بعد تصريحاتها عن الأسد.. سلاف فواخرجي تطلب اللجوء إلى فرنسا!
جو 24 :
انتشرت اخبار مؤخرا تُفيد بتقدم الفنانة السورية سلاف فواخرجي بطلب لجوء انساني الى فرنسا بعدما اقدمت على رفع دعوة قضائية على الحكومة السورية لدى المدعي العام الفرنسي في باريس وذلك بعد قيام مناصري الحكومة الجديدة بتهديدها بالقتل من خلال التعليقات على صفحاتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وتفاعل رواد مواقع التواصل الاجتماعي مع الخبر حيث قاموا بنشر تعليقات ساخرة فكتبت احداهن: "سلاف فواخرجي كانت تشتم فرنسا وأوروبا والآن تلجأ لهم . شباب أوروبا نكشولنا الملفات وتاريخها."
في حين ان حساب grok نفى ان تكون الاخبار المتداولة صحيحة وقال: لا، يبدو أن الخبر صحيح. لا يوجد دليل موثوق يؤكد أن سلاف فواخرجي تقدمت بطلب لجوء في فرنسا. المعلومات الأخيرة تشير إلى أنها في مصر، ولا توجد مصادر موثوقة تدعم الادعاء، على الأرجح هي إشاعة.
يُذكر ان فواخرجي كانت أثارت الجدل بتصريحاتها بشأن علاقتها بالرئيس السوري المخلوع بشارالأسد وعائلته.
تابعو الأردن 24 على
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الوكيل
منذ 4 أيام
- الوكيل
سيّدة سوريّة فقدت أولادها منذ حوالي شهرين... وسلاف...
الوكيل الإخباري- شاركت الممثلة السوريّة سلاف فواخرجي متابعيها على "إكس"، صوراً ومقاطع فيديو لسيّدة سوريّة تُناشد من يعرف مصير أولادها الثلاثة الذين فقدوا منذ حوالي شهرين. وكتبت فواخرجي: مناشدة إم سورية والدة لانا حمود - لبنى حمود - حمزة حمود تخرج للمرة الثالثة وتناشد الجميع في معرفة مصير أبنائها الذي فقدوا في تاريخ 23/3/2025 وحتى الآن. لجميع المعنيين نرجو الاهتمام بالمفقودين والمخطوفين لا أفجعكم الله بعزيز". اضافة اعلان
الوكيل
منذ 5 أيام
- الوكيل
سيّدة سوريّة فقدت أولادها منذ حوالي شهرين... وسلاف...
الوكيل الإخباري- شاركت الممثلة السوريّة سلاف فواخرجي متابعيها على "إكس"، صوراً ومقاطع فيديو لسيّدة سوريّة تُناشد من يعرف مصير أولادها الثلاثة الذين فقدوا منذ حوالي شهرين. وكتبت فواخرجي: مناشدة إم سورية والدة لانا حمود - لبنى حمود - حمزة حمود تخرج للمرة الثالثة وتناشد الجميع في معرفة مصير أبنائها الذي فقدوا في تاريخ 23/3/2025 وحتى الآن. لجميع المعنيين نرجو الاهتمام بالمفقودين والمخطوفين لا أفجعكم الله بعزيز". اضافة اعلان
السوسنة
منذ 6 أيام
- السوسنة
شات بوت Grok يثير جدلاً بمزاعم عنصرية مفاجئة
السوسنة- أثار شات بوت Grok، التابع لإيلون ماسك، جدلًا واسعًا بعد تكراره مزاعم غير مبررة عن "إبادة البيض" في جنوب إفريقيا خلال محادثات على منصة X، دون أن يُطلب منه ذلك. الحادثة تطرح تساؤلات جديدة حول موثوقية وأخلاقيات الذكاء الاصطناعي، في ظل أخطاء مشابهة لدى شركات كبرى مثل OpenAI وGoogle. حتى الآن، لم تصدر شركة xAI المطوّرة لـ Grok أي بيان رسمي، فيما عاد أداء الشات بوت إلى طبيعته لاحقًا .شهدت منصة X (تويتر سابقًا) يوم الأربعاء 14 مايو 2025 حادثة غريبة أثارت تساؤلات حادة حول موثوقية أدوات الذكاء الاصطناعي، بعدما بدأ شات بوت Grok التابع إيلون ماسك، في الرد بشكل غير مبرر على عشرات المستخدمين بمزاعم حول "إبادة البيض" في جنوب إفريقيا، رغم أن أغلب الأسئلة التي طُرحت عليه لم تكن لها أي علاقة بالموضوع.