
السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية
تُهمت خبيرة تجميل بريطانية تدعى كيمبرلي هول، تبلغ من العمر 29 عاماً، بمحاولة تهريب كوكايين بقيمة 6.2 مليون دولار إلى مطار أوهير في شيكاغو، ثم حاولت خداع إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية لترحيلها إلى بريطانيا للهروب من العدالة، وفقاً لادعاءات السلطات.
ووفقاً لصحيفة «شيكاغو تريبيون»، قدمت هول نفسها لمسؤولي الهجرة في فبراير الماضي بعد إطلاق سراحها بشروط، بما في ذلك ارتداء جهاز مراقبة إلكتروني.
وكانت قد حجزت تذكرة طيران للعودة إلى مسقط رأسها في ميدلسبره بإنجلترا، لكن خطتها فشلت عندما اكتشف مدعو عام مقاطعة كوك هذه المحاولة.
وفي أغسطس 2024، أُلقي القبض على «هول» في مطار أوهير بعد وصولها من كانكون بالمكسيك، حيث كانت تحمل 43 كيلوغراماً من الكوكايين في حقائبها، وهي في طريقها للصعود إلى رحلة متجهة إلى مانشستر بإنجلترا.
وأفادت التحقيقات بأن هول اعترفت بأنها تلقت الحقائب خلال رحلتها إلى المكسيك وطُلب منها نقلها إلى بريطانيا.
وحاول محاميها، براندون هول، التقليل من دورها، قائلاً إنها سمكة صغيرة في شبكة أكبر بكثير.
لكن المدعين وجهوا إليها تهمتين من الدرجة العليا: الاتجار بالمواد المخدرة وحيازتها بنية التوزيع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 3 ساعات
- صحيفة الخليج
ماذا يعمل؟.. تفاصيل جديدة عن إلياس رودريغيز مطلق النار بواشنطن
متابعات: «الخليج» كشفت وسائل إعلام أمريكية، عن تفاصيل جديدة حول إلياس رودريغيز المشتبه فيه بحادث إطلاق النار، الذي أودى بحياة اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن، أثناء خروجهما من فعالية بالمتحف اليهودي. وقالت السلطات الأمريكية إن المشتبه فيه رودريغيز البالغ من العمر 30 عاماً، والذي يقيم في شيكاغو لم يكن معلوماً لديها قبل الحادث. من هو إلياس رودريغيز؟ وولد إلياس رودريغيز ونشأ في شيكاغو، وحصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي. وكان رودريغيز باحثاً في التاريخ الشفوي في منظمة «صناع التاريخ»، وعمل في إعداد المخططات البحثية والسير الذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأمريكي ذي الأصول الإفريقية. وقبل انضمامه إلى هذه المنظمة عام 2023، كان يعمل كاتب محتوى لدى شركات تجارية وغير تجارية في مجال التكنولوجيا، على المستويين الوطني والإقليمي. وذكرت وسائل الإعلام أن إلياس يُعرف بنشاطه مع حزب الاشتراكية والتحرير (PSL) وانخراطه في حركة «حياة السود مهمة» (BLM). وفي عام 2017، شارك رودريغيز في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، نظمته جماعات من بينها منظمة «حياة السود مهمة للنساء المؤمنات». وتشير منظمة «صناع التاريخ» على موقعها الإلكتروني إلى أن رودريغيز يحب قراءة وكتابة الروايات والاستماع إلى الموسيقى الحية واستكشاف أماكن جديدة، مبرزة أنه يعيش في حي أفونديل بشيكاغو. ويتميز حي أفونديل بمزيجه الفريد من التراث الثقافي المتعدد للمهاجرين، ويقع في الجهة الشمالية الغربية من مدينة شيكاغو. ماذا حدث عند المتحف اليهودي؟ وأظهرت لقطات فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي الرجل يهتف «الحرية لفلسطين»، خلال اقتياده من قبل ضباط الشرطة. وصرحت باميلا سميث، رئيسة شرطة واشنطن العاصمة، للصحفيين بأن المشتبه فيه ردد الهتاف نفسه أثناء احتجازه. وكشفت عن أن المشتبه فيه، الذي لم يكن معروفاً لدى الشرطة سابقاً، حدد مكان إلقاء سلاحه بعد احتجازه. وأضافت أنه تم العثور على السلاح، وأنه «ألمح إلى أنه ارتكب الجريمة». وقالت شاهدة عيان حضرت واقعة إطلاق النار قرب المتحف اليهودي إنها تحدثت إلى المشتبه فيه. وأضافت: «ذهبت إليه وسألته إن كان بخير، بينما كان يتمتم بكلمة «اتصلي بالشرطة» مراراً وتكراراً. قال إنه بخير. ثم سألته إن كان قد أُصيب برصاصة، فأجاب بالنفي». وتابعت: «كان يرتجف كثيراً عندما تحدثت إليه لدرجة أنه بدا غير مؤذٍ. من الواضح أنني لم أكن