logo
مبابي رفع قضية في محاكم فرنسا علشان التنمر

مبابي رفع قضية في محاكم فرنسا علشان التنمر

البشاير١١-٠٤-٢٠٢٥

يخوض كيليان مبابي نجم ريال مدريد وقائد منتخب فرنسا، أكثر من نزاع قضائي في المحاكم خلال الفترة الأخيرة.
وذكرت شبكة GFFN الفرنسية أن مبابي ووالدته فايزة العماري قررا رفع دعوى قضائية ضد الإهانات العلنية التي تعرضا لها ووصلت لحد التنمر عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
وقال بيير أوليفيه سور محامي النجم الفرنسي، في مؤتمر صحفي: 'هدفنا مواجهة انتشار الإهانات، شهرة مبابي لا حدود لها، ولكن ثمنها باهظ للغاية'.
ويخوض كيليان مبابي (26 عاما) نزاعا قضائيا آخر ضد ناديه السابق باريس سان جيرمان، يطالب خلاله بالحصول على 55 مليون يورو قيمة مكافآته ورواتبه المتأخرة عن آخر 3 أشهر في عقده.
وأمرت الجهات القضائية بحجز هذا المبلغ من الأرصدة البنكية للنادي الباريسي لحين عقد جلسة قضائية جديدة في شهر مايو/آيار المقبل.
يذكر أن مبابي انتقل إلى ريال مدريد مطلع الموسم الجاري بصفقة انتقال حر بعد 3 أعوام مع باريس سان جيرمان الذي ضمه من موناكو مقابل 180 مليون يورو.
تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلس الشيوخ الكونغولى يرفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا
مجلس الشيوخ الكونغولى يرفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا

وضوح

timeمنذ 16 ساعات

  • وضوح

مجلس الشيوخ الكونغولى يرفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا

كتبت : د.هيام الإبس صوت مجلس الشيوخ في جمهورية الكونغو الديمقراطية بأغلبية ساحقة لصالح رفع الحصانة عن الرئيس السابق جوزيف كابيلا، وذلك في إطار تحقيق حول صلته المزعومة بحركة '23 مارس' المتمردة. وأشارت تقارير صحفية ، إلى أن كابيلا مطلوب في جمهورية الكونغو الديمقراطية بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية، بما في ذلك دعم التمرد في شرق البلاد ولعب دور في مذبحة المدنيين، كما تحركت السلطات الكونغولية لتعليق عمل حزبه السياسي ومصادرة أصول قادته. وفقاً لـ' موقع 'زون بورس' وكان الرئيس السابق كابيلا، الذي ينفي أي صلة له بحركة '23 مارس'، قد غادر السلطة في عام 2018 بعد ما يقرب من 20 عامًا في السلطة، وغادر جمهورية الكونغو الديمقراطية في نهاية عام 2023 ويقيم منذ ذلك الحين بشكل أساسي في جنوب إفريقيا. واتخذ مجلس الشيوخ قراره بالاقتراع السري، بأغلبية 88 صوتاً مقابل 5 أصوات ضد رفع الحصانة عنه. من جهة أخرى ، اعتبرت منظمة 'مراسلون بلا حدود' أن الوضع الأمنى المتدهور فى جمهورية الكونغو الديمقراطية منذ بداية عام 2025، أجبر عدداً من الصحفيين على الفرار من مناطقهم بسبب نشاطهم المهنى. وقالت المنظمة المعنية بالدفاع عن الصحفيين فى أنحاء العالم، إنها تكثف جهودها لتلبية احتياجات الصحفيين الذين أُجبروا على الفرار من مناطقهم بسبب عملهم الإعلامى. وأضافت أنها تمكنت من دعم نحو 40 صحفياً كانوا مهددين، ودعت جميع أطراف النزاع إلى اتخاذ كل التدابير اللازمة لحماية الصحفيين فى ظل الصراع المسلح فى البلاد. وسجلت المنظمة، أن حوالى 50 هجوماً استهدف صحفيين ومقار إعلامية فى منطقة شمال كيفو منذ يناير عام 2024. وأفادت بأن التهديدات والاعتداءات الجسدية والاختطافات ونهب مقرات وسائل الإعلام اضطرت عدداً كبيراً من الصحفيين إلى مغادرة مناطق سكنهم. وأكدت المنظمة أن مكتب المساعدة فى 'مراسلون بلا حدود' تلقى منذ بداية 2025 'عشرات طلبات الدعم من صحفيين كونغوليين غادروا بشكل طارئ مناطق المعارك شرق البلاد'، وسط تبادل للعنف بين جماعة إم-23 المسلحة والجيش الوطنى. واستجابت المنظمة، وفق ما ذكرت، لـ40 من هذه الطلبات، وقدمت مساعدات مباشرة للصحفيين المستهدفين بسبب عملهم الإعلامى بمبلغ إجمالى قدره 47 ألف يورو، لتغطية تكاليف إعادة التوطين الطارئ وتأمين الحماية. كما تم إعادة توطين 32 صحفياً داخل البلاد فى مناطق أقل خطورة، بينما لجأ 8 إلى دول مجاورة، إذ كان معظمهم يعملون فى إذاعات مجتمعية تعمل على إيصال المعلومات للسكان المحليين خاصة فى فترات النزاع. ووفق 'مراسلون بلا حدود' فإن هذه الإذاعات أضحت هدفاً للجماعات المسلحة، إذ تم نهب وإغلاق 26 إذاعة مجتمعية فى شمال كيفو، منها 10 إذاعات تعرّضت لهجمات مباشرة من قبل 'جماعة إم-23″، حسب المنظمة ذاتها. يذكر أن جمهورية الكونغو الديمقراطية فقدت 10 مراتب فى تصنيف حرية الصحافة العالمى لعام 2025 الذى تصدره منظمة 'مراسلون بلا حدود'، إذ احتلت المرتبة 133 من أصل 180 دولة.

