
بسمة وهبة: مشاهد غامضة وتكرار حالات الوفاة تثير الريبة في عالم التيك توك
وأشارت وهبة، مقدمة برنامج "90 دقيقة"، عبر قناة "المحور"، إلى مشاهد مثيرة للشك، منها فيديو لسيدة تظهر وهي تصرخ في وجه صانعة محتوى مريضة قائلة: "لازم تقومي، أنتِ مش عاجباني، خذي الفلوس، بس لازم تقومي".
واستنكرت وهبة توثيق هذه اللحظات المصورة، متسائلة عن هدفها الحقيقي، وعمّا إذا كان الأمر يتعلق بمحاولة إخفاء فضيحة أو التغطية على واقع مجهول.
وذكرت، أن هناك أسماء متكررة في هذه الوقائع، مثل إبراهيم شيكا، إبراهيم الطوخي، دينا مراجيح، وعم أحمد، مشيرة إلى وجود "قاسم مشترك غريب" يتمثل في أن جميعهم يشكون من آلام في البطن أو ما شابه: "هذه علامات استفهام أضعها على الطاولة، قد تكون في حاجة إلى إجابة واضحة من الجهات المختصة."

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
10 ملايين مشاهدة.. شاب يوثق موهبة والدته في صناعة العرائس ويكتسح تيكتوك
شارك شاب يدعى أحمد، فيديو لدعم والدته في إبداعاتها بصناعة العرائس اليدوية ليحصد المقطع أكثر من 10 ملايين مشاهدة خلال ساعات قليلة. ويبلغ أحمد العشرين من عمره، ولم يتوقع أن تلبيته لطلب والدته بتصوير أعمالها ستصنع هذه الضجة الكبيرة. أم تبدع في العرائس اليدوية ولاقي الفيديو تفاعلا كبيرا من رواد موقع التواصل الاجتماعي تيك توك، وجاءت أبرز التعليقات كالتالي: جماعه الشغل ده فعلا متعب جدا وبياخد وقت كبير اوي في العروسة الواحدة بجد بسم الله ماشاء الله عليها الحاجات تحفه ربنا يخليهالك شغلها جميل ماشالله ربنا يحسن ما بين ايديها دي النماذج اللي تحتاج الدعم وكلنا نشجعها على شغلها المبدع.


ليبانون 24
منذ 2 ساعات
- ليبانون 24
لماذا ينجذب الأطفال إلى دمى يراها الكبار مصدرًا للكوابيس؟
انتشرت مؤخرًا على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لأطفال صغار يرتبطون عاطفيًّا بدمى يعتبرها كثيرون مرعبة. ففي أحد الفيديوهات الشهيرة على تيك توك، أطلقت طفلة على دميتها ذات الطابع القوطي اسم "أوفيليا"، وعلّقت لافتات تقول: "لا ماء لأوفيليا" و"أوفيليا مثالية!"، رغم مظهر الدمية المخيف. وفي قصة أخرى، اصطحبت أم ابنتها ذات الثلاث سنوات إلى ديزني وورلد برفقة دميتها المسماة 'كريبي كلوي'، التي أرعبت الزوار وساعدت العائلة على تخطي طوابير الانتظار. لكن لماذا يحب الأطفال الدمى المخيفة للكبار؟ توضح الأخصائية النفسية إليزابيث فدريك لموقع "بيرنتس" أن الأطفال لم يتعرضوا بعد للبرمجة المجتمعية لفهم مفهوم "المرعب". وتقول: "قد ينجذب الأطفال إلى هذه الدمى لأنها فريدة من نوعها وتمنحهم فرصة للعب الإبداعي والتخيلي". فالأطفال يفسرون العالم من خلال تجاربهم المباشرة، لا من خلال الصور النمطية أو أفلام الرعب. وتاريخيًّا، كانت الدمى جزءًا من حياة الإنسان منذ آلاف السنين، مثل الدمى الخشبية في قبور المصريين القدماء. ومع مرور الزمن، أصبحت أكثر شبهًا بالبشر، ما جعلها لاحقًا أيقونات في أفلام الرعب. بالنسبة للأطفال، هذه الدمى ليست مخيفة، بل تشبه الواقع. وتضيف فدريك: "الأطفال ينجذبون إلى الألعاب التي تعكس مشاهد الحياة اليومية، مثل اللعب بالدمى أو أدوات المطبخط. ما يراه الكبار مرعبًا، قد يراه الطفل مألوفًا. وينصح الخبراء الآباء بعدم إسقاط مخاوفهم على أطفالهم، إذ تؤثر طريقة تفاعلهم مع الأشياء على فهم الطفل لها. لذا، إذا طلب طفلك دمية غريبة المظهر، قد يكون من الأفضل السماح له بخوض التجربة.


