
أبرز مقدّمي جوائز الأوسكار 2025
كشفت العديد من المواقع العالمية عن قائمة النجوم الذين سيشاركون كـ مقدمين في حفل توزيع جوائز الأوسكار لعام 2025، والمقرر إقامته في 2 مارس المقبل في مسرح دولبي بهوليوود.
أبرز مقدّمي جوائز الأوسكار 2025
ضمت القائمة التي تم الاعلان عنها، عدد كبير من الأسماء البارزة والشهيرة في عالم التمثيل والتقديم وضمت القائمة كل من:
أوبرا وينفري
سيلينا غوميز
بن ستيلر
ستيرلينغ ك. براون
آنا دي أرماس
ليلي-روز ديب
جو ألوين
كوني نيلسن
يشار إلى ان عدد من هؤلاء النجوم مشاركون في أفلام حصدت ترشيحات لجوائز الأوسكار هذا العام، ونذكر منهم، النجمة سيلينا غوميز، التي تشارك في بطولة فيلم 'Emilia Pérez'، والذي تصدّر ترشيحات الأوسكار لهذا العام برصيد 13 ترشيحًا، ليصبح أكثر فيلم غير ناطق بالإنجليزية ترشيحًا في تاريخ الأوسكار.
بالإضافة للنجم جو ألوين، أحد أبطال فيلم 'The Brutalist'، الذي حصل على 10 ترشيحات، والنجمة ليلي روز ديب والنجم ويليم دافو، المشاركان في 'Nosferatu', والذي نال 4 ترشيحات لهذا العام.
إلى جانب النجمة كوني نيلسن، التي تظهر في 'Gladiator II', المرشح لجائزة أفضل تصميم أزياء.
تفاصيل حفل الأوسكار 2025
سيقدّم حفل توزيع الجوائز لهذا العام الكوميدي كونان أوبراين، وسيتم بثه مباشرة عبر قناة ABC يوم 2 مارس المقبل، وسيكون متاحًا للمشاهدة عبر منصة Hulu في تمام الساعة 7 مساءً بتوقيت أمريكا.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
وفاة المخرج والمنتج الجزائري الكبير محمد لخضر حمينة
جو 24 : توفي اليوم الجمعة المخرج والمنتج الجزائري البارز محمد لخضر حمينة، عن عمر يناهز 95 عامًا، في منزله بالعاصمة الجزائرية، تاركًا وراءه إرثًا سينمائيًا غنيًا يصعب تعويضه. يُعرف حمينة بأنه "مخرج متمكن من التقنيات الفنية وخبير متمرس في عالم السينما"، وقد ارتبط اسمه ارتباطا وثيقا بتاريخ السينما الجزائرية بعد الاستقلال. وُلد في 26 فبراير 1934 بمدينة المسيلة، وبدأ مشواره الدراسي في مدينة إيكس أون بروفانس الفرنسية حيث درس القانون. تم تجنيده في الجيش الفرنسي، لكنه سرعان ما فر منه وانضم إلى خلية الإعلام التابعة للحكومة الجزائرية المؤقتة في تونس عام 1959. في إطار تكوينه، أُرسل حمينة إلى براغ لاستكمال دراسة السينما، بعد أن قضى فترة قصيرة في قسم الأخبار بالتلفزيون التونسي. وبعد عودته من تشيكوسلوفاكيا، انخرط في العمل الثوري، موثقا نضال الشعب الجزائري من خلال أفلام وثائقية مثل "صوت الشعب" و"بنادق الحرية" الذي أخرجه بالمشاركة مع جمال الدين شندرلي عام 1962. وعقب الاستقلال، تولّى رئاسة "الديوان الجزائري للأخبار" منذ تأسيسه في عام 1963 وحتى سنة 1974، قبل أن يُدمج الديوان لاحقًا ضمن "الديوان القومي للتجارة السينماتوغرافية". لم تمنعه مسؤولياته الإدارية من مواصلة الإخراج، فأنجز خلال تلك الفترة عدة أفلام من بينها "النور للجميع"، و"وعود جويلية"، و"البحث عن اللوم" (1963)، بالإضافة إلى "يوم من نوفمبر" عام 1964. في عام 1966، أخرج حمينة أول أفلامه الطويلة "ريح الأوراس"، ثم "حسان الطير" أو "الإرهابي" في 1968، وتبعه "ديسمبر" عام 1973. إلا أن أبرز إنجازاته كان فيلم "وقائع سنين الجمر"، الذي نال جائزة السعفة الذهبية في مهرجان "كان" عام 1975، ليكون بذلك أول فيلم من العالم العربي يفوز بهذه الجائزة المرموقة، في إنجاز أثار اهتمامًا عربيًا ودوليًا، خاصة وأنه يتناول الثورة الجزائرية في البلد المستعمر سابقا. بعد هذا النجاح، اختفى حمينة لفترة عن الساحة الفنية، بعد تقديمه "ريح رملية" في 1982 و"الصورة الأخيرة" في 1986. لكنه عاد بقوة عام 2014 بفيلم جديد بعنوان "غروب الظلال"، الذي رشحته الجزائر لجائزة الأوسكار عام 2016. وله دور بارز في بناء قواعد السينما الجزائرية ما بعد الاستقلال، حيث سعى لإبراز صورة الجزائر في المحافل الدولية من خلال الجوائز التي حصدها، مثل الكاميرا الذهبية في "كان" عام 1966، وجائزة أفضل سيناريو في موسكو، والغزال الذهبي في مهرجان طنجة بالمغرب عام 1968. ويبقى فيلم "وقائع سنوات الجمر"، الفائز بالسعفة الذهبية، إنجازه الأكبر، إذ ما زال حتى اليوم العمل العربي الوحيد الذي نال هذه الجائزة منذ أكثر من أربعة عقود. المصدر: "الشروق" تابعو الأردن 24 على


