logo
رسميا.. برشلونة يجدد عقد لامين يامال حتى عام 2031

رسميا.. برشلونة يجدد عقد لامين يامال حتى عام 2031

بلبريسمنذ 3 أيام

أعلن برشلونة، مساء الثلاثاء، توصله إلى اتفاق لتجديد عقد نجمه الشاب لامين يامال، حتى عام 2031.
وقال الموقع الرسمي لبرشلونة إن اللاعب البالغ من العمر 17 عاما وقّع عقده الجديد يوم الثلاثاء في مقر النادي، بحضور رئيس نادي برشلونة، خوان لابورتا، ومسؤولين آخرين.
وأضاف: "يُعدّ تمديد عقد لامين يامال دليلا آخر على متانة مشروع برشلونة الحالي".
وخاض مهاجم برشلونة مباراته الأولى مع الفريق الأول في 29 أبريل 2023، وهو في الـ15 من عمره فقط.
لامين يامال وبرشلونة.. عقد محتمل حتى 2031 و"تفاصيل مغرية"
ومنذ ذلك الحين، برز الشاب القادم من ماتارو قرب برشلونة على ساحة كرة القدم العالمية بأداءات متميزة.
وشارك لامين في 106 مباريات مع الفريق الأول لبرشلونة، وحقق العديد من الأرقام القياسية، ليصبح أصغر هداف في تاريخ الدوري الإسباني، وكأس الملك، وكأس السوبر الإسباني، بالإضافة إلى كونه أصغر لاعب يخوض 100 مباراة مع "البلاوغرانا".
وخلال مسيرته القصيرة مع الفريق الأول، سجل لامين 25 هدفا وقدّم 34 تمريرة حاسمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ديمبيلي من "لاعب زجاجي" إلى مرشح "للبالون دور"
ديمبيلي من "لاعب زجاجي" إلى مرشح "للبالون دور"

المنتخب

timeمنذ 10 ساعات

  • المنتخب

ديمبيلي من "لاعب زجاجي" إلى مرشح "للبالون دور"

