أحدث الأخبار مع #كيمإيلسونغ،


المصري اليوم
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المصري اليوم
كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي على تحليق قاذفات قنابل أمريكية فوق سيئول
هددت كوريا الشمالية، اليوم الخميس، برد انتقامي غير محدد بعد أن حلقت قاذفات قنابل أمريكية بعيدة المدى فوق كوريا الجنوبية، خلال تدريبات مع قواتها، وهو ما تعتبره «بيونج يانج» تدريبا على هجوم ضدها، وفقا لوكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية. وكانت قاذفات القنابل الأمريكية من طراز B-1B قد حلقت، يوم الثلاثاء، خلال تدريبات جوية مع مقاتلات أمريكية وكورية جنوبية أخرى. في استعراض جديد للقوة للتحليق فوق شبه الجزيرة الكورية، تزامنًا مع احتفال كوريا الشمالية بالذكرى الـ113 لميلاد مؤسسها كيم إيل سونغ، وهو حدث يحظى بأهمية رمزية كبيرة في بيونغ يانغ. وتُعد قاذفات B-1B من أبرز القاذفات الاستراتيجية في الترسانة الأمريكية، حيث تستطيع حمل ما يصل إلى 24 قنبلة MK-84، تزن كل واحدة منها 2000 رطل. وتعتمد الطائرة على أربعة محركات توربوفان مزودة بحارق لاحق، ما يمنح كل محرك قوة دفع تتجاوز 30 ألف رطل، ويمكنها التحليق بسرعة تفوق 900 ميل في الساعة، وبحمولة وقود تصل إلى 120 ألف كيلوجرام. الولايات المتحدة سبق أن استخدمت هذه القاذفة في عمليات عسكرية سابقة، من بينها عملية ثعلب الصحراء في العراق عام 1998، وعملية قوات التحالف ضد يوغوسلافيا عام 1999. وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، إن التدريب يهدف إلى إظهار قدرة الردع المشتركة للبلدين ضد برنامج كوريا الشمالية النووي المتقدم. وتجري الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بشكل روتيني تدريبات عسكرية مشتركة تصفها بأنها ذات طبيعة دفاعية، لكن كوريا الشمالية تنظر إليها على أنها بروفة لغزو، وهي حساسة بشكل خاص تجاه حشد الولايات المتحدة للأصول الاستراتيجية مثل القاذفات بعيدة المدى وحاملات الطائرات والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية. وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية لم يكشف عن هويته في بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية الكورية، إن «التحرك العسكري الأخير للولايات المتحدة وجمهورية كوريا الجنوبية هو تهديد صريح لأمن دولتنا واستفزاز خطير يرفع التوتر العسكري في المنطقة إلى مستوى خطير للغاية». وحذر البيان من أن الإجراء الأمريكي سيضر حتما بأمن الولايات المتحدة، وقال إن كوريا الشمالية «ستردع بقوة القوة القوية المحاولة العدوانية الأمريكية لإصلاح عنصر عدم الاستقرار الخبيث في البيئة الأمنية في المنطقة بشكل دائم».

مصرس
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
كوريا الشمالية تهدد برد انتقامي على تحليق قاذفات قنابل أمريكية فوق سيئول
هددت كوريا الشمالية، اليوم الخميس، برد انتقامي غير محدد بعد أن حلقت قاذفات قنابل أمريكية بعيدة المدى فوق كوريا الجنوبية، خلال تدريبات مع قواتها، وهو ما تعتبره «بيونج يانج» تدريبا على هجوم ضدها، وفقا لوكالة «أسوشيتد برس» الأمريكية. وكانت قاذفات القنابل الأمريكية من طراز B-1B قد حلقت، يوم الثلاثاء، خلال تدريبات جوية مع مقاتلات أمريكية وكورية جنوبية أخرى.في استعراض جديد للقوة للتحليق فوق شبه الجزيرة الكورية، تزامنًا مع احتفال كوريا الشمالية بالذكرى ال113 لميلاد مؤسسها كيم إيل سونغ، وهو حدث يحظى بأهمية رمزية كبيرة في بيونغ يانغ.وتُعد قاذفات B-1B من أبرز القاذفات الاستراتيجية في الترسانة الأمريكية، حيث تستطيع حمل ما يصل إلى 24 قنبلة MK-84، تزن كل واحدة منها 2000 رطل.وتعتمد الطائرة على أربعة محركات توربوفان مزودة بحارق لاحق، ما يمنح كل محرك قوة دفع تتجاوز 30 ألف رطل، ويمكنها التحليق بسرعة تفوق 900 ميل في الساعة، وبحمولة وقود تصل إلى 120 ألف كيلوجرام.الولايات المتحدة سبق أن استخدمت هذه القاذفة في عمليات عسكرية سابقة، من بينها عملية ثعلب الصحراء في العراق عام 1998، وعملية قوات التحالف ضد يوغوسلافيا عام 1999.وقالت وزارة الدفاع الكورية الجنوبية، إن التدريب يهدف إلى إظهار قدرة الردع المشتركة للبلدين ضد برنامج كوريا الشمالية النووي المتقدم.وتجري الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بشكل روتيني تدريبات عسكرية مشتركة تصفها بأنها ذات طبيعة دفاعية، لكن كوريا الشمالية تنظر إليها على أنها بروفة لغزو، وهي حساسة بشكل خاص تجاه حشد الولايات المتحدة للأصول الاستراتيجية مثل القاذفات بعيدة المدى وحاملات الطائرات والغواصات التي تعمل بالطاقة النووية.وقال متحدث باسم وزارة الدفاع الكورية الشمالية لم يكشف عن هويته في بيان نشرته وسائل الإعلام الرسمية الكورية، إن «التحرك العسكري الأخير للولايات المتحدة وجمهورية كوريا الجنوبية هو تهديد صريح لأمن دولتنا واستفزاز خطير يرفع التوتر العسكري في المنطقة إلى مستوى خطير للغاية».وحذر البيان من أن الإجراء الأمريكي سيضر حتما بأمن الولايات المتحدة، وقال إن كوريا الشمالية «ستردع بقوة القوة القوية المحاولة العدوانية الأمريكية لإصلاح عنصر عدم الاستقرار الخبيث في البيئة الأمنية في المنطقة بشكل دائم».


