logo
ويذكر أن الصحفي غاريت ريم سبق أن نشر في مجلة Aviation Week موضوعا أشار فيه إلى أنه بإمكان شركتي ispace و Redwire صنع وحدة هبوط عسكرية على القمر لصالح

ويذكر أن الصحفي غاريت ريم سبق أن نشر في مجلة Aviation Week موضوعا أشار فيه إلى أنه بإمكان شركتي ispace و Redwire صنع وحدة هبوط عسكرية على القمر لصالح

يمرسمنذ 7 أيام

اليابان.. تأجيل إطلاق وحدة الهبوط القمرية
قررت شركة ispace اليابانية تأجيل إطلاق وحدة الهبوط القمرية Apex 1.0 (M3)، التي هي جزء من برنامج خدمات الحمولة القمرية التجارية التابع لناسا.
ويشير موقع SpaceNews، إلى أنه تقرر إطلاق وحدة الهبوط القمرية في عام 2027 بدلا من 2026، وذلك بسبب تغيير وحدة الطاقة الخاصة بها. والآن، بدلا من محرك A2200، من المفترض استخدام Apex 1.0 وحدة VoidRunner، وهو ما سيؤدي إلى تخفيض المكونات إلى الربع، ولكنه يتطلب إجراء بعض التعديلات في تصميم وحدة الهبوط.
الولايات المتحدة.
وكانت شركة ispace قد أعلنت في مارس الماضي، أن وحدة Hakuto-R M2 التي أطلقت في 15 يناير 2025 من المقرر أن تهبط على سطح القمر في 5 يونيو في الساعة 22.24 بتوقيت موسكو.
انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا
أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا

نافذة على العالم

timeمنذ 11 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا

الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف علماء من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في جنوب كاليفورنيا، إلى جانب باحثين في الهند والمملكة العربية السعودية، 26 نوعًا من البكتيريا لم تكن معروفة من قبل في "الغرف النظيفة" التي استخدمت في إعداد مركبة الهبوط فينيكس التابعة لوكالة ناسا لإطلاقها إلى المريخ والذى تم في أغسطس 2007. وتعد "الغرف النظيفة" هي بيئات مُعقّمة وخاضعة لرقابة مشددة، مصممة خصيصًا لمنع الحياة الميكروبية من الوصول إلى الفضاء ، لكن بعض الكائنات الدقيقة، المعروفة باسم "الكائنات المُتطرفة" ، تُظهر مرونةً مذهلة في البيئات القاسية، سواءً في فراغ الفضاء، أو الفتحات الحرارية المائية على سفوح البراكين تحت سطح البحر، أو حتى غرف ناسا النظيفة. وقال عضو فريق الدراسة ألكسندر روزادو، الباحث في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) في المملكة العربية السعودية، في بيان : "هدفت دراستنا إلى فهم مخاطر انتقال الكائنات المتطرفة في المهام الفضائية وتحديد الكائنات الحية الدقيقة التي قد تنجو من الظروف القاسية في الفضاء. وأضاف روزادو أن "هذا الجهد محوري لمراقبة خطر التلوث الميكروبي والحماية من الاستعمار غير المقصود للكواكب المستكشفة" ، قد تُقدم هذه الميكروبات القوية رؤىً قد تُفيد الحياة على الأرض . وأجرى العلماء أبحاثًا جينية على عينات جُمعت من منشأة صيانة الحمولة الخطرة في مركز كينيدي الفضائي التابع لناسا في فلوريدا، وهي إحدى المحطات الأخيرة لفينيكس قبل إطلاقها من محطة كيب كانافيرال الفضائية . ووجدوا 53 سلالةً حددوا أنها تنتمي إلى 26 نوعًا جديدًا، وتعمقوا في جينومات هذه الكائنات المُتطرفة المُكتشفة حديثًا، بحثًا عن أدلة قد تُساعد في تفسير قدرتها الاستثنائية على البقاء، ووفقًا للفريق، قد تكمن مفاتيح الحل في الجينات المرتبطة بإصلاح الحمض النووي، وإزالة السموم من المواد الضارة، وتعزيز عملية الأيض. وقالت جونيا شولتز، زميلة ما بعد الدكتوراه في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية: "إن الجينات التي تم تحديدها في هذه الأنواع البكتيرية المكتشفة حديثًا يمكن هندستها لتطبيقات في الطب وحفظ الأغذية وغيرها من الصناعات". وبطبيعة الحال، سوف يساعد البحث وكالة ناسا على تحسين بروتوكولات الغرف النظيفة لتقليل مخاطر التلوث البيولوجي في البعثات المستقبلية. وقال كاستوري فينكاتيسواران، وهو عالم متقاعد من مختبر الدفع النفاث ومؤلف رئيسي للدراسة : "معًا، نكشف أسرار الميكروبات التي تتحمل الظروف القاسية في الفضاء ، والكائنات الحية التي لديها القدرة على إحداث ثورة في علوم الحياة والهندسة الحيوية واستكشاف الكواكب".

أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين
أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ناسا تراقب تغير أوراق الأشجار للتنبؤ المبكر بثوران البراكين

الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - في خطوة جديدة قد تُحدث ثورة في تقنيات التنبؤ بالبراكين، كشفت وكالة ناسا عن قدرة الأقمار الصناعية على رصد تغيّرات في أوراق الأشجار تشير إلى نشاط بركاني وشيك، قبل وقوع الثوران بفترة كافية لإنقاذ آلاف الأرواح. ووفقاً لتعاون بحثي بين ناسا ومؤسسة سميثسونيان، لوحظ أن أوراق الأشجار تصبح أكثر خُضرة وكثافة عندما تبدأ غازات ثاني أكسيد الكربون البركانية بالتسرب من باطن الأرض، وهو ما يحدث غالباً عند صعود مخروط الصهارة نحو السطح. تغير نباتي يُرصد من الفضاء تُستخدم حالياً أقمار مثل Landsat 8 وSentinel-2 في مراقبة هذه الظواهر النباتية الدقيقة. ويشير الباحثون إلى أن هذه التغيّرات تُعدّ مؤشراً حيوياً يمكن رصده من الفضاء، ما يوفّر طبقة إضافية من الإنذار المبكر للبراكين في المناطق النائية أو ذات الكثافة السكانية العالية. إشارات خفية تسبق الانفجار أوضحت الدراسة التي أجراها قسم علوم الأرض في مركز 'آيمز' التابع لناسا، أن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون تحدث قبل انبعاثات ثاني أكسيد الكبريت، ما يمنح العلماء وقتاً إضافياً لتحذير السكان. وبينما يصعب رصد ثاني أكسيد الكربون مباشرة عبر الأقمار، إلا أن آثاره غير المباشرة، مثل ازدياد اخضرار الأشجار، يمكن تتبعها بوضوح. تجارب ميدانية تؤكد الفرضية وفي مارس 2025، قاد العالم جوش فيشر فريقًا ميدانيًا من ناسا وسميثسونيان إلى بنما وكوستاريكا لجمع عينات أوراق الأشجار وقياس الغازات المحيطة بالبراكين النشطة. وتهدف هذه الأبحاث لفهم العلاقة بين النباتات والتغيرات المناخية طويلة الأمد، إضافة إلى تحسين دقة أنظمة الإنذار البركاني. تجربة أنقذت آلاف الأرواح أثبتت هذه الطريقة فعاليتها سابقًا خلال ثوران بركان 'مايون' في الفلبين عام 2017، حين مكّنت السلطات من إجلاء أكثر من 56,000 شخص بفضل الإنذار المبكر المرتبط بانبعاثات الكربون. عوائق محتملة وآفاق مستقبلية ورغم التحديات مثل تضاريس الأرض الصعبة أو التلوث البيئي، يرى العلماء أن مراقبة تغير لون أوراق الأشجار تمثل نقلة نوعية في التنبؤ بالبراكين، لا سيما في المناطق التي يصعب الوصول إليها أو لا تتوفر فيها بنية تحتية لرصد الغازات بشكل مباشر.

