
بنك مصر يحصد شهادة "UPTIME" العالمية لتصميم البنية التحتية لمركز البيانات الرئيسي
حصل بنك مصر على شهادة UPTIME العالمية لتصميم البنية التحتية لمركز البيانات الرئيسي للبنك بأعلى فئة لمعايير مراكز البيانات في العالم Tier IV، حيث قام البنك باتخاذ العديد من الخطوات الإيجابية في تطوير تصميم البنية التحتية لمركز البيانات الرئيسي، وذلك لضمان تجربة مصرفية متميزة وآمنة تلبي تطلعات عملاء بنك مصر عند التعامل مع جميع تطبيقات وخدمات البنك المختلفة، مع تحقيق أعلي مستويات الاستدامة في التصميم للمحافظة على البيئة وتماشيا مع توجهات الدولة لتحقيق التنمية المستدامة.
ويأتي حصول البنك على شهادة UPTIME العالمية للتصميم بأعلى فئة لمعايير مراكز البيانات في العالمTier IV، تأكيدا على التزامه الراسخ بالابتكار والتطوير المستمر، وحرصه على تقديم أحدث الخدمات المصرفية لعملائه، واستخدام وتبني أفضل الممارسات العالمية وأحدث الأساليب التكنولوجية الموجودة على الساحة المصرفية.
هذا ويعمل البنك دائما على تطوير بنيته التكنولوجية لضمان اكتمال ودقة جميع أنظمته وسلامة كافة العمليات المصرفية مستخدما أحدث الوسائل التكنولوجية العالمية بهدف توطين الخدمات التكنولوجية المتطورة، وتقديم خدماته بصورة أكثر كفاءة، لتسهيل وتسريع وتبسيط عملياته، وتقديم المنتجات والخدمات الرقمية المبتكرة للتسهيل على العملاء وتحسين تجربتهم المصرفية وجذب شرائح جديدة من المتعاملين، ويأتي ذلك انطلاقا من ايمان البنك بأن التكنولوجيا هي المحرك الرئيسي للنجاح في تحسين وتعزيز قيمة الخدمات التي يقدمها لعملائه.
ويعد حصول البنك على هذه الشهادة بمثابة وسام استحقاق لثقة عملائه التي تعد محور اهتمامه دائماً، حيث إنهم شركاء النجاح في كافة الأعمال، ويسعى البنك دائماً إلى تعزيز تميز خدماته والحفاظ على نجاحه طويل المدى والمشاركة بفاعلية في الخدمات التي تلبي احتياجات عملائه، حيث إن قيم واستراتيجيات عمل البنك تعكس دائماً التزامه بالتنمية المستدامة والرخاء لمصر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
الذهب يتكبد أكبر خسارة أسبوعية منذ 6 أشهر
تكبدت أسعار الذهب أكبر خسارة أسبوعية منذ 6 أشهر، في ظل انطلاق أول محادثات مباشرة بين روسيا وأوكرانيا منذ أكثر من 3 سنوات. تراجع المعدن النفيس 4 % الأسبوع الجاري، ليتم تداوله بالقرب من 3190 دولاراً للأونصة. واختتمت هذه المحادثات، التي عُقدت في تركيا، باتفاق على تبادل الأسرى ومناقشات حول احتمال التوصل إلى وقف لإطلاق النار، دون الإعلان عن هدنة رسمية. كما أسهم التقدم المُحرز في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في تقليص الإقبال على الذهب، ما أضاف ضغوطاً ، إذ إن التهدئة بين أكبر اقتصادين في العالم أدت إلى انتعاش حاد في الأصول عالية المخاطر. وقال كريستوفر وونغ، وهو خبير استراتيجي في العملات في بنك «أوفريسي تشاينيز بانكنغ» (Oversea-Chinese Banking): «نرى بعض علامات تراجع الذهب، مع انحسار حالة عدم اليقين بفعل تهدئة مواجهات الرسوم الجمركية، على الأقل في الوقت الراهن». وانخفض الذهب بأكثر من 300 دولار من أعلى مستوى قياسي سجله الشهر الماضي، ورغم ذلك، لا يزال المعدن مرتفعاً بأكثر من الخُمس منذ بداية العام الجاري.


