logo
وزير الخارجية الإيراني.. 'الرد على الاعتداءات الصهيونية كان دفاعا عن النفس'

وزير الخارجية الإيراني.. 'الرد على الاعتداءات الصهيونية كان دفاعا عن النفس'

النهارمنذ 8 ساعات

أكد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، أن الرد على الكيان الصهيوني حق مشروع بحسب القوانين الدولية. مشيرا إلى أن أي تطور عسكري في منطقة الخليج يمكن أن يشعل المنطقة.
كما قال وزير الخارجية الإيراني 'قمنا بالرد على الاعتداءات الصهيونية وفقا لقانون الدفاع عن النفس'. مضيفا أن 'جر الحرب إلى منطقة الخليج خطأ استراتيجي و هدفه توسيع الحرب إلى كل المنطقة'.
وأشار عراقجي، إلى 'ركزنا على الأهداف داخل الكيان و لا نطالب بتوسيع الحرب إلا إذا فرضت علينا'. 'الكيان لا يريد أي اتفاق في المجال النووي و لا يريد الدبلوماسية'. تابعا 'ما قام به الكيان في منشأة نطنز يهدف إلى تخريب التفاوض'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سقوط طائرة "سوخوي" الروسية يكشف تحولا في إدارة المعارك بمالي
سقوط طائرة "سوخوي" الروسية يكشف تحولا في إدارة المعارك بمالي

الخبر

timeمنذ 32 دقائق

  • الخبر

سقوط طائرة "سوخوي" الروسية يكشف تحولا في إدارة المعارك بمالي

شكل استعمال الطائرة الحربية الشهيرة "سوخوي 25" في مهمة للجيش المالي أو للفيلق الإفريقي، لـ"استهداف مسلحي الأزواد" شمالي البلد، وفقهم، وإسقاطها من قبل مسلحي الأزواد، تطورا لافتا في إدارة المعارك شمالي البلد، طارحا معه العديد من التساؤلات حول خلفيات وأهداف التحول في الاستراتيجية العسكرية لقادة باماكو المسنودين بالروس. في سابقة، منذ تجدد المواجهات بين مسلحي الأزواد، والقوات الحكومية قبل عامين، أقلعت طائرة "سو 25" حربية بقيادة طاقم روسي، صباح أمس، في مهمة هجومية في شمال البلد، بتعبير الناطق باسم جبهة تحرير الأزواد، قبل أن تتعرض إلى ضربات من قبل دفاعات عناصر من الأزواد، وتتحطم في طريق العودة إلى منطلقها مطار غاو. هذه الواقعة، التي أرجع الجيش المالي أسبابها إلى "سوء أحوال الطقس"، عكست تحولا استراتيجيا في أدوات إدارة المعركة لدى السلطات العسكرية الانتقالية، وانتقالها من توظيف عناصر مجموعة "فاغنر"، التي كانت تعتمد في عقيدتها القتالية على المواجهات والاشتباك والالتحام المباشرين، إلى "الفيلق الإفريقي"، الذي يبدو، من خلال الطائرة الحربية وطاقمها الروسي، بأنه سيستعمل الأسلحة الثقيلة، ومقاربة قائمة على الملاحقة الجوية. وقبل الاستعانة بالطيران الحربي الروسي، جرّبت السلطات الانتقالية في حربها ضد مسلحي الأزواد والجماعات الإرهابية، طائرة دون طيار تركية الصنع، التي تنفذ مهمتها على ارتفاع عال، قياسا بـ"السوخوي 25" التي، وفق خبراء عسكريين، تطارد هدفها على ارتفاع منخفض، وهو الأمر الذي، بحسبهم، يمنحها سرعة ودقة وقدرة على ملاحقة الأهداف المتحركة، غير أن ذلك يجعلها في نفس الوقت معرضة للاستهداف بأبسط الرشاشات المضادة للطيران. ويرى ضابط عسكري سابق عمل في مناطق وبيئات شبيهة بفيافي الشمال المالي، فضّل عدم ذكر اسمه، أن الطائرة الحربية الروسية تعد الأكثر استعمالا في الحروب بعد تطويرها في 2006 و2016، وفق إحصاءات دقيقة لمؤسسات مختصة، مشيرا إلى أنها تابعة لـ"الفيلق الإفريقي"، بدليل أن طاقم القيادة روسي واستعمالها لأول مرة، تزامن أو تم بعد ترسيم مهمة التشكيل شبه العسكري الحكومي. وبالنسبة للخبير، فإن تنفيذ مهمات هجومية بالطيران الحربي يعد منعطفا في المواجهات بين الأطراف، ونقلة نوعية في أدوات إدارة المعركة، نافيا وصفه بالتفوق، كون "المواجهة من البداية غير متكافئة، من حيث التسليح وطبيعة أطراف المواجهة وتكوينهم وعقيدتهم القتالية". وفي سياق القراءات المقدمة للتطورات الأخيرة في شمال مالي، يرى مراقبون أن المقاربة القائمة على المزيد من العسكرة والحلول العنيفة، ستكلف البلد ما لا يحتمل في المستقبل القريب، بالنظر إلى طبيعة بنيته التحتية والإثنية، خصوصا مع غلق الهامش السياسي مؤخرا من قبل المجلس العسكري الانتقالي، بحل جميع التشكيلات الحزبية وخنق المبادرات السياسية ومطاردة المعارضين البارزين. ويتوقع هؤلاء مزيدا من التوتر في المنطقة، مع وجود جماعات إرهابية مسلحة، تستفيد وتتغذى من الاضطرابات الأمنية والاختلالات التنموية، عبر تجنيد عناصر جدد وغنم أسلحة وعائدات التهريب والفديات التي يتحصلون عليها من الاختطافات. وما يزيد الوضع تعفنا وترديا، وفقهم، انخراط قوى أجنبية في الصراع وتغذيته بما يخدم أجنداتها، وعلى هذا الأساس، فإن المقاربة التي تقترحها الجزائر في المحافل الدولية، والقائمة على الحول السياسية والحوار والتنمية، هي الأكثر واقعية وعقلانية والأنفع للبلد حكومة وشعبا.

