
زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب قبالة سواحل الفلبين
تم النشر في:
ضرب زلزال بلغت قوته 6.1 درجات قبالة سواحل الفلبين.
وأوضح مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن مركز الزلزال وقع على بعد 138 كيلومترًا من مدينة جنرال سانتوس الفلبينية الواقعة في جزيرة مينداناو، مفيدًا أن الزلزال وقع على عمق 102 كيلومتر.
ولم يتم حتى الآن الإبلاغ عن سقوط إصابات بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 11 ساعات
- صحيفة سبق
إصابات وتضرر منازل ,, زلزال بقوة 5.5 درجات يضرب جنوب غرب باكستان
ضرب زلزال بلغت قوته 5.5 درجات على مقياس ريختر اليوم، إقليم بلوشستان جنوب غرب باكستان، ما أدى إلى إصابة ثلاثة أشخاص وتضرر عدد من المنازل. وأوضحت دائرة الأرصاد والمسح الجيولوجي الباكستانية أن مركز الزلزال كان على عمق (28) كيلومترًا، وعلى بُعد (56) كيلومترًا شمال شرق مدينة موسى خيل البلوشية.


عكاظ
منذ يوم واحد
- عكاظ
زلزال بقوة 6.1 درجات يضرب قبالة سواحل الفلبين
ضرب زلزال بلغت قوته 6.1 درجات قبالة سواحل الفلبين. وأوضح مركز رصد الزلازل الأوروبي المتوسطي أن مركز الزلزال وقع على بعد 138 كيلومترًا من مدينة جنرال سانتوس الفلبينية الواقعة في جزيرة مينداناو، مفيدًا أن الزلزال وقع على عمق 102 كيلومتر. ولم يتم حتى الآن الإبلاغ عن سقوط إصابات بشرية أو أضرار مادية جراء الزلزال. أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ يوم واحد
- الشرق الأوسط
متظاهرون في عاصمة تايلاند يطالبون باستقالة رئيسة الوزراء
تجمع آلاف المتظاهرين في العاصمة التايلاندية بانكوك، اليوم السبت، للمطالبة باستقالة رئيسة الوزراء باتونغتارن شيناواترا، مع استمرار الاضطرابات السياسية التي بدأت بسبب تسريب اتصال هاتفي لها مع رئيس الوزراء الكمبودي السابق هون سين. وتواجه باتونغتارن استياء متزايداً بشأن تعاملها مع النزاع الحدودي الأخير مع كمبوديا، والذي تضمن مواجهة مسلحة محدودة في 28 مايو (أيار) قُتل فيها جندي كمبودي واحد في منطقة صغيرة نسبياً متنازع عليها. وتسببت المواجهة بسلسلة من التحقيقات التي قد تؤدي إلى إقالتها. وكان العديد من الشخصيات الرائدة في الاحتجاجات من الوجوه المألوفة الذين كانوا أعضاء في مجموعة معروفة باسم «القمصان الصفراء»، وهو لون يشير إلى الولاء للسلطة الملكية التايلاندية، في موازاة العداء لوالد باتونغتارن، رئيس الوزراء الأسبق تاكسين شيناواترا. رئيسة الوزراء التايلاندية باتونغتارن شيناواترا (أ.ب) وتحولت مسيراتهم في بعض الأحيان إلى أعمال عنف، وأدت إلى حدوث انقلابين عسكريين في عامي 2006 و 2014، أطاحا بالحكومتين المنتخبتين لتاكسين وعمة باتونغتارن رئيسة الوزراء السابقة ينغلوك شيناواترا. وتركز الغضب بسبب الاتصال الهاتفي في معظمه حول إبلاغ باتونغتارن لهون سين، رئيس مجلس الشيوخ الكمبودي الحالي وصديق والدها منذ فترة طويلة، بعدم الاستماع إلى «خصم» في تايلاند. ويُعتقد أن هذا يشير إلى قائد الجيش التايلاندي الإقليمي المسؤول عن المنطقة التي وقعت فيها المواجهة، والذي انتقد علناً كمبوديا بسبب النزاع الحدودي.