
رؤساء وملوك العالم يتوافدون إلى روما للمشاركة في جنازة البابا فرنسيس
وصرح الفاتيكان في بيان بأن الوفود المشاركة في جنازة البابا فرنسيس ، ستجلس على الجانب الأيمن المواجه للكنيسة؛ حيث ستبدأ بممثل بلد البابا الأرجنتين يليه إيطاليا، يليها بعد ذلك الملوك الحاكمون حسب الترتيب الأبجدي باللغة الفرنسية، ثم يأتي رؤساء الدول حسب الترتيب الأبجدي باللغة الفرنسية.
وتوافدت منذ الساعات الأولى من الصباح بمطار فيوميتشينو، سلسلة طويلة من وفود السلطات الحكومية والممثلين الدينيين الذين سيشاركون في جنازة البابا فرنسيس ، وتستمر على مدار اليوم.
ووصل الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، إلى روما.. ومن بين الوفود المتوقع وصولها اليوم رئيسة مالطا ميريام سبيتيري ديبونو، وولي عهد النرويج هاكون ماجنوس، والدوق الأكبر هنري دوق لوكسمبورج، ووفود من كولومبيا، والرأس الأخضر، وسيشل، ولاتفيا، وكوبا، والإكوادور، وفنزويلا، والسلفادور، وبيرو.
وينتظر أيضا وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى روما الليلة لحضور جنازة البابا فرانسيس، ومن المقرر أن يغادر بعد انتهاء المراسم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

مصرس
منذ 2 أيام
- مصرس
الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين يشارك في مراسم تشييع جنازة البابا فرنسيس
شارك الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين، المستشار محمد عبد السلام، اليوم السبت، في مراسم تشييع جنازة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذي توفي الإثنين الماضي عن عمر يناهز 88 عامًا. وقدَّم الأمين العام واجب العزاء لقيادات الكنيسة الكاثوليكية، معربًا عن خالص التعازي في وفاة البابا فرنسيس الذي كانت تجمعه معه علاقة شخصية وعائلية استمرت لما يقارب العشر سنوات.الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين يشارك في مراسم تشييع جنازة البابا فرنسيسونقل الأمين العام لمجلس حكماء المسلمين إلى قيادات الكنيسة الكاثوليكية تعازي فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، وأعضاء المجلس، مؤكدًا استمرار مسيرة الأخوة الإنسانية التي بدأها البابا فرنسيس مع أخيه الإمام الأكبر أحمد الطيب، وقدما خلالها العديد من المبادرات العالمية، وأبرزها وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية، التي وقعاها وأعلناها للعالم من أبوظبي عام 2019 وأول مؤتمر عالمي للسلام بين قادة الأديان في القاهرة 2017، وملتقى الحوار العالمي بين الشرق والغرب في البحرين عام 2022. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


