
المجلس الثقافي البريطاني وبيرسون يكرمان الطلاب الأفضل أداء خلال حفل جوائز بيرسون للمتميزين في مصر للعام الحالي
وتكرم جوائز OPLAs الطلاب الذين يحققون نتائج استثنائية في امتحانات بيرسون إيديكسل للمرحلة الابتدائية الدولية (iPrimary) وأيضا الإعدادية الدولية (iLowerSecondary) هذا بجانب شهادتي الـ GSCE وشهادات الـ GCSE الدولية و المستوى المتقدم الدولي (International A Level).
كما تحتفي الجوائز بإنجازات طلاب المدارس الثانوية في امتحانات بيرسون إيديكسل الدولية لعام 2024 وتكرم المعلمين والمدارس التي أعدت هؤلاء الطلاب المتميزين.
ومن جانبها، أكدت كاثرين كار، نائبة السفير البريطاني في مصر قائلة "يشرفنا كثيرا أن نحتفل بإنجازات ألمع العقول الشابة في مصر من خلال جوائز بيرسون للطلاب المتميزين حيث يجسد هؤلاء الطلاب قيم التميز الأكاديمي، الإصرار، والمواطنة العالمية، كما يعد نجاحهم شهادة ليس فقط على التزامهم الشخصي، بل أيضا على تفاني معلميهم وأسرهم ومدارسهم حيث لا يزال التعليم يمثل ركيزة أساسية في الشراكة القوية والمتطورة بين المملكة المتحدة ومصر. ونحن فخورون بدعم نمو التعليم الدولي عالي الجودة هنا، وتمكين الجيل القادم من القادة المصريين من النجاح محليا وعالميا."
كما تسهم جوائز OPLAs في دعم مبادرات الحكومة لتطوير منظومة التعليم لتحقيق التنمية المستدامة، وتطبيق أهداف المناهج التعليمية وطرقها، وتقديم التعليم وفقا لمعايير الجودة الدولية حفاظا على قوة وتماسك المجتمع المصري.
وتنقسم جوائز OPLAs إلى ثلاث فئات: "أعلى درجة على مستوى العالم"، و"أعلى درجة على مستوى أفريقيا"، و"أعلى درجة على مستوى مصر"، وذلك لتحفيز الطلاب الآخرين على تحقيق التميز التعليمي، وخلال عام 2024، أصبح نحو 2200 طالب من 750 مدرسة معتمدة من أكثر من 82 دولة مؤهلين للحصول على الجوائز.
وفي الوقت نفسه، أوضحت كاثرين بوث، المديرة الإقليمية لمؤهلات مدارس بيرسون قائلة "إن الاستثمار في التعليم ودعم الطلاب له تأثير إيجابي كبير على تقدم وتطور الدول من خلال النمو الاقتصادي وزيادة المشاركة المدنية والحراك الاجتماعي فمن خلال تزويد الأفراد بالمهارات والمعرفة والفرص التي يحتاجونها للنجاح، يمكن للدول خلق مجتمع أكثر ازدهارا للجميع".
كما أضافت بوث قائلة "بصفتها رائدة عالميا في مجال التعليم، توفر بيرسون مؤهلات عالية الجودة للمتعلمين في مصر، وتدعم المملكة المتحدة قطاع التعليم في البلاد من خلال مبادرات متنوعة حيث تعزز هذه الشراكة الروابط بين بلدينا وتمهد الطريق لتعاون مستقبلي ونحن فخورون جدا بإنجازات طلابنا المتميزة، التي تعكس مثابرتهم وانضباطهم حيث أود أن أتقدم بخالص التهاني لهم، وكذلك للمدارس والمعلمين وأولياء الأمور على التزامهم ودعمهم المستمر."
وفي السياق ذاته قال مارك هوارد، مدير المجلس الثقافي البريطاني في مصر "نحن فخورون للغاية بتكريم 82 طالبا مصريا شابا في حفل هذا العام حيث أظهر هؤلاء الطلاب المتميزون الذين يمثلون 42 مدرسة، التزاما رائعا وتفوقا ملحوظا في دورات الامتحانات لشهري أكتوبر و نوفمبر 2023، ويناير 2024، ومايو و يونيو 2024، ومن خلال شراكتنا القوية مع وزارة التربية والتعليم وبيرسون يواصل المجلس الثقافي البريطاني التزامه بتوسيع فرص التعليم للطلاب المصريين وتزويدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة للازدهار في بيئة مترابطة عالميًا ."
