logo
«روكس» و«بروج» تستكشفان تطوير «البولي أوليفين» القابلة لإعادة التدوير

«روكس» و«بروج» تستكشفان تطوير «البولي أوليفين» القابلة لإعادة التدوير

صحيفة الخليجمنذ 11 ساعات

أعلنت «روكس موتور»، توقيع اتفاقية تعاون استراتيجي مع شركة «بروج» الرائدة في مجال البتروكيماويات. ويهدف هذا التعاون إلى دفع جهود التطوير والابتكار لقطاع السيارات والتنقل المستدام في دولة الإمارات، من خلال توظيف أحدث ابتكارات منتجات «البولي أوليفين»، بما يُلبي مختلف تطلعات مستخدمي السيارات في منطقة الشرق الأوسط والأسواق العالمية.
وبموجب الاتفاقية، ستعمل «روكس موتور» وشركة «بروج» على استكشاف آفاق تطوير وتطبيق مواد «البولي أوليفين» القابلة لإعادة التدوير، إلى جانب المواد الهندسية المركّبة خفيفة الوزن التي تدخل في صناعة المكونات الداخلية والخارجية للسيارات. وستُسهم هذه المواد في خفض وزن السيارات الكهربائية، وتعزيز كفاءة استهلاك الطاقة وتلبية الطلب المتزايد على حلول التنقّل المستدام محلياً وعالمياً، مع الحفاظ على تجربة أداء عالية والحدّ من الأثر البيئي إلى أدنى قدر ممكن.
وقّع الاتفاقية على هامش «منتدى اصنع في الإمارات 2025» في أبوظبي، كلّ من فينغ يان، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «روكس موتور»، وهزيم سلطان السويدي، الرئيس التنفيذي لشركة «بروج»، بالتزامن مع كشف «روكس موتور» عن رؤيتها الجديدة التي ترفع شعار «نتوسع عالمياً، مدعومون بالطبيعة»، بحضور كل من بدر سليم العلماء، المدير العام لمكتب أبوظبي للاستثمار، وناصر عبد العزيز أحمد، الرئيس التنفيذي لشركة «روكس موتور» في دولة الإمارات.
دفع جهود التطوير
صرّح جارفيس يان، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة «روكس موتور»: «فخورون بتوقيع هذه الاتفاقية الاستراتيجية مع«بروج»، إحدى أبرز الشركات الصناعية في دولة الإمارات وعلى مستوى العالم في إنتاج «البولي أوليفين»، حيث لا تقتصر إسهامات بروج على تعزيز النموّ الصناعي المحلي وحسب، بل تسهم أيضاً في دفع جهود تطوير هذا القطاع عالمياً من خلال الابتكار المستمر. ومن خلال هذا التعاون، سنستفيد من خبرات«بروج»التقنية الواسعة وقدراتها المحلية المتقدمة لتطوير وتطبيق مواد مبتكرة وتقنيات لتخفيف وزن المكوّنات الداخلية والخارجية للسيارات».
خطوة واعدة
ومن جانبه، قال هزيم سلطان السويدي، الرئيس التنفيذي لشركة بروج: «تُمثل شراكتنا مع «روكس موتور»، خطوة واعدة في قطاع السيارات الكهربائية الناشئ في دولة الإمارات، حيث ستوفر«بروج» حلول«البولي أوليفين» المصممة لتحقيق الأداء والاستدامة. ومن خلال مواءمتنا لأهداف مبادرة، اصنع في الإمارات، نفخر بتعزيز التصنيع المحلي والمساهمة في بناء صناعة سيارات أكثر مرونة واستعداداً للمستقبل هنا في دولة الإمارات.
وتنظر«روكس موتور» إلى شراكتها مع «بروج» باعتبارها محطة مهمة ضمن استراتيجيتها لتوسيع إسهاماتها الصناعية والابتكارية على الساحة العالمية لصناعة السيارات، كما تؤكد التزامها طويل الأمد تجاه السوق الإماراتي. وتتماشى هذه الخطوة مع أهداف مبادرة«مشروع 300 مليار»، حيث تُعزز الحضور الإقليمي لشركة«روكس موتور» وتدعم جهود دولة الإمارات لتأسيس منظومة وطنية شاملة ومتقدمة لصناعة السيارات تقوم على الابتكار.
وتواصل شركة«روكس موتور» مساعيها لتقديم حلول تنقّل مبتكرة وفاخرة، بالتوازي مع تركيزها على توسيع حضورها وشبكتها المتنامية من الشركاء المحليين في دولة الإمارات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

