
أكرم حسنى: السوشيال ميديا غيرت شكل الضحك
كوميديا «الكابتن » بها رسالة وهدفها نبيل أنا «باصص فى ورقتى».. والمنافسة مش فى بالى تركنا النهاية مفتوحة.. ويمكن تقديم جزء ثان من المسلسل
يراهن النجم الكوميدى أكرم حسنى بين الحين والآخر على تجربة درامية مختلفة.. أطل علينا فى رمضان الماضى من خلال مسلسل "الكابتن"، الذى يتحدث عن عودة الأرواح، لتنفيذ أشياء لم تستطع تنفيذها قبل رحيلها، من خلال مساحات كبيرة من الكوميديا، والإفيهات، وعوالم مختلفة.
عن سبب حماسه لتلك التجربة، والمنافسة الكوميدية فيها، وكيف رآها فى الموسم السابق، كل هذا وأكثر يتحدث عنه أكرم حسنى فى هذا الحوار.
ما الذى حمسك لتقديم مسلسل "الكابتن" فى رمضان الماضى؟
الفكرة جاءتنى من خلال صديقى السيناريست أيمن الشايب، وهى فكرة كانت لديه منذ عدة سنوات، وحينما قالها لى أعجبت بها جدا، وهى فكرة عودة الأرواح، ووجود أشياء معلقة. الفكرة بها قماشة كبيرة للضحك، وأيضا رسالة حلوة جدا، وهى "اللى يقدر يلحق يصلح حاجة أو يعمل شىء كان نفسه يعمله، يا ريت يعمله". فالمسلسل به رسالة جميلة جدا، خاصة أن المسلسل فانتازيا، ويقول للناس "عيشوا وانبسطوا"، وفى ظل ما ترونه من صعوبات ومشاكل يجب ألا تنسوا أنفسكم.
المسلسل عرض عليك منذ عدة سنوات، ما سبب تأجيله كل هذه المدة؟
بالفعل الفكرة كانت معروضة علىّ منذ أربع سنوات، وقتها كنت منشغلا بتصوير مسلسل "الوصية"، وأعترف بأننى كنت مترددا بعض الشىء بسبب موضوع الأرواح. المهم قلت للمنتج كريم أبوذكرى: "خلينا نأجله شوية". بعد ذلك، انشغلت بمسلسلات أخرى مثل "مكتوب عليا" ثم "بابا جه". رغم أننى كنت أخطط للراحة من الدراما الرمضانية هذا العام، والتركيز على السينما، لكن حينما طلب منى تقديم مسلسل كوميدى من قبل الشركة المتحدة، تذكرت فكرة مسلسل "الكابتن"، وتواصلت مع المنتج وصديقى كريم أبوذكرى وسألته إن كانت الفكرة لا تزال متاحة، فأكد لى ذلك، وقررنا تنفيذها على الفور. وتوجد بينى وبين كريم كيمياء قوية، وقدمنا معا أعمالا ناجحة، لذا تحمست جدا للعودة بهذا المسلسل.
ألم تقلق من فكرة ظهور الأرواح التى قدمت من قبل فى أعمال مصرية وعالمية؟
ظهور الأرواح تناولته العديد من الأعمال، العربية أو الأجنبية، من "عفريتة هانم" إلى أحدث الأفلام والمسلسلات العالمية. لكن قصتنا مختلفة، لأنها تحمل معانى جديدة وتناولا مختلفا. مثلما قدمنا مسلسل "بابا جه" بطريقة مميزة، رغم أن فكرته مستوحاة من كتاب، فعلنا الشىء نفسه هنا. أخذنا فكرة الأرواح وصنعناها بطريقتنا، وخرجت بشكل كوميدى أحبه الأطفال قبل الكبار، وهذا كان غير متوقع بالمرة.
