
الكشف عن ريماستر لعبة Syberia قادم في نهاية عام 2025
كشفت شركة Microids بالتعاون مع استوديو Virtuallyz وMicroids Studio Paris عن عملها على نسخة من لعبة Syberia التي تعتبر تجربة مغامرات كلاسيكية غامرة ، على أن تصدر تحت عنوان Syberia Remastered في الربع الرابع من عام 2025 على أجهزة PlayStation 5 وXbox Series X|S والحاسب الشخصي.
لعبة Syberia الأصلية، التي أبدعها المصمم الراحل Benoît Sokal، صدرت لأول مرة في مايو 2002، وحققت نجاحًا نقديًا كبيرًا بفضل أسلوبها السردي الفريد وأجوائها الغامضة. تدور أحداث اللعبة حول "كيت ووكر"، المحامية الشابة التي تنطلق في رحلة غامضة برفقة الآلي "أوسكار" للبحث عن جزيرة Syberia الأسطورية.
النسخة الجديدة ستشهد تحسينات رسومية شاملة، تشمل إعادة تصميم الشخصيات والبيئات بالكامل، إلى جانب تحديث الألغاز لتقديم تجربة أكثر سلاسة وسهولة للاعبين الجدد. كما ستتضمن Syberia Remastered واجهة مستخدم جديدة وتحسينات في أسلوب التحكم والتنقل، مع الحفاظ على الجو السردي والتأملي الذي ميّز النسخة الأصلية.
وأكدت Microids أن المزيد من التفاصيل، بما في ذلك أول عرض لأسلوب اللعب، سيتم الكشف عنها في الأشهر المقبلة.
جدير بالذكر أن أحدث أجزاء سلسلة لعبة Syberia ، التي تعرف بعنوان Syberia: The World Before، قد صدر في عام 2022 ولاقى إشادة واسعة، حيث قدم شخصيات جديدة مثل "دانا روز" إلى جانب عودة "كيت ووكر"، في مغامرة تتنقل بين فترتين زمنيتين مختلفتين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عرب هاردوير
منذ 9 ساعات
- عرب هاردوير
الكشف عن ريماستر لعبة Syberia قادم في نهاية عام 2025
كشفت شركة Microids بالتعاون مع استوديو Virtuallyz وMicroids Studio Paris عن عملها على نسخة من لعبة Syberia التي تعتبر تجربة مغامرات كلاسيكية غامرة ، على أن تصدر تحت عنوان Syberia Remastered في الربع الرابع من عام 2025 على أجهزة PlayStation 5 وXbox Series X|S والحاسب الشخصي. لعبة Syberia الأصلية، التي أبدعها المصمم الراحل Benoît Sokal، صدرت لأول مرة في مايو 2002، وحققت نجاحًا نقديًا كبيرًا بفضل أسلوبها السردي الفريد وأجوائها الغامضة. تدور أحداث اللعبة حول "كيت ووكر"، المحامية الشابة التي تنطلق في رحلة غامضة برفقة الآلي "أوسكار" للبحث عن جزيرة Syberia الأسطورية. النسخة الجديدة ستشهد تحسينات رسومية شاملة، تشمل إعادة تصميم الشخصيات والبيئات بالكامل، إلى جانب تحديث الألغاز لتقديم تجربة أكثر سلاسة وسهولة للاعبين الجدد. كما ستتضمن Syberia Remastered واجهة مستخدم جديدة وتحسينات في أسلوب التحكم والتنقل، مع الحفاظ على الجو السردي والتأملي الذي ميّز النسخة الأصلية. وأكدت Microids أن المزيد من التفاصيل، بما في ذلك أول عرض لأسلوب اللعب، سيتم الكشف عنها في الأشهر المقبلة. جدير بالذكر أن أحدث أجزاء سلسلة لعبة Syberia ، التي تعرف بعنوان Syberia: The World Before، قد صدر في عام 2022 ولاقى إشادة واسعة، حيث قدم شخصيات جديدة مثل "دانا روز" إلى جانب عودة "كيت ووكر"، في مغامرة تتنقل بين فترتين زمنيتين مختلفتين.


