
الولايات المتحدة تشدد العقوبات على إيران
أعلنت وزارة الخزانة الأميركية فرض عقوبات تستهدف الجهود الإيرانية لتصنيع مكونات للصواريخ الباليستية محليا، بحسب وكالة "رويترز" .
وأعلنت الوزارة أمس بأن "العقوبات تستهدف ستة أفراد و12 كيانا بسبب ما قالت إنه مشاركتهم في جهود لمساعدة النظام الإيراني على التصنيع المحلي لمواد أساسية لازمة لبرنامج طهران للصواريخ الباليستية".
وأشارت إلى أن "المستهدفين في العقوبات والموجودين في إيران والصين يدعمون هيئات فرعية مختلفة تابعة للحرس الثوري الإيراني تشرف على جهود تطوير مواد ألياف الكربون اللازمة لتصنيع الصواريخ الباليستية العابرة للقارات".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
خرق إلكتروني يصيب تطبيق "تيلي ميساج": مستشار ترامب السابق في دائرة التسريب
اخترق قراصنة تطبيق اتصالات يستخدمه مستشار الرئيس دونالد ترامب السابق، مايك والتز، وتمكنوا من الوصول إلى رسائل من مسؤولين أميركيين، مما أثار مخاوف جدية بشأن أمن البيانات في الإدارة. فقد حددت رويترز أكثر من 60 مستخدما حكوميا على منصة الرسائل "تيلي ميساج" في مجموعة بيانات مسربة، قدمتها "ديستريتد دينال أوف سيكريتس"، وهي منظمة أميركية غير ربحية تتمثل مهمتها المعلنة في أرشفة الوثائق المسربة والمخترقة للمصلحة العامة. وتضمنت هذه المجموعة مواد من مستجيبين للكوارث، ومسؤولين جمركيين، وعدد من الموظفين الدبلوماسيين الأميركيين، وموظف واحد على الأقل في البيت الأبيض، وأعضاء من جهاز الخدمة السرية. فيما غطت الرسائل التي راجعتها رويترز فترة زمنية امتدت ليوم تقريبا وانتهت في 4 أيار، وكان العديد منها متقطعًا. وبناءً على مراجعتها المحدودة، لم تكشف رويترز عن أي شيء يبدو حساسا بشكل واضح، ولم تكشف عن محادثات بين والتز أو مسؤولين حكوميين آخرين. في حين بدا أن بعض المحادثات تتعلق بخطط سفر كبار المسؤولين الحكوميين. ويبدو أن إحدى مجموعات سيغنال، "POTUS | ROME-VATICAN | PRESS GC"، تتعلق بالترتيبات اللوجستية لفعالية في الفاتيكان. ويبدو أن مجموعة أخرى ناقشت رحلة مسؤولين أميركيين إلى الأردن. ولم تكن شركة "تيلي مسج" معروفةً خارج الدوائر الحكومية والمالية، لكنها لفتت انتباه وسائل الإعلام بعد أن أظهرت صورةٌ نشرتها رويترز في 30 نيسان والتز وهو يتفقد نسخة "تيلي مسج" من تطبيق "سيغنال"، الذي يُركز على الخصوصية، خلال اجتماعٍ لمجلس الوزراء. يذكر أن استخدام والتز السابق لتطبيق سيغنال أثار ضجةً عامة عندما أضاف عن طريق الخطأ صحفيًا بارزاً إلى محادثة على سيغنال، حيث كان هو ومسؤولون آخرون في حكومة ترامب يناقشون الغارات الجوية على الحوثيين. بعد ذلك بوقت قصير، أُقيل والتز من منصبه، وإن لم يكن من الإدارة: فقد صرّح ترامب بأنه سيرشح والتز ليكون السفير الأميركي القادم لدى الأمم المتحدة.


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
تقديم المساعدات بحالات الكوارث... من يتوّلى المهمّة بعد الوكالة الأميركية للتنمية؟
سيقود مكتب وزارة الخارجية الأميركية للتعامل مع قضايا اللاجئين، والذي يعمل على الحد من الهجرة غير الشرعية، استجابة الولايات المتحدة للكوارث الخارجية وفقاً لمقتطفات من برقية داخلية للوزارة، وهو دور يعتبر الخبراء أنّه يفتقر المعرفة والموظّفين اللازمين له. ويتولّى مكتب السكّان واللاجئين والهجرة هذه المهمّة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية، وهي وكالة المساعدات الخارجية الأميركية الرئيسية التي تعمل إدارة الرئيس دونالد ترامب على تفكيكها، وفقاً لمقتطفات اطّلعت عليها "رويترز". وأدّى تفكيك الوكالة - التي يشرف عليها إلى حد كبير الملياردير إيلون ماسك في إطار حملة ترامب لتقليص الحكومة الاتحادية - إلى ما وصفه العديد من الخبراء باستجابة الإدارة الأميركية المتأخرة وغير الملائمة للزلزال الخطير الذي ضرب ميانمار يوم 25 آذار/مارس. ولم تتمكّن "رويترز" من معرفة التاريخ الدقيق للبرقية. وترد هذه المقتطفات في برقية تُعرف باسم "جميع المراكز الدبلوماسية والقنصلية"، والتي أُرسلت هذا الأسبوع إلى السفارات الأميركية وغيرها من المراكز الدبلوماسية في جميع أنحاء العالم. وأشارت البرقية إلى ضرورة تشاور جميع البعثات الأميركية في الخارج مع مكتب السكّان واللاجئين والهجرة بشأن إعلانات الكوارث الخارجية، بموجب الترتيب الجديد. وورد فيها أنّه "بموافقة مكتب السكّان واللاجئين والهجرة وإدارة الكوارث بناء على المعايير المحدّدة للمساعدة الدولية في حالات الكوارث، يمكن تخصيص ما يصل إلى 100 ألف دولار لدعم الاستجابة الأولية". وأضافت "قد تتوفّر موارد إضافية بناء على الحاجة الإنسانية المقرّرة" بالتشاور مع مكاتب وزارة الخارجية الأخرى. ولم ترد وزارة الخارجية على الفور على طلب للتعليق.


صوت لبنان
منذ 7 ساعات
- صوت لبنان
وزير الدفاع الأمريكي يلتقي ماسك للمرة الثانية في البنتاغون
رويترز قال مسؤولون 'إن وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث استقبل الملياردير إيلون ماسك في البنتاغون يوم الأربعاء'، وهي المرة الثانية المعلنة التي يزور فيها الحليف المقرب للرئيس دونالد ترامب وزارة الدفاع. وهناك عدد من العقود بين شركات تابعة لماسك وبين الوزارة. وكان ماسك قد قام بالزيارة الأولى في مارس آذار. وقال المتحدث باسم البنتاغون شون بارنيل في بيان 'التقى الوزير مع إيلون ماسك وأعضاء آخرين من فريق الذكاء الاصطناعي لدى إكس هذا الصباح'. وأضاف بارنيل 'وزارة الدفاع ملتزمة بالتعاون مع الرؤساء التنفيذيين لشركات الذكاء الاصطناعي لضمان أن يكون مقاتلونا مجهزين لمواجهة تهديدات القرن الحادي والعشرين'.