logo
القبض على متهمين بسرقة مشغولات ذهبية في نقطة أمنية بسيئون

القبض على متهمين بسرقة مشغولات ذهبية في نقطة أمنية بسيئون

اليمن الآنمنذ 9 ساعات
ضبطت نقطة البحث الأمني في وادي المحمديين التابعة لقوات النخبة الحضرمية، اليوم الجمعة، عنصرين مطلوبين تورطا في جرائم سرقة خارج محافظة حضرموت.
اشتبه أفراد النقطة في شخصين على متن دراجة نارية من نوع "بوتيان" أثناء مرورهما من سيئون باتجاه المكلا، حيث جرى توقيفهما وتفتيشهما، وعُثر بحوزتهما على كمية من الذهب ومبالغ مالية.
واعترف المقبوض عليهما "ش.أ.ع" وأخيه "ف.أ.ع" من محافظة تعز، بأن المضبوطات ناتجة عن عملية سرقة تمت في منطقة فوه بحي ابن سيناء، ضمن مجموعة محترفة تعمل على سرقة المنازل، تقيم في منزل مستأجر بمنطقة الشرج.
وتسلمت الجهات الأمنية المتهمين والمضبوطات لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وزير الدفاع الروسي: المحادثات جرت في أجواء إيجابية وممتازة
وزير الدفاع الروسي: المحادثات جرت في أجواء إيجابية وممتازة

روسيا اليوم

timeمنذ 24 دقائق

  • روسيا اليوم

وزير الدفاع الروسي: المحادثات جرت في أجواء إيجابية وممتازة

وقال بيلاوسوف في مقابلة مع الصحفي بافيل زاروبين من قناة "روسيا الأولى" بعد المحادثات: "المزاج دائما ممتاز وإيجابي". ومن جانبه، أكد السفير الروسي لدى الولايات المتحدة ألكسندر دارتشييف أن "هناك رغبة من الجانبين الروسي والأمريكي في تجاوز الإرث السام الذي خلفته الإدارة الأمريكية السابقة". يتبع..

البيت الأبيض: قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين "تاريخية"
البيت الأبيض: قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين "تاريخية"

الأنباء

timeمنذ 24 دقائق

  • الأنباء

البيت الأبيض: قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين "تاريخية"

وصف البيت الابيض القمة بين الرئيس الاميركي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين في "ألاسكا" بأنها "قمة تاريخية". وذلك في أول تعليق رسمي من واشنطن على هذه القمة. من جهتها، قالت وكالة انباء "تاس" الروسية إن قمة الاسكا "تؤسس لنهاية عزلة روسيا عن الغرب".

31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو في شأن ما يسمى بـ «إسرائيل الكبرى»
31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو في شأن ما يسمى بـ «إسرائيل الكبرى»

الرأي

timeمنذ 24 دقائق

  • الرأي

31 دولة عربية وإسلامية تدين تصريحات نتنياهو في شأن ما يسمى بـ «إسرائيل الكبرى»

