logo
كوريا الشمالية تحذف اسم مسقط رأس مؤسسها الراحل من ماراثون بيونغ يانغ الدولي السنوي

كوريا الشمالية تحذف اسم مسقط رأس مؤسسها الراحل من ماراثون بيونغ يانغ الدولي السنوي

وكالة نيوز٠٨-٠٤-٢٠٢٥

سيئول، 8 أبريل (يونهاب) — أعادت كوريا الشمالية تسمية ماراثونها الدولي السنوي في بيونغ يانغ لهذا العام، حيث أزالت اسم مسقط رأس مؤسس البلاد كيم إيل-سونغ، حسبما قال مسؤول حكومي اليوم الثلاثاء.
وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أن ماراثون بيونغ يانغ الدولي أقيم في العاصمة يوم الأحد، إيذانا باستئناف المنافسة الرياضية بعد توقف دام خمس سنوات بسبب كوفيد-19.
وأظهرت صور الحدثين أن نسخة عام 2019 أطلق عليها اسم ماراثون مانغيونغديه الدولي، في حين أطلق على نسخة عام 2025 اسم ماراثون بيونغ يانغ الدولي.
يقع حي مانغيونغديه في بيونغ يانغ، وتروج له كوريا الشمالية باعتباره مسقط رأس المؤسس الوطني كيم إيل-سونغ.
وأكد مسؤول في وزارة الوحدة الكورية الجنوبية تغيير اسم الحدث، مضيفًا أنه يبدو أنه يهدف إلى 'تخفيف تقديس' المؤسس الراحل أو تقليل نفوذه.
وفي هذا العام، حذفت كوريا الشمالية أيضًا تعبيرها المعتاد، 'يوم الشمس'، الذي يشير إلى عيد ميلاد كيم في 15 أبريل، عند تغطية أخبار الحدث الرياضي.
وقد شهدت كوريا الشمالية في الآونة الأخيرة إعادة توجيه احتفالاتها وفعالياتها الرئيسية بعيدا عن التركيز على زعيميها الراحلين، بما في ذلك الزعيم السابق كيم جونغ-إيل، لصالح الزعيم الحالي كيم جونغ-أون، على ما يبدو في محاولة لتعزيز سلطته العامة المستقلة.
هذا وأطلقت كوريا الشمالية الماراثون السنوي في عام 1981 للاحتفال بعيد ميلاد مؤسسها الراحل في أبريل.
وقد جمع الحدث هذا العام عدائين من 45 دولة أجنبية، وفقًا لشركة كوريو تورز الصينية، وهي وكالة السفر الوحيدة المسؤولة عن الماراثون.
(انتهى)

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أندية مكسيكية تشكو اتحاد كرة القدم لـ"كاس"
أندية مكسيكية تشكو اتحاد كرة القدم لـ"كاس"

الجمهورية

timeمنذ 15 ساعات

  • الجمهورية

أندية مكسيكية تشكو اتحاد كرة القدم لـ"كاس"

في عام 2020، اتفقت أندية الدرجتين الأولى والثانية في المكسيك واتحاد كرة القدم المكسيكي على تعليق نظام الصعود والهبوط لمدة ستة مواسم بهدف المساعدة في استقرار الفرق بعد التأثير الاقتصادي ل جائحة كوفيد-19. الآن، يطالب أحد عشر ناديًا من الدوري المكسيكي بالالتزام بالاتفاقية من خلال إعادة الترقية في موسم 2025-26، حيث يعتقدون أن اتحاد كرة القدم المكسيكي وبعض أندية الدوري المكسيكي الممتاز يضغطون بدلاً من ذلك لجعل الإيقاف دائمًا، مع الحفاظ على نموذج الدوري المغلق المماثل لدوري كرة القدم الرئيسي. وجاء في الدعوى أنه نظرًا للصمت التام من جانب اتحاد كرة القدم، وبالنظر إلى حقيقة أنه لم يتبق سوى بضعة أشهر قبل بداية الموسم الجديد سلطت الأندية المستأنفة الضوء على ضرورة أن نطلب من الاتحاد المكسيكي لكرة القدم أن يبدأ في معالجة جميع الوثائق القانونية والمعايير الثانوية اللازمة لتسهيل عودة نظام الصعود والهبوط السابق". وأثارت الأندية، مخاوف بشأن ملكية الأندية المتعددة، حيث تمتلك أربع مجموعات كل منها ناديين في الدوري المكسيكي الممتاز. وأكد الاتحاد المكسيكي لكرة القدم أنه لم يتم إخطاره بأي إجراءات ضده من قبل محكمة التحكيم الرياضية، وأضاف في بيان "إذا تم إخطارنا، فسنعرض موقفنا على السلطات المختصة". ومن المتوقع أن تصدر محكمة التحكيم الرياضي حكمها في القضية بحلول نهاية عام 2025. وستستضيف المكسيك بطولة كأس العالم 2026 بالاشتراك مع الولايات المتحدة وكندا.

