logo
مجموعة كبيرة من العملات إلى المزاد وقد تُحقق 100 مليون دولار

مجموعة كبيرة من العملات إلى المزاد وقد تُحقق 100 مليون دولار

CNN عربية٢٩-٠٣-٢٠٢٥

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- يُتوقّع أن يتجاوز سعر مجموعة كبيرة من العملات المعدنية التي دُفن جزء كبير منها تحت الأرض لأكثر من 50 عامًا، الـ100 مليون دولار أمريكي في مزاد علني، وفق الخبراء.
ستُباع "المسافر"، التي تُعتبر أغلى مجموعة عملات تُطرح في مزاد، خلال السنوات الثلاث المقبلة، وتُنظّم أوّل عملية بيع لها في 20 مايو/ أيار.
مهما كان المبلغ المحقّق، فإنّ قصة أصل هذه المجموعة القيّمة من العملات المعدنية، هي ما يُثير الإعجاب.
تضم المجموعة عملات معدنية من أكثر من 100 منطقة حول العالم، ويتراوح تاريخها بين العصور القديمة والعصر الحديث. لكن ما يجعل هذه المجموعة التي ستُطرح في مزاد "نوميسماتيكا آرس كلاسيكا" أكثر غرابة، أنّ غالبية هذه العملات المعدنية دُفنت تحت الأرض لمدة نصف قرن.
مُنِع بيعها لقرن.. عرض أغلى مجموعة من العملات المعدنية في مزاد
وبحسب ما جاء في بيان صحفي حول عملية البيع أُرسل إلى CNN، بدأ جامع العملات الأصلي الذي لم تُكشف هويته، بشراء العملات الذهبية بعد انهيار وول ستريت في العام ١٩٢٩. وسرعان ما نما لديه شغف بالعملات ذات الأهمية التاريخية، والجمال، والندرة، وفي النهاية أصبح بحوزته حوالي ١٥٠٠٠ عملة.
أمضى الرجل وزوجته ثلاثينيات القرن الماضي بالسفر على نطاق واسع عبر الأمريكتين وأوروبا، بهدف جمع العملات النادرة والمهمة تاريخيًا أينما ذهبا، بالتوازي مع جمعهما أيضًا أرشيفًا مفصّلًا لمشترياتهما.
استقر الزوجان في النهاية بأوروبا، رغم الظلال القاتمة التي كان يلقيها حزب هتلر النازي على القارة. ومع ذلك، لا بد أن جامع العملات قد شعر بالتهديد الوشيك، حيث تم تعبئة العملات بعناية في صناديق السيجار التي نُقلت بعد ذلك إلى صناديق من الألومنيوم ودُفنت تحت الأرض، حيث بقيت لمدة خمسة عقود.
تشمل المجموعة جميع المناطق الجغرافية، وتحتوي على عملات معدنية نادرة للغاية، غالبًا في حالة حفظ لا مثيل لها بالعصر الحديث. لم تُعرض أنواع عديدة منها في مزاد علني، ما يُبرز ندرتها الكبيرة، بحسب ما ورد في البيان الصحفي.
وعندما استعادها ورثة جامع العملات أخيرًا، خُزّنت العملات في قبو بنك، ثم عُرضت لاحقًا في دار المزادات للبيع. وللأسف، لم تُكشف أي تفاصيل إضافية حول إخفاء العملات أو اكتشافها، نظرًا لطلب العائلة الحفاظ على الخصوصية.
العثور على عملات معدنية أسفل أرضية مطبخ.. قُدرت قيمتها بـ290 ألف دولار
وسهّلت السجلّات التفصيلية لجامع العملات على فريق دار المزادات البحث عن مصدر وقيمة العملات، التي يُمكن تتبّع بعضها إلى مزادات بعضٍ من أعظم مجموعات أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين.
ومن أبرز المعروضات عملة ذهبية من فئة 100 دوقية لفرديناند الثالث ملك هابسبورغ، سُكّت في العام 1629، عندما كان أرشيدوق النمسا، ملك المجر وكرواتيا وبوهيميا، وفق البيان. تتكوّن من 348.5 غرامًا من الذهب الخالص، وهي واحدة من أكبر فئات العملات الذهبية الأوروبية التي تم سكّها على الإطلاق.
كما يُعرض في المزاد مجموعة "نادرة للغاية" من خمسة تومانات، سُكّت في طهران وأصفهان أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر ،على يد آغا محمد خان قاجار. ولا يُعرف سوى خمس مجموعات كاملة من هذا النوع، إحداها موجودة في متحف أشموليان في أكسفورد، المملكة المتحدة.
وأشار أرتورو روسو، مدير دار مزادات "نوميسماتيكا آرس كلاسيكا"، في البيان، إلى أنّ "التنوّع الهائل والجودة الفائقة للعملات المعروضة، والعدد الهائل من القطع النادرة، والقصة الرائعة لتكوين المجموعة، ستجعل من هذه المبيعات علامة فارقة في تاريخ علم العملات".
وأفاد ديفيد غيست، مدير قسم علم العملات لدى مجموعة ديفيد غيست، ومستشار المجموعة، في البيان: "عندما بدأتُ بفهرسة العملات البريطانية من مجموعة 'المسافر'، كنتُ أقرص نفسي باستمرار لأتأكد من أنني لم أكن أحلم".
وتابع: "لم تكن الجودة استثنائية فحسب، بل إنّ العديد من العملات التي عرضت أمامي كانت من أنواع لم يُعرَف عنها أنها عُرضت للبيع منذ أكثر من 80 عامًا، وفي بعض الحالات، لم تُسجَّل على الإطلاق".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترتيب الدول العربية بحجم تجارة السلع مع أمريكا بـ2024
ترتيب الدول العربية بحجم تجارة السلع مع أمريكا بـ2024

