logo
علوم وتقنيات / "إرثٌ وأثر".. مشروع لتوثيق أكثر من 173 ألف منحة دراسية لخريجي الجامعة الإسلامية من 179 دولة

علوم وتقنيات / "إرثٌ وأثر".. مشروع لتوثيق أكثر من 173 ألف منحة دراسية لخريجي الجامعة الإسلامية من 179 دولة

المدينة المنورة 24 ذي القعدة 1446 هـ الموافق 22 مايو 2025 م واس أطلقت الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة مشروع "إرثٌ وأثر"؛ بهدف توثيق الأثر العلمي لخريجيها، وتصحيح ورقمنة بياناتهم منذ تأسيسها قبل 60 عامًا. وأوضحت الجامعة، أن المشروع يتضمّن توثيق وتصحيح شهادات خريجيها خلال الفترة ما بين العام 1381هـ وحتى العام 1418هـ، وتحديث بياناتهم، وحصر بيانات 173 ألف منحة دراسية عالمية قدمتها الجامعة للخريجين من 179 دولة حول العالم منذ تأسيس الجامعة عام 1381هـ، وأرشفة الأثر العلمي للخريجين. وأفادت أن المنح الدراسية العالمية للدارسين في كليات الجامعة شملت أكثر من 41 ألف منحة دراسية في مجالات العلوم الشرعية، تمثّل 56% من مختلف دول العالم، إضافة إلى أكثر من 15 ألف منحة دراسية في مجالات تعليم مبادئ ومهارات الدعوة إلى الله، وشملت 57% من دول العالم، فيما بلغت نسبة المِنح الدراسية العالمية في مجال تعليم اللغة العربية للدارسين أكثر من 27 ألف منحة، شملت 75% من دول العالم، إضافة إلى أكثر من 24 ألف منحة دراسية في مجال تأهيل المتخصصين في المجالات العلمية الأخرى، انتظم بها طلابٌ يُمثّلون 55% من جنسيات ودول العالم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«الثقافة» تُطلق منحاً بحثية ضمن الدورة الأولى لبرنامج الأولويات
«الثقافة» تُطلق منحاً بحثية ضمن الدورة الأولى لبرنامج الأولويات

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

«الثقافة» تُطلق منحاً بحثية ضمن الدورة الأولى لبرنامج الأولويات

تابعوا عكاظ على أطلقت وزارة الثقافة منحاً بحثية ثقافية في ستة مجالات للدورة الأولى لبرنامج المنح الثقافية والأولويات البحثية للقطاع الثقافي، المدعومة ضمن التوجه الإستراتيجي للبحوث الثقافية، وتُغطي هذه المنح الأولويات البحثية الثقافية التي أعلنت عنها الوزارة بنهاية العام الماضي، وهي الثقافة ومحيطها، والتواصل الثقافي، والتنوع والشمول، والاستدامة وجودة الحياة، والسياسات والتنظيمات الثقافية؛ لتفتح المجال أمام الباحثين والمتخصصين لتوجيه إنتاجهم المعرفي والبحثي تجاه هذه المنح لإثرائها معرفياً وتطبيقياً. وجاء المجال الأول «منحة دراسات الأنثروبولوجيا» لتشجيع الدراسات الأنثروبولوجية لثقافة الجزيرة العربية، وتمكين الباحثين من الإلمام بالأطر النظرية، ومناهج البحث في حقل الأنثروبولوجيا سعياً لسد الفجوة العلمية في هذا المجال، وستسهم المخرجات البحثية للمنحة في تعميق الفهم العلمي لعناصر الثقافة، وسياقاتها الاجتماعية والاقتصادية، وحفظ الذاكرة الوطنية، وإيجاد قاعدة علمية داعمة لممارسات وسياسات توثيق التراث الثقافي. أما المجال الثاني «منحة المملكة العربية السعودية من منظور عالمي»، فتتناول دراسة الارتباطات بين الثقافة السعودية وثقافات العالم؛ لفهم موقع المملكة والجزيرة العربية في تشكُّل الحضارات، وإسهامها في التغير الثقافي. وخُصص المجال الثالث لـ«منحة ثقافة الطفل» ضمن أولوية التنوع والشمول؛ لمحاولة سدّ الفجوات البحثية عبر دراسة واقع الإنتاج الثقافي، وأنماط ومحددات المشاركة الثقافية للطفل، وتدعم جهود إشراك جميع المكونات الاجتماعية المختلفة في دورة الثقافة، والمجال الرابع يُركز على «منحة حقوق المبدعين والفنانين» لدعم الأبحاث والدراسات لاستكشاف التحديات المتعلقة بحقوق الفنانين والمبدعين وإنتاجهم، وخلق قاعدة علمية داعمة لجهود صانعي السياسات في حماية الملكية الفكرية للأعمال الثقافية والإبداعية، وإيجاد سُبل مبتكرة للحفاظ على هذه الحقوق في ظل التحولات التقنية المتسارعة. والمنحتان الخامسة والسادسة جاءتا ضمن مجالي الاستدامة وجودة الحياة، وهما «منحة الاقتصاد الإبداعي»؛ لإثراء المعرفة العلمية، وتقصي أثر مساهمتها في التنمية المستدامة، و«منحة الثقافة والاستدامة» التي تدعم الأبحاث والدراسات التي تستكشف العلاقة بين الاستدامة بأبعادها البيئية والاقتصادية والاجتماعية؛ لفهم أثر التحديات البيئية الحالية والمستقبلية على مكونات القطاع الثقافي، وتمكين الفاعلين في القطاع الثقافي من تبني ممارسات الاستدامة. أخبار ذات صلة ويأتي إطلاق وزارة الثقافة لهذه المنح الثقافية في إطار حرصها على تحفيز الإنتاج العلمي، وتشجيع الباحثين على توجيه بحوثهم ودراساتهم تجاه موضوعاتٍ ذات أولوية؛ للإسهام في حفظ التراث الثقافي، وتعزيز المحتوى المعرفي الثقافي الرصين، والابتكار في القطاع الثقافي، وذلك ضمن إستراتيجية دعم البحوث الثقافية الرامية إلى دعم الأبحاث العلمية في المجالات الثقافية، وتحفيز الباحثين على إثراء القطاع الثقافي بالبحوث والدراسات الثقافية، وربط الإنتاج الثقافي السعودي بالبحث العلمي إقليمياً وعالمياً، وتهيئة بيئة مميزة للبحث العلمي لرفع كفاءته وجودته. ويمكن للراغبين في التقديم زيارة الرابط الإلكتروني: /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