الجمهورية
منذ 2 أيام
- الجمهورية
شيخ الأزهر:لبنان بلد عزيز وندعو الله أن يُنعم عليه بالأمن والأمان
ورحَّب فضيلة الإمام الأكبر ب الرئيس ال لبنان ي والوفد المرافق له، مؤكدًا أنَّ « لبنان يسكن في قلب كل عربي و كل مسلم ، ونتابع أخبارَه بش كل مستمرٍّ، ونُقدِّر الظروف الصعبة التي جئتم فيها، وندعو الله أن يوفقكم ويعينكم على لمِّ الشمل ال لبنان ي، وتحرير الأراضي ال لبنان ية، والحفاظ على وحدتها»، مشيرًا إلى تميُّز لبنان بتنوُّعه واحتوائه لمختلف الطوائف، والتحامها. من جانبه، أعرب الرَّئيس ال لبنان ي عن سعادته بهذه الزيارة الأولى له إلى الأزهر الشريف، وتقديره لمواقف فضيلة الإمام الأكبر ، مُصرِّحًا: «نتابع رؤيتكم ومواقفكم في خدمة الإنسانية ومكافحة التطرف والعالم اليوم في أمسِّ الحاجة إلى الحكماء من أمثالكم، ونشكركم على موقفكم النبيل في تيسير أمور الطلاب ال لبنان يين في ظلِّ الظروف الصعبة التي مرُّوا بها، واستقبالهم لاستكمال دراستهم في جامعة الأزهر ، وهذا ليس بجديدٍ على الأزهر ، المنارة العلمية التي فتحت أبوابها ل كل ال لبنان يينَ». ووجَّه الرئيس ال لبنان ي دعوةً رسميَّةً لفضيلة الإمام الأكبر لزيارة لبنان ، وإعادة افتتاح المعهد الأزهر ي الذي توقَّف عن العمل؛ نظرًا للظروف الصعبة التي مرَّ بها لبنان ، وقد رحَّب شيخ الأزهر بالدعوة الكريمة، مؤكدًا تلبيتها في أقرب فرصة ممكنة، واستعداد الأزهر لإعادة تشغيل المعهد الأزهر ي في بيروت، وتزويده بمبعوثين أزهريين على أعلى مستوى من العلم والثقافة، بالإضافة إلى ما يحتاجه من كتب ومناهج أزهريَّة أصيلة. كما تطرَّق الحديث خلال اللقاء إلى أهمية « وثيقة الأخوَّة الإنسانيَّة» التاريخية، التي وقَّعها شيخ الأزهر و البابا فرنسيس ، والخطوات العمليَّة التي اتخذها شيخ الأزهر لقيادة المؤسسة الأزهر ية في الانفتاح على المؤسسات الدينية والثقافية حول العالم، وسلسلة الوثائق المهمة التي أصدرها الأزهر ، والتي لعبت دورًا كبيرًا في إقرار « المواطنة الكاملة »، ورفض مصطلح «الأقليَّات». Previous Next تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي


الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
بابا الفاتيكان الجديد: أسعى للوحدة الكنسية.. وعلاقاتنا بالمسلمين أخوية
استقبل البابا لاوُن الرابع عشر بابا الفاتيكان، صباح اليوم الاثنين، في القصر الرسولي بالفاتيكان ممثّلي الكنائس والطوائف الكنسية الأخرى، وممثّلي الديانات الأخرى الذين شاركوا في قداس بداية حبريّته. وقال إن من أبرز ما ميّز حَبْرِيّة البابا فرنسيس كان التزامه العميق بالأخوّة الإنسانية الشاملة، ففي هذا المجال، بدا واضحًا أن الروح القدس قد دفعه بقوة إلى المضيّ قدمًا بخطى واسعة في مسار الانفتاح والمبادرات التي أطلقها أسلافه، ولا سيما انطلاقًا من البابا القديس يوحنا الثالث والعشرين. وتابع: "لقد تمّ انتخابي في مناسبة مرور سبعة عشر قرنًا على المجمع المسكوني الأول في نيقية، ذلك المجمع الذي يُعدّ محطة مفصلية في بلورة قانون الإيمان الذي تشترك فيه جميع الكنائس والجماعات الكنسية، وبينما نحن نسير نحو استعادة الشركة الكاملة بين جميع المسيحيين، نُدرك أن هذه الوحدة لا يمكنها أن تقوم إلا على وحدة الإيمان، وكأسقف روما، أعتبر من واجبي الأساسي السعي إلى إعادة الشركة الكاملة والمرئية بين جميع الذين يعترفون بالإيمان الواحد بالله الآب والابن والروح القدس". أضاف قائلًا:" في الواقع، إن سعيي إلى الوحدة لم يكن يومًا أمرًا عرضيًا، بل كان دومًا هاجسًا مستمرًا في حياتي، كما يدل عليه الشعار الذي اخترته لخدمتي الأسقفية: In Illo uno unum، وهي عبارة للقديس أوغسطينوس تذكّرنا أننا، رغم كوننا كُثرًا، إلا أننا "واحد في المسيح الواحد". وأكمل قائلًا:" أما العلاقات بين الكنيسة الكاثوليكية والمسلمين، فقد تميّزت بازدياد الالتزام بالحوار والأخوّة، وهو التزام تغذّيه مشاعر التقدير تجاه هؤلاء الإخوة والأخوات "الذين يعبدون الله الواحد، الحيّ القائم، الرحمن القدير، خالق السماء والأرض، الذي خاطب البشر". إنّ هذا التوجّه، القائم على الاحترام المتبادل وحرّية الضمير، يُشكّل أساسًا متينًا لبناء الجسور بين جماعاتنا. وإلى جميع ممثّلي التقاليد الدينية الأخرى"