logo
الحكومة السودانية الجديدة تعقد اجتماعها الأول.. ورسالة إثيوبية للبرهان

الحكومة السودانية الجديدة تعقد اجتماعها الأول.. ورسالة إثيوبية للبرهان

بيروت نيوزمنذ 2 أيام

وأفادت 'روسيا اليوم'، بأن مدير المخابرات الإثيوبية رضوان حسين وصل اليوم إلى بورتسودان، حاملا رسالة من رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد للبرهان.
وتأتي هذه الزيارة في إطار جهود دبلوماسية تهدف إلى تعزيز الحوار والتفاهم بين الأطراف السودانية والإثيوبية، وسط الأوضاع الأمنية والسياسية المتوترة في السودان والمنطقة.
ولم تكشف تفاصيل محتوى الرسالة، لكن المصادر تشير إلى أنها تحمل دعوات لتسوية النزاعات ودعم الاستقرار في السودان.
سياسيا، عقدت الحكومة الجديدة اجتماعها الأول، حيث دعا رئيس الوزراء كامل إدريس أن المرحلة المقبلة تتطلب جهود كبيرة لإعادة البناء والإعمار، وتطرق الإجتماع الى رؤية إدريس خلال المرحلة المقبلة والبرامج الموضوعة للفترة الإنتقالية.
وقال المبعوث السويسري للقرن الإفريقي سلفاين إستير، إنه التقى رئيس الوزراء السوداني كامل إدريس ورحب 'برسالته التي تدعو إلى السلام وبالتزامه القوي بإنهاء الصراع'.
وأضاف إستير في تغريدة على منصة 'إكس' 'تظل سويسرا مستعدة لدعم كل الجهود الصادقة نحو سلام دائم ومستقبل ديمقراطي للسودان. فالشعب السوداني لا يستحق أقل من ذلك'. (روسيا اليوم)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـ'بشع والمثير للاشمئزاز'
في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـ'بشع والمثير للاشمئزاز'

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـ'بشع والمثير للاشمئزاز'