CNN عربية

timeمنذ 15 دقائق

  • CNN عربية

ترتيب الدول العربية بحجم تجارة السلع مع أمريكا بـ2024

دبي، الإمارات العربية المتحدة--(CNN)وفقًا لبيانات صادرة عن مكتب الممثل التجاري للولايات المتحدة، بلغ إجمالي تجارة السلع الأمريكية مع منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ما يُقدر بنحو 141.7 مليار دولار أمريكي في عام 2024، وبلغت صادرات السلع الأمريكية إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في عام 2024 ما قيمته 80.4 مليار دولار أمريكي، بزيادة قدرها 5.8% (4.4 مليار دولار أمريكي) عن عام 2023. وبلغ إجمالي واردات السلع الأمريكية من منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 61.3 مليار دولار أمريكي في عام 2024، بانخفاض قدره 1.6% (1.0 مليار دولار أمريكي) عن عام 2023، وبلغ فائض تجارة السلع الأمريكية مع الشرق الأوسط 19.1 مليار دولار أمريكي في عام 2024، بزيادة قدرها 39.8% (5.4 مليار دولار أمريكي) عن عام 2023. وتصدرت الإمارات ثم السعودية ومصر المراتب الأولى ضمن الدول العربية الأعلى بحجم تجارة السلع مع الولايات المتحدة في عام 2024، ليصل الإجمالي إلى 34.4 مليار دولار و25.9 مليار دولار و8.6 مليار دولار على التوالي. إليكم نظرة في الإنفوغرافيك أعلاه على ترتيب دول الشرق الأوسط من حيث حجم تجارة السلع مع الولايات المتحدة في عام 2024.

فواز جرجس يفصل لـCNN ما يجب تتبعه بزيارة ترامب للسعودية والإمارات وقطر
فواز جرجس يفصل لـCNN ما يجب تتبعه بزيارة ترامب للسعودية والإمارات وقطر

