
«ستاليونز الإمارات» توسع حضورها في السعودية
أعلنت مجموعة ستاليونز الإمارات «إي إس جي»، التابعة للشركة العالمية القابضة، والمتخصصة في مجالات توفير القوى العاملة، وحلول إسكان العمال والموظفين، وخدمات البناء والتطوير العقاري، أمس، توقيع اتفاقية حقوق انتفاع لمدة 16 عاماً قابلة للتجديد، لمساحة 13,000 متر مربع من المنشآت الصناعية في السعودية.
وقامت المجموعة، من خلال شركتها التابعة بشراء حقوق الانتفاع للعقد الصناعي الذي تم إبرامه مع الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية للاستحواذ على مستودعين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
«ستاليونز الإمارات» توسع حضورها في السعودية
أعلنت مجموعة ستاليونز الإمارات «إي إس جي»، التابعة للشركة العالمية القابضة، والمتخصصة في مجالات توفير القوى العاملة، وحلول إسكان العمال والموظفين، وخدمات البناء والتطوير العقاري، أمس، توقيع اتفاقية حقوق انتفاع لمدة 16 عاماً قابلة للتجديد، لمساحة 13,000 متر مربع من المنشآت الصناعية في السعودية. وقامت المجموعة، من خلال شركتها التابعة بشراء حقوق الانتفاع للعقد الصناعي الذي تم إبرامه مع الهيئة السعودية للمدن الصناعية ومناطق التقنية للاستحواذ على مستودعين.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
محللو الأسهم بتقنية التزييف العميق يغيّرون مستقبل عالم المال
غير أن تجربة أجراها «يو بي إس»، تطرح تساؤلاً جوهرياً: هل نُبالغ في تقدير أهمية العامل البشري في المستويات العليا لعالم المال؟. وتلقي هذه الصور التشخيصية نصوصاً تعتمد على مذكرات بحثية كتبها المحللون، وتحتوي مقاطع الفيديو المُنتجة على حركات يد وتحريك للحاجب. وقد أبلى الذكاء الاصطناعي حسناً، غير أنه لم يكن ممتازاً في النهاية. لذا، فقد كانت النتيجة غريبة إلى حد ما. ومع ذلك، فقد أشار المصرف إلى أن مقاطع الفيديو حققت نتائج جيدة مع العملاء، شأنها في ذلك شأن ما حققته المقاطع المُنتجة بالطريقة التقليدية. وعلى الرغم من منطقية استخدام هذه الروبوتات في العمل الداخلي، إلا أنه بالنسبة للعلامات التجارية التي تتفاخر باستخدامها للذكاء الخارق، فإن ما تُدعى بالهلوسات، أو هفوات التواصل، قد تسبب أضراراً كبيرة. ويمكن للنماذج المُتاحة حالياً، إنجاز مهام أعمال مساعد في عامه الثاني، بحسب رئيس لقسم البحوث. وبمرور الوقت، سيكون الذكاء الاصطناعي قادراً على التعرّف إلى الأنماط، وترتيب البيانات بطرق لا يمكن للبشر إنجازها. وسيكون من السذاجة الاعتقاد بأن العمل الروتيني وحده هو ما سينحسر تدريجياً، مع إشراف عدد أقل من البشر على الأعمال الأوسع. لكن هل يكون من بينها تحديث مُستهدفات الأسعار في الوقت الفعلي؟ بالطبع. وهل ستشمل توجيه أسئلة مُحددة للرئيس التنفيذي لشركة ما في مؤتمر إعلان الأرباح الفصلية؟ لِم لا؟ فعلى الأقل، سيضع هذا حداً للعادة المحبطة، المتمثلة في تهنئة الرئيس التنفيذي على مجموعة النتائج الرائعة التي حققتها الشركة، وهو ما فعله نصف المحللين في آخر مؤتمر لإعلان أرباح «مايكروسوفت». لكن، مثلما يعلم أي متمرس للعمل على جداول البيانات، فإن الهدف من زيادة الإنتاجية، هو تعزيز الإيرادات، أو خفض التكاليف. وعند الوضع في الاعتبار مدى صعوبة فرض رسوم على البحوث في جانب البيع، فسينصب قدر أكبر من التركيز إذن على خفض التكاليف الممكن تحقيقه. لذا، يمكنكم توقع أن تطوّر التشخيصات حياة مهنية خاصة بها.


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
إنجازات بارزة في اليوم الثالث لـ«اصنع في الإمارات»
اختُتمت أعمال فعاليات اليوم الثالث من معرض «اصنع في الإمارات 2025» بنجاح كبير، والتي أقيمت تحت شعار «التصنيع الذكي، الصناعة 4.0 والذكاء الاصطناعي»، إذ شهد هذا اليوم عدداً من الإنجازات البارزة، ما يؤكد التزام دولة الإمارات بقيادة مستقبل التصنيع. وكان من أبرز أحداث اليوم، إطلاق الشركة العالمية القابضة لسوق عالمي جديد لأدوات الذكاء الاصطناعي، يهدف إلى تبسيط وصول المطورين إلى الأجهزة والبرمجيات الضرورية لبناء أنظمة ذكاء اصطناعي متقدمة، وتعتمد المنصة على تقنية (SAIF) «مُيسّر الذكاء الاصطناعي الذكي»، وهو مساعد رقمي مطور في الإمارات، يسهل على المستخدمين العثور على شرائح الحوسبة القوية، ونماذج الذكاء الاصطناعي، وغيرها من الأدوات، وشراءها عبر واجهة بسيطة، متاحة على الأجهزة المحمولة والمكتبية. وتم توقيع اتفاقية مهمة لبناء ست سفن بقيمة 120 مليون درهم، بين شركة «ليوا لبناء السفن»، وشركة «خالد فرج للشحن». كما أُعلن عن الفائزين في مسابقة الشركات الناشئة المبتكرة، ضمن خمس فئات استراتيجية، وتهدف هذه المسابقة إلى دعم الشركات الناشئة الرائدة في تطوير حلول الذكاء الاصطناعي لمختلف الصناعات وقطاعات المجتمع. وأطلق مكتب أبوظبي للاستثمار، مجموعة جديدة من برامج تنمية المواهب، بهدف تسريع قيادة الكوادر الإماراتية في الأدوار الصناعية ذات التأثير العالي، عبر تعاونه مع أكاديمية ربدان، بتقديم برنامج لتطوير ورفع مهارات 100 إماراتي يعملون حالياً في القطاع الصناعي، وتهدف هذه المبادرات إلى تعزيز النمو المهني، وزيادة الإنتاجية، وبناء مسار وظيفي قوي للمواهب الإماراتية. وركزت أعمال اليوم الثالث، على ريادة الإمارات في الصناعة 4.0 والذكاء الاصطناعي والابتكار التكنولوجي المتقدم، إذ تُعد هذه المجالات ركائز أساسية، تشكل مستقبل التصنيع عبر الأتمتة والتحول الرقمي، فيما استكشفت جلسات «قاعة الرؤية» و«قاعة الزخم»، القيادة الإماراتية في التحول الرقمي والتصنيع من الجيل التالي، وتناولت الجلسة الرئيسة حول الصناعة 5.0 تقارب الإبداع البشري، والروبوتات، والذكاء الاصطناعي في تشكيل مستقبل صناعي أكثر استدامة وتعاوناً. كما ركزت الجلسات الإضافية على استكشاف دور التقنيات الإبداعية.