قبل عرض المسلسل، ظهرت شائعات بأن الفكرة مقتبسة من عمل آخر، كيف تعاملت مع ذلك؟
فى بداياتى كنت أتأثر جدا بمثل هذه الادعاءات والشائعات، وأشعر بالحاجة للدفاع عن مشاريعى، لكن مع الوقت أدركت أن هذه الأمور تحدث لأى شخص ناجح، ولا يمكن تجنبها. عندما قرأت هذه الادعاءات تحدثت مع كريم أبوذكري، فأكد لى أن الفكرة مسجلة باسمنا منذ 2020، بينما الجهة التى تدعى ملكيتها للفكرة سجلتها فى 2022. بمجرد أن تأكدت من ذلك، لم أعد أهتم، لأن الأهم بالنسبة لى كان التركيز على تقديم عمل مميز للجمهور.
هل لديك مخاوف شخصية من موضوع الأرواح؟
طبعا أى شخص فى العالم سيشعر بالخوف إذا ظهرت له روح أو عفريت.. هذه أشياء مرعبة، ولا يمكن لأى شخص أن يتعامل معها بهدوء. لكننا فى النهاية قدمناها فى إطار درامى يحمل مزيجا من الكوميديا والتشويق. فكرة المسلسل كانت غير معتادة، وليس به أى رعب وذلك جعلنا نختلف تماما عن كل من قدم هذا النوع فى الدراما أو السينما.
كيف ترى هدف الكوميديا فى "الكابتن"؟
بلا شك هدف نبيل، ورسالة بها سمو، وفكرة، فأنا أميل للكوميديا التى وسط الضحك "ما نقولش ماسج حلوة"، ونذكر الناس بأشياء ينسونها فى ظل الحياة السريعة والصعوبات المتلاحقة.
وكيف رأيت المنافسة فى رمضان الماضي؟
أولا "أنا باصص فى ورقتي" كما يقولون، كما أن لدينا جيلا جديدا من الكوميديانات مكسرين الدنيا مثل مصطفى غريب وغيره، لا أريد أن أذكرهم وأنسى البعض، لكن شكل الكوميديا وطريقة الإفيه تغيرت بفعل السوشيال ميديا، التى غيرت شكل الضحك فى العالم، وليس فى مصر فقط.
كيف تقيم نفسك، وسط كوميديا قدمها محمد هنيدى، وهشام ماجد، ودنيا سمير غانم، وإيمى سمير غانم، وغيرهم؟
عمرى ما قيمت شغلى، أثناء تنفيذه أو بعد خروجه للنور. أجتهد وأعمل أحسن ما لدىّ قدر استطاعتي، وأتمنى التوفيق لكل زملائي، والمستفيد الأول والأخير هو الجمهور، فالمنافسة فى مصلحته.
كيف كانت تجربتك مع المخرج معتز التونى؟
تفاءلت جدا بالتعاون مع المخرج معتز التونى، فهو يمتلك خبرة كبيرة فى صناعة الأعمال الكوميدية، ودائما يبحث عن إخراج كل الطاقة التى يملكها الممثل، ويهتم بأصغر التفاصيل، سواء مع نجم العمل او الفريق بأكمله، ودائما كان يبحث عن الإفيهات غير المعتادة، حتى لو كانت ارتجالية، والمميز أيضا أن جميع أفكاره غير تقليدية، ودائما يساعد فى تطوير العمل الكوميدى.. وأنا سعيد جدا بالعمل معه فى هذا المشروع.
ماذا عن كواليس العمل مع آية سماحة؟
الكواليس بشكل عام كانت أكثر من رائعة مع كل فريق العمل، فهم يتميزون بخفة الظل، ويمتلكون موهبة أمام الكاميرا، وكان الجميع يبحث عن نجاح العمل وليس نجاح شخصيته، وآية سماحة بالأخص ملتزمة، وتتميز بخفة دم رهيبة، وحققت شعبية كبيرة لدى الجمهور فى فترة زمنية قصيرة، وأتمنى التعاون معها مرة أخرى.
العمل ملىء بالكوميديا.. فهل كان يوجد ارتجال؟
السيناريو كان مليئا بالكوميديا المعتمدة على الموقف، لكن بما أن كل فريق العمل موهوب للغاية قررنا أن نرتجل، لكن لم يحدث كثيرا، وكان بموافقة المخرج الذى كان صدره رحبا، ويتقبل أى شىء يضيف للعمل، ويجعله يظهر بشكل أحلى أمام الجمهور.