CNN عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • CNN عربية

فواز جرجس يفصل لـCNN ما يجب تتبعه بزيارة ترامب للسعودية والإمارات وقطر

فصّل فواز جرجس، أستاذ العلاقات الدولية في كلية لندن للاقتصاد، في مقابلة مع مذيعة CNN راهيل سولومن، ما يجب تتبعه بزيارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، إلى الخليج، حيث أن أول محطة له هي السعودية، قبل أن يزور قطر والإمارات بعد ذلك. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: راهيل سولومن: فواز، هذه أول رحلة دولية مُجدولة للرئيس في ولايته الثانية. من الواضح أنه سافر إلى روما لحضور مراسم دفن البابا غير المتوقعة هناك، لكن هذه كانت مُجدولة. كانت رحلة الشرق الأوسط مُجدولة، وكان من المفترض أن تكون أول رحلة دولية له. ما رأيك في أهمية ذلك؟ وما الذي تترقبه في هذه الرحلة خلال الأيام القليلة القادمة؟ فواز جرجس: حسنًا. شكرًا لاستضافتي. أعتقد أنه مع الرئيس ترامب، يجب على المرء أن يتبع أثر المال. الأمر كله يتعلق بالمال. الأمر كله يتعلق بالسياسة الاقتصادية. الأمر يتعلق بالاستثمار في الاقتصاد الأمريكي. بالنسبة لدونالد ترامب، وأنا لا أبالغ، تعد الولايات المتحدة متجرا كبيرا. كل شيء للبيع، كل شيء. الأسلحة والتكنولوجيا النووية والذكاء الاصطناعي. يمكنك شراء أي شيء، والعالم يعرف هذا. لقد حل المال محل القيم بالنسبة للرئيس ترامب، والعالم يعامل دونالد ترامب والولايات المتحدة من حيث السعي لإبرام الصفقات، صفقات ضخمة تتعلق بالأسلحة والتكنولوجيا المتقدمة وكما تعلمون، المواد النووية للاستخدام المدني، وما إلى ذلك. لذا في نهاية اليوم، ما ستشاهدونه في نهاية هذه الرحلة تحديدًا هو حديث الرئيس ترامب عن توقيع صفقات بتريليونات الدولارات، لأنه يريد استخدام هذه الأموال في وطنه، لأنه، كما تعلمون، أيديولوجيته ومذهبه هي 'أمريكا أولًا'، وهو يعيد الأموال إلى الوطن. لا أعتقد أن لدى دونالد ترامب رؤية استراتيجية للمنطقة تتجاوز مجرد إبرام الصفقات الاقتصادية، وإقناع الأمريكيين بأنه يستثمر مبالغ طائلة في الاقتصاد الأمريكي. راهيل سولومن: وماذا عن مستقبل النجاح بالنسبة للطرف الآخر؟ كما أشرت، قال ترامب إنه يريد توقيع صفقات بقيمة تريليون دولار. ولكن، كيف يبدو النجاح بالنسبة للسعودية والإمارات وقطر؟ وماذا عن مستقبلهم؟ فواز جرجس: حسنًا، أعتقد أن الأمر لا يقتصر على السعوديين والإماراتيين والقطريين فقط ممن يريدون الحصول على علاقات جيدة مع دونالد ترامب، بل إن العالم أجمع الآن معظمه، يعرف تمامًا ما الذي يحرك دونالد ترامب، وهو المال. لذا فهم سيبذلون قصارى جهدهم بتقديم وعودٍ للرئيس ترامب بصفقاتٍ اقتصاديةٍ ضخمةٍ، صفقات القرن. لكن معظم هذه الوعود لن تتحقق في نهاية المطاف. تريليونات الدولارات التي يتحدث عنها الرئيس ترامب ليست سوى وعودٍ إضافية. لإعطائكم فكرةً، خلال ولايته الرئاسية الأولى، عندما زار المملكة العربية السعودية، قال إنه وقّع صفقاتٍ بقيمة 450 مليار دولار في المملكة. وأظهر تحليلٌ اقتصاديٌّ لصحيفة نيويورك تايمز أن 95 مليار دولار فقط قد نُفِّذت، أي أقلّ مما نُفِّذ خلال ولاية أوباما الرئاسية. هذا يُخبرك عن الفجوة الهائلة بين خطاب الرئيس ترامب عن تريليونات الدولارات، والواقع على الأرض. وأعتقد أننا سنرى عملية مماثلة، حيث يحاول السعوديون والإماراتيون والقطريون تعميق علاقاتهم مع الولايات المتحدة لأنهم يعتمدون على المظلة الأمنية الأمريكية. ولكن في نهاية المطاف، تغير العالم. لقد تغير الشرق الأوسط. لقد نوّعوا علاقاتهم الجيوسياسية والاقتصادية مع الصين والهند وروسيا، لكنهم ما زالوا يريدون إثارة إعجاب الرئيس ترامب وإبرام صفقات ضخمة معه لإقناعه بأهمية دول الخليج. قراءة المزيد السعودية الأمير محمد بن سلمان دونالد ترامب

كيف توافق السعودية بين أسعار النفط ومشاريعها الطموحة وما يريده ترامب؟
كيف توافق السعودية بين أسعار النفط ومشاريعها الطموحة وما يريده ترامب؟

