logo
تمكَن في عالم السينما.. تعرفوا على أبرز البرامج والمبادرات الداعمة للمواهب في السعودية

تمكَن في عالم السينما.. تعرفوا على أبرز البرامج والمبادرات الداعمة للمواهب في السعودية

مجلة هي٠٩-٠٥-٢٠٢٥

أسست رؤية السعودية 2030 مرحلة جديدة لصناعة السينما السعودية، حيث يحظى المشهد السينمائي السعودي بتطور غير مسبوق وتحول نوعي متميز، وذلك بفضل تكامل جهود هيئة الأفلام السعودية ومهرجان البحر الأحمر السينمائي لتمكين المبدعين السعوديين، وبناء بيئة احترافية شاملة، من خلال مبادرات وبرامج تطوير وإنتاج ومنافسة على أعلى المستويات، مما يضع المواهب المحلية في قلب الحراك السينمائي الإقليمي والدولي.. وفي إطار ذلك لنتعرف على أبرز البرامج والمبادرات الداعمة للمواهب في السعودية.
مبادرة سينماء.. لتعزيز المحتوى المعرفي السينمائي
استقبال طلبات الأفلام السينمائية للمشاركة في الدورة الخامسة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي
أطلقت هيئة الأفلام، ممثلةً في الأرشيف الوطني للأفلام، مبادرة "سينماء" مؤخرا، والتي تمثل خطوة جديدة نحو إثراء المشهد السينمائي في المملكة، والهادفة إلى تعزيز المحتوى المعرفي السينمائي، ضمن جهود الهيئة في دعم وإثراء النشاط السينمائي والنقدي في المشهدين المحلي والإقليمي، وتهدف هذه المبادرة إلى تطوير ونشر المحتوى السينمائي عبر مسارات متنوعة تشمل: المسار المقروء والمسموع والمرئي، بما يسهم في تعميق الفهم بصناعة السينما ونقدها، والقضايا المرتبطة بها، إضافةً إلى تحفيز النشاط النقدي والبحثي، وتوسيع الآفاق العلمية، وتعزيز الحوار المجتمعي حول السينما، فضلًا عن رعاية المواهب الواعدة، ودعم المنصات السينمائية المحلية.
مبادرة تمكين السينما الفنية.. توسيع آفاق السينما السعودية
برامج ومبادرات متنوعة من هيئة الافلام لدعم المواهب السعودية
وامتدادًا لجهود هيئة الأفلام نحو توسيع آفاق السينما السعودية، جاء إطلاق الهيئة لمبادرة "تمكين السينما الفنية"، التي تهدف إلى نشر الوعي بأهمية السينما الفنية في تعزيز الثقافة وتطوير مهارات المبدعين من خلال سلسلة من ورش العمل المحلية والدولية والفعاليات السينمائية، وتركز المبادرة على التعبير الإبداعي والرسائل الثقافية العميقة، كما تُعد أسلوبًا سينمائيًا يتجاوز الحدود التقليدية للأفلام التجارية، فعلى الصعيد المحلي، أسهمت ورش العمل التي نظمتها الهيئة ضمن المبادرة بمدينة جدة في تطوير مهارات 27 متدربًا، بمشاركة 11 جهة، عبر 10 ورش عمل متنوعة، أما على المستوى الدولي، فقد نظمت الهيئة ورش عمل في العاصمة الألمانية برلين، شارك فيها 11 متدربًا استفادوا من زيارتهم لـ 11 جهة سينمائية، مما أتاح الفرصة لاستكشاف أحدث الاتجاهات السينمائية وتعزيز التفاهم الثقافي والإبداعي في هذا المجال، وتعزيز استدامة السينما الفنية من خلال منصة داعمة للمواهب المحلية وتعزيز التعاون بين صنّاع الأفلام.
تدشين برنامج المخرجين.. بقيادة المخرج العالمي سبايك لي
برنامج المخرجين بقيادة المخرج العالمي سبايك لي
أطلقت معامل البحر الأحمر، أحد البرامج الرائدة لمؤسسة البحر الأحمر السينمائي، "برنامج المخرجين"، كتجربة تعليمية مُكثفة تتضمن ورش عمل وجلسات إرشاد وتوجيه، لصقل المواهب السينمائية الصاعدة، واكتشاف فنون الإخراج تحت توجيه أحد أبرز الأصوات السينمائية تأثيرًا في العالم، حيث تولى قيادة النسخة الافتتاحية من البرنامج المخرج العالمي الشهير "سبايك لي"، لمشاركة خبرته السينمائية الطويلة مع الجيل الجديد من المبدعين، ويأتي برنامج المخرجين ليعكس مساعي معامل البحر الأحمر الرامية للارتقاء بالصناعة السينمائية، عبر مد الجسور بين المواهب السينمائية الصاعدة، وخبراء الصناعة العالمية، لصقل مهاراتهم الفنية، وتمكينهم من سرد قصصهم الآسرة.
استقبال طلبات الأفلام السينمائية للمشاركة في الدورة الخامسة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي
برنامج صناع الأفلام