أدان وزراء خارجية 31 دولة عربية وإسلامية والأمناء العامون لكل من جامعة الدول العربية ومنظمة التعاون الإسلامي ومجلس التعاون لدول الخليج العربية بأشد العبارات التصريحات التي أدلى بها رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في شأن ما يسمى بـ«إسرائيل الكبرى». وأكد وزراء الخارجية في بيان مشترك بثته وزارة الخارجية والهجرة المصرية اليوم الجمعة أن تصريحات نتنياهو تمثل استهانة بالغة وافتئاتا صارخا وخطيرا لقواعد القانون الدولي ولأسس العلاقات الدولية المستقرة وتشكل تهديدا مباشرا للأمن القومي العربي ولسيادة الدول والأمن والسلم الإقليمي والدولي. وشدد الوزراء على أنه في الوقت الذي تؤكد فيه الدول العربية والإسلامية احترامها للشرعية الدولية وميثاق الأمم المتحدة لا سيما المادة 2 الفقرة 4 المتعلقة برفض استخدام القوة أو التهديد بها فإنها سوف تتخذ كافة السياسات والإجراءات التي تؤطر للسلام وتكرسه بما يحقق مصالح جميع الدول والشعوب في الأمن والاستقرار والتنمية بعيدا عن أوهام السيطرة وفرض سطوة القوة. كما أدانوا بشدة موافقة وزير مالية الاحتلال بتسلئيل سموتريتش على خطة الاستيطان في منطقة «E1» وتصريحاته العنصرية المتطرفة الرافضة لإقامة الدولة الفلسطينية واعتبروا ذلك انتهاكا صارخا للقانون الدولي واعتداء سافرا على حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تجسيد دولته المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس المحتلة. وشددوا على أن لا سيادة للاحتلال على الأرض الفلسطينية المحتلة وأكدوا رفضهم المطلق وإدانتهم لهذه الخطة الاستيطانية ولكافة الإجراءات غير القانونية التي تشكل خرقا فاضحا للقانون الدولي ولقرارات مجلس الأمن وعلى وجه الخصوص القرار 2334 الذي يدين جميع الأنشطة الاستيطانية الإسرائيلية الرامية إلى تغيير التكوين الديموغرافي والطابع والوضع القانوني للأرض الفلسطينية المحتلة منذ عام 1967 بما فيها القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين. كما أعادوا التأكيد على الرأي الاستشاري الصادر عن محكمة العدل الدولية الذي شدد على عدم قانونية الاحتلال الإسرائيلي للأرض الفلسطينية وضرورة إنهائه فورا وإزالة آثاره والتعويض عن أضراره. وحذروا من خطورة نوايا وسياسات الاحتلال الإسرائيلي الهادفة إلى ضم الأراضي الفلسطينية واستمرار حكومة الاحتلال المتطرفة في نهجها الاستيطاني التوسعي في الضفة الغربية المحتلة بما فيها من محاولات المساس بالأماكن المقدسة الإسلامية والمسيحية وفي مقدمتها المسجد الأقصى المبارك والحرم القدسي الشريف وإرهاب المستوطنين والاقتحامات اليومية للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية والتدمير المنهجي لمخيمات اللاجئين الفلسطينيين وتهجير الفلسطينيين من بيوتهم. وأكدوا أن ذلك يسهم بشكل مباشر في تأجيج دوامات العنف والصراع ويقوض فرص تحقيق السلام العادل والشامل في المنطقة كما حذروا من الاستناد إلى أوهام عقائدية وعنصرية ما ينذر بتأجيج الصراع وبما يصعب التحكم في مساراته أو التنبؤ بمآلاته وبما يهدد الأمن والاستقرار الإقليمي والدولي على حد سواء. وفي سياق متصل جدد الوزراء تأكيدهم على رفض وإدانة جرائم عدوان الاحتلال الإسرائيلي والإبادة الجماعية والتطهير العرقي. كما أكدوا ضرورة إيقاف إطلاق النار في قطاع غزة مع ضمان النفاذ غير المشروط للمساعدات الإنسانية لإيقاف سياسة التجويع الممنهج الذي يستخدمه الاحتلال كسلاح إبادة جماعية بما يتطلبه ذلك من إنهاء فوري للحصار الإسرائيلي القاتل على القطاع وفتح المعابر الإسرائيلية مع قطاع غزة وتحميل الاحتلال كامل المسؤولية عن تبعات جرائمه في القطاع من انهيار المنظومة الصحية والإغاثية باعتبارها القوة القائمة بالاحتلال. وجددوا الرفض الكامل والمطلق لتهجير الشعب الفلسطيني بأي شكل من الأشكال وتحت أي ذريعة من الذرائع ومطالبة المجتمع الدولي بالضغط على الاحتلال لإيقاف العدوان والانسحاب الكامل من قطاع غزة تمهيدا لتهيئة الظروف الملائمة من أجل تنفيذ الخطة العربية - الإسلامية لجهود التعافي المبكر ولإعادة إعمار القطاع. وأكدوا أن قطاع غزة جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة مشددين على ضرورة تولي دولة فلسطين مسؤوليات الحكم في قطاع غزة كما في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية بدعم عربي ودولي في إطار البرنامج السياسي لمنظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني وسياسة نظام واحد وقانون واحد وسلاح شرعي واحد. ودعوا في هذا السياق المجتمع الدولي خاصة الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن لا سيما الولايات المتحدة إلى تحمل مسؤولياتها القانونية والأخلاقية والعمل الفوري على إلزام الاحتلال بإيقاف عدوانه المتواصل على قطاع غزة وتصعيده الخطير في الضفة الغربية المحتلة وإيقاف التصريحات التحريضية الواهمة التي يطلقها مسؤولوه إضافة إلى توفير الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وتمكينه من نيل حقوقه المشروعة وفي مقدمتها حقه في إقامة دولته المستقلة ذات السيادة على ترابه الوطني ومحاسبة مرتكبي الجرائم والانتهاكات بحق الشعب الفلسطيني. وصدر البيان المشترك عن وزراء خارجية كل من الكويت والسعودية وقطر والإمارات وعمان والبحرين ومصر والجزائر وبنغلادش وتشاد والقمر المتحدة وجيبوتي وغامبيا وإندونيسيا والعراق والأردن ولبنان وليبيا والمالديف وموريتانيا والمغرب ونيجيريا وباكستان وفلسطين والسنغال وسيراليون والصومال والسودان وسوريا وتركيا واليمن فضلا عن الأمين العام لجامعة الدول العربية والأمين العام لمنظمة التعاون الإسلامي والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store