البيان
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- البيان
«الشارقة للرسوم المتحركة» يناقش مستقبل الصناعة في المنطقة
ناقش عدد من مؤسسي استوديوهات الرسوم المتحركة وصُنّاع المحتوى في الشرق الأوسط وأفريقيا التحديات المؤسسية والإنتاجية، التي تواجه قطاع الرسوم المتحركة في المنطقة، مؤكدين أهمية تطوير بنى تحتية مستدامة، تدعم استمرارية الإنتاج المحلي، وتعزز من حضور الأصوات الإبداعية في الأسواق العالمية، وذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «الرسوم المتحركة في الشرق الأوسط وأفريقيا: الفرص والتحديات»، ضمن فعاليات الدورة الثالثة من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة 2025». شارك في الجلسة كل من زُمروت باكوي، مديرة البرمجة والعروض في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى «وارنر براذرز ديسكفري»، وعبدالعزيز عثمان، الرئيس التنفيذي لاستوديو «زيز أنيميشن» في السعودية، وطارق علي، مؤسس استوديو «زَنَد» في مصر، وريموند مالينغا، الرئيس التنفيذي لاستوديو «كريتشرز» في أوغندا، وداميلولا سوليسي، المديرة التنفيذية والإبداعية لاستوديو «سميدز» في نيجيريا، وأدارت الجلسة مونيا آرام، المتخصصة في التعاون الثقافي والإعلامي. وفي جانب آخر أكدت رائدات أعمال أفريقيات من الفائزات بجوائز عالمية في مجال الرسوم المتحركة أن المرأة قادرة على إحداث تغييرات استثنائية في هذه الصناعة الإبداعية، وصياغة محتوى يعكس هويتها وقضايا مجتمعها، انطلاقاً من شغف حقيقي وإصرار على الإبداع والابتكار. وأشرن، من واقع تجاربهن، إلى أن التحديات المرتبطة بالعمر أو التوقعات المجتمعية لم تقف عائقاً أمام طموحاتهن، بل شكلت دافعاً للتميز، وإثبات الحضور في سوق تنافسية، محلياً ودولياً، مؤكدات أن الرسوم المتحركة تمثل مساحة حيوية للمرأة لتعبر عن صوتها، وتروي قصصها بأسلوب بصري مؤثر. جاء ذلك في جلسة حوارية بعنوان «المرأة في الرسوم المتحركة: قيادة التغيير وصياغة ملامح المستقبل»، جمعت ثلاث رائدات من نيجيريا وغانا وكينيا؛ وهن: داميلولا سوليسي، المخرجة النيجيرية الحائزة عدة جوائز، وكومفورت آرثر، رسامة الرسوم المتحركة ومؤسسة «استوديو كومفي»، وسارة ماليّا، الشريكة المؤسسة والمديرة الإبداعية في «بونغولو با برودكشنز»، وأدارت الجلسة مونيا آرام، مؤسسة شركة Maoupia، حيث استعرضن مساراتهن المهنية في تأسيس استوديوهات مستقلة، وإنتاج أفلام تناولت قضايا مجتمعية وثقافية، بأساليب سردية بصرية تحمل طابعاً أفريقياً أصيلاً، وتطمح إلى الوصول العالمي. تأثير الألعاب وفي السياق أكد خبراء أن الألعاب بدأت بإعادة تشكيل صناعة الرسوم المتحركة، من خلال السرد القصصي التفاعلي وأساليب جديدة للتواصل مع الجمهور، إذ لم تعد الرسوم المتحركة تقتصر على الأفلام والمسلسلات فقط، بل أحدثت منصات السرد القصصي والألعاب ثورة في كيفية تفاعل الجمهور مع هذا النوع من المحتوى. جاء ذلك في جلسة حوارية بعنوان «العصر الجديد للرسوم المتحركة: دمج السرد القصصي مع الألعاب» استضافت المخرج الفرنسي أوليفييه ليلاردو، الرئيس التنفيذي لاستديو «بلو سبيريت»، إلى جانب المنتج الإبداعي لاستديو «بلو سبيريت» واستديو «برين كوميت» نيكولاس مونتيرو، وأدارتها الإعلامية فالنتينا مارتيلي، في ثاني أيام الدورة الثالثة من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة»، التي