كشف مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي منذ عدة أيام عن فتح باب التقديم للأفلام السينمائية للمشاركة في الدورة الخامسة من المهرجان، المزمع إقامتها من 4 إلى 13 ديسمبر 2025م، في مقر المهرجان النابض بالحياة "البلد" جدة التاريخية، حيث تأتي الدورة الخامسة من المهرجان امتدادًا لمسيرة زاخرة بالإنجازات، مرسّخًا مكانته خلال الأعوام الماضية، كمنصة رائدة تحتفي بالسينما وصُنّاعها من مختلف الثقافات والبلدان، فيما كشف المهرجان عن تطلعه بشوق لاستقبال المشاريع السينمائية المميزة والفريدة، كجزء من مهمته الرامية للاحتفاء بالصناعة السينمائية محليًا ودوليًا، حيث يمكن لصُنّاع الأفلام تقديم طلباتهم اليوم ضمن الأقسام السينمائية التالية: "مسابقة البحر الأحمر للأفلام الطويلة" و"مسابقة البحر الأحمر للأفلام القصيرة"، بالإضافة إلى قسم "سينما السعودية الجديدة" المعني بتسليط الضوء على أبرز المواهب والإبداعات السينمائية لصانعي الأفلام السعوديين.
هيئة الأفلام.. وإبراز المواهب الوطنية على الساحة الدولية
برنامج كادر لدعم صناع الأفلام المحترفين والممارسين
تواصل هيئة الأفلام حضورها الدولي، بهدف دعم المواهب الوطنية، وتعزيز الوعي بالإبداع السينمائي السعودي على المستوى الدولي، بالإضافة إلى فتح آفاق التعاون وتبادل الخبرات بين مختلف الثقافات، ومن أحدث هذه المجهودات تنظيم الهيئة حاليا لفعالية "ليالي الفيلم السعودي" وعرض أفلام سعودية للمرة الأولى في المكسيك، وكذلك مشاركتها مؤخرا في مهرجان مالمو للسينما العربية، في مدينة مالمو بالسويد، حيث نظمت الهيئة ضمن مشاركتها بالتعاون مع المهرجان جولة في (7) مدن تنتمي لـ (3) دول إسكندنافية لعرض مجموعة من الأفلام السعودية، ضمن فعالية "ليالي عربية"، وتبع عروض الأفلام جلسات حوارية مع صناع الأفلام والمواهب السعودية، بهدف التعريف بالسينما السعودية عالميًا وتسليط الضوء على إمكانات قطاع الأفلام والتطوير المستمر في الصناعة، فيما أثمرت هذه المشاركة عن فوز الفنان السعودي يعقوب الفرحان عن دوره في فيلم "نورة" بجائزة أفضل ممثل في مهرجان مالمو للسينما العربية.
برنامج صناع الأفلام.. رعاية المواهب الوطنية للارتقاء بفنون صناعة الأفلام السعودية
فوز يعقوب الفرحان من المشاركة في مهرجان مالمو الصورة من فيلم العلا
يعد برنامج صناع الأفلام من أبرز البرامج التي تواصل من خلالها هيئة الأفلام جهودها المتنوعة لتعزيز المواهب السعودية في صناعة الأفلام، حيث يفتح البرنامج للهواة والمحترفين آفاقًا جديدة نحو مستقبل سينمائي واعد محليًا وعالميًا، من خلال برنامج تدريبي متكامل يشمل جميع مراحل صناعة الفيلم من مرحلة الفكرة، وحتى التسويق والتوزيع، حيث يتضمن البرنامج عددًا من الورش التدريبية الحضورية والافتراضية بالإضافة إلى الإقامات الفنية والماستر كلاس بالتعاون مع عدد من المعاهد والجامعات العالمية المتخصصة، وعلى أيدي خُبراء وقامات المجال، ليتمكن الجميع من صقل مواهبهم والارتقاء بها إلى مستوى آخر يؤهلهم ليكونوا من صُنّاعه ويكوّنوا المشهد من البداية.
برنامج كادر.. لدعم صناع الأفلام المحترفين والممارسين
تسهم معامل البحر الأحمر في صقل المواهب السينمائية
جاء إطلاق هيئة الأفلام لبرنامج "كادر" في إطار سعيها لاكتشاف ودعم وتطوير المواهب المحلية في قطاع الأفلام، والارتقاء بها إلى مستويات عالمية، وهو برنامج تدريب مهني يهدف إلى تطوير المواهب السعودية في صناعة الأفلام، وتمكين وجودهم ضمن فريق عمل من الخبراء والمختصين، بالتعاون مع أبرز شركات الإنتاج حول العالم وتعزيز فرص مشاركتهم في مشاريع إنتاج سينمائية عالمية، حيث يهدف البرنامج الذي يستهدف صناع الأفلام المحترفين والممارسين، إلى توفير فرص تدريبية بالتعاون مع أبرز شركات الإنتاج العالمية، وتمكين حضور الكوادر الوطنية في السينما العالمية والإقليمية، وكذلك صقل المواهب السعودية وتعزيز تواجدهم في صناعة الأفلام العالمية.
الصور من مواقع وحسابات هيئة الأفلام ومهرجان البحر الأحمر السينمائي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دبي: القرية العالمية تسجّل 10.5 مليون زائر خلال موسمها الـ 29
دبي: القرية العالمية تسجّل 10.5 مليون زائر خلال موسمها الـ 29