البوابة
منذ 5 أيام
- البوابة
الضعف لم يعد مقبولًا.. كيم كارداشيان ترتدي روب المحاماة في مسلسل 'All's Fair':
تخوض نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان تجربة التمثيل لأول مرة في الدراما القانونية 'All's Fair' من إنتاج رايان مورفي، إلى جانب نجمات مثل غلين كلوز، ناعومي واتس، نيسي ناش بيتس، وسارة بولسون. المسلسل المرتقب، الذي يُعرض هذا الخريف على منصة Hulu، سيتناول قضايا الطلاق والانتقام، ويعيد تعريف القوة النسائية في أروقة المحاكم. تفاصيل مسلسل الدراما القانونية All's Fair وطرحت منصة Hulu الإعلان التشويقي الخاص بالمسلسل والذي تقول كيم فيه: 'خذي نفسًا عميقًا، احكي لنا قصتك'. ولكن ما إن تبدأ العميلة بالبكاء وتعتذر، حتى تقاطعها واتس: 'نحن لا نجتمع مع من يقلن آسفة'. وهنا تتضح رسالة المسلسل: الضعف لم يعُد مقبولًا، والنساء في المقدمة. يتناول المسلسل قصة مجموعة من المحاميات اللاتي يتركن شركة قانونية يهيمن عليها الرجال، ليؤسسن مكتبهن الخاص، ويخضن معارك قانونية شرسة في وجه المجتمع والسيطرة الذكورية. إلا أن وراء الرفاهية الظاهر من الطائرات الخاصة إلى السيارات الفاخرة الكثير من الأسرار التي تبدأ اللافت أن النجمات الخمس الرئيسيات، بمن فيهن كارداشيان، يشاركن أيضًا كمنتجات منفذات للعمل، إلى جانب نجمة تلفزيون الواقع كريس جينر، ما يعطي المشروع لمسة نسوية من جميع جوانبه. يشار إلى أن 'All's Fair' لا يُعد فقط قفزة فنية لكارداشيان، بل أيضًا استعراضًا قويًا لدراما نسائية عصرية،حيث العدالة، الانتقام، والرغبة في التحرر تختلط بلمسة من الأناقة والجنون.

الدستور
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- الدستور
تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي.. رسالة تدين الصمت تجاه الإبادة في غزة
باريس ـ الدستور دان عدد كبير من نجوم السينما العالمية الصمت الدولي تجاه ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية" في غزة، وذلك عبر رسالة مفتوحة نُشرت في صحيفة ليبيراسيون الفرنسية، تزامناً مع افتتاح مهرجان كان السينمائي. وجاء في الرسالة ومن بين موقّعيها بيدرو ألمودوفار وسوزان ساراندون وريتشارد غير "نحن الفنانين الثقافيين والممثّلين، لا يمكننا أن نبقى صامتين بينما تقع إبادة جماعية في غزة". وحملت الرسالة توقيعات حوالي 380 من نجوم السينما العالمية من بينهم خصوصاً المخرج الفائز بجائزة السعفة الذهبية مرتين السويدي روبن أوستلوند، والمخرج الكندي ديفيد كروننبرغ، والممثل الإسباني خافيير بارديم. وأحيت الرسالة ذكرى فاطمة حسونة، المصوّرة الصحافية التي قتلت في قصف إسرائيلي في منتصف أبريل، وبطلة فيلم وثائقي من المقرر عرضه في المهرجان. وقالت إن "عشرة من أقاربها، بينهم شقيقتها الحامل، قتلوا في نفس تلك الغارة الإسرائيلية". وقالت إحدى المجموعات التي تقف خلف هذه المبادرة إن رئيسة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي، الممثلة الفرنسية جولييت بينوش، كانت في البداية من بين الموقّعين على الرسالة، لكنّ اسمها لم يظهر بين الشخصيات الـ34 التي كشفت عنها صحيفة ليبيراسيون. وفي رسالتهم، أعرب النجوم أيضاً عن قلقهم إزاء "الافتقار إلى دعم" أكاديمية الأوسكار عندما تعرّض الفلسطيني حمدان بلال لاعتداء من جانب مستوطنين إسرائيليين في نهاية شهر مارس بعد أيام قليلة من فوزه بجائزة الأوسكار عن فيلمه الوثائقي "لا أرض أخرى". وقال النجوم إن "مثل هذه السلبية تجعلنا نشعر بالخجل"، مطالبين بتحرك "من أجل كل الذين يموتون في ظل عدم مبالاة"، مشددين على أنه "يجب على السينما أن تحمل رسائلهم".