هل يمكن أن نرى جزءا ثانيا من مسلسل «الكابتن»؟
بالطبع ممكن، فنحن تركنا نهاية العمل مفتوحة، والمسلسل حقق نجاحا كبيرا مع الجمهور، وذلك يجعلنا نفكر فى عمل جزء آخر من المسلسل، لكن حتى الآن لن نتناقش فى ذلك مع الجهة المنتجة أو باقى فريق العمل، لكن إذا حدث هذا سأكون سعيدا للغاية، وكله فى مصلحة الجمهور العربى.
تحب دمج الأغانى فى أعمالك.. هل تكون عنصرا ضروريا فى الدراما؟
بصراحة، أنا أحب الأغانى جدا، وسواء كانت ضرورية أم لا، أستمتع بصنعها. لكن الحقيقة أن الأغانى تلعب دورا كبيرا فى جذب الجمهور للأعمال الدرامية. نحن كجمهور عربى نعشق الموسيقى، وأحيانًا تنجح أغنية العمل أكثر من العمل نفسه، وهذا يؤكد مدى تأثير الموسيقى فى تعزيز شعبية المسلسل أو الفيلم. لهذا أحرص على إدخال الأغانى فى كل أعمالى، سواء فى المسرح، أو السينما، أو الدراما، لأنها تضيف بعدا مختلفا وتترك بصمة لدى الجمهور.
كيف ترى نجاح «الكابتن» فى موسم رمضان الماضى؟
المسلسل نال إعجاب الكثير من الجمهور، وبالأخص الأطفال قبل الكبار، فالعمل يحمل مزيجا بين الضحك والتأمل فى معانى الحياة. وبذلنا به جهد كبيرا ليكون ممتعا ومؤثرا فى الوقت نفسه، وأتمنى أن يكون عند حسن ظن المتلقى، ومن لا يشاهده فى رمضان يشاهده بعد ذلك.
كيف رأيت المنافسة فى موسم دراما رمضان 2025؟
المنافسة دائما تكون فى صالح الجمهور، وتخلق تحديا وإصرارا على النجاح وسط الكثير من الأعمال، لكنى لا أشغل بالى بها، فأنا أحب أن أقدم أعمالا مكتملة فنيا، وأبذل بها مجهودا جبارا، سواء فى موسم درامى أو خارج السيزون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
«المتحدة» تُعيد الريادة بـ«ليالى مصر» وتفتح أبواب الفن للجميع
تواصل الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية تقديم حفلات مشروع «ليالى مصر»، الذى أطلقته كمبادرة تجمع بين الفن والثقافة والترويج السياحى، وتؤكد من خلاله التزامها الدائم بتوسيع أنشطتها المختلفة والوصول بها إلى كل محافظات مصر، ويأتى هذا المشروع استكمالًا لمسيرة حافلة من المبادرات التى قدمتها «المتحدة» خلال السنوات الأخيرة، والتى هدفت من خلالها إلى تطوير صناعة الإعلام والترفيه، مع الحفاظ على هوية مصر الثقافية والفنية وإبراز تراثها الحضارى الفريد والمسارح والأماكن الأثرية فى محافظات مصر المختلفة. ويشمل مشروع «ليالى مصر» سلسلة من الحفلات الغنائية التى تُقام فى عدد كبير من المحافظات المصرية، ويُحييها نخبة من ألمع نجوم الغناء فى مصر والعالم العربي، وقد شهدت الحفلات إقبالًا جماهيريًا لافتًا، كان أبرزها حفلى النجمة أنغام على مسرح النافورة بدار الأوبرا المصرية، وفى المتحف المصرى الكبير اللذين نفدت تذاكرهما خلال أيام من طرحها، وحققت الحفلات نجاحًا باهرًا بقيادة المايسترو هانى فرحات، ومن قبلها حفلات ناجحة مكتملة العدد للفنان حكيم ومحمد عدوية فى مدينة شبين الكوم فى محافظة المنوفية، وحفل تامر عاشور فى مدينة الشيخ زايد وحفل محمد حماقى فى إستاد 30 يونيو بالقاهرة وحفل فرقة كايروكى فى الإسكندرية، وغيرها من الحفلات الناجحة بما يعكس النجاح الذى يحظى به المشروع لدى الجمهور. وعن مشروع ليالى مصر، أعرب الناقد طارق الشناوى عن سعادته بالنشاط الفنى المكثف والدائم من قبل الشركة المتحدة، وأشار إلى أهمية استعادة روح حفلات «أضواء المدينة» التى كانت تجوب المحافظات المصرية، ثم انتقلت لاحقًا إلى العالم العربي، مما أسهم فى ترسيخ الدور الثقافى والفنى لمصر فى المنطقة، وأكد ضرورة أن يكون الطموح فى هذا الاتجاه، وأن تستمر الشركة المتحدة فى تنظيم العديد من الحفلات فى المحافظات المصرية المختلفة، مع الحرص على اكتشاف ودعم المواهب الجديدة. واقترح الشناوى أن يتم إشراك أصوات شابة إلى جانب النجوم الكبار فى كل حفل، وأضاف: «فمثلًا، إذا شارك حكيم فى إحدى الحفلات، فلتُتح الفرصة لصوتين أو ثلاثة من الفنانين الجدد وكذلك الأمر إذا كانت أنغام على المسرح، وأشار إلى أهمية تحقيق العدالة الجغرافية فى توزيع الفعاليات الفنية، موضحًا أن القاهرة والإسكندرية تستحوذان على النصيب الأكبر من هذه الأنشطة، بينما من المفترض أن تحصل جميع المحافظات على نفس عدد الحفلات.


بوابة الفجر
منذ 3 ساعات
- بوابة الفجر
فيدرا تنتقد مشاهد ذبح الحيوانات في الشوارع: 'المعاملة الرحيمة واجب ديني وإنساني'
عبّرت الفنانة فيدرا عن استيائها من مشاهد نقل وذبح الحيوانات في الشوارع، خاصة مع اقتراب موسم الأضاحي، مشددة على أهمية مراعاة حقوق الحيوان ومشاعر الناس في الأماكن العامة. وقالت فيدرا في منشور عبر حسابها الرسمي على 'إنستجرام':'ليه تبقى ماشي في الشارع وتلاقي عربيات محملة عجول وخرفان في الحر، وبيتهزوا ويتخبطوا في بعض!". وتابعت: "ليه تبقى قاعد في مطعم والمحل اللي جنبه يقرر إنه يدبح قدام الناس! معاملة الحيوانات لها أصول في الدين.. ماينفعش يكون خايف ومتعذب،وفي حاجة اسمها مراعاة الناس اللي حواليك". رسالة فيدرا لاقت تفاعلًا واسعًا من جمهورها ومتابعيها، الذين شاركوها الرأي حول ضرورة الذبح الرحيم ومراعاة مشاعر الآخرين، خاصة في الأماكن العامة والمفتوحة. آخر أعمال فيدرا وكان اخر اعمال فيدرا هو فيلم "العميل صفر" الذى عرض العام الماضى، والفيلم من بطولة أكرم حسنى، بيومى فؤاد وأسماء أبو اليزيد ومنذر رياحنة وفيدرا وإسماعيل فرغلي والممثلة السعودية فاطمة البنوي لأول مرة في فيلم مصري، وأيمن الشيوي وأيمن طعمة، فكرة أكرم حسني، وسيناريو وحوار وإنتاج وائل عبدالله، إخراج كريم العدل. كما ظهرت ضيفة شرف في فيلم ولاد رزق 3 - القاضية، بطولة أحمد عز، عمرو يوسف، آسر ياسين، محمد ممدوح، ماجد الكدواني، كريم قاسم، علي صبحي، سيد رجب، محمد لطفي، نسرين أمين، أسماء جلال، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم النجم كريم عبد العزيز، والفيلم من تأليف صلاح الجهينى وإخراج طارق العريان، وإنتاج شركة RAW Entertainment بالتعاون مع Synergy Films.