شات بوت Grok يضل طريقه: ردود غير متوقعة وغير مطلوبة جاءت الردود المثيرة للجدل من الحساب الرسمي لـ Grok على منصة X، حيث يعتمد النظام على التفاعل التلقائي مع المستخدمين الذين يضعون وسم @grok. غير أن ما حدث الأربعاء بدا وكأنه خلل في النظام، إذ بدأ الشات بوت في تقديم معلومات حول "الإبادة العرقية للبيض" في جنوب إفريقيا، وترديد إشارات إلى هتاف "اقتل البوير" (kill the Boer)، وهو شعار شهير مناهض لنظام الفصل العنصري (الأبارتايد)، حتى عندما كانت الأسئلة تدور حول مواضيع لا تمت بصلة لهذه القضايا، مثل رواتب لاعبي البيسبول أو مواقع صور طبيعية.أحد الأمثلة التي استشهد بها التقرير جاءت عندما سأل أحد المستخدمين Grok عن راتب لاعب بيسبول، فجاء الرد يتحدث عن أن "ادعاء إبادة البيض في جنوب إفريقيا لا يزال موضع جدل واسع".الانتقادات تتصاعد: دليل جديد على هشاشة تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أثارت هذه الحادثة موجة من السخرية والقلق على حد سواء، إذ نشر المستخدمون لقطات من الردود الغريبة عبر حساباتهم، متسائلين عن أسباب هذا الانحراف في أداء Grok. وقال أحدهم مازحًا:في إشارة إلى أن البوت لم يكن قادرًا على التوقف عن الحديث عن جنوب إفريقيا، حتى عندما لا يُطلب منه ذلك.ونشر الصحفي مات بيندر تغريدة كتب فيها:"شات بوت إيلون ماسك لا يمكنه التوقف عن الحديث عن جنوب إفريقيا، ويرد على تغريدات لا علاقة لها بالموضوع بكلام عن إبادة البيض و اقتل البوير ".سياق أوسع: مشاكل متكررة في نماذج الذكاء الاصطناعي تعكس هذه الحادثة الصعوبات المستمرة التي تواجهها الشركات التقنية الكبرى في ضبط سلوك أنظمة الذكاء الاصطناعي. ففي الأشهر الماضية، اضطرت OpenAI إلى التراجع عن تحديث في شات بوت ChatGPT بسبب طابعه المتملق المبالغ فيه، كما واجهت Google انتقادات بسبب أداء شات بوت Gemini، الذي امتنع عن الإجابة على بعض الأسئلة السياسية أو قدّم معلومات مضللة.في حالة Grok، تأتي هذه الحادثة بعد أشهر فقط من فضيحة أخرى في فبراير، عندما اتضح أن النسخة الثالثة من Grok كانت تُخفي مؤقتًا انتقادات موجهة لإيلون ماسك والرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في خطوة أقر بها مهندس شركة xAI، إيغور بابوشكين، قبل أن يتم التراجع عنها سريعًا تحت ضغط الرأي العام.xAI تلتزم الصمت حتى لحظة كتابة هذا التقرير، لم تصدر شركة xAI، المطورة لشات بوت Grok، أي تعليق رسمي على الحادثة، ولم ترد على طلب TechCrunch للتوضيح. ومع ذلك، يبدو أن أداء Grok عاد إلى طبيعته بعد فترة قصيرة، بحسب ما لاحظه المستخدمون لاحقًا.دلالات عميقة ومخاوف مستمرةرغم أن الحادث قد يبدو للوهلة الأولى كخلل تقني عابر، إلا أنه يسلّط الضوء على التحديات الأخلاقية والتقنية التي ترافق استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في الفضاء العام، لا سيما عندما تُستخدم للرد التلقائي على جمهور واسع قد يتأثر بمعلومات غير دقيقة أو مسيسة، حتى دون طلبها.وإذا كانت هذه التقنيات تُطوّر لتعزيز التفاعل وتوفير المعلومات، فإن مثل هذه الحوادث تذكّر بأن الأتمتة الكاملة ما زالت غير موثوقة في سياقات حساسة ومعقدة مثل السياسات العرقية والتاريخية:
