
10 Jun 2025 12:20 PM أبو زيد: نخشى استغلال الإشكالات في الجنوب مع اليونيفيل من قبل إسرائيل
علّق النائب السابق أمل أبو زيد على الاشكالات مع قوات "اليونيفيل"، فكتب على منصة "أكس": "الاشكالات المتكررة في الجنوب بين قوات "اليونيفيل" وعدد من الشبان نخشى استغلالها من قبل اسرائيل لإنهاء مهام القوة الدولية عشية التمديد لها في شهر آب المقبل".
وأضاف: "إن النوايا الاسرائيلية الرامية إلى سحب قوات "اليونيفيل" باتت معلنة، وهذه الاشكالات قد تُستخدم ذريعة لتنفيذ المآرب الإسرائيلية سواء لسحب القوة الدولية من الجنوب أو لتعديل مهامها، وفي كلا الحالتين لا مصلحة للبنان في هذا الأمر".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


IM Lebanon
منذ 4 ساعات
- IM Lebanon
جنبلاط: للحفاظ على القوات الدولية تفاديا للمجهول
كتب الرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط عبر منصة 'أكس': 'من المهم ان نتأقلم مع دورات الزمن بالرغم من قساوتها في انتظار ظروف سياسية افضل وفي هذا السياق فان الحفاظ على القوات الدولية في جنوب لبنان اكثر من ضرورة تفاديا للدخول في المجهول في زمن الفوضى والحروب الذي يسود في العالم'.


لبنان اليوم
منذ 4 ساعات
- لبنان اليوم
جنبلاط وبري: بقاء اليونيفيل في الجنوب 'ضرورة' وسط فوضى إقليمية ولامبالاة دولية
في ظلّ التصعيد المستمر والتوترات الإقليمية، شدّد كلّ من رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي السابق وليد جنبلاط، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، على أهمية استمرار مهمة قوات 'اليونيفيل' في جنوب لبنان، باعتبارها ركيزة للاستقرار وتجنّب الانزلاق نحو المجهول. وقال جنبلاط في منشور عبر منصة 'أكس': 'من المهم ان نتأقلم مع دورات الزمن بالرغم من قساوتها في انتظار ظروف سياسية افضل وفي هذا السياق فان الحفاظ على القوات الدولية في جنوب لبنان اكثر من ضرورة تفاديا للدخول في المجهول في زمن الفوضى والحروب الذي يسود في العالم.' في السياق ذاته، أكد بري في حديث إلى صحيفة 'النهار' أن اللبنانيين عموماً، وأبناء الجنوب خصوصاً، يتمسكون ببقاء 'اليونيفيل' في مناطقهم، مشيداً بالعلاقة المتينة بين الجانبين منذ بدء مهمة القوات الدولية عام 1978. ونوّه بري بأن أي جهة دبلوماسية دولية، سواء غربية أو أممية، لم تبلغه بنية 'اليونيفيل' مغادرة الجنوب، مشيراً إلى توافق رؤيته مع موقفي كل من قائد الجيش العماد جوزف عون، ورئيس الحكومة نواف سلام، اللذين يعكسان 'إصراراً وطنياً جامعاً' على استمرار عمل القوة الدولية، خصوصاً بعد حرب 2006 وصدور القرار 1701 الذي حدد مهماتها بوضوح، وعلى رأسها مراقبة وقف إطلاق النار. وكان القائد الحالي لـ'اليونيفيل'، الجنرال أرولدو لازارو، قد وجّه شكره لبري على دعمه المتواصل للقوة الدولية 'سواء كانت ظالمة أو مظلومة'، وذلك قبل أن يغادر منصبه نهاية الشهر الجاري، ليخلفه الجنرال الإيطالي ديوداتو أبانيارا، المعروف بخبرته الميدانية ومعرفته الدقيقة بأوضاع الجنوب. وتوقف بري أمام سلسلة الخروق الإسرائيلية المتكررة، والاعتداءات التي وصفها بالمنهجية على مناطق جنوبية مأهولة، مبدياً استغرابه من موقف الإدارة الأميركية التي 'لا تعترض' على الضربات الإسرائيلية، لا بل تبررها تحت عنوان استهداف 'حزب الله'، على حد تعبيره. وخلال لقائه بالمبعوث الفرنسي جان-إيف لودريان، عبّر بري عن امتعاضه من ما أسماه 'اللامبالاة الدولية'، قائلاً: 'كيف يمكن تدمير مجموعة من المباني التي تؤوي أكثر من مئة عائلة، دون أي اكتراث من أميركا أو سواها؟ وكيف تُترك اليونيفيل عرضة للاستهداف من دون رد فعل حقيقي؟' وختم بري مشدداً على ضرورة أن تتحمّل فرنسا مسؤولياتها كشريك أساسي في لجنة مراقبة وقف الاعتداءات، داعياً إلى دور فرنسي أكثر فاعلية في تثبيت الهدوء وتجديد ولاية 'اليونيفيل' في الجنوب اللبناني.