سيف بن زايد: الإمارات تقود التحوّل الرقمي الإقليمي
سيف بن زايد: الإمارات تقود التحوّل الرقمي الإقليمي

صحيفة الخليج

timeمنذ 34 دقائق

  • صحيفة الخليج

سيف بن زايد: الإمارات تقود التحوّل الرقمي الإقليمي

افتتح الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الداخلية، أمس، فعاليات مؤتمر ومعرض تكنولوجيات الاقتصاد الرقمي «سيملس الشرق الأوسط 2025»، الذي يُقام في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض من 20 إلى 22 مايو الجاري، برعاية جامعة الدول العربية. وقال سموه: إن الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي يواصل التأكيد على التزام دولة الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحوّلٍ رقمي شامل ومستدام. أضاف الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد عبر منصة «إكس»: «انطلاقاً من الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي، التي أُطلقت في أبوظبي عام 2018 بدعم ورعاية كريمة من سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، واصل الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي ترسيخ هذه الرؤية بإطلاق خطته الاستراتيجية 2025–2030، تأكيداً على التزام دولة الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحوّلٍ رقمي شامل ومستدام». وأضاف سموه: «حظيت هذه الرؤية باعتماد رسمي من جامعة الدول العربية، التي أقرّتها خلال قمة القادة العرب في عام 2022، باعتبارها مبادرة استراتيجية تُسهم في بناء اقتصادٍ رقمي عربي موحّد، يعزز التكامل الإقليمي والتقدم التكنولوجي. وبمشاركات إقليمية ودولية متميزة، ضمّت أكثر من 800 متحدث و750 شركة عارضة، جاء هذا الحدث ليعكس عمق التحوّل الذي تقوده دولة الإمارات نحو ترسيخ مكانتها كمحور دوليّ للتقنيات المتقدمة، وقلب نابض للاقتصاد الرقمي العربي والعالمي. ويُعد هذا الحدث محطة محورية ضمن مسار تنموي متكامل، أرسته رؤية سموه، حيث تُسخَّر التكنولوجيا كأداةٍ للنهضة، ومنصةٍ لصناعة السلام، وجسرٍ للتسامح، ليغدو العالم العربي واحةً للابتكار، ومحوراً فاعلاً في صياغة ملامح اقتصاد المستقبل». ويشهد المؤتمر حضوراً رفيع المستوى من المسؤولين والخبراء وبمشاركات إقليمية ودولية متميزة ضمت أكثر من 800 متحدث و750 شركة عارضة، في خطوة تعكس عمق التحوّل الذي تقوده الإمارات نحو ترسيخ مكانتها كمحور دولي للتقنيات المتقدمة، وقلب نابض للاقتصاد الرقمي العربي والعالمي. وشهد سموه إطلاق الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي خطته الاستراتيجية 2025-2030 في ظل الرعاية السامية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، للرؤية العربية المشتركة للاقتصاد الرقمي وتأكيداً لالتزام الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحول رقمي شامل ومستدام حيث ينعقد المؤتمر ضمن إطار «الرؤية العربية الرقمي»، المبادرة التي أُطلقت من أبوظبي في عام 2018 بدعم ورعاية صاحب السمو، رئيس الدولة، والمعتمدة في قمة القادة العرب في عام 2022. ويعد هذا الحدث الدولي التقني محطة حيوية ضمن مسار تنموي متكامل، حيث تُوظّف التكنولوجيا كأداة للنهضة، ومنصة لصناعة السلام، وجسر للتسامح، لتغدو الإمارات واحة للابتكار، ونقطة ارتكاز في صياغة ملامح اقتصاد المستقبل. وشهد