
الإسماعيلي يتعرض لإيقاف قيد جديد بتاريخ اليوم في فيفا
قرر الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا" إيقاف القيد للنادى الإسماعيلى مجددا بعد ظهور قضية جديدة بتاريخ اليوم 13 يونيو على السيستم الخاص بالأندية الموقوفة، بسبب قضايا اللاعبين والمدربين.
وأصبح الإسماعيلى ممنوعاً القيد بسبب 3 قضايا، بجانب وقف فترتين بشكل تأديبى لكثرة الشكاوى التي وصلت الفيفا من اللاعبين والمدربين ضد الدراويش.
وينتظر مسئولو نادى الإسماعيلى رد الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا"، على الطعن الذى قدمه على قراره بوقف القيد لمدة فترتين لكثرة الشكاوى التي وصلت الفيفا من اللاعبين والمدربين ضد الدراويش.
ويأمل مسئولو الإسماعيلى إيقاف هذا القرار أو إلغائه قبل بدء فترة انتقالات اللاعبين الجدد، حيث إن الإدارة القانونية تتابع الملف عن كثب، وسيتم حسمه خلال الأيام القادمة.
وكان النادى الإسماعيلى أصدر بيانا يوضح اتخاذه الإجراءات القانونية العاجلة اللازمة للطعن على قرار الاتحاد الدولى بوقف القيد لمدة فترتين لكثرة الشكاوى التي وصلت الفيفا من اللاعبين والمدربين ضد الدراويش.
وجاء بيان الإسماعيلى كالتالى..
يعرب النادي الإسماعيلي عن أسفه واندهاشه من قرار لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، الصادر بتاريخ أمس، والذي يقضي بفرض عقوبة وقف القيد لفترتي تسجيل على النادي، إلى جانب غرامة مالية قدرها 10000 فرنك سويسري بدعوى مخالفة قرار سابق بشأن حظر القيد خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية.
وشمل القرار أيضًا غرامة مالية على الاتحاد المصري لكرة القدم للسبب ذاته، مع تعليق تنفيذ هذه العقوبة في الوقت الراهن.
ويؤكد النادي أنه بدأ على الفور اتخاذ الإجراءات القانونية العاجلة اللازمة للطعن على القرار، إما لإلغائه أو لوقف تنفيذه مؤقتًا قبل بدء فترة انتقالات اللاعبين الجدد، حيث إن الإدارة القانونية تتابع الملف عن كثب، وسيتم حسمه خلال الأيام القادمة.
ويطمئن النادي الإسماعيلي جماهيره بأن الإدارة تبذل كل الجهود للحفاظ على حقوق النادي ومصالحه والانتهاء من هذا الملف في الوقت المناسب.
وأصدر الاتحاد الدولى لكرة القدم عقوبة جديدة 11 يونيو، بإيقاف القيد مجددا على النادي لمدة فترتين، تبدأ من الانتقالات الصيفية المقبلة.
جدير بالذكر أن هذه العقوبة ليست المرة الأولى التي يتعرض فيها الإسماعيلي، فقد سبق للفيفا أن قرر إيقاف القيد على النادي لمدة فترتين لنفس السبب التأديبي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الجمهورية
منذ 38 دقائق
- الجمهورية
الدارويش في خطر.. الفيفا يفرض عقوبة جديدة على الإسماعيلي
وتأتي الازمة الجديدة، بعد فرض الاتحاد الدولي لكرة القدم " الفيفا"، ايقاف جديد علي قيد اللاعبين الجدد بالنادي وذلك لاجل غير مسمي وذلك اثر شكوي جديدة ضد الاسماعيلي بشأن مستحقات مالية متأخرة للاعبين ومدربين سابقين بالنادي. وبلغت عدد الشكاوي المقدمة ضد النادي الاسماعيلي لدي الفيفا حتي الان، 4 شكاوي ثلاثة منها تتمثل عقوبتها في ايقاف القيد لاجل غير مسمي واخري تتمثل في ايقاف القيد لفترتي انتقال وبالتالي منع النادي من تسجيل اي لاعبين جدد الا بعد تسوية تلك الشكاوي وسداد المستحقات المالية المتأخرة علي النادي. وجاءت تلك الازمة، في الوقت الذي كان يعاني فيه مجلس الاسماعيلي لحل الشكاوي السابقة واخرها والتي ادت الي ايقاف القيد فترتين وتغريم النادي 10 الاف فرنك من قبل لجنة الانضباط بالاتحاد الدولي بداع مخالفة قرار حظر القيد في فترة الانتقالات الشتوية السابقة وهو ما دعا مسئولو النادي للتحرك واتخاذ الاجراءات القانونية تجاه القرار من خلال تقديم طعن عليه حتي يتمكن النادي من القيد في الانتقالات الصيفية المقبلة. وبات علي مجلس الاسماعيلي ، أن يسابق الزمن من أجل انهاء تلك ال قضايا سريعا سواء بالحل الودي مع اصحابها او البحث عن طريقة للسداد عبر الاتحاد الدولي لكرة القدم " الفيفا"حتي تتمكن الادارة من التركيز في كيفية تدعيم صفوف الدراويش قبل انطلاق الموسم الجديد والفريق يحتاج الي دعم عاجل حتي لا يتكرر ما حدث في الموسم المنتهي مؤخرا في الموسم المقبل ايضا، خاصة وان ذلك لا يتناسب النادي، صاحب التاريخ العريق واحد اقطاب الكرة المصرية.