عاد عثمان ديمبيلي نجم باريس سان جيرمان ومنتخب فرنسا للحياة منذ بداية العام الحالي 2025، وأثبت نفسه بقوة واحداً من أفضل لاعبي العالم بفضل تألقه مع الفريق وقيادته للفوز بالثلاثية المحلية للموسم الثاني على التوالي، والوصول إلى نهائي دوري أبطال أوروبا. ومرت مسيرة ديمبيلي البالغ من العمر 28 عاماً مع كرة القدم بمنحنيات عنيفة للغاية، حيث تدرج بين ناشئي نادي رين، ولمع سريعاً بعد تصعيده للفريق الأول ليتم بيعه إلى بوروسيا دورتموند الألماني مقابل 35 مليون يورو في صيف 2016، بعدما سجل 12 هدفاً في 29 مباراة بقميص رين. ولم يبقَ الجناح الفرنسي الشاب حينها في «البوندسليغا» سوى موسم واحد، سجل خلاله 10 أهداف في 50 مباراة بقميص دورتموند، لينتقل إلى برشلونة الإسباني بصفقة ضخمة للغاية مقابل 135 مليون يورو في صيف 2017، في إطار مساعي النادي الكاتالوني لتعويض نجمه البرازيلي نيمار جونيور الذي انتقل إلى باريس سان جيرمان الفرنسي في صيف العام نفسه. ولكن برشلونة لم يستفِد كثيراً بخدمات ديمبيلي تحت قيادة عدد من المدربين مثل إرنستو فالفيردي وكيكي سيتين ورونالد كومان، بسبب كثرة إصابات اللاعب الفرنسي الدولي على مدار 5 سنوات، والتي استلزمت أكثر من عملية جراحية. وفي النصف الأخير من الموسم الخامس، توهج ديمبيلي تحت قيادة المدرب الإسباني تشافي هرنانديز الذي قدم أفضل نسخة من اللاعب بقميص البارسا على مدار موسم ونصف الموسم، بعدما تم تجديد تعاقده لموسمين إضافيين حتى صيف 2024. ولكن عثمان ديمبيلي قرر الرحيل سريعاً عن برشلونة صيف 2023 مستغلاً شرطاً جزائياً في عقده بقيمه 50 مليون يورو، لينتقل إلى باريس سان جيرمان، بعدما سجل 40 هدفاً في 185 مباراة على مدار 6 مواسم مع برشلونة. واستمرت معاناة ديمبيلي في موسمه الأول مع سان جيرمان، وسط توهج زميله كيليان مبابي الهداف التاريخي للنادي الباريسي قبل رحيله إلى ريال مدريد في صيف 2024، بينما اكتفى ديمبيلي في وجود مبابي بتسجيل 6 أهداف فقط في 42 مباراة. وبخلاف الإصابات، عانى ديمبيلي طوال مسيرته من الرعونة في إنهاء الفرص التهديفية، وخرج بعد إحدى مباريات سان جيرمان في الدوري الفرنسي، ليسخر من نفسه قائلاً: «يبدو أنني بحاجة لتثبيت مسامير في قدمي لمنعي من الانزلاق أمام مرمى المنافسين». ولكن مع رحيل مبابي، تحرر عثمان ديمبيلي نفسياً وذهنياً، وبات يشعر بأهميته في الفريق، واستفاد أيضاً من قرار المدير الفني للفريق، لويس إنريكي، بتعديل مركزه من الجناح الهجومي إلى المهاجم الصريح أو رأس الحربة. وانفجر عثمان ديمبيلي بعد هذا التعديل التكتيكي، وزادت فاعليته بشكل كبير خصوصاً منذ بداية العام الحالي 2025، ليصل إجمالاً إلى تسجيل 33 هدفاً مع 13 تمريرة حاسمة في 48 مباراة بجميع المسابقات هذا الموسم. وفسر ديمبيلي هذا التوهج قائلاً: «لقد ساعدني بالفعل قرار المدرب (إنريكي)، فاللعب مهاجماً صريحاً جعلني أصل سريعاً إلى مرمى المنافسين بمجرد لمسة أو لمستين للكرة، بعكس اللعب في مركز الجناح، حيث أكون مطالباً بتجاوز مدافعين أو ثلاثة لأصل إلى المرمى». ولعب ديمبيلي دوراً بارزاً في مسيرة الفريق الباريسي بدوري أبطال أوروبا، حيث سجل هدفاً في الفوز على مانشستر سيتي 4 - 2 في مرحلة الدوري، وسجل هدف الفوز على ليفربول في إنجلترا بإياب دور الـ16، وكرر الأمر نفسه بتسجيل هدف الفوز في معقل آرسنال بذهاب الدور قبل النهائي. وعلى المستوى المحلي، توج ديمبيلي بجائزة أفضل لاعب في الدوري الفرنسي للموسم الحالي 2024 - 2025 بحفل رابطة اللاعبين المحترفين الفرنسية، وفاز أيضاً بجائزة هداف الدوري بفضل تسجيله 21 هدفاً في 29 مباراة متساوياً مع الإنجليزي ماسون غرينوود، نجم أولمبيك مارسيليا. ومع مرور الوقت، تحول عثمان ديمبيلي من لاعب هش ذهنياً وبدنياً، بسبب كثرة إصاباته التي دفعت وسائل الإعلام لوصفه باللاعب «الزجاجي»، إلى مرشح بارز للفوز بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم هذا العام.

فليك يثني على يامال ويقدم وعدا لجماهير برشلونة
فليك يثني على يامال ويقدم وعدا لجماهير برشلونة