أعرف حينها». ويجري حالياً استجواب إلياس من قبل شرطة العاصمة ومكتب التحقيقات الفيدرالي، حسب شبكة «سي إن إن». كشفت السفارة الإسرائيلية في الولايات المتحدة الأمريكية، عن هوية ضحيتي حادث إطلاق النار في واشنطن، واللذين كانا على وشك إعلان خطبتهما الأسبوع المقبل. وأشارت السفارة إلى أن الضحيتين هما يارون ليشينسكي وسارة ميلجريم، اللذان كانا يعملان في السفارة الإسرائيلية، حيث اشتريا خاتم الخطوبة. وكان موظفا السفارة الإسرائيلية اللذان قُتلا في هجوم إطلاق النار في واشنطن ليلة الخميس، يغادران فعالية استضافتها اللجنة اليهودية الأمريكية (AJC) في المتحف اليهودي بالمدينة عندما استهدفهما مطلق النار. وصرح السفير الإسرائيلي لدى الولايات المتحدة، يحيئيل لايتر، بأن ليشينسكي كان يخطط لطلب يد ميلغرام الأسبوع المقبل. ماذا كان يعملان؟ وعمل ليشينسكي باحثاً مساعداً لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في القسم السياسي بالسفارة. وهاجر إلى إسرائيل من ألمانيا في السادسة عشرة من عمره. وعملت سارة ميلغرام في قسم الدبلوماسية العامة بالسفارة. ودرست العلاقات الدولية في الجامعة الأمريكية بواشنطن، وحصلت على درجة الماجستير في الموارد الطبيعية والتنمية المستدامة من كوستاريكا.


سكاي نيوز عربية
منذ 4 ساعات
- سكاي نيوز عربية
باحث وناشط.. من هو إلياس رودريغيز منفذ إطلاق النار بواشنطن؟
وقالت السلطات إن المشتبه به هو إلياس رودريغيز البالغ من العمر 30 عاما، مشيرة إلى أنه يقيم في شيكاغو. وأظهرت لقطات فيديو نُشرت على مواقع التواصل الاجتماعي الرجل يهتف "الحرية لفلسطين"، خلال اقتياده من قبل ضباط الشرطة. وصرحت باميلا سميث، رئيسة شرطة واشنطن العاصمة، للصحفيين بأن المشتبه به ردد الهتاف نفسه أثناء احتجازه. وكشفت أن المشتبه به، الذي لم يكن معروفا لدى الشرطة سابقا، حدد مكان إلقاء سلاحه بعد احتجازه. وأضافت أنه تم العثور على السلاح ، وأنه "ألمح إلى أنه ارتكب الجريمة". وقالت شاهدة عيان حضرت واقعة إطلاق النار قرب المتحف اليهودي إنها تحدثت إلى المشتبه به. وأضافت: "ذهبت إليه وسألته إن كان بخير، بينما كان يتمتم بكلمة "اتصلي بالشرطة" مرارا وتكرارا. قال إنه بخير. ثم سألته إن كان قد أُصيب برصاصة، فأجاب بالنفي". وتابعت: "كان يرتجف كثيرا عندما تحدثت إليه لدرجة أنه بدا غير مؤذٍ. من الواضح أنني لم أكن أعرف حينها". ويجري حاليا استجواب إلياس من قبل شرطة العاصمة و مكتب التحقيقات الفيدرالي ، حسب شبكة "سي إن إن". من هو إلياس رودريغيز؟ إلياس رودريغيز وُلد ونشأ في شيكاغو بولاية إلينوي ، حصل على بكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو. كان رودريغيز باحثا في التاريخ الشفوي في منظمة "صناع التاريخ" (The HistoryMakers)، حيث يعدّ مخططات بحثية مفصلة وسيرا ذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأميركي الإفريقي. قبل انضمامه إلى هذه المنظمة عام 2023، كان يعمل كاتب محتوى لدى شركات تجارية وغير تجارية في مجال التكنولوجيا ، على المستويين الوطني والإقليمي. وفقا لتقارير محلية، فإن إلياس يُعرف بنشاطه مع حزب الاشتراكية والتحرير (PSL) وانخراطه في حركة "حياة السود مهمة" (BLM). وفي عام 2017، شارك رودريغيز في احتجاج أمام منزل عمدة شيكاغو آنذاك، رام إيمانويل، نظمته جماعات من بينها منظمة "حياة السود مهمة للنساء المؤمنات". خلال المظاهرة، التي أُقيمت في ذكرى مقتل لاكوان ماكدونالد على يد شرطة شيكاغو، جادل رودريغيز بأن سعي المدينة لاستضافة مقر رئيسي لشركة أمازون وحادث مقتل ماكدونالد قضيتان مترابطتان، متحدثا عن العنصرية المنهجية وعدم المساواة الاقتصادية. تشير منظمة "صناع التاريخ" على موقعها الإلكتروني إلى أن رودريغيز يحب قراءة وكتابة الروايات والاستماع إلى الموسيقى الحية واستكشاف أماكن جديدة، مبرزة أنه يعيش في حي أفونديل بشيكاغو. ويتميز حي أفونديل بمزيجه الفريد من التراث الثقافي المتعدد للمهاجرين، ويقع في الجهة الشمالية الغربية من مدينة شيكاغو.