إنجاز سعودي عالمي بتشغيل نظام تخزين متطور للطاقة المتجددة في أعمال الغاز
إنجاز سعودي عالمي بتشغيل نظام تخزين متطور للطاقة المتجددة في أعمال الغاز

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

إنجاز سعودي عالمي بتشغيل نظام تخزين متطور للطاقة المتجددة في أعمال الغاز

تابعوا عكاظ على حققت أرامكو السعودية إنجازًا يُعدُّ الأول على مستوى العالم من خلال نجاحها في تشغيل نظام تخزين الطاقة المتجددة على نطاق ميغاواط لتشغيل أنشطة إنتاج الغاز، وهو أول استخدام عالمي لبطارية تدفق الحديد والفاناديوم، بصفته مصدر طاقة شمسية احتياطي لأعمال آبار الغاز. ويوجد نظام بطارية التدفق الذي تبلغ قدرته 1 ميغاواط/ساعة في وعد الشمال غرب المملكة، ويستند على تقنية أرامكو السعودية الحاصلة على براءة اختراع، وجرى تطويره بالتعاون مع شركة «رونغكي باور» (آر كي بي)، وهي شركة رائدة عالميًا في مجال بطاريات التدفق، ويمكن للبطارية دعم ما يصل إلى 5 آبار على مدار عمرها الافتراضي المقدر بـ 25 عامًا، وتوفر بديلًا قويًا لحلول الطاقة الشمسية الحالية، كما تلبّي احتياجات الطاقة المتغيّرة بكفاءة وفعالية من حيث التكلفة، وصُممت خصيصًا لتحمّل المناخ الحار في المملكة، كما تحقق البطارية الأداء الأمثل في ظل الظروف الجوية القاسية، ما يميّزها عن بطاريات تدفق الفاناديوم الأخرى المتوفرة في السوق. وقال النائب الأعلى للرئيس للتنسيق والإشراف التقني في أرامكو السعودية علي المشاري: «يُمثل نظام بطاريات التدفق الرائد، الذي قاد جهود تطويره باحثو أرامكو السعودية، نقلة نوعية في قطاع النفط والغاز، وتزوّد أرامكو السعودية حاليًا عددًا كبيرًا من آبار الغاز النائية بألواح شمسية متصلة بأنظمة بطاريات الرصاص الحمضية، إلا أن هذه التقنية الرائدة لبطاريات التدفق تُقدم حلًا مرنًا لتلبية المتطلبات المتنوعة لتخزين الطاقة المتجددة، مما يجعلها خيارًا مفضلًا للعديد من التطبيقات الصناعية، وهذا مثال على كيفية قيام أرامكو السعودية بتطوير واستخدام تقنيات متقدمة، بهدف تعزيز كفاءة الطاقة، وتقليل الانبعاثات في جميع أعمالها». وتخزن بطاريات التدفق الطاقة في محاليل كهربائية سائلة منفصلة عن خلايا البطارية، وتُحوّل المحاليل الكهربائية التي يتم ضخها في الخلية الطاقة الكيميائية إلى كهرباء، إضافة إلى توفيرها لاستقلالية الطاقة، ويُمكن تفريغ وإعادة شحن بطاريات التدفق بشكل متكرر بأقل قدر من فقدان طاقتها الاستيعابية، كما أنها تُقلل من مخاطر الحريق مُقارنةً بأنواع البطاريات الأخرى، في حين أن تصميمها المعياري يجعل صيانتها أسهل وأقل تكلفة. وتتماشى بطارية التدفق الجديدة التي شغّلتها أرامكو السعودية، مع تركيز الشركة، على الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة وكفاءة الطاقة، في إطار طموحها لتحقيق الحياد الصفري لغازات الاحتباس الحراري في النطاقين 1 و2 في أصولها التي تملكها وتديرها بالكامل بحلول عام 2050، وتوفر هذه البطارية استخدامًا مُحسّنًا للمحاليل الكهربائية السائلة واستهلاكًا أقل للفاناديوم مقارنةً بغيرها من الأنظمة المتاحة، كما أنها تتميّز بنطاق واسع من درجات حرارة التشغيل، يتراوح بين -8 درجات مئوية، و60 درجة مئوية دون الحاجة إلى أنظمة إدارة حرارية، كما أنها تُمهّد الطريق لمزيد من التكامل التقني في مواقع النفط والغاز المعزولة وغير المأهولة، مما يوفر حلًا فعالًا للطاقة، يمكنه التكيّف مع الاحتياجات المتقلبة دون تحمّل تكاليف إضافية. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} أرامكو

