يوفنتوس يعلن تعيين كومولي مديرا عاما

وأوضح النادي في بيان رسمي أن كومولي سيتولى الإشراف الكامل على قطاع كرة القدم، إضافة إلى قسمي التجارة والتسويق، في خطوة تهدف إلى إعادة الاستقرار الإداري وتعزيز الرؤية المستقبلية للنادي.
ومن جانبه، عبّر كومولي عن سعادته بالانضمام إلى "السيدة العجوز"، قائلًا: "أنا سعيد وممتن للانضمام إلى نادٍ بتاريخ عريق وطموحات واضحة. منذ اليوم الأول سأضع خبرتي في خدمة يوفنتوس، والهدف سيكون دائمًا تحقيق الانتصارات وإرضاء الجماهير."
ويملك كومولي، البالغ من العمر 53 عامًا، سيرة إدارية غنية، إذ سبق له العمل كمدير رياضي في أندية ليفربول الإنجليزي، فنربخشة التركي، وسانت إيتيان وتولوز الفرنسيين.
يأتي تعيينه في وقت عقب موسم صعب مرّ به يوفنتوس، أنهى خلاله الدوري الإيطالي في المركز الرابع المؤهل إلى دوري أبطال أوروبا، كما شهد إقالة المدرب تياجو موتا وتعيين الكرواتي إيجور تودور خلفًا له.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

نافذة على العالم

منذ ساعة واحدة

• نافذة على العالم

رياضة : 7 مدربين أُقيلوا بعد تتويجهم بالألقاب.. تعرف عليهم

الأربعاء 4 يونيو 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - رياضة 126 04 يونيو 2025 , 12:22ص أقال يونايتد مدربه لويس فان غال رغم تتويجه بكأس الاتحاد الإنجليزي (غيتي) الدوحة - موقع الشرق رغم أن الألقاب غالبًا ما تفتح أبواب التجديد والمكافآت أمام المدربين، فإن بعضهم يجد نفسه مهددًا بالإقالة بعد التتويج. أنجي بوستيكوغلو، مدرب توتنهام، مثال صارخ على هذا التناقض؛ إذ يواجه خطر الإقالة رغم فوزه بلقب الدوري الأوروبي، ونجاحه في إعادة الفريق اللندني إلى منصات التتويج بعد غياب استمر 17 عامًا. وتُعَد أندية تشلسي ومانشستر يونايتد وريال مدريد من بين الأندية التي أقالت مدربيها مباشرةً بعد الفوز بالبطولات. تاليا 7 مدربين أُقيلوا مباشرة بعد قيادة فرقهم نحو المجد الكروي: 1- الهولندي لويس فان غال: توج لويس فان غال مع مانشستر يونايتد بكأس الاتحاد الإنجليزي عام 2016 قبل أن يحل محله جوزيه مورينيو. الإنجاز كان يخفي بعض العيوب، حيث شهد الموسم الأول بعض المشاكل التي امتدت إلى الموسم الثاني، والتي ارتبطت في معظمها بأسلوب لعب قائم على الاستحواذ دون أي اندفاع هجومي حقيقي، مما أصاب جماهير يونايتد بالملل. كما فشل الشياطين الحمر خلال الفترة بين نوفمبر/تشرين الثاني 2015 ويناير/كانون الثاني 2016 في تحقيق أي فوز في 6 مباريات مما عجّل برحيله. 2- الإيطالي ماوريسيو ساري: بعد توليه تدريب يوفنتوس بعد مغادرته تشلسي في عام 2019، عانى اللاعبون في التأقلم مع أسلوب ماوريسيو ساري، ورغم ذلك فاز اليوفي بلقب الدوري الإيطالي، ليضمن لقبه التاسع على التوالي في الدوري. ولكن بعد خروجه من دوري أبطال أوروبا في دور الـ16 على يد ليون أُقيل ساري بعد عام واحد فقط من عقده الممتد لثلاث سنوات. 