وكالة نيوز
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- وكالة نيوز
كوريا الشمالية تحذف اسم مسقط رأس مؤسسها الراحل من ماراثون بيونغ يانغ الدولي السنوي
سيئول، 8 أبريل (يونهاب) — أعادت كوريا الشمالية تسمية ماراثونها الدولي السنوي في بيونغ يانغ لهذا العام، حيث أزالت اسم مسقط رأس مؤسس البلاد كيم إيل-سونغ، حسبما قال مسؤول حكومي اليوم الثلاثاء. وذكرت وسائل الإعلام الرسمية في كوريا الشمالية أن ماراثون بيونغ يانغ الدولي أقيم في العاصمة يوم الأحد، إيذانا باستئناف المنافسة الرياضية بعد توقف دام خمس سنوات بسبب كوفيد-19. وأظهرت صور الحدثين أن نسخة عام 2019 أطلق عليها اسم ماراثون مانغيونغديه الدولي، في حين أطلق على نسخة عام 2025 اسم ماراثون بيونغ يانغ الدولي. يقع حي مانغيونغديه في بيونغ يانغ، وتروج له كوريا الشمالية باعتباره مسقط رأس المؤسس الوطني كيم إيل-سونغ. وأكد مسؤول في وزارة الوحدة الكورية الجنوبية تغيير اسم الحدث، مضيفًا أنه يبدو أنه يهدف إلى 'تخفيف تقديس' المؤسس الراحل أو تقليل نفوذه. وفي هذا العام، حذفت كوريا الشمالية أيضًا تعبيرها المعتاد، 'يوم الشمس'، الذي يشير إلى عيد ميلاد كيم في 15 أبريل، عند تغطية أخبار الحدث الرياضي. وقد شهدت كوريا الشمالية في الآونة الأخيرة إعادة توجيه احتفالاتها وفعالياتها الرئيسية بعيدا عن التركيز على زعيميها الراحلين، بما في ذلك الزعيم السابق كيم جونغ-إيل، لصالح الزعيم الحالي كيم جونغ-أون، على ما يبدو في محاولة لتعزيز سلطته العامة المستقلة. هذا وأطلقت كوريا الشمالية الماراثون السنوي في عام 1981 للاحتفال بعيد ميلاد مؤسسها الراحل في أبريل. وقد جمع الحدث هذا العام عدائين من 45 دولة أجنبية، وفقًا لشركة كوريو تورز الصينية، وهي وكالة السفر الوحيدة المسؤولة عن الماراثون. (انتهى)


الوئام
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوئام
كوريا الشمالية تنظم أول ماراثون دولي منذ 6 سنوات
نظّمت كوريا الشمالية النسخة الأولى من 'ماراثون بيونغ يانغ الدولي' منذ عام 2019، بمشاركة نحو 200 عدّاء أجنبي، وذلك بعد انقطاع دام ست سنوات نتيجة إغلاق البلاد خلال جائحة كورونا. يُقام الماراثون سنويًا في شهر أبريل احتفاءً بميلاد الزعيم المؤسس كيم إيل سونغ، وقد انطلق للمرة الأولى عام 1981. وكانت آخر نسخة منه قُبيل الجائحة قد شهدت مشاركة نحو 950 عدّاءً أجنبيًا. وعلى الرغم من تراجع بعض القيود منذ منتصف عام 2023، فإن كوريا الشمالية لم تفتح أبوابها سوى أمام سياح روس، كما سمحت مؤقتًا في فبراير الماضي بدخول عدد محدود من السياح الغربيين إلى مدينة رايسون الشرقية، قبل أن توقف تلك الرحلات بعد أسابيع قليلة. ويشترط على المشاركين في السباق الانضمام إلى وفود سياحية منظمة، كما كان الحال قبل الجائحة. وقدمت وكالة 'كوريو تورز' – ومقرها بكين – عرضًا سياحيًا خاصًا لحضور الماراثون مدته ستة أيام، بتكلفة 2,195 يورو (نحو 2,406 دولارات) شاملة تذاكر الطيران من وإلى بكين. وقالت الوكالة على موقعها الرسمي إن 'ماراثون بيونغ يانغ يُعد تجربة فريدة من نوعها، حيث يتيح للعدّائين فرصة نادرة للتفاعل مع السكان المحليين'. وشمل مسار السباق المرور بعدد من معالم العاصمة، أبرزها استاد كيم إيل سونغ – الذي انطلقت منه وانتهت فيه السباقات – وقوس النصر الذي يخلّد مقاومة الزعيم الراحل للاستعمار الياباني، وشارع 'مستقبل العلماء' المخصص لسكن الباحثين والمهندسين. وأظهرت صور متداولة عبر الإنترنت امتلاء مدرجات الاستاد بالمتفرجين، وهم يلوّحون بأعلام ذهبية ويهتفون للعدّائين. وقال العدّاء الكوري الشمالي باك كوم دونغ لوكالة 'رويترز': 'نظرات شعبنا الموجهة إليّ كانت تدفعني لتجاوز التعب كلما شعرت بالإرهاق'. ولم تُنشر أي نتائج رسمية للسباق حتى الآن.