تلمسان : وصول أول فوج من الحجاج إلى مطار مصالي الحاج
تلمسان : وصول أول فوج من الحجاج إلى مطار مصالي الحاج

الجمهورية

timeمنذ 44 دقائق

  • الجمهورية

تلمسان : وصول أول فوج من الحجاج إلى مطار مصالي الحاج

حطت اليوم الاحد طائرة الخطوط الجوية الجزائرية بالمطار الدولي "مصالي الحاج" بزناتة ولاية تلمسان على متنها الفوج الأول لحجاجنا الميامين البالغ عددهم 251 حاج و حاجة قدمُوا من البقاع المقدسة بعد أدائهم لمناسك الركن الخامس في الإسلام و رحب بضيوف الرحمان يوسف بشلاوي والي تلمسان برفقة السلطات الأمنية في أجواء منتظمة نظير الظروف التي هيأتها إدارة المطار بجميع وسائل الاستقبال الجيد. وبدت الفرح و السرور على وجوه حجاجنا الميامين لعودتهم إلى ارض الوطن بسلام و بصحة بفعل الاهتمام المُقدم من قبل بعثة الديوان الوطني للحج و العمرة و اطارات وزارة الشؤون الدينية و الأوقاف .وقال المفتش العميد محي الدين طلحة رئيس مفتشية اقسام الجمارك بتلمسان على هامش استقبال الحجاج ان مهمتهم تماشت مع عدة تدابير و إجراءات تليق بضيوف الرحمان ومن ضمن الإجراءات التي اولتها الجمارك مع الفاعلين بالمطار ليكون الاستقبال مُواتيا لمقام الحجاج حيث أضافت المفتشية أعوان احتياطيين باجنحة مصالح المطار من اجل معالجة الرحلة في وقت قصير . و للتذكير ان الرحلات التسعة المتبقية من اصل عشرة خاصة بحجاج تلمسان ستحط تباعا في الايام القليلة المقبلة بمجموع 2485 حاج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store