أخبار العالم : الكريكيت: قصة عصا الراعي التي تحولت إلى لعبة شعبية في مختلف أنحاء العالم
أخبار العالم : الكريكيت: قصة عصا الراعي التي تحولت إلى لعبة شعبية في مختلف أنحاء العالم

نافذة على العالم

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

أخبار العالم : الكريكيت: قصة عصا الراعي التي تحولت إلى لعبة شعبية في مختلف أنحاء العالم

السبت 10 مايو 2025 07:00 مساءً نافذة على العالم - 10 مايو/ أيار 2025، 00:02 GMT في خضم التصعيد العسكري بين الهند وباكستان، اتخذ مجلس مراقبة الكريكيت في الهند قراراً غير مسبوق بتعليق الدوري الهندي الممتاز لمدة أسبوع، وذلك بعد اتهامات هندية لباكستان بشن هجمات بالطائرات المُسيرة والصواريخ على ثلاث قواعد عسكرية، وهو ما نفته إسلام آباد. ومن جانبها، أعلنت السلطات الباكستانية أن الهند شنت غارات جوية على الأراضي الباكستانية، بما في ذلك الجزء الخاضع لسيطرة باكستان من كشمير، مما أسفر عن مقتل 31 شخصاً وإصابة 57 آخرين. وفي شهر أبريل/ نيسان الماضي، قتل 26 مدنياً في الشطر الهندي من كشمير، ووجهت نيودلهي أصابع الاتهام إلى باكستان بدعم الجماعات المسلحة، وهو ما نفته الأخيرة، لتتصاعد التوترات ليل الثلاثاء الماضي حين أعلنت الهند تنفيذ سلسلة من الغارات ضد باكستان تحت اسم "عملية سيندور". وتأثر الدوري الهندي الممتاز بشكل مباشر بهذه التوترات، حيث أُلغيت مباراة بين فريقي بنجاب كينغز ودلهي كابيتالز أثناء اللعب في دارامسالا، بسبب عطل في الأضواء الكاشفة، لكن التقارير تشير إلى أن السبب الحقيقي يرتبط بالوضع الأمني المتدهور، خصوصاً مع المسافة القريبة التي تفصل المدينة عن منطقة كشمير المتنازع عليها. وأعلن مجلس مراقبة الكريكيت في الهند أنه سيتم إجلاء اللاعبين والطاقم الإعلامي من المدينة، ونقل ما تبقى من مباريات البطولة إلى مواقع أمنة، في انتظار "تقييم شامل للوضع بالتشاور مع الجهات المعنية". أما في باكستان، فقد نُقلت مباريات الدوري الباكستاني الممتاز إلى الإمارات العربية المتحدة في خطوة اعتُبرت إجراءً احترازياً، لا سيما بعد التصعيد الميداني وتزايد احتمالات امتداد التوتر إلى الملاعب. ومن المتوقع مشاركة لاعبين أجانب، من بينهم 7 لاعبين من إنجلترا، في بقية مباريات البطولة. ضربة قوية ويمثل قرار مجلس مراقبة الكريكيت في الهند بتعليق الدوري ضربة قوية لمشروع حقوق البث المشترك بين ريلاينس وديزني، فضلاً عن عشرات الشركات التي خصصت ميزانيات ضخمة للإعلانات. وسبق وأن أُقيمت مباريات الدوري الهندي الممتاز خارج البلاد، حيث أُقيمت نسخة 2009 في جنوب أفريقيا عقب الهجوم على المنتخب السريلانكي في لاهور، وكذلك نسخة 2020 وجزء من نسخة 2021 في الإمارات بسبب جائحة كوفيد-19، إلا أن هذا التعليق الأخير يأتي في سياق أكثر خطورة حيث يرتبط بتوتر عسكري فعلي، وتبادل اتهامات بالمسؤولية عن أعمال عنف متزايدة. ويُعتبر الدوري الهندي الممتاز، الذي انطلق عام 2008، أغنى دوري كريكيت في العالم، ويجذب أفضل لاعبي العالم بعقود خيالية، ويُشارك فيه لاعبون من إنجلترا، وأستراليا، وجنوب أفريقيا، ونيوزيلندا، وغيرها، ومن بين المشاركين في نسخة هذا العام جوس باتلر، وغوفرا آرتشر، وجاكوب بيثيل، وهو ما يعكس الطابع العالمي للبطولة، وقد علمت بي بي سي سبورت أن هؤلاء اللاعبين سيغادرون الهند، وقد غادر بعضهم بالفعل. وتمثل رياضة الكريكيت في شبه القارة الهندية أكثر من مجرد لعبة، فهي جزء من الهوية الوطنية، وساحة تنافس رمزية بين جارين تجمعهما علاقات تاريخية شائكة منذ انفصال الهند وباكستان عام 1947. من أين جاءت الكريكيت؟ التعليق على الصورة، كان الرعاة يضربون الحجارة بعصي منحنية "كريك" أمام بوابات الحظائر لكن قبل أن تصبح لعبة الكريكيت جزءاً من السياسة والهوية الوطنية، كانت مجرد لعبة نشأت في مروج إنجلترا منذ قرون. ويعود أصل لعبة الكريكيت إلى العصور الوسطى، وتحديداً إلى جنوب شرق إنجلترا، حيث كان الرعاة يضربون الحجارة بعصيّ منحنية "كريك" أمام بوابات الحظائر، وهو ما يُعتقد أنه شكل النواة الأولى للعبة. ووفقاً لبعض النظريات، فإن اسم اللعبة ربما اشتُق من كلمة "كريك"، التي كانت تُستخدم لوصف العصا المنحنية أو من الكلمة الفلمنكية "كريكستويل"، وهي قطعة أثاث يُركع عليها للصلاة في الكنيسة. وظهرت أولى الإشارات إلى لعبة تشبه الكريكيت في غيلدفورد عام 1598، كما فُرضت غرامات على من تغيبوا عن الكنيسة للعب الكريكيت في أواخر القرن السابع عشر. ومع تطورها، أصبحت اللعبة أكثر تنظيماً، خاصة بعد أن أنشأ نادي ماريليبون للكريكيت قوانينها الأولى في عام 1788، ومنذ ذلك الحين، أصبح نادي ماريليبون، ومقره ملعب لوردز في العاصمة البريطانية لندن، المرجع الرئيسي لقوانين اللعبة. وعلى مر القرون، تطورت الكريكيت إلى أكثر من مجرد رياضة محلية، ففي ظل الإمبراطورية البريطانية، انتقلت اللعبة إلى مستعمرات بعيدة مثل الهند، وأستراليا، وجنوب أفريقيا، ومنطقة الكاريبي، حيث اكتسبت شعبية كبيرة وتطورت بأساليب محلية مميزة. وقد كانت إحدى لحظات التحول الكبرى في تاريخ الكريكيت هي هزيمة إنجلترا على يد أستراليا عام 1882، وهو ما دفع صحيفة "سبورتينغ تايمز" إلى نشر نعي ساخر للعبة في إنجلترا، واعتبارها قد "ماتت" في ملعب أوفال. التعليق على الصورة، أصبحت اللعبة أكثر تنظيماً بعد أن أنشأ نادي ماريليبون الإنجليزي للكريكيت قوانينها الأولى في عام 1788 وبرز في عشرينيات القرن الماضي لاعبون أسطوريون، من أبرزهم السير دون برادمان الأسترالي، الذي بلغ متوسطه في الاختبارات 99.94 نقطة، وهو رقم لا يمكن تحطيمه كما يرى كثيرون. وخلال أواخر سبعينيات القرن الماضي، انقسمت اللعبة إلى قسمين في بطولة منفصلة، ​​سُميت "سلسلة العالم"، وهي بطولة رعتها جهات إعلامية وتجارية، مما أدخل الكريكيت في طور جديد من الاحتراف والتسويق. وبحلول القرن الحادي والعشرين، بدأت لعبة الكريكيت تأخذ طابعاً عالمياً، وانتشرت في بلدان جديدة، لاسيما الدول الآسيوية، مثل الهند وباكستان وسريلانكا وبنغلاديش. ورغم هيمنة جنوب أفريقيا على اللعبة في القارة السمراء، فقد انتشرت لعبة الكريكيت كالنار في الهشيم في جميع أنحائها خلال السنوات الماضية، حيث نجحت فرق صغيرة مثل كينيا في الوصول إلى نصف نهائي كأس العالم. وكانت جزر الهند الغربية الفريق الوحيد الذي فاز بلقبين عالميين في كأس العالم، حتى عادلت أستراليا ذلك الرقم القياسي في عام 1999. ورغم قلة عدد سكان منطقة البحر الكاريبي، فقد أنتجت نجوماً عالميين في اللعبة من أمثال كلايف لويد، وفيفيان ريتشاردز، وبراين لارا، مما أسهم في تعزيز الطابع المتعدد الثقافات للكريكيت. وعلى الرغم من الجدل المثار حولها، إلا أن لعبة الكريكيت تتطور تدريجياً لتصبح واحدة من أكثر الألعاب انتشاراً في العالم. قواعد اللعبة وتُلعب الكريكيت على ملعب عشبي دائري أو بيضاوي الشكل، يتراوح قطره عادةً بين 137 و150 متراً، وفي وسطه يقع الملعب المستطيل المعروف باسم "البيتش"، الذي يبلغ طوله حوالي 20.12 متراً وعرضه 3.05 أمتار، وعلى كل طرف من طرفي البيتش يوجد "الويكيت"، وهو هيكل مكون من 3 جذوع خشبية تعلوها قطعتان صغيرتان تُعرفان باسم الكفالات. ويتألف كل فريق من 11 لاعباً، ويتبادل الفريقان الأدوار بين الضرب والرمي، إذ تبدأ المباراة برمي عملة لتحديد الفريق الذي ستكون له ضربة البداية. وتنقسم اللعبة إلى "جولات"، ويضرب خلالها أفراد من الفريق الأول ويحاول الفريق الثاني إبعادهم، وتُحتسب النقاط من خلال الجري بين طرفي البيتش، أو بضرب الكرة خارج حدود الملعب، مما يمنح الفريق 4 أو 6 نقاط وفقاً للمسافة التي قطعتها الكرة. ويُمنح كل رامي 6 كرات في ما يُعرف بـ "أوفر"، ويمكن أن تُضاف رميات أخرى إذا كانت الرمية غير قانونية، ويُعتبر الضارب خارجاً إذا تمت إزالة الكفالات من الويكيت أثناء محاولته الضرب أو الركض، أو إذا التُقطت الكرة بعد ضربها دون أن تلمس الأرض.