المؤتمر حضور أحمد أبو الغيط، الأمين العام لجامعة الدول العربية، إلى جانب عدد من كبار الشخصيات البارزة مثل الأمير مشعل بن محمد بن سعود بن عبد العزيز آل سعود، والأمير تركي بن خالد بن فيصل آل سعود، وعمر العلماء وزير الذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي، ومحمد بن علي المناعي وزير الاتصالات في قطر، والمهندس عاطف حلمي وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأسبق في مصر، وهاني محمد محمود وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات الأسبق في مصر، إضافة إلى عدد من السفراء العرب المعتمدين لدى الدولة والعديد من الوفود العربية والمسؤولين الحكوميين والخبراء في مجالات الاقتصاد الرقمي. وقام الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان بجولة في المعرض المصاحب للمؤتمر، حيث رافقه أحمد أبو الغيط والوزراء وضيوف المؤتمر، واطلعوا على أحدث الحلول والابتكارات في مجالات المدفوعات الرقمية، والتجارة الإلكترونية، والتجزئة الذكية، والتكنولوجيا المالية، والهوية الرقمية، والخدمات المصرفية واللوجستية. وحظي المعرض بإشادة واسعة من الزوار والمشاركين، الذين أثنوا على المستوى المتميز للتنظيم وجودة الحلول المعروضة، لا سيما من جانب الشركات الناشئة والمؤسسات العالمية، ما يعكس ديناميكية التحول الرقمي وتوجهات السوق نحو الابتكار التقني في مختلف القطاعات الحيوية. وتُقام دورة هذا العام في إطار جهود جامعة الدول العربية والاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي لتسليط الضوء على أهمية التكنولوجيات المتقدمة في دعم منظومات التنمية الاجتماعية والاقتصادية في المنطقة. وألقى الأمين العام لجامعة الدول العربية كلمة في حفل افتتاح المعرض، تقدم فيها بخالص الشكر والتقدير إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على الدعم الكبير للرؤية العربية للاقتصاد الرقمي التي اعتمدها القادة العرب، وأسهمت في إطلاق عدد من المبادرات والاستراتيجيات النوعية من أبرزها الأجندة الرقمية، والاستراتيجية العربية للأمن السيبراني، واستراتيجية الذكاء الاصطناعي. كما أعرب عن الشكر والتقدير لدولة الإمارات على حسن الاستضافة والتنظيم لأعمال هذا المؤتمر، وكذلك على اختيار شعار «مستقبل التجارة الرقمية»، كما تقدم بالشكر إلى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، لرعايته الدائمة لأعمال هذا المؤتمر، ولحرصه على أن يكون ملتقى ومحفلاً لكل العاملين في المجال الرقمي. وقال: «نتابع جميعاً احتدام المنافسة والحرب الاقتصادية بين القوى العالمية في القطاع الرقمي بالذات، الذي صارت شركاته الأعلى عالمياً في القيمة السوقية، وكأن هذا القطاع الذي يرتكز على المعلومات والمعرفة في الأساس قد صار «نفط هذا العصر» الذي نعيش فيه، وكأن الفجوة الرقمية بين الأمم صارت المؤشر الأهم للمقارنة بينها في مضمار التقدم الاقتصادي الشامل. وأكد أن نموذج وتجربة دولة الإمارات يعد مثالاً فريداً يحتذى به، فقد نجحت في ترسيخ مكانتها كقوة محركة في الاقتصاد الرقمي والتحول التكنولوجي العالمي. وأعلن الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي إطلاق خطته الاستراتيجية للفترة 2025-2030، والتي تمثل الإطار المؤسسي الناظم لبرامجه ومبادراته وأنشطته، بهدف