WinWin

timeمنذ 16 ساعات

  • WinWin

فليك يثني على يامال ويقدم وعدا لجماهير برشلونة

أثنى الألماني هانز فليك مدرب برشلونة على لاعب الفريق لامين يامال واصفا إياه بـ"العبقري"، لكنه أكد في الوقت ذاته أنه يجب أن يحصل على المساعدة نظرا لصغر سنه. وقال المدرب خلال مقابلة مع قناة التليفزيون الرسمية لنادي برشلونة: "لامين عبقري. رغم أنني أرى ضرورة مساعدته لأنه لا يزال صغيرا، يبدو الأمر سهلا الآن، لكنه ليس كذلك. إذا أردت أن تلعب بنفس المستوى في الأعوام الـ15 المقبلة، يجب أن تتدرب بكامل طاقتك وتعمل بكد. على الجانب الذهني يجب أن تكون في أفضل حالاتك أيضا". كما استعرض مدرب برشلونة عدة أسماء واعدة أيضا مثل بيدري الذي اعتبر أنه قد يصير أحد قادة الفريق في الأعوام المقبلة، وكذلك المهاجم رافينيا دياز. وأوضح فليك: "رافينيا بحاجة للثقة. لديه الإمكانات والشغف والعقلية والحالة الذهنية المناسبة. لطالما ساعدنا في الدفاع أيضا. يتمتع بقدرات كبيرة". واعتبر الألماني أن عظمة العمل الذي أنجزه الفريق تجلّت في احتفالات الجمهور العارمة بالثلاثية المحلية؛ الدوري الإسباني وكأس الملك والسوبر الإسباني. وتابع: "نعمل معا، المشجعون واللاعبون، كي نشعر بالسعادة. والآن يتوجب علي العودة للعمل بجهد من أجل الموسم المقبل. أشعر أنه ينبغي علي فعل ذلك. إنه عملي وسوف أنفذه من أجلهم". وذكّر بأن الطريق نحو الثلاثية المحلية "لم يكن سهلا" على اللاعبين، خاصة في الفترة بين شهري نوفمبر/تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول، حينما تعثر البرسا عدة مرات ما أثار الشكوك حول فرص الفريق في المنافسة على لقب الليغا. فليك يعد بجلب دوري الأبطال إلى برشلونة وكشف: "البعض يفكر بطريقة سلبية أكثر من اللازم هنا في برشلونة. خسرنا، نعم، لكنني طالبت اللاعبين بالتحلي بالهدوء، ويؤمنوا بالفريق، ثم سنرى بعدها ما سوف يحدث" وزاد: "القدرات والنهم وإدارة الأمور بصورة جيدة والعقلية كانت العوامل التي ساعدت الفريق". وأردف أن ما يسعى وراءه حاليا هو تطوير لاعبيه، الذين سيحاولون الموسم المقبل "اللعب بأفضل مستوى ممكن" بهدف العودة للمنافسة على دوري أبطال أوروبا، المسابقة التي ودعها الفريق هذا الموسم من نصف النهائي على يد إنتر ميلان. وأنهى فليك حديثه بالقول: "سنعمل بأقصى قوتنا ونحاول تقديم أفضل مستوياتنا، هذا ما يتطلبه دوري الأبطال، كما أننا نريد التتويج باللقب. أدرك أنه ليس أمرا يسيرا، لكني في النهاية يجب أن نجتهد ونتحد. يجدر بنا إظهار مدى عظمة فريقنا داخل الملعب، في الدفاع والهجوم على حد سواء، وهذا ما أود رؤيته من الفريق".

إنتر ميلان والتسلح بالطريقة الإيطالية التاريخية
إنتر ميلان والتسلح بالطريقة الإيطالية التاريخية