المصري اليوم
منذ 14 ساعات
- المصري اليوم
8 فنانين اشتكوا من «قلة الشغل» قبل مروة عبدالمنعم: «ممثل محترف للبيع أو للإيجار»
تحدثت الفنانة مروة عبدالمنعم عن معاناتها مع قلة الأعمال، موضحة خلال لقاء تليفزيوني ببرنامج «قعدة ستات» مع الإعلامية مروة صبري: «أنا دايمًا بتكلم مع ربنا». وأضافت مروة عبدالمنعم: «بقوله: يا رب أنا نفسي أمثل، طيب ليه حبيتني في الفن واديتني الموهبة دي؟ أنا مش معترضة، بس محتارة أستنى ولا أغيّر المجال؟». قبل تصريح مروة عبدالمنعم، شاهدنا في السنوات الأخيرة، ظهور العديد من الفنانين الذين كانوا يحظون بشعبية كبيرة سابقًا، وهم يعبرون عن استيائهم من قلة الأعمال الفنية التي تعرض عليهم. وفي محاولاتهم لاستعادة الأضواء، يشاركون معاناتهم مع الجمهور، على أمل أن يلفتوا انتباه صناع السينما والدراما للحصول على فرص جديدة. « المصري لايت » تستعرض في التقرير التالي أبرز النجوم الذين عبروا عن استيائهم من قلة الأعمال الفنية: 1- راندا البحيري عبر صفحتها الرسمية على فيسبوك، استغاثت الفنانة راندا البحيري بعد أن فُرضت عليها ضرائب باهظة رغم ابتعادها عن التمثيل، مؤكدة أنها تلتزم بالدفع منذ عام 2004. كما صرّحت بأنها تُستبعد من الأعمال بعد اجتياز البروفات دون أسباب، وهو ما تسبب لها في ضغوط نفسية كبيرة خلال السنوات الأخيرة. 2- أحمد عزمي في مداخلة هاتفية مع برنامج «تفاصيل» على قناة صدى البلد، تحدث الفنان أحمد عزمي عن أزمته بعدم الحصول على أدوار فنية، مناشدًا زملاءه بمساعدته للحصول على فرصة في أحد أعمال رمضان. استجابت الشركة المتحدة لاحقًا، وأعلنت التعاقد معه لمسلسل رمضاني. في فيديو نشره عبر صفحته الرسمية على فيسبوك، أعلن الفنان كريم الحسيني اعتزاله الفن، وأشار إلى نيته الهجرة إلى الولايات المتحدة بحثًا عن لقمة العيش، حتى لو تطلّب الأمر العمل في مطعم لغسل الصحون، مشيرًا إلى تجاهل زملائه لطلباته المتكررة. خلال استضافته في برنامج «واحد من الناس» مع الإعلامي عمرو الليثي، قال الفنان علاء مرسي إنه يعاني من قلة العروض الفنية، لافتًا إلى أن بعض أصدقائه في الوسط الفني تجاهلوه، ما دفعه لقبول أدوار ثانوية لتأمين حياة أسرته. 5- ميرهان حسين: في منشور عبر حسابها على إنستجرام، أعلنت الفنانة ميرهان حسين اعتزالها الفن بعد فترة من البطالة الفنية، قائلة إن جميع محاولاتها للعودة فشلت. لكنها تراجعت عن القرار بعد تواصل بعض الفنانين معها وتعهدهم بتقديم الدعم. 6- تامر فرج: بطريقته الخاصة، عبّر الفنان تامر فرج عن استيائه من قلة الأدوار، حيث نشر إعلانًا ساخرًا على إنستجرام: «ممثل محترف للبيع أو للإيجار.. يصلح لجميع الأغراض»، مضيفًا: «للمعاينة.. المخاطبة مع الأدمن». 7- عفاف مصطفى: في مداخلة هاتفية مع الإعلامية إنجي أنور ببرنامج «مصر جديدة» على قناة etc، أعربت عفاف مصطفى عن غضبها من تجاهلها في تحضيرات موسم رمضان، قائلة: «بقالي شهور مستنية تليفون أو خبط على الباب ومفيش، رغم إن كل سنة بشتغل 3 أعمال في الأوف سيزون». 8- مها أحمد: في تصريحات متفرقة، تحدثت الفنانة مها أحمد عن غيابها الفني، وأشارت إلى أنها بدأت في تقديم محتوى على منصة TikTok كمصدر دخل بديل، محاولة الحفاظ على صلتها بجمهورها وسط قلة الفرص الفنية.