انتقد الملياردير الأمريكي إيلون ماسك مشروع قانون الضرائب والإنفاق الذي تبناه الرئيس دونالد ترامب، قائلاً إنه 'لا يطيق' هذا التشريع، ووصفه بأنه 'بشع ومثير للاشمئزاز'. ويتضمن مشروع القانون، الذي أقره مجلس النواب في مايو/أيار، إعفاءات ضريبية تقدر بتريليونات الدولارات، وزيادة في الإنفاق الدفاعي، إلى جانب السماح للحكومة الأمريكية باقتراض المزيد من الأموال. وقال ماسك في منشور عبر منصة 'إكس' يوم الثلاثاء إنه 'عار على من صوّت لصالحه'. وكان ماسك قد غادر الإدارة الأمريكية الأسبوع الماضي بعد 129 يوماً من العمل على خفض التكاليف مع فريقه المعروف باسم 'دوج'. وتعد هذه التصريحات أول انتقاد علني من ماسك لترامب منذ مغادرته الحكومة، بعد أن وصف الخطة سابقاً بأنها 'محبطة'. وأنهى الملياردير – الذي حقق ثروته من العمل في مجال التكنولوجيا، وولد في جنوب إفريقيا – فترته في إدارة ترامب في 31 مايو/أيار، وقال ترامب حينها: 'سيبقى معنا دائماً، يساعدنا في كل خطوة'. ويُتوقع أن يزيد مشروع القانون بصيغته الحالية العجز في الميزانية الأمريكية، أي الفارق بين الإنفاق الحكومي والإيرادات، بحوالي 600 مليار دولار في السنة المالية القادمة، وفقاً للتقديرات. وفي سلسلة منشورات عبر 'إكس'، قال ماسك إن مشروع الإنفاق 'المليء بالإهدار بشكل كبير' سيزيد العجز الضخم أصلاً إلى 2.5 تريليون دولار، وسيثقل كاهل المواطنين الأمريكيين بديون لا يمكن تحملها. وفي ردها على تصريحات ماسك، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، إن 'الرئيس يعلم مسبقاً موقف إيلون ماسك من هذا المشروع'، واصفة مشروع القانون بأنه 'جيد وكبير، وهو (ترامب) متمسك به'. ويتضمن مشروع القانون تمديداً لتخفيضات ضريبية وُضعت عام 2017، إلى جانب زيادة كبيرة في التمويل العسكري ودعم خطط الإدارة لترحيل المهاجرين غير النظاميين. كما يقترح رفع سقف الدين، أي الحد الأقصى لاقتراض الحكومة، إلى 4 تريليونات دولار. وتعكس تصريحات ماسك توتراً أوسع داخل الحزب الجمهوري تجاه الخطة، التي واجهت مقاومة من عدة أجنحة حزبية أثناء مرورها في مجلس النواب، وتخضع حالياً للنقاش في مجلس الشيوخ الذي يسيطر عليه الجمهوريون. وقال السيناتور راند بول من ولاية كنتاكي إنه لن يدعم القانون إذا تضمن رفع سقف الدين، مشيراً إلى أن 'الحزب الجمهوري سيتحمّل مسؤولية الدين بمجرد تصويته لصالحه'، بحسب تصريحه لقناة سي بي إس. وردّ ترامب بسلسلة منشورات غاضبة على منصة 'إكس'، متهماً بول بأنه 'لا يفهم المشروع إطلاقاً'، وأضاف أن 'سكان كنتاكي لا يطيقونه'، واصفاً أفكاره بـ'الجنونية'. ودافع الجمهوريون عن مشروع القانون، حيث قال زعيم الأغلبية في مجلس الشيوخ جون ثون إن الحزب 'سيمضي قدماً وبسرعة'، رغم 'الاختلاف في وجهات النظر'. أما رئيس مجلس النواب مايك جونسون، الذي نُسب له الفضل في تمرير المشروع داخل المجلس، فقال: 'صديقي إيلون مخطئ تماماً. هذه بداية مهمة للغاية، وإيلون يخطئ في تقديره'. وأشار جونسون إلى أنه أجرى مكالمة هاتفية استمرت 20 دقيقة مع ماسك يوم الإثنين لمناقشة مشروع القانون، وأن حذف بعض الحوافز الضريبية قد 'يؤثر' على شركة تسلا التي يملكها ماسك. وأضاف: 'أشعر بخيبة أمل عميقة لأن ماسك انتقد المشروع رغم حديثنا'. في المقابل، رحب بعض الديمقراطيين بتصريحات ماسك رغم انتقاداتهم السابقة له ولفريق 'دوج'. وقال زعيم الأقلية الديمقراطية في مجلس الشيوخ تشاك شومر: 'حتى إيلون ماسك، الذي شارك في العملية وكان من المقربين لترامب، يقول إن المشروع سيء. يمكننا أن نتخيل مدى سوء هذا المشروع'. وحدد ترامب والجمهوريون في الكونغرس موعداً نهائياً في 4 يوليو/تموز لإقرار القانون وتوقيعه. وتشير منشورات ماسك إلى انقسام واضح بينه وبين ترامب، رغم دعمه له في انتخابات نوفمبر/تشرين الثاني الماضي بتبرعات تجاوزت 250 مليون دولار. وفي محاولة لتهدئة عمالقة الإنفاق، يطالب ترامب الكونغرس بإقرار خطة لخفض الإنفاق الحالي بمقدار 9 مليارات دولار، ويقال إن هذه لخطة مبنية على عمل فريق 'دوج'.

"مؤسسة غزة الإنسانية" تعين قساً يمينياً رئيساً جديداً لها
"مؤسسة غزة الإنسانية" تعين قساً يمينياً رئيساً جديداً لها