النهار
منذ 7 ساعات
- النهار
هدى قطان رداً على اتهامها بمعاداة السامية: سأظل في صف الإنسانية (فيديو)
ردّت هدى قطّان، صاحبة علامة "هدى بيوتي" العالميّة على الإتهامات التي تصاعدت ضدها أخيراً، بمعاداة السامية والشعب اليهودي، بسبب مواقفها الداعمة للشعب الفلسطيني وأهالي غزّة في وجه العدوان الإسرائيلي الذين يتعرضون له. وقالت: "مرحبا أصدقائي، أردت أن أتحدث عن شيء أعتقد أنه حقاً مهم جداً. ليس سراً أني كنت أتحدث عن فلسطين لوقت طويل، وذلك بسبب مدى معرفتي بمعاناة الشعب الفلسطيني, قضيتهم وعلمي بعذاباتهم". وأضافت معبرةّ عن مدى إحباطها: "لم أفهم كيف يمكن أن يستحق أي إنسان ما يجري لأهل غزة وأطفالها، لذا حاولت دائماً أن أستخدم صوتي، من أجل أطفال غزة المساكين"، مؤكدةً أنها متعبةً جداً من رؤية ما يمرّون به. وشدّدت على أنها تشعر بالمسؤولية للحديث عنهم، مع معرفتها بأنها تضع نفسها في معرض الهجوم بسبب موقفها، رغم أنها تتخذ موقفاً إنسانياً مع شعب يتعرض للتجويع والقصف، وجل همّه محاولة النجاة فقط. ورأت أن الهجوم ضدها قائم على "ما اعتادوا دوماً القيام به، من تحريف كلماتها، واتهاماتها بمعاداة السامية". وشدّدت على أنها في خطاباتها لا تشجع إطلاقاً على أي نوع من الكراهية والتمييز ضد أي أحد، بما في ذلك الشعب اليهودي، موضحةً أن انتقاداتها توجهت دائماً ضد إسرائيل. وأشارت إلى أنها هي من حذفت الفيديو الأخير بتاريخ 29 تموز (يوليو)، والذي نشرته على تطبيق "تيك توك" مهاجمةً إسرائيل من خلاله، نافيةً أن يكون التطبيق من أزاله، وفق ما قال ناطق باسمه لـ"هيئة الإذاعة البريطانية" BBC. وقالت: "سأظل دائماً في صف الإنسانية. هدى بيوتي Huda Beauty وُجدت لتكون مساحة آمنة للجميع". وكانت منظمات "تكافح التشهير"، اتهمت قطان بمعاداة السامية في الفيديو المحذوف، داعيةً شركات منتجات الجمال حول العالم الى إعادة النظر في العلاقة مع مؤسسة قطان. وقال ناطق باسم "سيفورا" في تصريح لـ CNN إن "الشركة تهدف إلى توفير تجربة تسوق مربحة وشاملة للجميع"، مضيفاً: "التعليقات التي تروّج للكراهية أو التحرش أو المعلومات المضللة لا تتماشى مع قيمنا". View this post on Instagram A post shared by Huda Hotline (@hudahotline)