مستقبل وطن
منذ ساعة واحدة
- مستقبل وطن
إنفانتينو: قيمة كل مباراة في مونديال الأندية تساوي 30 مليون دولار
أكد جياني إنفانتينو، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أن بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد بمشاركة 32 فريقاً ستحقق نقلة نوعية في تطوير اللعبة عالمياً، سواء على صعيد المنافسة أو العوائد الاقتصادية، مشيراً إلى أن قيمة كل مباراة ستصل إلى 30 مليون دولار من إجمالي إيرادات متوقعة تبلغ ملياري دولار. وقال إنفانتينو، في تصريحات لمنصة "دازن" العالمية: "هدفنا من تنظيم البطولة بهذا الشكل هو إلهام الشباب في مختلف أنحاء العالم، وتحفيز الاستثمارات في كرة القدم على مستوى الأندية، وخلق المزيد من الفرص للاعبين الذين قد لا تتاح لهم فرصة المشاركة مع منتخبات بلادهم في كأس العالم". وأضاف رئيس الفيفا: "عندما كنت أشرف على الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، كنت أرى أن الأندية غير الأوروبية لا تجد المسرح المناسب لاستعراض قدراتها الحقيقية، ولذلك نريد من خلال هذه البطولة تطوير كرة قدم الأندية، التي تمثل 80% من نشاط اللعبة عالمياً، عبر منح الفرصة لجميع الأندية التي تستثمر في اكتشاف وتطوير المواهب". وأشار إنفانتينو إلى أن البطولة الجديدة ستشهد مشاركة أندية من 20 دولة تمثل الاتحادات القارية الستة، وسيتواجد بها لاعبون من 81 دولة مختلفة، موضحاً: "هذه البطولة تمنح اللاعبين حول العالم فرصة التواجد في بطولة عالمية حتى وإن لم يشاركوا مع منتخبات بلادهم في كأس العالم". واستشهد رئيس الفيفا بالنجم الليبيري جورج وايا، اللاعب الأفريقي الوحيد المتوج بجائزة الكرة الذهبية، قائلاً: "رغم تاريخه الكبير، لم يسبق لوايا أن شارك في كأس العالم مع منتخب بلاده، ولو كانت بطولة كأس العالم للأندية بهذا النظام قائمة حينها، لشارك بالتأكيد في نسخها". وتابع إنفانتينو حديثه قائلاً: "نريد أن نجعل من كرة قدم الأندية رياضة عالمية بحق، بدلاً من اقتصار النخبة على عدد محدود من الأندية والدول، ونمنح الأمل لأندية مثل ماميلودي صنداونز من جنوب أفريقيا، وأولسان الكوري الجنوبي، وأوكلاند سيتي من نيوزيلندا". وفيما يخص الجانب الاقتصادي، قال إنفانتينو: "كل مباراة من مباريات البطولة ستبلغ قيمتها 30 مليون دولار من أصل إيرادات إجمالية تصل إلى ملياري دولار. لا توجد بطولة أندية أخرى في العالم تحقق هذا الرقم للمباراة الواحدة، لكننا حرصنا في الوقت ذاته على ألا تكون هذه العوائد على حساب تجربة المشجعين". وأشاد رئيس الفيفا بالصفقة التاريخية مع منصة الترفيه الرياضي العالمية "دازن"، التي ستقوم ببث جميع مباريات البطولة الـ63 بشكل مباشر ومجاني حول العالم. يذكر أن بطولة كأس العالم للأندية بنظامها الجديد ستقام للمرة الأولى في الولايات المتحدة الأمريكية خلال الفترة من 15 يونيو وحتى 14 يوليو 2025.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
قائمة المتوجين ببطولة كأس العالم للأندية قبل انطلاق النسخة الجديدة.. «الريال الأول»