تنظمها «هيئة الشارقة للكتاب» حتى اليوم الأحد في «مركز إكسبو الشارقة»، بالتزامن مع فعاليات الدورة الـ16 من «مهرجان الشارقة القرائي للطفل». قادة البث وناقش مسؤولون كبار في مؤسسات البث العالمية من اليابان ومنطقة الشرق الأوسط وأوروبا وأفريقيا، أبرز التحديات والفرص التي تواجه قطاع الرسوم المتحركة في ظل التحولات الرقمية المتسارعة، وذلك خلال جلسة حوارية بعنوان «بثّ الرسوم المتحركة: رؤية عالمية للتعاون في المحتوى» ضمن فعاليات مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة 2025. وشارك في الجلسة كل من: هيروكي تاناكا، مدير الرسوم المتحركة في شبكة YTV اليابانية؛ محمد سلامة، مدير عمليات الإيرادات في «سبيستون غو»؛ زومروت باكوي، مديرة البرمجة في وارنر براذرز ديسكفري لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا؛ آرني لوهمان، المنتج التنفيذي في شبكة ZDF الألمانية؛ وعلي سيد، رئيس قسم المشتريات في مجموعة MBC، وأدارتها فالنتينا مارتيللي، مؤسسة ITTV.


الإمارات اليوم
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
مبدعون في الرسوم المتحركة: التقنيات لن تحل محلنا
طالب مبدعون ومختصون في الرسوم المتحركة بضرورة سن قوانين تحمي الملكية الفكرية في مشاريع الرسوم المتحركة، وتطوير منصات إقليمية لتوزيع المحتوى المحلي دون المساس بالخصوصية الثقافية، معتبرين أن التقنيات الحديثة كالذكاء الاصطناعي يمكن أن تسرّع من الإنتاج، دون أن تحلّ محل الإبداع الإنساني. جاء ذلك في جلسة «الرسوم المتحركة في الشرق الأوسط وإفريقيا: الفرص والتحديات»، التي جاءت ضمن الدورة الثالثة من «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة 2025». وناقش المشاركون في الجلسة التحديات المؤسسية والإنتاجية التي تواجه القطاع، مؤكدين أهمية تطوير بنية تحتية مستدامة تعزز استمرارية الإنتاج المحلي وتوسّع من حضور الأصوات الإبداعية إقليمياً وعالمياً. وشارك في الجلسة عدد من مؤسسي استوديوهات الرسوم المتحركة وصناع المحتوى من بينهم زُمروت باكوي مديرة البرمجة والعروض في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى «وارنر براذرز ديسكفري»، وعبدالعزيز عثمان الرئيس التنفيذي لاستوديو «زيز أنيميشن» في السعودية، وطارق علي مؤسس استوديو «زَنَد» في مصر، وريموند مالينغا الرئيس التنفيذي لاستوديو «كريتشرز» في أوغندا، وداميلولا سوليسي المديرة التنفيذية والإبداعية لاستوديو «سميدز» في نيجيريا. وأشارت زمروت باكوي إلى أهمية دعم المؤسسات العالمية للمحتوى المحلي ذي الجودة السردية والمضمون التربوي، مع التشديد على عدم التفريط في الهوية الثقافية لإرضاء الأسواق. فيما أكّد عبدالعزيز عثمان ضرورة وجود منظومة إنتاج متكاملة وآليات تمويل مستدامة، مستعرضاً تجربة «زيز أنيميشن» بالسعودية في التحول من التمويل الذاتي إلى شراكات ناجحة. من جهته، دعا طارق علي إلى الاستفادة من الإرث السينمائي المصري في تطوير محتوى أصيل مدعوم بتشريعات تحمي الملكية الفكرية. واستعرض ريموند مالينغا نجاح استوديو «كريتشرز» في الوصول إلى الأسواق العالمية رغم محدودية الموارد، مشدداً على أهمية التمثيل الثقافي واللغوي المحلي. أما داميلولا سوليسي، فأشارت إلى ضعف التمويل في نيجيريا رغم وجود قاعدة شبابية كبيرة، داعية إلى بيئات تعليمية وتشريعية تمكّن المواهب من الوصول إلى أدوات الإنتاج.