
ترامب: تدخلنا أنقذ لوس أنجلوس من الاحتراق.. والحرس الوطني باقٍ حتى زوال الخطر
مباشر: قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، إن ولاية كاليفورنيا، وخاصة مدينة لوس أنجلوس، شهدت حالة من التخريب والتدمير خلال أعمال الشغب، مؤكدًا أن التدخل الفوري كان ضروريًا لوقف الفوضى.
وأضاف ترامب في تصريحات له، اليوم الثلاثاء، أن لوس أنجلوس كانت على وشك الاحتراق بالكامل لولا تدخل السلطات الفيدرالية، معتبرًا أن قوات الشرطة المحلية فشلت في السيطرة على الأوضاع.
وأشار إلى أن قرار إرسال قوات مشاة البحرية إلى المدينة جاء بهدف دعم الأمن واستعادة النظام، مؤكدًا أن قوات الحرس الوطني ستظل منتشرة في لوس أنجلوس حتى انتهاء التهديدات وضمان استقرار الوضع.
حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاقتصادية
منذ 42 دقائق
- الاقتصادية
النفط عند أعلى مستوى في شهرين وسط مخاوف تصاعد التوتر بين أمريكا وإيران
ارتفعت أسعار النفط اليوم الخميس إلى أعلى مستوياتها في شهرين بعد أن قال الرئيس الأمريكي إنه يجري إجلاء أمريكيين من الشرق الأوسط، ما أثار مخاوف من أن يؤدي تصاعد التوتر مع إيران إلى اضطراب الإمدادات. العقود الآجلة لخام برنت ارتفعت 0.2% إلى 69.92 دولار للبرميل بحلول الساعة 03:00 صباحا بتوقيت جرينتش، فيما زاد خام تكساس 0.3% إلى 68.37 دولار، وقفز الخامان أمس الأربعاء بأكثر من 4% إلى أعلى مستوياتهما منذ أوائل أبريل. قال ترمب أمس الأربعاء، إنه سيجري إجلاء أمريكيين من الشرق الأوسط لأنه "قد يكون مكانا خطيرا"، وأضاف أن أمريكا لن تسمح لإيران بامتلاك سلاح نووي، وكانت "رويترز" قد نقلت في وقت سابق من أمس الأربعاء عن مصادر أمريكية وعراقية أن واشنطن تستعد لإخلاء جزئي لسفارتها في بغداد وستسمح لأسر العسكريين الأمريكيين بمغادرة مناطق في الشرق الأوسط بسبب المخاطر الأمنية المتزايدة في المنطقة. والعراق هو ثاني أكبر منتج للخام في منظمة أوبك بعد السعودية، وقال مسؤول أمريكي إن أسر العسكريين قد يغادرون البحرين أيضا، في غضون ذلك، قال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده إن طهران ستضرب القواعد الأمريكية في المنطقة إذا انهارت المحادثات النووية واندلع صراع مع واشنطن. وقد هدد ترامب مرارا بقصف إيران إذا لم يتم التوصل لاتفاق نووي جديد. وأدى التفاؤل بشأن اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين، والذي يمكن أن يعزز الطلب على الطاقة في أكبر اقتصادين في العالم، إلى تقديم بعض الدعم لأسعار النفط.


الشرق السعودية
منذ 44 دقائق
- الشرق السعودية
المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران.. جولة مرتقبة الأحد وتأهب لخيار عسكري
تسود حالة من التوتر بين الولايات المتحدة وإيران في ظل حديث عن جولة جديدة، مرتقبة الأحد، في المفاوضات المتعلقة ببرنامج طهران النووي، وتحركات إقليمية ودولية تشير إلى تأهب عسكري، توجت بإعلان الرئيس الأميركي دونالد ترمب أن الشرق الأوسط "قد يكون مكاناً خطيراً"، تعليقاُ على إجلاء موظفين من سفارات وقنصليات أميركية بالمنطقة. وقال مسؤول أميركي إن المبعوث الرئاسي الخاص ستيف ويتكوف سيلتقي وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في مسقط، الأحد، لمناقشة رد طهران على مقترح الولايات المتحدة بشأن التوصل لاتفاق نووي، وذلك وسط تأهب أمني أميركي. وشدد ويتكوف، خلال تصريحات صحافية الأربعاء، على أنه "لا يجب السماح لإيران لا بالتخصيب ولا بتطوير قدرات نووية"، معتبراً أن وجود طهران كدولة نووية "يمثل تهديداً وجودياً لإسرائيل"، وتابع: "كما تمثل ترسانة إيران الصاروخية التهديد نفسه". وأضاف المبعوث الرئاسي الأميركي أن "هذا التهديد الإيراني وجودي أيضاً للولايات المتحدة ودول الخليج"، مشدداً على أنه "يجب أن نكون مصممين وموحدين في هذا الهدف بعدم السماح بتحقيق طموح طهران مهما كان الثمن". تأهب أمني وتتزامن تصريحات ويتكوف مع تأكيد الرئيس الأميركي دونالد ترمب إجلاء موظفين أميركيين من الشرق الأوسط "لأنه قد يكون مكاناً خطيراً"، مشدداً على أن إيران لا تستطيع امتلاك سلاح نووي، وأن الولايات المتحدة لن تسمح لها بذلك. ولاحقاً قالت وزارة الخارجية الأميركية، إنها وجهت بمغادرة موظفي الحكومة الأميركية غير الأساسيين من المنطقة بسبب تصاعد التوترات الإقليمية، وجددت تحذيرات السفر إلى العراق على المستوى الرابع والتي تعني "لا تسافر". وذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الولايات المتحدة في حالة "تأهب قصوى" تحسباً لضربة إسرائيلية محتملة ضد إيران، إذ سمحت وزارة