وقد تفوق الفائزون المصريون البالغ عددهم 82 طالبا على ملايين الطلاب حول العالم في امتحانات بيرسون إيديكسل، بما في ذلك الحصول على جوائز "أعلى درجة في مصر" للمؤهلات الدولية.
كما تعد امتحانات الشهادة البريطانية الدولية، التي قدمها المجلس الثقافي البريطاني لأول مرة في مصر عام 1990، جزءا من مجموعة متميزة من النظم والبرامج التعليمية التي يقدمها المجلس بالتعاون مع بيرسون إيديكسل ووزارة التربية والتعليم في مصر وتشير أحدث الإحصاءات في سوق التعليم المصري إلى أن البلاد تمتلك أكبر نظام تعليمي في الشرق الأوسط. ووفقًا لتقرير مجموعة بيركلي للأبحاث، تضم مصر أكثر من 60,000 مدرسة، منها 7,000 فقط مدارس خاصة وقد تضاعف عدد طلاب القطاع الخاص في مراحل التعليم قبل الجامعي (K-12) خلال السنوات الخمس الماضية، ومن المتوقع أن تحتاج المدارس الخاصة في مصر إلى 2.1 مليون مقعد إضافي بحلول عام 2030.
Previous Next

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- الجمهورية
المجلس الثقافي البريطاني وبيرسون يكرمان الطلاب الأفضل أداء خلال حفل جوائز بيرسون للمتميزين في مصر للعام الحالي
وتكرم جوائز OPLAs الطلاب الذين يحققون نتائج استثنائية في امتحانات بيرسون إيديكسل للمرحلة الابتدائية الدولية (iPrimary) وأيضا الإعدادية الدولية (iLowerSecondary) هذا بجانب شهادتي الـ GSCE وشهادات الـ GCSE الدولية و المستوى المتقدم الدولي (International A Level). كما تحتفي الجوائز بإنجازات طلاب المدارس الثانوية في امتحانات بيرسون إيديكسل الدولية لعام 2024 وتكرم المعلمين والمدارس التي أعدت هؤلاء الطلاب المتميزين. ومن جانبها، أكدت كاثرين كار، نائبة السفير البريطاني في مصر قائلة "يشرفنا كثيرا أن نحتفل بإنجازات ألمع العقول الشابة في مصر من خلال جوائز بيرسون للطلاب المتميزين حيث يجسد هؤلاء الطلاب قيم التميز الأكاديمي، الإصرار، والمواطنة العالمية، كما يعد نجاحهم شهادة ليس فقط على التزامهم الشخصي، بل أيضا على تفاني معلميهم وأسرهم ومدارسهم حيث لا يزال التعليم يمثل ركيزة أساسية في الشراكة القوية والمتطورة بين المملكة المتحدة ومصر. ونحن فخورون بدعم نمو التعليم الدولي عالي الجودة هنا، وتمكين الجيل القادم من القادة المصريين من النجاح محليا وعالميا." كما تسهم جوائز OPLAs في دعم مبادرات الحكومة لتطوير منظومة التعليم لتحقيق التنمية المستدامة، وتطبيق أهداف المناهج التعليمية وطرقها، وتقديم التعليم وفقا لمعايير الجودة الدولية حفاظا على قوة وتماسك المجتمع المصري. وتنقسم جوائز OPLAs إلى ثلاث فئات: "أعلى درجة على مستوى العالم"، و"أعلى درجة على مستوى أفريقيا"، و"أعلى درجة على مستوى مصر"، وذلك لتحفيز الطلاب الآخرين على تحقيق التميز التعليمي، وخلال عام 2024، أصبح نحو 2200 طالب من 750 مدرسة معتمدة من أكثر من 82 دولة مؤهلين للحصول على الجوائز. وفي الوقت نفسه، أوضحت كاثرين بوث، المديرة الإقليمية لمؤهلات مدارس بيرسون قائلة "إن الاستثمار في التعليم ودعم الطلاب له تأثير إيجابي كبير على تقدم وتطور الدول من خلال النمو الاقتصادي وزيادة المشاركة المدنية والحراك الاجتماعي فمن خلال تزويد الأفراد بالمهارات والمعرفة والفرص التي يحتاجونها للنجاح، يمكن للدول خلق مجتمع أكثر ازدهارا للجميع". كما أضافت بوث قائلة "بصفتها رائدة عالميا في مجال التعليم، توفر بيرسون مؤهلات عالية الجودة للمتعلمين في مصر، وتدعم المملكة المتحدة قطاع التعليم في البلاد من خلال مبادرات متنوعة حيث تعزز هذه الشراكة الروابط بين بلدينا وتمهد الطريق لتعاون مستقبلي ونحن فخورون جدا بإنجازات طلابنا المتميزة، التي تعكس مثابرتهم وانضباطهم حيث أود أن أتقدم بخالص التهاني لهم، وكذلك للمدارس والمعلمين وأولياء الأمور على التزامهم