تفكيك شبكة لتهريب البشر بين فرنسا وإيطاليا.. "تطلب 75 يورو للراكب"
تفكيك شبكة لتهريب البشر بين فرنسا وإيطاليا.. "تطلب 75 يورو للراكب"

الاقباط اليوم

timeمنذ 17 ساعات

  • الاقباط اليوم

تفكيك شبكة لتهريب البشر بين فرنسا وإيطاليا.. "تطلب 75 يورو للراكب"

تمكنت السلطات الأمنية في فرنسا وإيطاليا من تفكيك شبكة لتهريب البشر ومنظمة تنشط بين البلدين، وأسفرت العملية عن اعتقال 13 شخصا. وذكرت الشرطة الإيطالية في بيان صادر يوم الجمعة أن الشبكة كانت تنقل مهاجرين غير نظاميين من منطقة فينتيميليا الإيطالية (شمال غربي البلاد) إلى مدينة نيس الفرنسية، مستخدمة نحو عشرين سيارة وشاحنة صغيرة مسجلة في فرنسا. وبحسب البيان، جرى الاتصال بالمهاجرين أولاً في فينتيميليا الإيطالية، قبل أن يُنقلوا إلى نيس الفرنسية عبر ما وُصف بـ"خدمة غير مشروعة ولكنها سرية وفاخرة تقريبًا". وكان يُنقل في كل مرة ما يصل إلى خمسة مهاجرين، معظمهم من جنسيات تونسية ومصرية وبنغلاديشية وعراقية، ويتم إنزالهم في محطات القطار أو الحافلات أو على الطرق السريعة. وكشف التحقيق الذي استمر 18 شهرًا، عن "شبكة منظمة ومنظمة تنظيماً جيداً" تضم أفرادًا من أصول أجنبية، تمكنت من تعبئة موارد لوجستية وتشغيلية كبيرة. وأسفر التعاون الأمني بين البلدين عن اعتقال ستة أشخاص من أصل فرنسي متجنس في نيس، وسبعة آخرين في إيطاليا، بينهم مغربيان وتونسي وثلاثة سودانيين وأفغاني. وقد وُضع جميع المعتقلين تحت الرقابة القضائية، فيما أُودع أحدهم رهن الاحتجاز السابق للمحاكمة. وأظهرت تسجيلات التنصت على المكالمات الهاتفية أن عمليات التهريب كانت مربحة للغاية، حيث كان يُطلب 250 يورو لنقل الراكب في سيارة سيدان، و75 يورو في شاحنة صغيرة.

بولتيكو: بلجيكا زرعت أجهزة تنصت صينية لمراقبة لقاءات نواب البرلمان الأوروبى
بولتيكو: بلجيكا زرعت أجهزة تنصت صينية لمراقبة لقاءات نواب البرلمان الأوروبى

أهل مصر

timeمنذ 17 ساعات

  • أهل مصر

بولتيكو: بلجيكا زرعت أجهزة تنصت صينية لمراقبة لقاءات نواب البرلمان الأوروبى

أفادت مجلة "بولتيكو" الأوروبية نقلا عن مصادر وصفتها بالمطلعة أن أجهزة الأمن البلجيكية زرعت أجهزة تنصت في مقصورة خاصة باستاد أندرلخت، استأجرتها إحدى الشركات الصينية، لمراقبة لقاءات جمعت أعضاء فى البرلمان الأوروبى خلال مباريات كرة القدم. وتشمل التحقيقات أيضًا تسجيل محادثات في سيارة أحد كبار جماعات الضغط لدى الشركة، في إطار تحقيق واسع في مزاعم فساد بدأت في مارس، وذلك وفق ما نقلته مجلة بولتيكو اليوم الجمعة. ويشتبه المحققون في أن استخدام الشركة للمقصورة – التي استأجرتها مقابل نحو 50 ألف يورو لموسم 2024/2025 – كان جزءًا من استراتيجية أوسع للتأثير على صانعي القرار في بروكسل عبر هدايا، ورحلات مدفوعة، ودعوات فاخرة. وبحسب سجلات التنصت، كان الهدف من اللقاءات هو "تليين" مواقف النواب تجاه الشركة. ونفذت السلطات البلجيكية مداهمات لأكثر من 20 موقعًا في بلجيكا والبرتغال، وطلبت رفع الحصانة عن عدد من النواب الأوروبيين، بينهم المالطي دانيال أَتارد والبلغاري نيكولا مينتشيف، اللذان أقرّا بحضور مباريات في أندرلخت لكن دون علمهما بأن الدعوات جاءت من الشركة الصينية. ولم يوجه أي اتهام رسمي بعد، لكن هذه القضية تعيد تسليط الضوء على مدى هشاشة ضوابط الأخلاقيات في البرلمان الأوروبي، وعلى تزايد القلق من محاولات الصين التأثير في السياسة الأوروبية من خلال جماعات الضغط والامتيازات الموجهة للنواب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store