النهار

timeمنذ 4 ساعات

  • النهار

"مؤسسة غزة الإنسانية" تعين قساً يمينياً رئيساً جديداً لها

أعلنت "مؤسسة غزة الإنسانية"، وهي منظمة مثيرة للجدل تدعمها الولايات المتحدة وتقوم بتوزيع المساعدات في القطاع الفلسطيني الذي مزقته الحرب، اليوم الثلاثاء تعيين رجل دين مسيحي إنجيلي رئيسا تنفيذيا جديدا لها. وقال المدير التنفيذي بالإنابة للمؤسسة جون أكري في بيان إن تعيين القس جوني مور الذي عمل بشكل وثيق مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن قضايا الحرية الدينية، "يؤكد تصميم مؤسسة غزة الإنسانية على الجمع بين التميز التشغيلي والقيادة ذات الخبرة والموجهة نحو الخدمة". وأضاف: "ستكون رؤيته ذات قيمة لا تقدر بثمن بينما نبني على نجاحنا المبكر". وتعرضت "مؤسسة الإغاثة الإنسانية" لانتقادات شديدة خلال الشهر الأول من نشاطها في توزيع الغذاء على سكان غزة من خلال عدة مراكز في القطاع الفلسطيني. والمؤسسة متعاقدة مع قوات أمنية أميركية، كما عملت مع إسرائيل لوضع آلية جديدة لتوزيع المساعدات في غزة. بدوره، يواجه الجيش الإسرائيلي اتهامات بإطلاق النار على حشود من المدنيين تدفقوا للحصول على طرود مساعدات من "مؤسسة غزة الإنسانية"، وقد رفضت الأمم المتحدة ومنظمات الإغاثة الرئيسية التعاون مع المؤسسة بسبب مخاوف من أنها تأسست لخدمة الأهداف العسكرية الإسرائيلية. والثلاثاء، أعلنت شركة استشارات أميركية رائدة ساعدت في إنشاء "مؤسسة غزة الإنسانية" إنهاء عقدها معها ووضع الشريك الذي يقود المشروع في إجازة. وساهمت "مجموعة بوسطن الاستشارية" في تأسيس "مؤسسة غزة الإنسانية" في تشرين الأول/أكتوبر 2024، بعد عام من هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل والذي أدى إلى اندلاع الحرب المستمرة في غزة. وقالت الشركة في بيان إن "أعمال المتابعة غير المعتمدة المتعلقة بغزة لم تحصل على موافقة من أصحاب المصلحة المتعددين، وتم إيقافها في 30 أيار/مايو. ولم ولن تحصل مجموعة بوسطن الاستشارية على أي أجر مقابل أي من هذه الأعمال". كما أعلنت الشركة عن مراجعة رسمية للعمل الذي قامت به، وتم "وضع الشريك الذي قاد هذا العمل في إجازة إدارية". ولم تذكر "مؤسسة غزة الإنسانية" شركة الاستشارات أو إنهاء تعاقدها معها. لكنها قالت إن المؤسسة "قامت بتسليم أكثر من 7 ملايين وجبة من خلال نظام التوزيع الآمن الخاص بها بدون وقوع حوادث". من جهته، أعلن الدفاع المدني الفلسطيني أن الجيش الإسرائيلي قتل 27 شخصا على الأقل بالقرب من مركز تديره "مؤسسة غزة الإنسانية" في رفح بجنوب غزة الثلاثاء، ما دفع المفوض السامي لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة إلى إدانة الهجمات على المدنيين باعتبارها "جريمة حرب" في أعقاب إطلاق نار مماثل في المنطقة نفسها الأحد أكد الصليب الأحمر أنه أدى إلى مقتل 27 شخصا. واتبع جوني مور نهجا صداميا في تعامله مع الأمم المتحدة. وبعد أن أعرب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش عن صدمته من "تقارير عن مقتل وإصابة فلسطينيين أثناء سعيهم للحصول على المساعدة في غزة" الأحد، رد مور بغضب. وقال القس مخاطبا غوتيريش عبر منصة إكس: "سيدي الأمين العام، إنها كذبة... نشرها الإرهابيون وما زلت تنشرها. صحح هذا".

الجيش الإسرائيلي يحذر سكان غزة من التوجه لمراكز المساعدات الأربعاء
الجيش الإسرائيلي يحذر سكان غزة من التوجه لمراكز المساعدات الأربعاء

النهار

timeمنذ 5 ساعات

  • النهار

الجيش الإسرائيلي يحذر سكان غزة من التوجه لمراكز المساعدات الأربعاء

حذر متحدث باسم الجيش الإسرائيلي سكان قطاع غزة اليوم الثلاثاء من التوجه إلى مراكز المساعدات التابعة لمؤسسة غزة الإنسانية غدا الأربعاء. وقال على منصة إكس: "يحظر الانتقال غدا عبر الطرقات المؤدية إلى مراكز التوزيع التي تعتبر مناطق قتال ويُمنع منعا باتا الدخول إلى مناطق مراكز التوزيع". وأضاف أن السبب في ذلك يرجع إلى "أعمال التحديث والتنظيم وتحسين الكفاءة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store