ودعمهم المستمر." وفي السياق ذاته قال مارك هوارد، مدير المجلس الثقافي البريطاني في مصر "نحن فخورون للغاية بتكريم 82 طالبا مصريا شابا في حفل هذا العام حيث أظهر هؤلاء الطلاب المتميزون الذين يمثلون 42 مدرسة، التزاما رائعا وتفوقا ملحوظا في دورات الامتحانات لشهري أكتوبر و نوفمبر 2023، ويناير 2024، ومايو و يونيو 2024، ومن خلال شراكتنا القوية مع وزارة التربية والتعليم وبيرسون يواصل المجلس الثقافي البريطاني التزامه بتوسيع فرص التعليم للطلاب المصريين وتزويدهم بالمهارات والمعرفة اللازمة للازدهار في بيئة مترابطة عالميًا ." وقد تفوق الفائزون المصريون البالغ عددهم 82 طالبا على ملايين الطلاب حول العالم في امتحانات بيرسون إيديكسل، بما في ذلك الحصول على جوائز "أعلى درجة في مصر" للمؤهلات الدولية. كما تعد امتحانات الشهادة البريطانية الدولية، التي قدمها المجلس الثقافي البريطاني لأول مرة في مصر عام 1990، جزءا من مجموعة متميزة من النظم والبرامج التعليمية التي يقدمها المجلس بالتعاون مع بيرسون إيديكسل ووزارة التربية والتعليم في مصر وتشير أحدث الإحصاءات في سوق التعليم المصري إلى أن البلاد تمتلك أكبر نظام تعليمي في الشرق الأوسط. ووفقًا لتقرير مجموعة بيركلي للأبحاث، تضم مصر أكثر من 60,000 مدرسة، منها 7,000 فقط مدارس خاصة وقد تضاعف عدد طلاب القطاع الخاص في مراحل التعليم قبل الجامعي (K-12) خلال السنوات الخمس الماضية، ومن المتوقع أن تحتاج المدارس الخاصة في مصر إلى 2.1 مليون مقعد إضافي بحلول عام 2030. Previous Next

مصرس
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
أسرار تحطم طائرة دلتا في تورونتو: كيف نجا الركاب من كارثة محققة؟
أثار حادث تحطم طائرة تابعة لشركة دلتا الأمريكية في مطار تورونتو الكندي دهشة خبراء الطيران، خاصة أن الحادث أسفر عن دمار هائل للطائرة، ورغم ذلك نجت جميع الأشخاص الذين كانوا على متنها، ما وصفه البعض ب«المعجزة»، هذا الحادث جعل العالم في حالة ترقب لمعرفة ما سيكشفه الصندوق الأسود للطائرة من تفاصيل حول ما حدث. العثور على الصندوق الأسودوأعلن محققون كنديون، أنهم أرسلوا الصندوق الأسود لطائرة دلتا التي انقلبت عند هبوطها في تورونتو لتحليل مختبري، للتحقيق في سبب الحادث الذي أسفر عن إصابة 21 شخصًا.وأفاد كين ويبستر، كبير المحققين في وكالة سلامة النقل الكندية، بأن الطائرة تعرضت لتحطم أولي على مدرج مطار بيرسون في تورونتو، ما أدى إلى انفصال عدة أجزاء منها واندلاع حريق، وفقًا لتقرير نشرته رويترز في 19 فبراير.سر نجاة الركاب في طائرة دلتا الأمريكيةنقلت صحيفة ذا هيل عن خبراء الطيران أن عدة عوامل ساهمت في نجاة الركاب، وفقًا لما نقله موقع ذا هيل، وأوضح غريج فيث، كبير محققي السلامة الجوية السابق في المجلس الوطني لسلامة النقل (NTSB)، أن سقوط كلا الجناحين امتص جزءًا كبيرًا من قوة الارتطام، ما ساعد في تقليل تأثير الحادث، مضيفا أن بقاء الجذع الرئيسي للطائرة سليمًا، رغم اندلاع حريق فيه عزز فرص نجاة الركاب، موضحا أن ذلك يعكس مدى تطور تقنيات هندسة الطيران الحديثة.وأشار إلى أن انفصال الأجنحة قد يكون ساهم في الحد من خطر اشتعال الوقود عند الارتطام، ما ساعد في تجنب كارثة أكبر، مشيدا بالإخلاء المنظم للطائرة، مثنيًا على تصرف الركاب وطاقم الطائرة في التعامل مع الوضع.انقلاب الطائرةوأظهرت مقاطع فيديو، نُشرت على نطاق واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أن هبوط طائرة دلتا بدا مسطحًا دون مناورات التنمر المعتادة، حيث يرفع الطيار مقدمة الطائرة قبل الهبوط لتقليل السرعة.وعلق خبير سلامة الطيران الأمريكي، جون كوكس، متسائلا لماذا كان الهبوط بهذه الصعوبة؟ لكنه أشار إلى أن التحقيقات لا تزال جارية لجمع البيانات والأدلة.


