logo
زياد فوزي يتألق في مسابقة دولة التلاوة خلال مرحلة الاختبارات (فيديو)

زياد فوزي يتألق في مسابقة دولة التلاوة خلال مرحلة الاختبارات (فيديو)

الدستورمنذ يوم واحد
أبدع المتسابق زياد فوزي من بني سويف، في قراءة القرآن الكريم خلال مرحلة الاختبارات بمسابقة دولة التلاوة محققًا أداءً مميزًا لفت الأنظار بإتقان التلاوة وروعة الصوت.
أكد المشرفون على المسابقة أن زياد أظهر قدرة عالية على التجويد وضبط الأحكام، ما جعله من أبرز المتسابقين في هذه المرحلة.
مسابقة دولة التلاوة، من أكبر المسابقات القرآنية بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ووزارة الأوقاف، من أجل اكتشاف المواهب في تلاوة القرآن الكريم.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

طه النعماني: "دولة التلاوة" تعيد للأذهان مجد القراء الكبار.. ونتطلع لانفتاحها على العالم الإسلامي
طه النعماني: "دولة التلاوة" تعيد للأذهان مجد القراء الكبار.. ونتطلع لانفتاحها على العالم الإسلامي

الدستور

timeمنذ 39 دقائق

  • الدستور

طه النعماني: "دولة التلاوة" تعيد للأذهان مجد القراء الكبار.. ونتطلع لانفتاحها على العالم الإسلامي

يواصل جامع عمرو بن العاص، فعاليات مسابقة دولة التلاوة التي تنطلق بالتعاون بين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ووزارة الأوقاف، للتصفية بين المتسابقين في محافظات القاهرة الكبرى، ثم تنتقل التصفيات في محافظات الجمهورية، حيث بلغت أعداد المتسابقين في هذه المسابقة 14 آلاف متسابق. وأكد القارئ الشيخ طه النعماني، عضو لجنة التحكيم، أن مسابقة "دولة التلاوة" التي تنظمها وزارة الأوقاف بالتعاون مع الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، تعد إحدى أهم المبادرات التي تسهم في تجديد ريادة مصر العالمية في مجال التلاوة القرآنية، مشددًا على أن مدرسة التلاوة المصرية ستظل منبع الأصوات الأصيلة التي شكّلت وجدان الأمة الإسلامية على مدار العقود الماضية. وأوضح "النعماني" في تصريحات خاصة لـ"الدستور"، أن نسخة هذا العام اتسمت بقدر أكبر من التنظيم والاحترافية، وبحضور جماهيري وإعلامي غير مسبوق، الأمر الذي أتاح إبراز عدد كبير من المواهب القرآنية الشابة وإيصال أصواتهم إلى الجمهور داخل مصر وخارجها، وهو ما يعكس حجم الاهتمام الرسمي والشعبي بهذه المسابقة الفريدة. وأضاف، أن "دولة التلاوة" ليست مجرد منافسة بين مواهب قرآنية، بل أننا أمام مشروع وطني وروحي يعيد للأذهان مجد القراء الكبار الذين ملأوا الدنيا نورًا وجمالًا بأصواتهم، ويمنح الأجيال الجديدة منصة كبرى لتأكيد حضورهم على الساحة. وكشف "النعماني" عن وجود تصورات مستقبلية لتوسيع نطاق المسابقة لتشمل متسابقين من مختلف الدول الإسلامية، بحيث تتحول إلى منصة دولية تستقطب القراء المتميزين من كل مكان، وتؤكد مكانة القاهرة كعاصمة للتلاوة ووجهة لعشاق القرآن الكريم في العالم أجمع. وأكد، أن الغاية الأساسية من المسابقة تتمثل في تشجيع المتسابقين وتنمية قدراتهم الصوتية والعلمية في خدمة القرآن الكريم، بعيدًا عن اقتصار المشاركة على الفوز بالمراكز الأولى. وأوضح النعماني، أن درجات بعض المتسابقين لا يعني ضعفًا أو فشلًا، بل قد يكون دافعًا لمزيد من التدريب الصوتي أو دراسة متعمقة لأحكام التجويد، مشددًا على أن قيمة المشارك لا تُقاس بالنتيجة وحدها وإنما بما يحمله من موهبة واستعداد للتطور. وأضاف أن لجنة التحكيم تبحث دائمًا عن الموهبة القرآنية المتكاملة التي تجمع بين سلامة النطق وجمال الصوت، والتدرج النغمي المتوازن، والحس القرآني القادر على إيصال معاني الآيات إلى القلوب بصدق وخشوع. وأشار "النعماني" إلى أن الحفظ الكامل للقرآن ليس شرطًا في هذه المرحلة من التصفيات، إذ يركز المنهج على اكتشاف الطاقات المتميزة وصقلها بالتدريب والتوجيه، بما يؤهلها لاحقًا لتمثيل مصر في المحافل القرآنية الدولية.