توجيه جهوده بشكل أكثر تكاملاً وفاعلية نحو خدمة التحول الرقمي في العالم العربي. وترتكز الاستراتيجية الجديدة على منظومة عمل متكاملة تسعى إلى تطوير البنية التحتية الرقمية، وتنسيق السياسات الإقليمية، ودعم بناء القدرات التقنية، وتحفيز الابتكار في مختلف القطاعات. وأكد الدكتور علي محمد الخوري، مستشار مجلس الوحدة الاقتصادية العربية ورئيس الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي أن هذه الخطة تُعد وثيقة تشغيلية للاتحاد، وتهدف لتفعيل دوره كمؤسسة عربية متخصصة في قيادة مسارات التحول الرقمي في المنطقة، استناداً إلى برامج محددة وأهداف عملية قابلة للقياس والتنفيذ. وتستند الخطة إلى تحديث «الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي» المعتمدة من القمة العربية في الجزائر عام 2022، بما يواكب التحولات التقنية العالمية، ويستجيب للتطورات المتسارعة في مجالات الذكاء الاصطناعي، والبيانات الضخمة، والحوسبة السحابية، والتقنيات الناشئة. وتُواصل الخطة العمل على تفعيل الجائزة العربية للاقتصاد الرقمي، بوصفها إحدى أدوات تشجيع المبادرات الابتكارية والمشاريع ذات الأثر الإقليمي. كما أعلن الاتحاد توقيع شراكة استراتيجية مع جمهورية الصين الشعبية، لدعم تنفيذ مشاريع ومبادرات الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي، وأكد الاتحاد أن هذه الاتفاقية لا تقتصر على الشراكة الثنائية بين الجانبين، بل تمثل خطوة استراتيجية نحو بناء نموذج إقليمي للتعاون الصناعي والتجاري الرقمي، يدعم التكامل العربي في مجالات الإنتاج الصناعي الذكي، والتصنيع المتقدم، وسلاسل القيمة الصناعية. وتتضمن الاتفاقية إطلاق مشاريع صناعية وتجارية مشتركة، إلى جانب برامج تدريب وتأهيل تستهدف تمكين الشباب العربي بالمهارات التقنية والمعرفية المطلوبة في سوق العمل الصناعي الجديد. وتُعد دولة الإمارات نقطة انطلاق مركزية لهذه المشاريع، بفضل ما تتمتع به من بنية تحتية رقمية متطورة، وبيئة تشريعية مرنة، ودور ريادي كمركز إقليمي للتقنية والابتكار وريادة الأعمال. وأوضح الدكتور الخوري أن هذه الشراكة تعكس التزام الاتحاد بدفع مسيرة الاقتصاد الرقمي العربي من خلال تحالفات دولية فاعلة تركز على نقل المعرفة وتشجيع الاستثمارات المشتركة، مشيراً إلى أن الإمارات ستكون منصة للابتكار والتجريب ونقطة انطلاق نحو توسيع نطاق الاستفادة إلى باقي الدول العربية. وأضاف أن التعاون مع الصين يشكل تحولاً نوعياً في مسار التكامل الرقمي العربي. وفي كلمته في حفل افتتاح «سيملس الشرق الأوسط 2025» قال تشن جيه نائب عمدة بلدية غوانزو وعضو اللجنة الدائمة للجنة الحزب الحاكم الصيني، يسعدني كثيراً أن ألتقي بكم هنا في دبي، جوهرة الصحراء المتألقة، نيابة عن دولتي، ويشرّفني أن أحيي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، صاحب رؤية الاقتصاد الرقمي العربي التي أنارت الطريق لنهضة تكنولوجية متجذّرة تنبع من التراث والحداثة. وفي حفل رسمي ضمن فعاليات مؤتمر «سيملس الشرق الأوسط 2025»، كرّم الأمين العام لجامعة الدول العربية الفائزين بالجائزة العربية للاقتصاد الرقمي في نسختها الثانية، والتي تُمنح تقديراً لأبرز المبادرات والشخصيات الأكثر تأثيراً في مسيرة التحول الرقمي والابتكار التكنولوجي في العالم العربي. (وام)

