جامعة الزيتونة الأردنية تحصد المركز الثالث في مسابقة "محاربو السايبر" الوطنية
وجاء هذا الإنجاز بفضل الأداء المتميز لطلبة قسم الأمن السيبراني في كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات، الذين أظهروا مهارات عالية وكفاءة تقنية لافتة في مختلف مراحل المسابقة.
وتميّز فريق Super Nova ، المكوّن من الطلبة أحمد أبو زيد، محمد المنسي، عبد الرحمن دكناش، وأحمد علاونة، بحصوله على المركز الرابع على مستوى المملكة. كما أحرز فريق Akame ، المكوّن من الطلبة أحمد عبد السلام الضراسي، قيس حسام، محمد السائح، عبد المجيد خالد النمورة، وفارس رائد جعابو، المركز التاسع.
كما تميز طلبة الزيتونة بتفوقهم في تحدي "First Blood"، الذي يُعد الأصعب في المسابقة، حيث كانوا الفريق الوحيد الذي تمكن من حله منفردًا، مما مكنهم من الفوز بجائزته على مستوى جميع الجامعات الأردنية.
ويُعد هذا الإنجاز ثمرةً للدعم والرعاية المستمرة التي توليها جامعة الزيتونة الأردنية لطلبتها، وحرصها على تطوير مهاراتهم وتأهيلهم للمنافسة في المحافل العلمية والتقنية، محليًا ودوليًا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

عمون
منذ 9 ساعات
- عمون
مركبة فضائية قادمة من جزء آخر في المجرة!
عمون - قالت صحيفة «ديلي ميل»، إن الضوء الغامض المنبعث من المذنب «آي أتلاس 3»، والذي يندفع بسرعة عبر النظام الشمسي، ربما يشير إلى أنه يعود لمركبة فضائية من جزء آخر من المجرة. وحسب التقرير الذي نشرته «نوفوستي»، فإن «آي أتلاس 3»، ووفقاً لعالم الفيزياء الفلكية آفي لوب من جامعة هارفارد، يبدو كما لو أنه يصدر ضوءه الخاص، ويشبه توهج مصابيح السيارات الأمامية. غير أن مصدر هذا الضوء لم يحدد حتى الآن. ويشير لوب إلى أن انخفاض سطوع التوهج بشكل حاد مع ابتعاد الجسم لا يتوافق مع السلوك النموذجي للمذنبات. ويفترض لوب أن «آي أتلاس 3» قد يكون جسماً اصطناعياً مزوداً بمصدر طاقة قوي قادر على توليد ضوء مرئي يمكن رصده عبر ملايين الكيلومترات. ورصد «آي أتلاس 3»، للمرة الأولى في 1 يوليو الماضي، وأعلن العلماء لاحقاً أنه مذنب قادم من نظام نجمي آخر.

عمون
منذ 9 ساعات
- عمون
"روبوتات فوكوشيما النووية" تتخلص من البقايا المشعة
عمون - أرسل فنيون في محطة فوكوشيما للطاقة النووية اليابانية المنكوبة روبوتات يمكن التحكم بها عن بُعد إلى أحد المفاعلات المتضررة في إطار الاستعدادات لإزالة البقايا الإشعاعية من الموقع. نظرا لمستويات الإشعاع المرتفعة بشكل خطير، تُعتبر إزالة الوقود المنصهر وسائر الحطام من المحطة التي ضربها تسونامي هائل عام 2011، التحدي الأصعب في مشروع إيقاف التشغيل الذي يُتوقع أن يستمر عقودا. لا يزال حوالى 880 طنا من المواد المشعة داخل المحطة التي شهدت أحد أسوأ الحوادث النووية في التاريخ. وقال ناطق باسم شركة "تيبكو" المشغلة للمحطة لوكالة فرانس برس أن الشركة نشرت روبوتين لقياس مستويات الإشعاع.هذان الروبوتان، "سبوت" و"باكبوت"، مزودان أجهزة قياس جرعات تقيس النشاط الإشعاعي، بينما "سبوت"، الذي يشبه الكلب، مزود بكاميرا. وأعلنت "تيبكو" في بيان لها أن نتائج الاستكشاف ستُستخدم للمساعدة في تحديد "طريقة استعادة الحطام". من المتوقع أن تستغرق هذه الدراسة نحو شهر، وفق هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (NHK) ووسائل إعلام أخرى.جُمعت عينات صغيرة من المواد المشعة مرتين بالفعل كجزء من مشروع تجريبي، ولكن لم تُجرَ عمليات استخراج واسعة النطاق بعدأُرسلت هذه العينات إلى مختبر أبحاث لتحليلها. أعلنت شركة طوكيو للكهرباء (تيبكو) الشهر الماضي تأجيل عملية إزالة الأنقاض الضخمة إلى عام 2037 على الأقل، بدلا من الموعد المحدد سابقا في أوائل ثلاثينيات القرن الحالي. يُثير هذا التأخير الأخير تساؤلات حول الخطة المشتركة بين "تيبكو" والحكومة، أي الإعلان عن تفكيك المحطة بالكامل بحلول عام 2051، وهو موعد نهائي يُعتبر طموحا للغاية.


خبرني
منذ يوم واحد
- خبرني
جامعة الزيتونة الأردنية تحصد المركز الثالث في مسابقة (محاربي السايبر) الوطنية
خبرني - حققت جامعة الزيتونة الأردنية إنجازًا بارزًا بحصولها على المركز الثالث في الترتيب العام على مستوى الجامعات و الرابع على مستوى الفرق ضمن مسابقة "محاربو السايبر" الوطنية، التي نظمها المركز الوطني للأمن السيبراني، بمشاركة 90 فريقًا يمثلون مختلف الجامعات الأردنية. وجاء هذا الإنجاز بفضل الأداء المتميز لطلبة قسم الأمن السيبراني في كلية العلوم وتكنولوجيا المعلومات، الذين أظهروا مهارات عالية وكفاءة تقنية لافتة في مختلف مراحل المسابقة. وتميّز فريق Super Nova ، المكوّن من الطلبة أحمد أبو زيد، محمد المنسي، عبد الرحمن دكناش، وأحمد علاونة، بحصوله على المركز الرابع على مستوى المملكة. كما أحرز فريق Akame ، المكوّن من الطلبة أحمد عبد السلام الضراسي، قيس حسام، محمد السائح، عبد المجيد خالد النمورة، وفارس رائد جعابو، المركز التاسع. كما تميز طلبة الزيتونة بتفوقهم في تحدي "First Blood"، الذي يُعد الأصعب في المسابقة، حيث كانوا الفريق الوحيد الذي تمكن من حله منفردًا، مما مكنهم من الفوز بجائزته على مستوى جميع الجامعات الأردنية. ويُعد هذا الإنجاز ثمرةً للدعم والرعاية المستمرة التي توليها جامعة الزيتونة الأردنية لطلبتها، وحرصها على تطوير مهاراتهم وتأهيلهم للمنافسة في المحافل العلمية والتقنية، محليًا ودوليًا.