استقالة الرئيس التنفيذي للاتحاد الأسترالي لكرة القدم من منصبه
استقالة الرئيس التنفيذي للاتحاد الأسترالي لكرة القدم من منصبه

المشهد العربي

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • المشهد العربي

استقالة الرئيس التنفيذي للاتحاد الأسترالي لكرة القدم من منصبه

قال الاتحاد الأسترالي لكرة القدم اليوم الخميس إن الرئيس التنفيذي جيمس جونسون الذي قاد عرض البلاد الناجح لاستضافة كأس العالم للسيدات 2023 استقال من منصبه. كما قاد جونسون، المسؤول السابق في الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والاتحاد الآسيوي للعبة، الاتحاد الأسترالي خلال الاضطرابات التي أحدثتها جائحة كوفيد-19 وأشرف مؤخرا على نشر استراتيجية "رؤية 15 عاما". وقال جونسون (38 عاما) في بيان "كان من دواعي سروري أن أقود الاتحاد الأسترالي لكرة القدم خلال فترة الخمس سنوات ونصف السنة الماضية". وأضاف "باعتباري شخصا متحمسا للغاية لكرة القدم الأسترالية، فإن هذا القرار لم يكن سهلا، ولكنني أعتقد أن الوقت مناسب للتنحي". وقال الاتحاد الأسترالي لكرة القدم إن هيذر جاريوك، عضوة مجلس الإدارة واللاعبة السابقة في منتخب أستراليا للسيدات، ستتولى منصب الرئيس التنفيذي بشكل مؤقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store