منذ انطلاق بطولة كأس العالم للأندية، برزت مجموعة من الأندية التي فرضت هيمنتها وكتبت أسماءها في سجلات المجد، حيث يتصدر نادي ريال مدريد الإسباني قائمة الأندية الأكثر فوزًا بالبطولة، حيث توج باللقب خمس مرات أعوام 2014 و2016 و2017 و2018 و2022. يأتي بعده نادي برشلونة الإسباني بثلاثة ألقاب، ثم أندية مثل بايرن ميونيخ الألماني، كورينثيانز البرازيلي، ميلان الإيطالي، وإنتر ميلان، ولكل منها لقب واحد أو اثنين.من حيث التوزيع القاري، تهيمن أندية أوروبا على سجل البطولات، حيث حققت فرق القارة العجوز أكثر من 15 لقبًا منذ انطلاق البطولة بنظامها الحالي. تليها أندية أمريكا الجنوبية التي حصدت عددًا أقل من الألقاب، أبرزها من خلال أندية مثل كورينثيانز، ساو باولو وإنترناسيونال من البرازيل. أما أندية آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية وأوقيانوسيا، فرغم مشاركاتها المستمرة، فإنها لم تنجح بعد في تحقيق اللقب، لكنها وصلت إلى أدوار متقدمة في بعض النسخ، مما يعكس تطور مستوى التنافس في تلك القارات.مع النظام الجديد بمشاركة 32 ناديًا، تتطلع الأندية من خارج أوروبا وأمريكا الجنوبية لكسر هيمنة الكبار وكتابة فصل جديد في تاريخ البطولة، وهو ما قد يعزز مكانة الأندية من آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية في السنوات المقبلة.ويتسائل متابعو كرة القدم حول العالم عن الفرق بين بطولة الإنتركونتيننتال وكأس العالم للأنديةوذلك مع انطلاق النسخة الجديدة من كأس العالم للأندية بنظامها الجديد في نسخته الأولى بمشاركة 32 فريقا بالولايات المتحدة الأمريكية وبحضور النادي الأهليتاريخ البطولةظهرت فكرة إقامة بطولة عالمية تجمع الأندية الأبطال من مختلف القارات في أوائل التسعينيات من القرن الماضي، استجابة لرغبة متزايدة في تحديد بطل العالم الحقيقي على مستوى الأندية، على غرار كأس العالم للمنتخبات.قبل ذلك، كانت بطولة الإنتركونتيننتال التي جمعت بطل أوروبا وبطل أمريكا الجنوبية تُعتبر المباراة الأشهر بين الأندية من الناحية الرمزية، لكنها لم تكن تحت إشراف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، ولم تحظَ بالصفة الرسمية العالمية.في عام 2000، نظم الفيفا النسخة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية في البرازيل بمشاركة ثمانية فرق من مختلف القارات. شهدت هذه النسخة حضور أندية شهيرة مثل ريال مدريد الإسباني ومانشستر يونايتد الإنجليزي، إلى جانب أندية من أمريكا الجنوبية وآسيا وإفريقيا. توج نادي كورينثيانز البرازيلي باللقب، لكن البطولة توقفت بعدها بسبب مشكلات مالية وتنظيمية، ولم تُستأنف إلا بعد خمس سنوات.في عام 2005، استؤنفت البطولة بشكل سنوي وبنظام أكثر استقرارًا. اعتمد الفيفا على نظام يضم أبطال القارات الست، إلى جانب ممثل الدولة المضيفة، ليكون العدد الإجمالي للفرق سبعة. خلال هذه الفترة، برزت الهيمنة الأوروبية بشكل واضح، إذ سيطرت الأندية الأوروبية على غالبية الألقاب، خاصة أندية مثل ريال مدريد وبرشلونة الإسبانيين، وتشيلسي وليفربول الإنجليزيين، وبايرن ميونيخ الألماني.رغم استمرار إقامة البطولة سنويًا، لم تسلم من الانتقادات. فقد رأى كثيرون أن هيمنة الفرق الأوروبية، وصغر عدد الفرق المشاركة، وعدم انتظام المنافسة على مدار الموسم، أضعفت من قيمة البطولة على الصعيد الجماهيري والتنافسي. ومع ذلك، ظهرت بعض المفاجآت اللافتة مثل وصول الرجاء البيضاوي المغربي إلى النهائي عام 2013، ثم الهلال السعودي عام 2022، مما ساهم في تعزيز الاهتمام بالبطولة خارج أوروبا وأمريكا الجنوبية.في عام 2023، أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم عن تعديل جذري في نظام البطولة، على أن يبدأ العمل به اعتبارًا من نسخة 2025. سيُقام الحدث مرة واحدة كل أربع سنوات، على غرار كأس العالم للمنتخبات، مع مشاركة 32 ناديًا يمثلون مختلف قارات العالم. من المقرر أن تستضيف الولايات المتحدة النسخة الأولى من هذا النظام الموسع.