
بعد تشخيص إصابته بالسرطان.. أوّل ظهور لبايدن (فيديو)
وحضر بايدن يوم الجمعة حفل تخرج حفيده من المدرسة الثانوية، مسجلًا أول ظهور علني له منذ إعلانه نهاية الأسبوع الماضي عن إصابته بسرطان البروستاتا.
ونشرت السيدة الأولى السابقة جيل بايدن وابنة الرئيس السابق آشلي بايدن صورة على إنستغرام، ظهر فيها جو بايدن برفقة أفراد آخرين من العائلة للاحتفال بتخرج روبرت هانتر بايدن الثاني من المدرسة الثانوية في سالزبوري، كونيتيكت.
وتضمنت إحدى الصور التي نشرتها جيل بايدن تعليقًا: 'جدتي وجدي فخوران! تهانينا هانتر – نحن فخورون بك للغاية'.
وكان مكتب الرئيس الأميركي السابق جو بايدن، البالغ من العمر 82 عاماً، أعلن إصابته بسرطان البروستاتا وانتشار الورم في عظامه.
youtube.com/embed/gxbBViydanw' title='#shorts | أول ظهور لبايدن بعد إعلان إصابته بالسرطان' frameborder='0″ allow='accelerometer; autoplay; clipboard-write; encrypted-media; gyroscope; picture-in-picture; web-share' referrerpolicy='strict-origin-when-cross-origin'>

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 8 ساعات
- ليبانون 24
دواء قديم للسكري يفتح آفاقاً واعدة في علاج سرطان البروستاتا
كشفت دراسة سويدية صغيرة أن نوعاً قديماً من أدوية السكري من النوع الثاني، يُعرف بـ ثيازوليدينديونات (TZDs)، قد يساهم في إبطاء انتشار سرطان البروستاتا وتحسين فرص البقاء لدى المرضى. ووفقاً للدكتور لوكاس كينر من جامعة أوميا ، فإن مرضى سرطان البروستاتا المصابين بالسكري والذين تناولوا أدوية من هذه الفئة – مثل بيوغليتازون (يُباع باسم " أكتوس") – لم يتعرضوا لانتكاسات خلال فترة المتابعة التي امتدت لعشر سنوات. وأوضح كينر أن هذه الأدوية تعمل على بروتين PPAR-γ المسؤول عن تنظيم عمليات الأيض، ما يعزز فعالية استخدام الأنسولين ويخفض مستوى السكر في الدم ، وفي الوقت ذاته، يعيد برمجة الخلايا السرطانية ويُضعف قدرتها على النمو والانتشار. وشملت الدراسة 69 مريضاً خضعوا لجراحة سرطان البروستاتا، من بينهم 49 مصاباً بالسكري، وتبيّن أن المرضى الثلاثة الذين استخدموا "بيوغليتازون" لم يسجلوا أي عودة للمرض. وأكد الباحثون في تقريرهم المنشور في مجلة Molecular Cancer أن هذه النتائج تفتح الباب أمام استراتيجيات علاجية جديدة، لكنهم شددوا على ضرورة إجراء دراسات أكبر وأكثر شمولاً لتأكيد فعالية وسلامة هذه المقاربة. (العربية)