جامعة كاوست والاتحاد الأوروبي يعززان الشراكة في البحث العلمي وتنقل الطلبة
جامعة كاوست والاتحاد الأوروبي يعززان الشراكة في البحث العلمي وتنقل الطلبة

صحيفة سبق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة سبق

جامعة كاوست والاتحاد الأوروبي يعززان الشراكة في البحث العلمي وتنقل الطلبة

نظّمت جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية (كاوست) فعالية مشتركة مع بعثة الاتحاد الأوروبي لدى السعودية والبحرين وسلطنة عمان، تحت عنوان "جسور الآفاق: التعاون الأوروبي في مجالات تنقّل الباحثين والعلوم والابتكار وما بعدها"، جمعت أكثر من 211 طالبًا وباحثًا وزميل ما بعد الدكتوراه، وذلك في إطار التزامها بتعزيز التعاون الدولي وتمكين رأس المال البشري. وشهدت الفعالية حضور سفير الاتحاد الأوروبي لدى المملكة، السيد كريستوف فارنو، الذي ألقى الكلمة الرئيسية، مشيدًا بالتزام كاوست بالتميّز البحثي، ودورها الحيوي في دعم أهداف رؤية السعودية 2030. وأكد السفير على أن الاتحاد الأوروبي يرى في كاوست شريكًا استراتيجيًا، وحليفًا ملتزمًا نحو بناء مستقبل مستدام قائم على المعرفة والابتكار. وقال السفير فارنو إن التزام كاوست بالأبحاث الرائدة والاستدامة والتقدم التقني، ودورها في دعم تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030، هو أمر ملهم للغاية. وعبر عن سعادته وهو يرى هذا القدر الكبير من القواسم المشتركة مع الاتحاد الأوروبي، مما يشكّل فرصة ممتازة لتوسيع التعاون مع الاتحاد الأوروبي ليس فقط شريكًا قريبًا، بل هو أيضًا حليف ملتزم في السعي العالمي نحو المعرفة والاستدامة والابتكار. أبوابنا تظل مفتوحة للعقول الطموحة، الراغبة في الاستكشاف والتعاون وصياغة المستقبل معًا". وتضمنت الفعالية حلقة نقاش ثرية حول تطوير المسار المهني، بمشاركة نخبة من الخبراء من كاوست والقطاع الخاص، من بينهم البروفيسور آنا مارغريدا كوستا والدكتور جوليان غورنفلو، والباحثة سلمى السنان من أرامكو، إضافة إلى الخبير كلود موري من شركة وود ماكنزي. من جانبه أكد البروفيسور إدوارد بيرن، رئيس جامعة كاوست، على أهمية اللقاء في تعزيز فرص التعاون الأكاديمي وتبادل المعرفة، بما يسهم في بناء منظومات ابتكارية متكاملة. وبدورها أشارت البروفيسورة أروى الأعمى، نائب الرئيس للتقدم المؤسسي، إلى أن هذه الشراكة تمثل خطوة مهمة نحو توسيع برامج التبادل الطلابي والأكاديمي مع أفضل الجامعات الأوروبية. وخلال زيارته، التقى السفير فارنو بعدد من القيادات الأكاديمية والإدارية في كاوست، كما اطلع على أبرز مرافق الجامعة البحثية، بما فيها المختبرات الأساسية ومنصة الطاقة الشمسية. ويأتي هذا التعاون في سياق أوسع لتعزيز الشراكة التعليمية بين المملكة العربية السعودية والاتحاد الأوروبي، ضمن الجهود الوطنية لتطوير الاقتصاد المعرفي وبناء جيل جديد من المبتكرين والباحثين القادرين على المساهمة في التحولات المستقبلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store