
سيّدة سقطت من الطابق الثاني… وحالتها حرجة
أفادت مندوبة 'لبنان 24″، عن سقوط السيّدة ف.ف، وهي في العقد الرابع من العمر، من الطابق الثاني، أثناء تنظيفها زجاج نافذة منزلها في بلدة سير الضنية.
وأُصيبت السيّدة في الرأس وبرضوض متفرقة في جسمها، ونُقِلًت إلى المستشفى وحالتها حرجة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


لبنان اليوم
منذ ساعة واحدة
- لبنان اليوم
ما مصير الشاب الذي ظهر في الفيديو المخل؟
علم موقع 'mtv' أنّ الشاب الذي ظهر في مقطع فيديو تم تداوله على نطاق واسع خلال الساعات الماضية، ويُظهره وهو يمارس أفعالًا منافية للآداب العامة مع فتاة على شرفة أحد الشاليهات في منتجع بمنطقة حالات، قد تم توقيفه من قبل مكتب حماية الآداب، وذلك بناءً على إشارة القضاء المختص. وتبيّن أن الموقوف لبناني الجنسية، وقد ثبت تعاطيه لمواد مخدّرة وفق التحقيقات الأولية. كما أفادت المعلومات بأنّ الفتاة ستخضع أيضًا للتحقيق تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة بحقّها. وأثار انتشار فيديو جنسي صادم يظهر شابًا وفتاة في وضع حميمي على شرفة أحد الشاليهات في منتجع بمنطقة حالات، ضجة كبيرة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن وصل إلى عدد هائل من المستخدمين. وقد تسبب المقطع بحالة من البلبلة، خاصة في بلد لا تزال القيم الأخلاقية تشكل جزءًا محورياً من البنية الاجتماعية. اللافت في الفيديو أنّ الشاب والفتاة لم يُبديا أي اكتراث بمن حولهما، وتصرّفا بحرية في مكان عام، في مشهد يُعد مخالفاً للقانون اللبناني الذي يُعرف بتشدّده في مثل هذه القضايا. في هذا السياق، أوضحت المحامية بولين يمّوني، في مقابلة مع موقع 'mtv'، أن 'المادة 531 من قانون العقوبات تعاقب على التعرّض للآداب العامة، إذا حصل الفعل في مكان عام أو معرض للأنظار، بالحبس من شهر إلى سنة'، لافتة إلى أن هذه المادة تستند أيضاً إلى الفقرة الأولى من المادة 209 التي تُحدّد وسائل ارتكاب المخالفة، ومنها العلنية. وأضافت يمّوني أن 'المجتمع هو من يرسم حدود العادات والتقاليد، وما يُعدّ فعلاً منافياً للآداب يختلف من منطقة لأخرى بحسب الثقافة السائدة'، مشيرة إلى أن سلوكاً ما قد يكون مقبولاً نسبياً في منطقة ما، لكنه يلقى رفضاً كاملاً في منطقة أكثر محافظة. وأكدت أن العقوبة لا تطال فقط من ارتكب الفعل، بل أيضاً من يقوم بنشر الفيديو أو تداوله عبر التطبيقات ووسائل التواصل، إذ يُعتبر ذلك جريمة نشر وتشهير. ورغم وضوح القوانين، أشارت يمّوني إلى أن الواقع اللبناني يشهد أحياناً تساهلاً أو غضّ نظر من الجهات القضائية بسبب تغيّر المزاج المجتمعي، إلا أن العقوبات تبقى قائمة إذا قرّرت النيابة العامة التحرّك. وختمت بالقول: 'رغم التشدد القانوني، إلا أن بعض المفاهيم المجتمعية بدأت تتقدّم على نصوص القانون، ما يفتح الباب أمام جدل كبير حول دور القانون في مواكبة التغيّرات الاجتماعية'.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
في طرابلس.. الجيش ينفذ سلسلة مداهمات ويوقف مطلوبين (صور)
نفّذت قوة من الجيش والمخابرات، مساء اليوم سلسلة مداهمات في منطقتَي الزاهرية – شارع لطيفة وأبي سمراء – شارع الحاووظ في مدينة طرابلس ، بحسب ما افادت مندوبة " لبنان 24". وأسفرت العمليات عن توقيف عدد من المشاركين في الإشكال المسلح الذي شهدته منطقة حارة البرّانية – جسر أبو علي يوم أمس والذي أدّى إلى وقوع أضرار مادية جسيمة في الممتلكات. وأفادت مصادر مطلعة بأنه جرى خلال المداهمات مصادرة عدد من المضبوطات. وقد أُحيل جميع الموقوفين مع المضبوطات إلى الجهات المختصة لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقهم.


ليبانون 24
منذ ساعة واحدة
- ليبانون 24
ترامب: لوس أنجلوس كانت "آمنة" في الليلتين الماضيتين بفضل الجيش
أكد الرئيس الأميركي دونالد ترامب ، صباح الخميس، أن لوس أنجلوس كانت "آمنة وبخير خلال الليلتين الماضيتين"، مشيدا بالجنود لمساعدتهم في إعادة فرض النظام في المدينة بعد احتجاجات مناهضة لترحيل مهاجرين استمرت لأيام. وقال ترامب على منصة " تروث سوشال": "حرسنا الوطني العظيم، وبقليل من المساعدة من المارينز ، وضع شرطة لوس أنجلوس في موقع يتيح لها القيام بعملها بشكل فعال"، مضيفا أنه لولا الجيش لكانت المدينة "تحولت إلى ساحة جريمة لم نشهد مثلها منذ سنوات". واندلعت الاحتجاجات التي اتسم معظمها بالسلمية، الأسبوع الماضي، على خلفية تصعيد مفاجئ في مساعي توقيف المهاجرين المقيمين في البلاد بشكل غير قانوني. لكن تخللها العنف أحيانا، إذ أضرم محتجون النار في سيارات أجرة ذاتية القيادة وألقوا الحجارة على الشرطة. وأمر ترامب بنشر الآلاف من عناصر الحرس الوطني ، ونحو 700 عنصر من المارينز (مشاة البحرية) رغم احتجاجات حاكم ولاية كاليفورنيا الديمقراطي غافين نيوسوم، وهي أول مرة يقوم بها رئيس أميركي بخطوة مماثلة منذ عقود. وقال ترامب في منشوره إن نيوسوم "فقد السيطرة تماما على الوضع". وأضاف "يتعيّن عليه أن يقول شكرا لأنني أنقذته بدلا من محاولة تبرير أخطائه وعدم كفاءته".