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

دبي: القرية العالمية تسجّل 10.5 مليون زائر خلال موسمها الـ 29

القرية العالمية بدبي أعلنت القرية العالمية، المتنزه الثقافي في دبي، عن اختتام موسمها الـ 29 باستقبالها 10.5 مليون زائر طوال الموسم. وحسبما أورد بيان حكومي، فقد احتضنت القرية خلال هذا الموسم، 30 جناحاً مثّلت أكثر من 90 ثقافة حول العالم، حيث عرضت هذه الأجنحة مجموعةً كبيرةً من الحرف اليدوية والفنون التقليدية والنكهات والأطباق المستوحاة من الثقافات المحلية، فيما قدّم أكثر من 400 فنان ما يزيد على 40 ألف من العروض الترفيهية. كما حظي زوار الوجهة بفرصة تجربة أكثر من 200 من الوجهات والجولات الترفيهية والألعاب، إلى جانب أكثر من 3500 من المتاجر ومنافذ التسوق، وما يزيد على 250 من خيارات المطاعم وأكشاك المأكولات التي قدمت تشكيلةً من الأطباق من جميع أنحاء العالم. وتزامناً مع استعداداتها لموسمها الـ 30 المرتقب، تواصل القرية العالمية التزامها بالارتقاء بتجارب الضيوف وتوفير مزيدٍ من التجارب الترفيهية للملايين من الزائرين من جميع أنحاء العالم. يُذكر أن الموسم 30 من القرية العاليمة ينطلق خلال الفترة من أكتوبر 2025 ولغاية مايو 2026 في دبي.

مطارات الكلمات
مطارات الكلمات

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

مطارات الكلمات

في منتصف شهر مايو الجاري، أكملت عامًا كاملًا منذ أن بدأت رحلتي مع الكتابة الأسبوعية المتخصصة في مجال الطيران. عامٌ من التحليق بين غيوم الأفكار، ومن الهبوط اللطيف فوق السطور، عام سعيت فيه لأن يكون الطيران أكثر من وسيلة تنقل، بل عوالم تستحق أن تُروى ببساطة، وتُكتب بشغف، وتُقرأ بمحبة. قبل عام، تشرفت بالانضمام إلى «طاقم» عكاظ، الصحيفة التي لم تتنازل يومًا عن مكانتها في صدارة المشهد الصحفي السعودي. ومنذ ذلك الحين، أصبحت المقالة الأسبوعية مسؤولية وعي لا مجرد كلمات تُسطّر، وصارت هذه الزاوية نافذة حرصت أن يرى الناس من خلالها عوالم الطيران بما فيها من جمال وتعقيد، وما يحيط بها من غموض وفضاءات، نافذةٌ تشرح التفاصيل، وتقدّمها بروح الكاتب الذي يعيش النص والصوت. وعلى حد علمي فإن هذه المقالة المتخصصة بالطيران، هي الوحيدة من نوعها في الصحافة الخليجية وربما العربية. أجتهدتُ دائمًا كي لا يكون محتواها تكرارًا لما هو معروف أو اجترارًا لأخبار متاحة، وسعيت أن تمضي بخطٍ مختلف، يجمع التحليل العقلاني البعيد عن المبالغات، والفكر الذي لا يتسوّل الإثارة، وحرصتُ كلّ أسبوع على اختيار الزوايا والاقتراب من الأسئلة التي لا تُطرح كثيراً، ومحاولة إضاءة الكواليس التي لا يراها الجمهور، والقضايا التي تمس جوهر الصناعة. كتبت كل مقالة بدهشة طفل يرى الطائرة لأول مرة، وبهدوء خبير طوّحته المطارات. في مقالاتي، كنت أبحث عن القصة قبل الخبر وعن الإنسان بين الأرقام؛ لأن الطيران هو دمعة مودّع، وضحكة عائد، وفي الوقت نفسه رافعة اقتصادية وبوابة استثمار، ومسرح يومي لتفاصيل تشغيلية لا تنتهي. مرّ العام وكأنه رحلة قصيرة لكنها مليئة بالتحديات. كتبت من صالات الانتظار المزدحمة ومن غرف الفنادق البعيدة، ومن مقاعد الطائرات المحلّقة، كتبت من قلب التجربة، لا من أطرافها وأنا الذي أمضيت ثلاثين عامًا في ممرات الطيران بين أصوات الطيارين وشاشات المراقبة وساحات الصحافة، وها أنا أجد نفسي كلما قرأت مقالتي في عكاظ أشعر بأنني أُقلع مع القارئ في فضاء من الكلمات، نتأمل معًا كيف يتقاطع الطيران مع الحياة. ولأن الرحلات لا تنتهي إلا لتبدأ من جديد، سأظل وفيًا للطيران والكتابة، وللقارئ الذي يحوّل كل مقالة إلى مدرج يمتد نحو الأفق. سأواصل بمشيئة الله، بقلبي أولًا، ثم بضمير الكاتب الذي يؤمن أن الكلمات الصادقة قادرة على التحليق. سأكتب ما دامت في السماء سحابة، وعلى الأرض مطار، وفي القلب حنين لا يخبو لرحلة مقبلة. أخبار ذات صلة