24 القاهرة
٢٨-١٢-٢٠٢٤
- 24 القاهرة
خبراء يتوقعون ارتفاع معدل الزواج من الروبوتات في 2025
توقع الخبراء تدخل الآلات والروبوتات في الحياة العاطفية بحلول عام 2025، وارتفاع معدل الزواج بين النساء والروبوتات في العام المقبل، وذلك وفقًا لما نشرته صحيفة ديلي ميل البريطانية. الزواج من الروبوتات في 2025 وكشف الدكتور إيان بيرسون العالم البريطاني، عن أنه خلال عدة أشهر للعام المقبل 2025 تبدأ البشرية في رؤية بعض أشكال الزواج الروبوتي في الأسر ذات الدخل المرتفع والثرية للغاية. وتوقع الدكتور بيرسون، بأنه بنسبة 85% أن النساء قد يتفوقن على الرجال في تبني فكرة الزواج من الروبوتات بحلول عام 2025، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن النساء يتمتعن بتقدم تكنولوجي بالفعل. وأشار إلى أن التكنولوجيا المستخدمة في تعزيز العلاقات الزوجية موجودة منذ أكثر من قرن، والآن لا تكتفي الصناعة بتطوير أجهزة مستقلة، بل تنتج أيضًا تقنيات تفاعلية تُدخل وظائف الحوسبة والشبكات إلى الحياة الزوجية. وتم تصور هذه التكنولوجيا لأول مرة في عام 1975، وأصبحت تُعرف بالألعاب التكنولوجية التفاعلية التي تعمل عن بعد. الزواج من روبوتات كما قالت الدكتورة كاثي أونيل، عالمة الرياضيات: قد تتفوق الروبوتات على الرجال في تلبية احتياجات النساء في القيام بالأعمال المنزلية، مما يرفع من المعايير المطلوبة في الزواج. وتشير بيانات جمعتها منصة Bedbible لعام 2024 إلى أن 17.8% من الرجال و16.5% من النساء قد فكروا في الزواج من روبوتات، لكن وفقًا للدكتور بيرسون، فإن التكلفة المرتفعة للروبوتات ستظل عائقًا أمام انتشار هذه الفكرة في الوقت الحالي. وأوضح بيرسون في دراسة أجراها، أن التحول التدريجي نحو الزواج الروبوتي سيبدأ من خلال الواقع الافتراضي، وسيصبح أكثر شيوعًا بحلول عام 2030 مع تطور الأجهزة المتصلة وزيادة استخدامها في العلاقات طويلة المدى. بحلول منتصف القرن الحالي، يتوقع بيرسون أن تتلاشى التحفظات الاجتماعية بشأن الزواج الروبوتي، مع تطور الذكاء الاصطناعي والآليات التي تجعل الروبوتات أكثر تشابهًا مع البشر عاطفيًا وسلوكيًا. ومع ذلك، أقر بيرسون بأن الذكاء الاصطناعي لم يتطور بالسرعة التي كان يتوقعها في السابق، مما أخر توقعاته بشأن الروبوتات الذكية القادرة على إقامة علاقات زوجية مع البشر.