وفق النظام الجديد، ستحصل أوروبا على 12 مقعدًا بفضل الأداء المتفوق لأنديتها في البطولات القارية، بينما تُمنح أمريكا الجنوبية 6 مقاعد. تحظى كل من آسيا وإفريقيا وأمريكا الشمالية بأربعة مقاعد لكل قارة، مع مقعد واحد لأوقيانوسيا، إضافة إلى مقعد مخصص للنادي الممثل للدولة المستضيفة للبطولة. يعتمد اختيار الأندية على نتائجها في البطولات القارية خلال السنوات الأربع السابقة للبطولة.يسعى الفيفا من خلال هذا النظام إلى تعزيز التوازن بين القارات، وإعطاء الفرصة لأندية من خارج أوروبا للمنافسة على اللقب العالمي. كما تهدف البطولة إلى زيادة العوائد التجارية والإعلامية، وتحفيز الأندية الكبرى على الاهتمام أكثر بالبطولة. إلا أن النظام الجديد يواجه تحديات حقيقية، أبرزها ضغط الجدول الزمني للمباريات والإرهاق الذي قد يصيب اللاعبين في نهاية الموسم، خاصة بالنسبة للأندية الأوروبية.منذ انطلاقتها، مرت كأس العالم للأندية بعدة محطات انتقالية، من مجرد فكرة إلى بطولة ناشئة، ثم إلى منافسة سنوية تشهد مشاركة أبطال القارات، وصولًا إلى مشروع بطولة كبرى بنظام موسع. النسخة الجديدة المنتظرة في 2025 ستكون بمثابة اختبار حقيقي لقدرة البطولة على تحقيق التوازن بين التنافسية والواقعية، وعلى إقناع الجماهير بأن العالم الكروي لا يُختزل في القارة الأوروبية وحدها.وينتظر الملايين حول العالم انطلاق النسخة الأولى من كأس العالم للأندية بالنظام الموسع، التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية في الفترة من 14 يونيو إلى 13 يوليو 2025. تشهد البطولة مشاركة 32 ناديًا من مختلف القارات،ويُشارك في البطولة 32 فريقًا من 6 قارات بجانب بطل البلد المضيف، على أن يتم اختيار الفرق بين سنوات كل نسخة من كأس العالم، أي أنه يتم اختيار المشاركين في نسخة 2025 من الأبطال بين 2021-2024 بجانب التصنيف الجديد المتبع.وتم تقسيم الفرق على 8 مجموعات، كل مجموعة من أربعة فرق ويتأهل الأول والثاني فقط إلى دور ال 16.وبداية من ثمن النهائي، يتم اعتماد نظام خروج المغلوب من مباراة واحدة وصولًا إلى المباراة النهائية، على أن يتم إلغاء مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع.مجموعات كأس العالم للأندية 2025المجموعة الأولى: بالميراس، بورتو، الأهلي، إنتر ميامي (المضيف).المجموعة الثانية: باريس سان جيرمان، أتلتيكو مدريد، بوتافوجو، سياتل.المجموعة الثالثة: بايرن ميونخ، بنفيكا، بوكا جونيورز، أوكلاند سيتي.المجموعة الرابعة: فلامنجو، تشيلسي، ليون، الترجي.المجموعة الخامسة: ريفر بليت، إنتر ميلان، مونتيري، أوراوا ريد.المجموعة السادسة: فلومينينسي، بوروسيا دورتموند، صن داونز، أولسان هيونداي.المجموعة السابعة: مانشستر سيتي، يوفنتوس، الوداد، العين.المجموعة الثامنة: ريال مدريد، سالزبورج، الهلال، باتشوكا.الفائزون بكأس العالم للأنديةريال مدريد الإسباني 5 مرات (2014 – 2016 – 2017 – 2018 – 2022).برشلونة الإسباني 3 مرات (2009 – 2011 – 2015).كورينثيانز البرازيلي مرتين (2000 – 2012).بايرن ميونيخ الألماني مرتين (2013 – 2020).مانشستر سيتي الإنجليزي (2023).تشلسي الإنجليزي (2021).ليفربول الإنجليزي (2019).إنتر ميلان الإيطالي (2010).مانشستر يونايتد الإنجليزي (2008).ميلان الإيطالي (2007).إنترناسيونال البرازيلي (2006).ساو باولو البرازيلي (2005).