صوت بيروت
منذ 12 ساعات
- صوت بيروت
دراسة تكشف فعالية عقاقير السكري القديمة في إبطاء انتشار سرطان البروستاتا
تشير دراسة صغيرة إلى أن فئة من الأدوية القديمة المستخدمة لعلاج داء السكري من النوع الثاني قد تساعد في إبطاء انتشار سرطان البروستاتا. وقال الدكتور لوكاس كينر من جامعة أوميا في السويد والقائم على الدراسة في بيان 'مرضى سرطان البروستاتا المصابون بداء السكري الذين كانوا يتلقون نوعا من العقاقير يسمى ثيازوليدينديونات، يستهدف بروتين (بي.بي.إيه.آر-جاما) الأساسي في تنظيم عمليات الأيض، لم يتعرضوا لانتكاسات خلال فترة متابعتهم'. وأضاف 'هذا اكتشاف مهم'. ومن خلال العمل على (بي.بي.إيه.آر-جاما) تساعد هذه العقاقير الجسم في استخدام الأنسولين على نحو أكثر فعالية، مما يخفض مستويات السكر في الدم. وبتتبع 69 مريضا خضعوا لجراحة سرطان البروستاتا الموضعي، من بينهم 49 مصابا بالسكري، وجد الباحثون أنه بعد 10 سنوات، كان المرضى الثلاثة المصابون بالسكري والذين كانوا يتناولون عقاقير ثيازوليدينديونات هم الوحيدون الذين لم يعد إليهم السرطان. وفي التحليل المختبري، لاحظ الباحثون أن دواء بيوجليتازون، المباع باسم أكتوس من شركة تاكيدا فارماسيوتيكالس، لم يقتصر دوره على تثبيط انقسام خلايا سرطان البروستاتا ونموها فحسب، وإنما حفز أيضا إعادة برمجة أيضية لها، مما أضعف قدرتها على الاستمرار والانتشار. وقال الباحثون في تقرير نشر في دورية (موليكيولار كانسر) أو السرطان الجزيئي 'نتائجنا تضع بيوجليتازون وعقاقير أيضية مماثلة في طليعة الاستراتيجيات العلاجية الناشئة لسرطان البروستاتا'. لكنهم رغم ذلك أشاروا إلى الحاجة لدراسات أوسع نطاقا وأطول أمدا لتحديد تأثير عقاقير ثيازوليدينديونات بشكل كامل 'على نمو سرطان البروستاتا وتطوره وبقاء المريض على قيد الحياة'.


صوت لبنان
منذ 19 ساعات
- صوت لبنان
أول تصريح لبايدن بعد إعلان إصابته بالسرطان
العربية قال الرئيس الأميركي السابق جو بايدن إنه "يشعر بحال جيدة" بعد قرابة أسبوع من إعلان إصابته بسرطان البروستاتا. وأدلى بايدن بهذه التصريحات من مطار برادلي الدولي في ولاية كونيتيكت أثناء زيارته لحضور حفل تخرج حفيده، وفقًا لقناة "نيوز 8" News8. وتعد هذه التصريحات الأولى التي يُدلي بها بايدن منذ إقراره يوم الأحد الماضي بتشخيص حالته الصحية الحرجة. ويوم الاثنين، كتب الديمقراطي المخضرم رسالةً إلى متابعيه يشكرهم فيها على دعمهم له في ظلّ تدهور حالته الصحية. وكتب الرئيس السابق: "السرطان يُلامسنا جميعًا. ومثلكم جميعًا، تعلمنا أنا وجيل أن نكون أقوى في الأوقات الحرجة.. شكرًا لكم على دعمكم ومحبتكم لنا". ومع استمرار بايدن في الابتعاد عن الأضواء، تعرضت إدارته لانتقادات لاذعة بسبب الكشف عن إصابته بالسرطان. وفي يوم الاثنين، تساءل نائب الرئيس جيه دي فانس عن الفريق المحيط ببايدن أثناء وجوده في منصبه، مشيرًا إلى أن الموظفين كانوا يعرفون أنه غير لائق للقيام بدور القائد الأعلى. وقال دي فانس للصحافيين: "لا أعتقد أنه كان قادرًا على القيام بعمل جيد للشعب الأميركي". وتابع: "هذا ليس موقفا سياسيا، وليس لأنني أختلف معه في السياسة، بل لأنني لا أعتقد أنه كان يتمتع بصحة جيدة بما يكفي. في بعض النواحي، ألومه أقل مما ألوم الأشخاص المحيطين به". وقد نقل جيك تابر وأليكس طومسون في كتاب "الخطيئة الأصلية" تراجع أداء الرئيس بايدن، و"تستره على حالته الصحية، واختياره الكارثي للترشح مرة أخرى"، تلك التعليقات التي تشير إلى أن الدائرة المقربة لبايدن حمته من التدقيق بشأن تدهوره المعرفي خلال عامه الأخير في منصبه. وقد نفى الرئيس السابق وزوجته جيل هذه الادعاءات.