استعراض مميزات تطبيق «Edits» خلال فعالية لـ «ميتا» في مقر المؤثرين
استعراض مميزات تطبيق «Edits» خلال فعالية لـ «ميتا» في مقر المؤثرين

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

استعراض مميزات تطبيق «Edits» خلال فعالية لـ «ميتا» في مقر المؤثرين

والمشرف على استراتيجية طرح منتجات الشركة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عرضاً توضيحياً حول التطبيق الجديد، وطريقة استخدامه بفعالية، والفوائد التي يجنيها صناع المحتوى والمؤثرون من خلاله.

دبي تحتضن أكبر مركز بالعالم لتقديم طلبات الحصول على التأشيرة
دبي تحتضن أكبر مركز بالعالم لتقديم طلبات الحصول على التأشيرة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

دبي تحتضن أكبر مركز بالعالم لتقديم طلبات الحصول على التأشيرة

والفريق محمد أحمد المرّي، المدير العام للإدارة العامة للهوية وشؤون الأجانب في دبي، وزوبين كركاريا، المؤسس والرئيس التنفيذي لمجموعة «في إف إس جلوبال». وندرك جيداً مدى أهمية تسهيل الحصول على التأشيرات كعامل أساسي في استقطاب المواهب، وتطوير السياحة، وتعزيز الشراكات الدولية، إذ تعد جميعها ركائز أساسية لاستراتيجيتنا الرامية إلى ترسيخ مكانة دبي حلقة وصل تربط مدن العالم، وأكثرها جاهزية للمستقبل». وترسيخ نموذج متفرد في تقديم الخدمات الحكومية بكفاءة وجودة عاليتين. إننا نؤمن بأن التطوير المستمر ليس خياراً، بل هو التزام بمستقبل أكثر ازدهاراً». شهدنا على مدار العشرين عاماً الماضية النمو والتطور اللافت لدولة الإمارات، لتصبح مركزاً عالمياً بارزاً في مجال الأعمال والريادة الفكرية والتكنولوجيا والابتكار». وتزويدهم بتجربة تقديم طلبات التأشيرة فائقة الجودة، ومن خلال التعاون المثمر مع المبدعين ورواد الأعمال والفنانين الإماراتيين يجسد المركز ويعكس الثراء الثقافي لدولتنا التي نفخر بأن تكون المركز العالمي لعملياتنا». حيث تمتد مساحته المركز إلى نحو 150,000 قدم مربعة، ويتمتع بقدرة استيعابية تصل إلى 10,000 طلب تأشيرة يومياً - وهي طاقة استيعابية تعد الأعلى في أي مركز – ويعمل فيه فريق مؤهل ومتنوع يضم أكثر من 400 خبير مدرب من أكثر من 25 جنسية. ويعد المركز واحداً من المراكز القليلة عالمياً، من بينها مركزان في دولة الإمارات، الذي يقدم خدمة الصالة البلاتينية «بلاتينيوم لاونج»، والتي تشمل خدمة نقل بسيارة خاصة، ومساعدة متكاملة في إتمام الطلب ضمن أجواء هادئة وعصرية. وإلى جانب ذلك يوجد مركز للرقمنة يتولى تحويل الوثائق الورقية إلى سجلات رقمية آمنة، بالإضافة إلى مركز المرونة العالمي (GRC)، الذي يضمن استمرار العمليات على مدار الساعة، وحماية البيانات، واستمرارية الخدمة لجميع الشركاء من الحكومات. ويعمل هذا النظام الذكي، جنباً إلى جنب مع الشاشات الإلكترونية والتحديثات عبر الهاتف المحمول، على تقليل أوقات الانتظار وتحسين تدفق المتقدمين - حتى في أوقات الذروة، ومن خلال الجمع بين الابتكار والخبرة البشرية يعيد المركز تصور عملية طلب التأشيرة كونها عملية سلسة وشفافة وفعالة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store