الخارجية بإجلاء بعض موظفيها في العراق، فيما منحت وزارة الدفاع "البنتاجون" الضوء الأخضر لمغادرة عائلات العسكريين من قواعد متعددة في الشرق الأوسط. وتأتي هذه الإجراءات الأمنية المشددة في وقت تتضاءل فيه آمال ترمب بشأن إمكانية التوصل إلى اتفاق مع إيران يقيّد برنامجها النووي ويمنع اندلاع مواجهة عسكرية كارثية جديدة في المنطقة. اتفاق متعثر وتشكل قضية تخصيب اليورانيوم، نقطة خلاف رئيسية بين إيران والولايات المتحدة في المفاوضات النووية بين البلدين بوساطة سلطنة عمان، إذ تعتبر القوى الغربية التخصيب سبيلاً محتملاً لتطوير سلاح نووي بينما تصر طهران على أن برنامجها النووي مخصص للأغراض المدنية فقط. وقدّم وزير الخارجية العماني بدر البوسعيدي لإيران، في نهاية مايو الماضي، المقترح الأميركي بشأن إطار اتفاق نووي جديد، خلال زيارة قصيرة إلى طهران. وقال البيت الأبيض حينها، إن "من مصلحة إيران قبول العرض". وقال المتحدث باسم الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، الاثنين، إن طهران ستقدم مقترحاً جديداً في المفاوضات النووية مع الولايات المتحدة عبر سلطنة عُمان في وقت قريب، رداً على مقترح أميركي اعتبرته طهران "غير مقبول". ونقلت وكالة "مهر" الإيرانية للأنباء عن بقائي، تأكيده أن "تخصيب اليورانيوم صناعة وطنية نشأت بناءً على احتياجات طهران عبر عقود من الممارسة العملية، وليس لأي دولة الحق في التعليق أو إصدار تصريح بشأن حق مُعترف به بالكامل وفقاً للوثائق الدولية". تهديد إيراني وقال قائد الحرس الثوري الإيراني حسين سلامي، الخميس، إن القوات البحرية للحرس الثوري "جاهزة تماماً للرد على أي تهديد وأي سيناريو"، بحسب وكالة الأنباء الإيرانية "إرنا". وأضاف سلامي خلال زيارته الوحدات البحرية في مضيق هرمز والسفن الحربية: "نحن جادون في الدفاع عن مصالحنا الإقليمية والبحرية". وسبق أن قال وزير الدفاع الإيراني عزيز نصير زاده، الأربعاء، إنه إذا فشلت المفاوضات النووية واندلع صراع مع الولايات المتحدة، فإن إيران ستضرب القواعد الأميركية في المنطقة. وأضاف نصير زاده في مؤتمر صحافي: "بعض المسؤولين على الجانب الآخر يهددون بعمل عسكري إذا لم تؤت المفاوضات ثمارها.. إذا فُرض علينا الصراع فجميع القواعد الأميركية في نطاقنا، وسنستهدفها بقوة في الدول المضيفة". وجاء الوعيد الإيراني قبل أيام من انطلاق الجولة السادسة من المحادثات النووية بين إيران والولايات المتحدة، حيث عقد البلدان 5 جولات من المحادثات النووية منذ 12 أبريل الماضي، وهو أعلى مستوى اتصال بين البلدين منذ انسحاب واشنطن من الاتفاق النووي المبرم في عام 2015.

العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
ترامب يبدي استعداداً لتمديد مهلة المحادثات التجارية
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه سيكون على استعداد لتمديد مهلة تنتهي في الثامن من يوليو/ تموز لاستكمال المحادثات التجارية مع الدول قبل سريان رسوم جمركية أميركية أعلى، لكنه لا يعتقد أن ذلك سيكون ضرورياً. وذكر ترامب للصحفيين أمس الأربعاء أن المفاوضات التجارية تتواصل مع نحو 15 دولة من بينها كوريا الجنوبية واليابان إلى جانب الاتحاد الأوروبي. وقال إن الولايات المتحدة سترسل خطابات في غضون أسبوع أو أسبوعين تحدد فيها شروط الصفقات التجارية إلى عشرات الدول الأخرى، والتي يمكنها أن تقبلها أو ترفضها. وكان ترامب قد صرح أمس بأن الصين ستقوم بتوريد العناصر الأرضية النادرة إلى الولايات المتحدة مقدمًا، وذلك في إطار اتفاق تجاري بين البلدين. ووصف ترامب، في منشور على منصة "تروث سوشال"، العلاقة بين أكبر اقتصادين في العالم بأنها "ممتازة"، مضيفًا: "سنحصل على رسوم جمركية إجمالية بنسبة 55%، بينما ستحصل الصين على 10% فقط". وأشار إلى أن الصين ستقوم بتوريد المعادن النادرة و"أي من العناصر الأرضية النادرة الضرورية" مقدمًا، في حين ستقدم الولايات المتحدة تنازلات معينة، من بينها السماح للطلاب الصينيين بالدراسة في الجامعات والكليات الأميركية. وأوضح الرئيس الأميركي أن الاتفاق لا يزال خاضعًا للموافقة النهائية بينه وبين الرئيس الصيني شي جين بينغ، مؤكداً نيته العمل بشكل وثيق مع شي لفتح السوق الصينية أمام التجارة الأميركية، وواصفًا الأمر بأنه "فوز كبير للبلدين!". وكان ممثلون من الجانبين قد أعلنوا، الثلاثاء، عن التوصل إلى اتفاق تجاري بعد يومين من المحادثات رفيعة المستوى في لندن. وقال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك للصحفيين: "لقد توصلنا إلى إطار عمل لتنفيذ توافق جنيف والمكالمة بين الرئيسين".