WinWin

timeمنذ 16 ساعات

  • WinWin

إنتر ميلان والتسلح بالطريقة الإيطالية التاريخية

يُشير المصطلح الإيطالي الشهير "كاتيناتشيو" - الذي يعني "مِزلاج الباب" - إلى نظام تكتيكي قائم على الصلابة الدفاعية والهجمات المرتدة السريعة، حيث يرتبط إنتر ميلان عبر تاريخه بهذا النهج، الذي صاغه مدربون مثل هيلينيو هيريرا وألفريدو فوني، وسيكن السلاح الأبرز للنيراتزوري في نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان غدًا. ويقف باريس سان جيرمان وإنتر ميلان على طرفي نقيض في عالم كرة القدم. فبينما يسعى الفريق الفرنسي إلى لقبه الأول في دوري أبطال أوروبا، فاز الفريق الإيطالي به ثلاث مرات من قبل. كاتيناتشيو إنتر ميلان يعود من جديد استلهم سيموني إنزاغي التقليد التاريخي "كاتيناتشيو" لبناء فريق مرن بميزانية متواضعة. هو الآن ثاني مدرب لإنتر بعد هيريرا (أربع مرات متتالية بين 1963-1964 و1966-1967) يصل إلى نصف النهائي في عدة نسخ من دوري أبطال أوروبا. يُشكل الثلاثي الدفاعي للنيراتزوري - فرانشيسكو أتشيربي، وأليساندرو باستوني، وستيفان دي فريج - ركيزة أساسية في خط الدفاع، حيث يلعب باستوني كلاعب "ليبرو" عصري. عندما لا يكون إنتر مستحوذًا على الكرة، يتراجع إلى كتلة وسطية مُدمجة مُصممة لاستعادة الكرة، وإطلاق هجمات مرتدة تكسر دفاعات الخصم بفضل السرعة والتوقيت. إذا فشل ذلك، ينتقل لاعبا الوسط هاكان تشالهانوغلو وهنريخ مخيتاريان إلى دور أعمق، مُشكلين كتلة منخفضة من سبعة لاعبين تُركز أكثر على تشتيت الكرات أكثر من استعادتها، في حين يبقى المهاجمان لاوتارو مارتينيز وماركوس تورام على أهبة الاستعداد لاستغلال المساحات في الهجمات المرتدة. في الهجوم، بينما يتقدم الظهيران للأمام، يبقى لاعب وسط في الخلف للحفاظ على خط دفاعي رباعي وصد الهجمات المرتدة، لكن رغم ذلك، فإن هيكل إنتر ميلان يترك مساحات على الأطراف. فإذا صعد الظهيران من دون وعي، تصبح الأطراف عرضة للخطر، وهي مشكلة كشفها برشلونة بهدفين من اليسار وهدف من اليمين. الصورة أعلاه توضح الهدف الأول للإنتر، وتجسد إستراتيجية الدفاع بالخنق ومحاصرة حامل الكرة من برشلونة بالضغط الشرس، حيث يظهر 3 لاعبين من الإنتر يهاجمون حامل الكرة من برشلونة، ويتحصلون عليها وتنجح الخطة. لقد نجح هذا النهج بالتأكيد مع إنتر، حيث لم يتأخر الفريق إلا بنسبة 1.2% من مبارياته في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، حيث تأخر في ثلاث مباريات فقط، ولكنه لم يتأخر لأكثر من 370 ثانية في أي منها - 285 ثانية ضد باير ليفركوزن، و370 ثانية ضد بايرن، و343 ثانية ضد برشلونة، كما حقق الفريق أعلى نسبة فوز في مبارياته (50.8%). نجاح إنتر في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم بُني إلى حد كبير على أسس متينة، إذ لم يتلقوا سوى 11 هدفًا (بما في ذلك هدف عكسي واحد)، ستة منها جاءت في مباراتي الذهاب والإياب في نصف النهائي أمام برشلونة. ويهيمن إنتر ميلان على المواجهات الهوائية، محققًا نسبة فوز بلغت 53.81%، وهي النسبة الأعلى بين أندية الدوريات الأوروبية الكبرى. يليه بي إس في آيندهوفن (52.85%) وباريس سان جيرمان (51.16%). قوة يان سومر يعد حارس إنتر ميلان يان سومر ثالث أكثر حارس مرمى تصديًا للمحاولات الهجومية (48 تصديًا)، بعد تيبو كورتوا (52 تصديًا) وإميليانو مارتينيز (49)، وكان سببًا في وصول الإنتر للنهائي بتصديه لـ14 محاولة أمام برشلونة في نصف النهائي. بناءً على جودة التسديدات التي واجهها سومبر (باستخدام معيار xGOT ومعناه الأهداف المتوقع استقبالها على المرمى)، تصدى سومر لأهداف أكثر من أي حارس مرمى آخر في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم (+5.9 - 10 أهداف مُستقبلة من 15.9 هدفًا مُتوقعًا على المرمى، باستثناء الأهداف العكسية). فريق من المخضرمين يضم إنتر ميلان فريقًا فيه لاعبون مخضرمون وذوو خبرة قتالية عالية، بدءًا من الحارس يان سومر ولاعبي الوسط تشالهانوغلو وهنريخ مخيتاريان، بالإضافة إلى المهاجم ماركو أرناوتوفيتش، ولاوتارو مارتينيز. 3 أسباب تجعل مباراة إنتر الأهم بمسيرة لويس إنريكي التدريبية اقرأ المزيد كانت الخبرة عاملًا أساسيًّا في نجاح إنزاغي. فقط أتلتيكو مدريد (43.5%) منح دقائق لعب للاعبين فوق سن الثلاثين في دوري أبطال أوروبا هذا الموسم أعلى من إنتر (43.3%)، حيث بلغ مجموع دقائق لعب اللاعبين فوق سن الثلاثين 6,151 دقيقة، وهو أعلى رقم لأي فريق منذ يوفنتوس في موسم 2016-2017 (6,186 دقيقة). أتشيربي - الذي سجل هدف التعادل الحاسم لإنتر في اللحظات الأخيرة من نصف النهائي ضد برشلونة - قد يكون رابع أكبر لاعب ميداني يشارك أساسيًّا في نهائي دوري أبطال أوروبا (37 عامًا و110 أيام)، خلف باولو مالديني مع ميلان عام 2007 (38 عامًا و331 يومًا)، ولوثار ماتيوس مع بايرن عام 1999 (38 عامًا و66 يومًا)، وريان غيغز مع مانشستر يونايتد عام 2011 (37 عامًا و180 يومًا).

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store