الاتحاد
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- الاتحاد
بنك «باركليز» يوصي بالاستثمار في أسهم 5 شركات تابعة لـ «أدنوك»
أبوظبي (وام) أعلن بنك «باركليز» أنه بدأ متابعة أداء خمس شركات مدرجة تابعة لـ «أدنوك»، حيث أعطى تصنيف «overweight» (وزن ثقيل) إيجابي لكل منها، ووصف البنك الاستثمار في هذه الشركات بأنه «ضرورة استراتيجية» للمَحافِظ العالمية. ويشير هذا التصنيف للشركات الخمس وهي: «أدنوك للتوزيع»، و«أدنوك للحفر»، و«أدنوك للغاز»، و«أدنوك للإمداد والخدمات»، و«فيرتيغلوب»، إلى توقعات البنك بتفوق أداء أسهم هذه الشركات على نظيراتها في القطاع خلال الاثني عشر شهراً القادمة. وأكد «باركليز» في تقريره الذي صدر أمس أن هذه الشركات «تشكّل منظومة متنوعة مهيأة لتحقيق عوائد قوية في ظل المتغيرات المتسارعة التي يشهدها قطاع الطاقة». وحدد البنك أهدافاً سعرية لكل من هذه الأسهم بمتوسط أعلى بنسبة 35% من أسعار تداولها في 6 مايو، مما يؤكد الثقة في إمكانية ارتفاع أسهم هذه الشركات خلال الأشهر الـ 12 المقبلة، كما سلّط البنك الضوء على الأصول ذات المستوى العالمي لهذه الشركات وجاهزيتها للنمو والتوسع في ضوء تسريع استخدامها لتقنيات الذكاء الاصطناعي، وتبنّيها للتكنولوجيا المتقدمة، مشيراً إلى أن هذه الأسهم تقدّم فرصاً استثمارية متنوعة تجمع بين القيمة العالية وإمكانات النمو. ووفقاً لـ «باركليز»، فإن الشركات الخمسة تستند إلى الركائز الاستراتيجية لشركة «أدنوك»، والتي تشمل نمو الإنتاج، والحدّ من الانبعاثات، والتوسع العالمي، حيث تقدّم هذه الشركات للمستثمرين مزايا تشمل ارتفاع عائداتها، واستقرار تدفقاتها النقدية، وأنها تتماشى مع توجهات الأسواق الناشئة.


Dubai Iconic Lady
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- Dubai Iconic Lady
Uptime تعلن عن تقريرها السنوي لتحليل الانقطاعات لعام 2025
نيويورك أعلن Uptime Institute اليوم عن إصدار تقريره السنوي السابع لتحليل الانقطاعات لعام 2025. يستمر منع انقطاعات مراكز البيانات أولوية استراتيجية لمالكي ومشغِّلي مراكز البيانات. تحسّنت معدات البنية التحتية، لكن تعقيد الهياكل الحديثة والتهديدات الخارجية المتطورة تُمثل مخاطر جديدة يجب على المشغِّلين إدارتها بنشاط. تشير أبحاث Uptime Intelligence للعام الرابع على التوالي إلى أن تكرار الانقطاعات بشكل عام ومستوى شدة الانقطاعات المبلغ عنها يستمران في الانخفاض. ومع ذلك، تشهد حوادث الأمن السيبراني زيادة ملحوظة، وغالبًا ما تترك آثارًا خطيرة وطويلة الأمد. 'لقد تباطأت حالات انقطاع الخدمة بشكلٍ عام'، حسبما صرَّح العضو المؤسس والمدير التنفيذي لشركة Uptime Intelligence. 'يواجه مشغَّلو مراكز البيانات عددًا متزايدًا من المخاطر الخارجية الخارجة عن سيطرتهم، بما في ذلك قيود شبكة الطاقة، والمناخ القاسي، وتعطًّل مزود الشبكة، ومشكلات برامج الطرف الثالث. وعلى الرغم من تزايد تقلبات المشهد المحفوف بالمخاطر، إلا أن هناك بوادر تحسُّن'. يُعدُّ تحليل الانقطاعات السنوية لشركة Uptime فريدًا في الصناعة، ويستند إلى العديد من الاستبيانات والمعلومات المقدمة من أعضاء وشركاء Uptime Institute ، بالإضافة إلى قاعدة بياناتها الخاصة بالانقطاعات المعلَن عنها علنًا. وتشمل النتائج الرئيسية ما يلي: أصبحت الانقطاعات أقل تكرارًا وأقل شدة مقارنةً بالنمو السريع للبنية التحتية الرقمية. استمر هذا الاتجاه لعدة سنوات، مما يبرز التقدم الذي حققته الصناعة في إدارة المخاطر وتعزيز موثوقية الأنظمة. لا يزال انقطاع الطاقة هو السبب الرئيسي للانقطاعات المؤثرة. زادت الانقطاعات الناتجة عن مشكلات تكنولوجيا المعلومات