شبكة النبأ
منذ 11 ساعات
- شبكة النبأ
لماذا استقال ماسك؟
أغلب الظن أن ماسك غادر البيت الأبيض حين سمع بتحذيراتنا عن استخدام المرشحين لموارد الدولة في الحملات الانتخابية ، فخشي أن تستغل الدولة الامريكية موارده وشركاته وهرب بجلده الأبيض، آه كم أتمنى مسك جلد ايلون ماسك لأصدّق أنه بشرٌ مثلنا... منذ قراره الشهير بدعم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في حملته الانتخابية، تشعر بأن ايلون ماسك هو الرجل الذي يحتاجه الرئيس وتحتاجه الدولة وليس العكس، فهو صاحب النفوذ الأوسع وأغنى رجل في العالم وأول شخص تتجاوز ثروته 300 مليار دولار في التاريخ، ورئيس شركات تسلا و أكس ومالك تويتر، والرجل الذي يحق له القول (وإني وإن كنت الوحيد زمانه لآتٍ بما لم تستطعهُ الأوائلُ) فقد أتى بخطة إطلاق بعثات الى الفضاء وأسس شركة لتصنيع المركبات الفضائية وشركة لتطوير الذكاء الاصطناعي وشركة للتكنولوجيا العصبية وتطوير سبل إتصال الدماغ مع الحاسوب. وغير ذلك مما لم تستطعهُ الأوائلُ، مع فارق أنه لايكتب الشعر ولاتسمع كلماته من به صممُ وليس لديه وقت ولا أبا هندٍ فلا تعجل علينا ولاعبلة ليكتب لها ألف بيت ويقول متفاخراً(ياعبل إن تبكي عليَّ فقد بكى صرفُ الزمان عليَّ وهو حسودُ) لكنه استدعى الشيطان واستقال دون تهديد ووعيد ولم يتوسل ترامب لتمديد عقده ولم يوسّط شيخاً ولا سيناتوراً ولم يقنع جمهورياً أو ديمقراطياً ليتدخل حتى يبقى موظفاً في حكومة ترامب الذي يعتقد بأنه مبعوث من الرب، ولم يتملق ترامب ليبقى وزيرا للكفاءة ، كان يكفيه قول بيت شعر بالأمريكية الفصحى ليرضي غرور ترامب او حتى بيت شعر باللهجة العراقية عن الشجاعة والكرم ( كريم وبالكرم معروف حاير شرد اوصفنه .. موش آنه الگلتهه الوادم سولفت عنه) عجبي لماذا تعطلت لغة الكلام عند ايلون ماسك ولماذا استعجلتَ الرحيلا؟ أغلب الظن أن ماسك غادر البيت الأبيض حين سمع بتحذيراتنا عن استخدام المرشحين لموارد الدولة في الحملات الانتخابية ، فخشي أن تستغل الدولة الامريكية موارده وشركاته وهرب بجلده الأبيض، آه كم أتمنى مسك جلد ايلون ماسك لأصدّق أنه بشرٌ مثلنا. نظراً لكون ماسك يقود شركات ضخمة مثل تسلا (Tesla) التي تعتمد بشكل كبير على الدعم الحكومي والسياسات البيئية، وSpaceX التي لديها عقود بمليارات الدولارات مع وكالة ناسا ووزارة الدفاع الأمريكية، فإن توليه منصباً حكومياً يثير تساؤلات جدية حول تضارب المصالح. هذا الأمر كان يمثل ضغطاً عليه وعلى الإدارة. إيلون ماسك شخصية معروفة بأسلوبها القيادي الجريء والسريع، الذي يميل إلى كسر القواعد والابتكار الفوري. هذا الأسلوب يتناقض تماماً مع البيروقراطية الحكومية التي تتسم بالبطء، الإجراءات المعقدة، والالتزام بالقوانين الصارمة. وقد صرح ماسك نفسه بأن البيروقراطية الفيدرالية كانت أسوأ مما تخيل. إن إدارة خمس شركات كبرى (تسلا، سبيس إكس، X، نيورالينك، وxAI) تتطلب جهداً ووقتاً هائلاً. في الفترة التي كان فيها في منصب حكومي، عانت بعض شركاته، خاصة تسلا، من تراجع في أسهمها، ويعزو بعض المحللين ذلك إلى تشتت تركيزه. لذا، كانت العودة الكاملة للتركيز على هذه المشاريع ضرورة ملحة. انضمام ماسك إلى إدارة ترامب وضعه في قلب الانقسام السياسي الأمريكي. تعرض لانتقادات شديدة من الإعلام والجمهور، مما أثر على صورته، ليس فقط كرجل أعمال، بل كشخصية عامة. هذه الضغوط أثرت أيضاً على شركاته، حيث شهدت تسلا احتجاجات ودعوات للمقاطعة بسبب مواقفه السياسية ودوره الحكومي. على الرغم من علاقته الجيدة مع ترامب في البداية، إلا أن ماسك انتقد علانية بعض مشاريع القوانين الحكومية، لا سيما مشروع قانون الميزانية، معتبراً أنه يقوض عمل "وزارة الكفاءة الحكومية" التي كان يشرف عليها. هذا الاختلاف في الرؤى السياسية ساهم في اتساع الفجوة. كما ذكر ماسك نفسه، فإنه يعتبر أنه حقق الأهداف المرحلية التي كانت وراء انضمامه للمنصب، وهي تحسين كفاءة الأداء الحكومي. وبمجرد تحقيق هذه الأهداف، لم يعد هناك ما يبرر بقاءه في منصب كان يستهلك الكثير من وقته وطاقته. أمثلة على تأثير ذلك: تراجع أسهم تسلا ساهمت مخاوف المستثمرين بشأن تشتت تركيز ماسك بسبب استحواذه على تويتر (الآن X) ودوره الحكومي، بالإضافة إلى الخلافات السياسية، في تراجع أسهم تسلا بشكل ملحوظ في فترات معينة. استقالته من تويتر (X): استقال ماسك من منصب الرئيس التنفيذي لتويتر بعد استفتاء أطلقه بنفسه وصوت غالبية المستخدمين لصالح تنحيه، وهذا يعكس الضغط الهائل الذي كان يواجهه وقناعته بضرورة التفرغ لمسؤولياته الأخرى.