أخبار التكنولوجيا : ناسا تواصل بناء تلسكوب الفضاء الروماني على الرغم من مخاوف الميزانية
أخبار التكنولوجيا : ناسا تواصل بناء تلسكوب الفضاء الروماني على الرغم من مخاوف الميزانية

نافذة على العالم

timeمنذ يوم واحد

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : ناسا تواصل بناء تلسكوب الفضاء الروماني على الرغم من مخاوف الميزانية

الاثنين 19 مايو 2025 01:31 مساءً نافذة على العالم - أكمل مهندسو ناسا بنجاح اختبار نصفى لتلسكوب نانسي جريس رومان الفضائي، وهي خطوة أساسية لضمان أداء هذا المرصد المستقبلي كما هو متوقع عند وصوله إلى الفضاء. ووفقًا لما ذكره موقع "Space"، قال جاك مارشال، الذي يقود عملية دمج واختبار عناصر تلسكوب رومان الفضائي في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في جرينبيلت بماريلاند: "يُهيئنا هذا الإنجاز لتركيب واقي الشمس الخاص بمصفوفة الطاقة الشمسية للطيران على مجموعة الأسطوانات الخارجية، وغطاء الفتحة القابل للنشر، والذي سنبدأه هذا الشهر، ثم سنُكمل الاختبارات البيئية المتبقية لمجموعة الطيران قبل الانتقال إلى ربط مجموعتي رومان الرئيسيتين وإجراء اختبارات المرصد بالكامل، ثم سنكون جاهزين للإطلاق!". ومن المتوقع أن يتم الإطلاق في وقت ما في أوائل عام 2027، ومع ذلك، قد لا يزال هذا الجدول الزمني غير مؤكد، إذ يخطط البيت الأبيض لخفض ميزانية ناسا في عام 2026. سيؤثر هذا التخفيض الكبير بنسبة 24%، وهو الأكبر في تاريخ ناسا، على مشاريع كبرى مثل محطة الفضاء جيتواي التي تدور حول القمر، ومشروع إعادة عينات المريخ، وغيرها. أشارت الوثائق الصادرة سابقًا، والتي تصف أيضًا سيناريوهات ميزانية البيت الأبيض المحتملة للسنة المالية، إلى أنه سيتم تمويل تلسكوب هابل الفضائي وتلسكوب جيمس ويب الفضائي، ولكن ليس لتلسكوبات أخرى، ومع ذلك، لا تزال الوكالة تنتظر الميزانية النهائية. في الوقت الحالي، يواصل المهندسون عملهم على رومان، وفي يناير الماضي، قبل بدء الاختبارات الحرارية، ركب المهندسون مظلة الشمس الشبيهة بالواقي للتلسكوب، والتي تُسمى "غطاء الفتحة القابلة للنشر"، على المجموعة الخارجية للتلسكوب، والتي ستضم في النهاية أجهزته القوية. كما أنه فى مارس الماضى، أضافوا أيضًا مجموعة من الألواح الشمسية التجريبية، وفي أبريل، نُقل هذا الإعداد بالكامل إلى جهاز محاكاة بيئة الفضاء في مركز جودارد لرحلات الفضاء التابع لناسا في ماريلاند، وهو عبارة عن غرفة عملاقة تُحاكي درجات الحرارة القاسية التي سيواجهها رومان في الفضاء، بين الحرارة والبرودة. تجدر الإشارة إلى أن الوثائق أيضا أشارت إلى أن تخفيضات البيت الأبيض المحتملة لتمويل ناسا قد تؤدي إلى إغلاق مركز جودارد لرحلات الفضاء بالكامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store