CNN عربية

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • CNN عربية

كيف توافق السعودية بين أسعار النفط ومشاريعها الطموحة وما يريده ترامب؟

ناقش الكاتب والمعلق في الشؤون السياسية، علي الشهابي، ما تحتاجه السعودية في إطار رؤية 2030، في مقابلة مع مذيعة CNN، بيكي أندرسون، وتطرقا إلى كيفية موافقة المملكة بين أسعار النفط ومشاريعها في ظل المتطلبات الدولية. نستعرض لكم فيما يلي نص الحوار الذي دار بينهما: بيكي أندرسون: لنكمل الآن مع أسعار النفط. بالطبع، هذه نقطة محورية بين المملكة والولايات المتحدة. دونالد ترامب يريد أسعارًا منخفضة للنفط، وكان ذلك، كما تعلمون، جزءًا من تفويضه الانتخابي إلى حد ما. تحتاج المملكة إلى تمويل رؤية 2030 الطموحة للغاية. ورغم أنها تقول إنها لا تعتمد على النفط بأي سعر، فمن الواضح أن ارتفاع سعر النفط أفضل. كيف تُوفق واشنطن والرياض بين هذا المنحنى الذي يبدو متناقضًا إلى حد ما، وتضمن أن تكون العلاقة بينهما مفيدة للطرفين وتخدم المصالح الوطنية لكلا البلدين؟ علي الشهابي: حسنًا، انظروا، النفط هو شريان الحياة للسعودية، لذا فهو يأتي في المقام الأول. وعلى المملكة أن تتأكد من حصولها على أفضل سعر ممكن لسلعتها الرئيسية. الآن، لطالما اتبعت المملكة نهجًا قائمًا على رغبتها في استقرار أسعار النفط. لا ترغب المملكة في ارتفاع كبير لأسعار النفط، وقد سعت دائمًا لضبط أسعار النفط المرتفعة جدًا. في هذه الفترة، تشعر المملكة بالقلق من الغش في أوبك، وبالتالي قامت بزيادة الإنتاج لاستعادة حصة سوقية من بعض الغشاشين، وقد أدى ذلك إلى انخفاض سعر النفط، وهو ما يُلبي أهداف إدارة ترامب أيضًا. لذا، حصل اتفاق للمصالح المشتركة إذا صح التعبير، ولكن في النهاية، على المملكة أن تنظر إلى استراتيجيتها النفطية كركيزة اقتصادية أساسية لما تفعله، وهذه هي الأولوية. بيكي أندرسون: مع تنويع اقتصادها بعيدًا عن الاعتماد على النفط. علي الشهابي: أعني، إنها تعمل على التنويع، إلا أنها لا تزال تعتمد بشكل كبير على النفط. بيكي أندرسون: دعنا نتحدث عن اقتصاد السعودية في الوقت الحالي بشكل أوسع. إلى أي مدى وصلوا، وما الذي لا يزال يتعين عليهم تجاوزه؟ أعني أن هذا المكان قد شهد تحولًا منذ زيارة دونالد ترامب الأخيرة هنا في عام 2017. هذا تحول اقتصادي مع تحوّل مجتمعي، لكن لا يزال هناك الكثير من العمل المطلوب خلال 4 أو 5 سنوات من رؤية 2030 الطموحة التي كانت تُمثّل هاجسًا للجميع. علي الشهابي: حسنًا، جاء الرئيس ترامب عام 2017 في المراحل الأولى من عهد جديد، والذي شهد اعتلاء الملك سلمان العرش وتولي الأمير محمد بن سلمان قيادة الحكومة حقًا. ومنذ ذلك الحين، بعد قرابة عقد من الزمن، حوالي 9 أو 8 سنوات من بدء ذلك، شهدت المملكة، قبل كل شيء، ثورة اجتماعية وثقافية. تم تمكين المرأة بطريقة لا يمكن تصوّرها قبل 10 سنوات، ويمكنك أن تري ذلك بمجرد التجول في أرجاء المملكة اليوم، لتري أن السعودية دولة طبيعية جدًا وفقًا للمعايير الدولية من حيث اندماج المرأة في الحياة العامة وفي القوى العاملة، وفي جميع المجالات، بما في ذلك الجيش. تنضم النساء للجيش الآن. علاوة على ذلك، كانت هناك عملية إعادة هيكلة اقتصادية. أولاً، كانوا يحاولون تقليل الهدر الناتج عن الاعتماد المفرط على النفط، لذا انخفض الدعم، سواءً كان دعمًا للمرافق أو دعمًا للمياه أو دعمًا للطاقة، بشكل كبير، مما قلل الهدر، وهناك اعتماد أقل على ميزانية الحكومة للحفاظ على هذا الدعم، وفي الوقت نفسه، بادرت الحكومة إلى توفير شبكة أمان اجتماعي للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع. لذا، هناك برنامج مُتاح للفئات الأكثر ضعفًا في المجتمع للحصول على مساعدات مستمرة. ومع ذلك، فقد أطلقت الحكومة أيضًا، كمستثمر مغامر إذا صح القول، عددًا من المشاريع الكبرى في جميع أنحاء المملكة. الصناعة والترفيه والسياحة، وكما تعلمين، الأمر أشبه بمستثمر مغامر يُراهن على أرقام كثيرة. بيكي أندرسون: نعم، هناك رهانات كبيرة. علي الشهابي: هناك رهانات كبيرة، لكن ليس بالضرورة أن تنجح جميعها. أنت بحاجة إلى نجاح عدد قليل منها. وبمجرد أن تستشعر فعالية هذه المشاريع، ستتمكن من مضاعفة رهاناتك. قراءة المزيد السعودية أسعار النفط أوبك الأمير محمد بن سلمان النفط دونالد ترامب

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store