والشبكات في عام 2024، حيث بلغت 23% من الانقطاعات المؤثرة. يعكس هذا الاتجاه التحول طويل الأمد نحو مزودي الاستضافة المشتركة، والحوسبة السحابية، والخدمات الأخرى من أطراف ثالثة. على الرغم من أن الاستعانة بمصادر خارجية قد تساعد في تقليل المخاطر لبعض الشركات، إلا أن الفشل الكبير لا يزال يحدث بين الحين والآخر، وأحيانًا تكون له عواقب وخيمة. من المحتمل أن يكون هذا الارتفاع ناتجًا عن زيادة تعقيد تكنولوجيا المعلومات والشبكات، مما يؤدي إلى مشاكل في إدارة التغييرات وإعدادات غير صحيحة. تتوسَّع أدوات المرونة المعتمدة على البرمجيات والموزعة بشكل مستمر. تعمل هذه الأنظمة على تحسين وقت التشغيل ولكنها قد تؤدي أيضًا إلى إدخال مخاطر وتعقيدات جديدة. لا يوجد ما يدعو إلى الشك في أن استخدام استراتيجيات المرونة المعتمدة على البرمجيات جنبًا إلى جنب مع حلول التحويل التلقائي والتكرار الفعلي يسهم بشكل كبير في التحسينات العامة في التوافر. ومع ذلك، فإن التعقيد الإضافي يقدِّم تحديات خاصة به، وقد يخلق حالة من الغموض في تحديد المسؤوليات عن الانقطاعات، مما يعقّد تحليل الأسباب الجذرية وتصنيف الانقطاع بشكل دقيق. تتسارع وتيرة التحول في الصناعة بشكلٍ ملحوظ. يتسبب الطلب المتزايد على الذكاء الاصطناعي في الضغط على تصميمات البنية التحتية الحالية، خصوصًا فيما يتعلق بالطاقة والتبريد، في حين أن قيود شبكة الكهرباء والتوترات التجارية العالمية تخلق حالة من الشكوك في سلاسل الإمداد وخطط التوسع. قد تؤثر هذه الضغوط سويًا في النهاية على استقرار الاتجاهات الحالية للموثوقية. في عام 2025، ارتفعت نسبة الانقطاعات المتعلقة بالأخطاء البشرية الناتجة عن الفشل في اتباع الإجراءات بنسبة عشر نقاط مئوية مقارنةً بعام 2024. أصبح فشل الموظفين في اتباع الإجراءات سببًا رئيسيًا للانقطاعات بشكلٍ أكبر من العام السابق، مما يبرز فرصة هامة لتحسين الأداء وتقليل الحوادث من خلال تنفيذ برامج تدريبية فعّالة ومراجعة شاملة للعمليات. تتعلق الغالبية العظمى من الانقطاعات الناتجة عن الأخطاء البشرية بالإجراءات التي تم تجاهلها أو التي لم تكن كافية بالصورة المطلوبة. تعرَّضت ما يقرب من 40% من المؤسسات لانقطاع كبير ناتج عن خطأ بشري خلال السنوات الثلاث الماضية. من بين هذه الحوادث، فإن 85% منها ناتجة عن فشل الموظفين في اتباع الإجراءات أو من أوجه النقص في العمليات والإجراءات نفسها. إن سبب هذا الارتفاع غير واضح، لكنه قد يكون نتيجة للنمو السريع في الصناعة والنقص الناتج في عدد الموظفين في العديد من المناطق. في الوقت الذي يظل فيه تحسين الوثائق والعمليات أمرًا مهمًا، فإن التركيز الأكبر على تدريب الموظفين وتوفير الدعم التشغيلي الفعّال في الوقت الفعلي قد يسهم بشكل أكبر في تقليل المخاطر بفعالية. على مدار التسع سنوات التي قامت فيها Uptime بتتبُّع الانقطاعات المعلَن عنها علنًا، كانت مزودات خدمات تكنولوجيا المعلومات ومراكز البيانات التابعة لجهات خارجية — بما في ذلك عمالقة السحابة والإنترنت، شركات الاتصالات، وشركات الاستضافة المشتركة — مسؤولة عن حوالي ثلثي هذه الانقطاعات المبلّغ عنها. في عام 2024، زادت الانقطاعات التي كانت تعزى إلى مزودي الخدمات الرقمية، في حين انخفضت تلك المتعلقة بعمالقة السحابة والإنترنت، وقد يرجع السبب إلى استثمارات الشركات الكبرى في المرونة الموزعة والتحويل التلقائي الإقليمي. للسنة الثالثة على التوالي، شهد القطاع المالي انخفاضًا في تكرار الانقطاعات مقارنةً بالمتوسط الطويل الأمد منذ عام 2020. قد يعكس هذا التحسُّن تأثير اللوائح الأكثر صرامة والرقابة المتزايدة بعد عدة انقطاعات كبيرة وبارزة قبل عام 2021