3- الإيطالي أنطونيو كونتي: أظهر أنطونيو كونتي لكرة القدم الإنجليزية ما يُجيده تماما في موسم 2016-2017، عندما قاد أسلوبه القاسي والبراغماتي تشلسي إلى لقب الدوري الإنجليزي الممتاز بشكل مبهر. لكن الأمور تراجعت بشكل كبير في موسمه الثاني، وفجأة أصبح أسلوب اللعب الصارم أكثر صعوبة مع احتلال تشلسي المركز الخامس في موسم 2017-2018. وعلى الرغم من معاناتهم في الدفاع عن اللقب، وصل فريق كونتي إلى النهائي في كأس الاتحاد الإنجليزي، وتغلّب على مانشستر يونايتد. لكن في النهاية لم يكن ذلك كافيا للحفاظ على وظيفته، وتمت إقالته بعد ذلك، ليحل محله ساري. - الإسباني فيسنتي ديل بوسكي: أصبح فيسنتي ديل بوسكي المدير الفني الدائم للنادي عندما حل محل جون توشاك عام 1999. وقاد الإسباني النادي خلال واحدة من أنجح فتراته في أوائل الألفية الثانية، بعد فترات قليلة قضاها كمدرب مؤقت في منتصف التسعينيات. وقد فاز ديل بوسكي بدوري أبطال أوروبا مع ريال مدريد عامي 2000 و2002، ولقب الدوري الإسباني عامي 2001 و2003، بالإضافة إلى العديد من الألقاب الأخرى، مما جعلهم فريقا يحصد الألقاب باستمرار، خصوصا بعد استقدام كوكبة من النجوم. كان من الغريب جدا إذن أن يسمح النادي بانتهاء عقده عام 2003، بعد يوم واحد من فوزه بالدوري الإسباني وأسبوع واحد من تعاقده مع ديفيد بيكهام. في السنوات التي تلت ذلك، تراجع ريال مدريد عن قمة الترتيب وفشل في تحقيق أي لقب يُذكر حتى عام 2007. 5- الإيطالي فابيو كابيلو: بعد إقالته مباشرة بعد فوز ريال مدريد بلقب الدوري عام 1997، لم يستطع كابيلو مقاومة فرصة ثانية بعد 10 سنوات، فتولى قيادة لوس بلانكوس في موسم 2006-2007. لم يكن الجمهور مستعدا لدعم أسلوبه الدفاعي، ولم يكن كابيلو مستعدا للتنازل عنه. ورغم أنه أنهى جفاف الألقاب بفوزه بالدوري الإسباني، لكنه أُقيل بعد فترة وجيزة، بعد أن قدم أداء ضعيفا أيضا في دوري أبطال أوروبا بحسب الجزيرة. - الألماني يوب هاينكس: حلّ هاينكس محلّ كابيلو في ريال مدريد عام 1997، وقد أبهر الجميع منذ قدومه. وقاد الألماني ريال مدريد إلى انتصار أوروبي، محققا لقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة منذ عام 1966 بفوزه على يوفنتوس بهدف نظيف، لكن ذلك لم يكن كافيا للاحتفاظ بمنصبه بسبب ضعف الأداء في الليغا. وقد احتل فريقه المركز الرابع في الدوري الإسباني وفشل في الفوز بكأس الملك، مما أدى إلى استبداله بعد عام واحد فقط من توليه المسؤولية. 7- الفرنسي لوران بلان: خلف كارلو أنشيلوتي في باريس سان جيرمان عام 2013، وكان بلان عنصرا أساسيا في ترسيخ مكانة النادي كعملاق محلي بعد استحواذ قطر عليه. وفاز الفرنسي بثلاثة ألقاب محلية في موسمه الأول، أبرزها الدوري الفرنسي، كما احتفظ بلقب الدوري للموسمين التاليين. وعلى الرغم من ذلك، شعر مالكو النادي بالإحباط من فشل باريس سان جيرمان في الهيمنة الأوروبية بحلول عام 2016، ورغم إنهاء بلان موسم 2015-2016 بثلاثية محلية، فقد تم الاستغناء عنه.