دراسة توسيع "دولة التلاوة" وتحويلها إلى مسابقة عالمية
دراسة توسيع "دولة التلاوة" وتحويلها إلى مسابقة عالمية

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

دراسة توسيع "دولة التلاوة" وتحويلها إلى مسابقة عالمية

يواصل جامع عمرو بن العاص تنظيم فعاليات مسابقة «دولة التلاوة»، التى تنطلق بالتعاون بين الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية ووزارة الأوقاف، للتصفية بين المتسابقين فى محافظات القاهرة الكبرى، ثم تنتقل التصفيات إلى باقى المحافظات. فى السياق، قال القارئ الشيخ طه النعمانى، عضو لجنة التحكيم، إن المسابقة تعد إحدى أهم المبادرات التى تسهم فى تجديد ريادة مصر العالمية فى مجال التلاوة القرآنية، مشددًا على أن مدرسة التلاوة المصرية ستظل منبع الأصوات الأصيلة التى شكّلت وجدان الأمة الإسلامية على مدار العقود الماضية. وأوضح «النعمانى»، لـ«الدستور»، أن نسخة هذا العام اتسمت بقدر أكبر من التنظيم والاحترافية، وبحضور جماهيرى وإعلامى غير مسبوقين، الأمر الذى أتاح إبراز عدد كبير من المواهب القرآنية الشابة وإيصال أصواتهم إلى الجمهور داخل مصر وخارجها، ما يعكس حجم الاهتمام الرسمى والشعبى بهذه المسابقة الفريدة. وأضاف أن «دولة التلاوة» ليست مجرد منافسة بين مواهب قرآنية، بل إننا أمام مشروع وطنى وروحى يعيد للأذهان مجد القراء الكبار الذين ملأوا الدنيا نورًا وجمالًا بأصواتهم، ويمنح الأجيال الجديدة منصة كبرى لتأكيد حضورهم على الساحة. وكشف «النعمانى» عن وجود تصورات مستقبلية لتوسيع نطاق المسابقة لتشمل متسابقين لمختلف الدول الإسلامية، بحيث تتحول إلى منصة دولية تستقطب القراء المتميزين من كل مكان، وتؤكد مكانة القاهرة كعاصمة للتلاوة ووجهة لعشاق القرآن الكريم فى العالم أجمع. وأكد أن الغاية الأساسية من المسابقة تتمثل فى تشجيع المتسابقين وتنمية قدراتهم الصوتية والعلمية فى خدمة القرآن الكريم، بعيدًا عن اقتصار المشاركة على الفوز بالمراكز الأولى. وبيّن أن درجات بعض المتسابقين لا تعنى ضعفًا أو فشلًا، بل قد تكون دافعًا لمزيد من التدريب الصوتى أو دراسة متعمقة لأحكام التجويد، مشددًا على أن قيمة المشارك لا تُقاس بالنتيجة وحدها وإنما بما يحمله من موهبة واستعداد للتطور. وأضاف أن لجنة التحكيم تبحث دائمًا عن الموهبة القرآنية المتكاملة التى تجمع بين سلامة النطق وجمال الصوت، والتدرج النغمى المتوازن، والحس القرآنى القادر على إيصال معانى الآيات إلى القلوب بصدق وخشوع. وأشار إلى أن الحفظ الكامل للقرآن ليس شرطًا فى هذه المرحلة من التصفيات، إذ يركز المنهج على اكتشاف الطاقات المتميزة وصقلها بالتدريب والتوجيه، بما يؤهلها لاحقًا لتمثيل مصر فى المحافل القرآنية الدولية. بدوره، أكد القارئ الشيخ ماهر الفرماوى، عضو لجنة التحكيم بالمسابقة، أن «دولة التلاوة» تمثل خطوة رائدة للحفاظ على ريادة مصر العالمية فى مجال التلاوة القرآنية، موضحًا أن هذه المسابقة تعكس العمق التاريخى لمدرسة التلاوة المصرية، التى أخرجت أعظم القراء وأثرت وجدان الأمة الإسلامية عبر العقود. وأوضح أن نسخة هذا العام تتميز بحجم المشاركة الكبير والتنظيم الدقيق، إضافة إلى التغطية الإعلامية الشاملة التى جعلت الجمهور داخل مصر وخارجها يتابع فعالياتها لحظة بلحظة، ما يسهم فى إبراز المواهب القرآنية الجديدة وإتاحة الفرصة لها للظهور على الساحة. وأضاف أن «دولة التلاوة» ليست مجرد مسابقة محلية، بل هى مشروع وطنى يفتح الباب أمام عودة مصر لتصدير أصواتها القرآنية الأصيلة إلى العالم، مؤكدًا أن الوزارة والشركة المتحدة نجحتا فى الجمع بين الجهد الدعوى والإمكانات الإعلامية، بما يجعل هذه المسابقة أيقونة جديدة فى دعم القراء الشباب. وكشف عن أن نجاح النسخة الأولى من المسابقة ستتبعه خطط لتوسيع نطاق المسابقة لتشمل متسابقين من خارج مصر، بما يحولها إلى منصة دولية تحتضن المواهب القرآنية من مختلف البلدان، وتؤكد أن القاهرة ستظل العاصمة الأولى لفنون التلاوة ومهوى أفئدة عشاق القرآن الكريم حول العالم.