فنوننا تصدح عالمياً
فنوننا تصدح عالمياً

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

فنوننا تصدح عالمياً

هل وصل إلى أسماعكم ما تحدثه موسيقانا من وجد وولع في العالم؟ هو سؤال تحفيزي لمتابعة ما يحدث في العالم من قوى ناعمة تصدرها بلادنا كوجود إنساني موغل في الزمن، الإيغال مقترن بوجود الإنسان زمانياً ومكانياً.. وآخر حضور لفنوننا الموسيقية هو ما حدث في مدينة (سدني).. نعم، جاء زمن لم يكن لدينا فرقة موسيقية، تستطيع المراهنة على أدائها في المحافل الدولية، نعم كان لدينا فنانون رائعون، إلا أن الظرف الاجتماعي قلص من اندماجهم في المشاركة الجادة، ذلك التجمد الاجتماعي سحب اهتمام مبدعين كثر من مواصلة الإبداع الخاص بهم، ففضلوا الابتعاد عن (وجع الرأس) الذي يأتي من قبل بعض أفراد المجتمع لوماً وتحريماً لمن يشارك غناء أو موسيقى، هذا الموقف الاجتماعي أدى إلى ضياع كثير من المواهب، وتبقى القلة كمحافظين للإرث الغنائي مع الإسهام في تطويره.. ومع ظهور هيئة الثقافة واهتمامها بهذا الجانب، مكننا من إظهار تفاخرنا بوجود الأوركسترا والكورال الوطني السعودي من خلال فرقة موسيقية وطنية. هذه الفرقة تجوب عواصم العالم وتحصد الإعجاب بما تقدم من إرثنا الغنائي والموسيقي والأدائي. وقد دأب المسؤولون على اجتماع هيئتي الموسيقى والمسرح والفنون الأدائية على تقديم الإرث الحقيقي من تراثنا الغنائي جنباً إلى جنب.. ولكون الموسيقى إرث إنساني تخاطب الوجدان، وحضورها في أي مكان هو تأكيد على اللغة الموحدة بين شعوب العالم، تلك اللغة التي يستوعبها الإنسان في أي جهة كانت، فشاركت هذه الموسيقى السعودية في باريس، والمكسيك، ونيويورك، وآخر ظهور فاخر لهذه الهيئة الموسيقية ما حدث في مدينة (سدني) بأستراليا.. وحضورنا في أي مسرح غنائي ندمج بين فنانينا وفناني البلد المضيف لأداء ألحاننا المحلية، لذا شارك كبار الموسيقيين العالميين في عزف الفنون السعودية كالمجرور والخبيتي والسامري والمزمار، ودمج العازفين السعوديين مع عازفي البلد المستضيف لخلق تناغم موسيقي إنساني رائع. هذا المجهود الموسيقي الكبير بحاجة إلى الإشادة لفنانينا المشاركين في كل محفل وإبراز طاقتهم من خلال إعلام يواكب ما يحدثه ويقدمه فنانونا الشباب من روائع فنية جدير بها أن تتصدر وسائل الإعلام المحلية على الأقل.. ومن الأمور التي يستوجب على الإعلام فعله تقديم أولئك الفنانين في برامج فنية كإشادة لما يتم تقديمه على المسارح العالمية. وما تشاهده العين تعجز الكتابة عن تجسيد ما كان حادثاً على المسرح، عشرات الشباب والشابات في تناغم موسيقي آخاذ يسلب الدهشة والفرحة معا. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store