البشاير

منذ ساعة واحدة

• البشاير

عودة ريال مدريد القوية في دوري الأبطال: هل يقترب اللقب الخامس عشر؟

عندما يتعلق الأمر ببطولة دوري أبطال أوروبا ، فإن اسم ريال مدريد يبرز دائمًا في الصدارة. النادي الإسباني الأكثر تتويجًا في تاريخ البطولة، عاد بقوة في نسخة 2025، وحقق نتائج مبهرة أوصلته إلى نصف النهائي بعد أداء جماعي استثنائي وروح قتالية عالية. الآن، ومع اقتراب الحسم، يتساءل الجميع: هل اللقب الخامس عشر في الطريق إلى سانتياغو برنابيو؟ التوقعات الإحصائية من Linebet منصة Linebet تضع ريال مدريد ضمن أقوى المرشحين للفوز بلقب دوري أبطال أوروبا 2025، بنسبة وصلت إلى 32% حسب آخر التحديثات. استندت هذه التوقعات إلى أداء الفريق خلال مراحل البطولة، حيث تفوق على نابولي في دور الـ16، ثم أطاح بتشيلسي في ربع النهائي بأداء مهيمن. يعتمد Linebet على بيانات متقدمة تشمل عدد التمريرات الناجحة، نسبة الاستحواذ، وعدد الفرص المحققة، وكلها تصب في صالح ريال مدريد، الذي يبدو في أفضل حالاته الفنية هذا الموسم. بيلينغهام… الرهان الناجح من أبرز أسباب الانتفاضة المدريدية هذا الموسم هو التعاقد مع النجم الإنجليزي جود بيلينغهام . لاعب الوسط الشاب قدّم مستويات مذهلة منذ انضمامه إلى الفريق، وسجّل أهدافًا حاسمة في عدة مباريات، أبرزها هدفه في شباك نابولي في الذهاب، وصناعته لهدف الفوز على تشيلسي. بيلينغهام لا يكتفي بالدور الهجومي، بل يساهم دفاعيًا ويُعتبر من أكثر اللاعبين قطعًا للكرات وبناء للهجمات، مما جعله عنصرًا لا غنى عنه في تشكيلة أنشيلوتي. توازن الفريق وخبرة الأبطال يعتمد ريال مدريد هذا الموسم على مزيج من الخبرة والشباب. تيبو كورتوا في حراسة المرمى، وكارفاخال وناتشو في الدفاع، يشكّلون قاعدة صلبة. في الوسط، يتواجد الثلاثي المخضرم: كروس، مودريتش، وكامافينغا، خلف بيلينغهام. وفي الهجوم، يبقى رودريغو وفينيسيوس من أكثر اللاعبين فاعلية في المباريات الكبيرة. هذا التوازن بين الأجيال يمنح الفريق مرونة كبيرة في التشكيل والتكتيك، وهو ما يمنح أنشيلوتي تفوقًا تكتيكيًا على خصومه. الثقة الأوروبية ريال مدريد لا يلعب في دوري الأبطال فقط كمجرد منافس، بل كفريق يملك هوية أوروبية خاصة. هناك شعور مشترك بين اللاعبين والجمهور أن هذه البطولة 'ملكهم'، وهو ما يتجلى في طريقة لعبهم وثقتهم حتى عند التأخر في النتيجة. هذا العامل النفسي كان دائمًا سلاحًا حاسمًا في الأدوار الإقصائية. التحديات المقبلة الوصول إلى نصف النهائي لا يعني أن المهمة أصبحت سهلة. الفريق سيواجه خصمًا قويًا (سواء مانشستر سيتي أو بايرن ميونخ)، وكلاهما يملك خط هجوم ناري ودكة بدلاء قوية. سيكون على ريال مدريد الحفاظ على تركيزه الكامل وتجنب الإصابات، خاصة للاعبين الأساسيين. كما ستكون الأخطاء الدفاعية أو إهدار الفرص من العوامل التي قد تكلّف الفريق اللقب، لذا فإن الدقة والانضباط سيكونان عاملين حاسمين في هذه المرحلة. ردود الأفعال الإعلامية والجماهيرية وسائل الإعلام الإسبانية تحتفي بأداء الفريق، وتعتبره أفضل نسخة لريال مدريد منذ تتويج 2022. الجماهير في البيرنابيو تعيش حالة من الحماس والثقة، خاصة مع عودة الأداء الجميل والانتصارات المقنعة. عربياً، يلقى ريال مدريد دعمًا واسعًا في مصر ودول الخليج، وهو من أكثر الأندية شعبية في المنطقة. ريال مدريد يعود من جديد إلى ساحة الأبطال بثقة، أداء، وتاريخ يفرض الاحترام. مع كل جولة، يقترب الفريق خطوة جديدة نحو اللقب الخامس عشر. فهل يكمل أنشيلوتي المشوار ويكتب التاريخ مرة أخرى؟ كل شيء وارد، لكن المؤكد أن الريال، حين يتعلق الأمر بدوري الأبطال، لا يُستهان به أبدًا.

فيتو

منذ 2 ساعات

• فيتو

أبوريدة يبحث برنامج المنتخب الوطنى لكأس العرب مع الجهاز الفني

كأس العرب، عقد هانى أبو ريدة رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم اجتماعًا اليوم مع الجهاز الفنى للمنتخب الوطنى المشارك في بطولة كأس العرب المقرر إقامتها بالدوحة فى ديسمبر المقبل وذلك لمناقشة وبحث برنامج إعداد المنتخب قبل المشاركة فى البطولة. معايير اختيار اللاعبين في منتخب كأس العرب وقدم حلمى طولان برنامج الإعداد إلى هانى أبوريدة لمناقشته مع مجلس الإدارة فى اجتماعه المقبل، ويبدأ التجمع الأول للفريق أول سبتمبر، حيث يعكف الجهاز الفنى حاليًا على تحديد معايير اختيار اللاعبين خلال المرحلة المقبلة للمهمة العربية. تشكيل الجهاز الفني لمنتخب مصر بكأس العرب حضر الاجتماع حلمى طولان المدير الفنى للمنتخب، وكل من ممدوح محمدي ومحمد نور المدربين العامين وعصام الحضرى مدرب حراس المرمى وأيمن حافظ المدير الإداري للمنتخب، بالإضافة إلى عاطف عطية وعمرو الخشاب محللى الأداء بينما اعتذر أحمد حسن مدير المنتخب عن عدم الحضور لسفره خارج مصر. إعداد جيد لمنتخب مصر للمشاركة في كأس العرب ومن جانبه.. أكد المهندس هانى أبو ريدة على ثقة اتحاد الكرة فى الجهاز الفنى بقيادة حلمى طولان مؤكدًا أنهم قادرون على تحقيق نتائج طيبة فى البطولة. وأضاف رئيس الاتحاد المصرى لكرة القدم خلال الاجتماع: أن البطولة قوية وصعبة ويجب الإعداد الجيد لها للظهور بمظهر يليق بالكرة المصرية، مجددًا ثقته فى الجهاز الفنى وتلبية احتياجاته لأداء فترة إعداد قوية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.