101 عام على ميلاد أنيس منصور.. هذه أبرز مؤلفاته
101 عام على ميلاد أنيس منصور.. هذه أبرز مؤلفاته

الدستور

timeمنذ 10 ساعات

  • الدستور

101 عام على ميلاد أنيس منصور.. هذه أبرز مؤلفاته

101 عام مرت على ميلاد الكاتب والصحفي أنيس منصور (1924 – 2011)، أحد أبرز الأسماء في الصحافة والأدب والفلسفة في العالم العربي، الذي ترك إرثًا فكريًا ومعرفيًا متنوعًا جعل منه علامة بارزة في الثقافة المصرية والعربية. وُلد أنيس منصور في إحدى قرى محافظة الدقهلية، وحفظ القرآن الكريم كاملًا وهو في التاسعة من عمره، كما حفظ آلاف الأبيات الشعرية، ودرس الفلسفة بجامعة القاهرة، وكان الأول على دفعته عام 1947، ثم عمل أستاذًا للفلسفة الحديثة بجامعة عين شمس قبل أن يتفرغ للصحافة والأدب. الصحافة في حياة أنيس منصور اشتهر أنيس منصور بكتاباته الصحفية، خاصة عموده اليومي "مواقف" في جريدة الأهرام، إلى جانب مقالاته في أخبار اليوم والشرق الأوسط. امتاز أسلوبه بالبساطة والعمق معًا، حيث كان ينجح في تبسيط أعقد الأفكار الفلسفية لتصل إلى القارئ البسيط، وكان قريبًا من الرئيس أنور السادات، ورافقه في رحلته التاريخية إلى القدس عام 1977. إسهامات أنيس منصور الأدبية كتب أنيس منصور ما يقارب 200 كتاب تنوعت بين الفلسفة والأدب والسياسة وعلم النفس وأدب الرحلات، حتى شكّلت مؤلفاته مكتبة كاملة بذاتها. كان شغوفًا بالمعرفة، يتقن عدة لغات منها الألمانية والإيطالية والإنجليزية، ما مكنه من الاطلاع على ثقافات متعددة وترجمة روائع المسرح العالمي والفكر الأوروبي. وفي مجال أدب الرحلات، برزت أعماله كعلامات بارزة، من أبرزها: حول العالم في 200 يوم، أعجب الرحلات في التاريخ، بلاد الله لخلق الله، اليمن ذلك المجهول، أنت في اليابان وبلاد أخرى، أما في مجال الكتب الفكرية وما وراء الطبيعة، فقد أثارت كتبه جدلًا واسعًا ولاقت رواجًا كبيرًا بين المثقفين والقراء، ومنها: الذين هبطوا من السماء، الذين عادوا إلى السماء، ولعنة الفراعنة. كما عكست مؤلفاته مثل في صالون العقاد كانت لنا أيام رؤيته لجيل كامل من المثقفين ومكانته بينهم، إلى جانب عشرات الكتب التي تناولت قضايا الفلسفة والحياة والإنسان، مثل: كل شيء نسبي، أرواح وأشباح، شبابنا الحيران، الكبار يضحكون أيضًا. الأدب الدرامي تحولت بعض أعمال أنيس منصور إلى مسرحيات ومسلسلات تليفزيونية شهيرة، أبرزها: من الذي لا يحب فاطمة، حلمك يا شيخ علام، هي وغيرها، غاضبون وغاضبات. جوائز وتكريمات نال أنيس منصور عدة جوائز رفيعة تقديرًا لإسهاماته الأدبية والفكرية، من بينها: جائزة الدولة التشجيعية في الآداب، جائزة مبارك في الآداب، جائزة الفارس الذهبي من التليفزيون المصري، جائزة كاتب الأدب العلمي الأول من أكاديمية البحث العلمي، وجائزة الإبداع الفكري لدول العالم الثالث.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store