صحيفة الخليج
منذ 4 ساعات
- صحيفة الخليج
أول فيديو لمطلق النار على المتحف اليهودي بواشنطن
متابعات: «الخليج» أظهر مقطع فيديو جديد لحظة اعتقال مطلق النار على موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية في واشنطن، أثناء مشاركتهما في فعالية بالمتحف اليهودي. وقالت الشرطة إن المشتبه فيه بقتل الموظفين يدعى إلياس رودريغز ويبلغ 30 عاماً من شيكاغو بولاية إلينوي، وبعد قتله للموظفين في السفارة الإسرائيلية دخل إلى المتحف اليهودي وانتظر وصول الشرطة لمدة 10 دقائق. وقالت شاهدة عيان إنها اقتربت من المشتبه فيه وسألته هل هو بخير دون أن تعرف أنه مطلق النار، حيث تمتم لها عدة مرات بالاتصال بالشرطة. وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو قيل إنه للمهاجم وهو يصرخ «فلسطين حرة» لحظة إلقاء القبض عليه. وكانت شرطة العاصمة الأمريكية كشفت في وقت سابق اليوم الخميس، أن رودريغز يبلغ من العمر 30 عاماً، ويتحدر من شيكاغو، مضيفة أنه هتف بعد اعتقاله «فلسطين حرة». رجال الأمن حاولوا مواساته وأوضحت شاهدة العيان أن إطلاق النار وقع بعد وقت قصير من انتهاء الفعالية عند الساعة التاسعة مساء بالتوقيت المحلي. وقالت: «حصل إطلاق نار، ثم ركض رجل إلى داخل المتحف، وقدم له عناصر الأمن ماء وحاولوا مواساته، معتقدين أنه شاهد عملية إطلاق النار». وأضافت أن الشاب طلب من رجال الأمن الاتصال بعناصر الشرطة، وعند وصولهم بعد نحو عشر دقائق، اعترف بالجريمة، قائلاً: «فعلتها من أجل غزة.. فلسطين حرة». وأكدت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكي كريستي نويم، أن «اثنين من أفراد طاقم السفارة الإسرائيلية قتلا بطريقة عبثية هذا المساء قرب المتحف اليهودي في واشنطن». من جهته، اعتبر السفير الإسرائيلي لدى الأمم المتحدة داني دانون في بيان، أن «إطلاق النار المميت الذي وقع خارج فعالية أقيمت في المتحف اليهودي عمل إرهابي معاد للسامية»، محذراً من أن «إيذاء الدبلوماسيين والجالية اليهودية تجاوز للخط الأحمر». وأضاف قائلاً: «نحن على ثقة بأن السلطات الأمريكية ستتخذ إجراءات صارمة ضد المسؤولين عن هذا العمل الإجرامي». كما شدد على أن إسرائيل «ستواصل العمل بحزم لحماية مواطنيها وممثليها في كل مكان في العالم». محاولة لدخول المتحف وكان الرجل المشتبه فيه شوهد يسير ذهاباً وإياباً خارج المتحف قبل أن يطلق النار، ما أدى إلى إصابة رجل وامرأة، وفق ما أفاد مسؤولون أمريكيون. ثم حاول الدخول إلى المتحف، قبل أن يلقى القبض عليه من قبل الأمن. نتنياهو يأمر بتعزيز الترتيبات الأمنية قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الخميس، إنه أصدر تعليماته بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات بلاده الدبلوماسية حول العالم بعد مقتل موظفَين في السفارة الإسرائيلية بواشنطن في إطلاق نار. وقال نتنياهو في بيان صادر عن مكتبه: «أصدرت تعليماتي بتعزيز التدابير الأمنية في بعثات إسرائيل حول العالم، وتشديد الحماية لممثلي الدولة». وتعهد نتنياهو بـ«محاربة معاداة السامية والتحريض العنيف ضد إسرائيل.. بلا هوادة». وقال مسؤولون إن اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قتلا في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة مساء أمس الأربعاء. وتعرض الموظفان، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف. دان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الهجوم الذي أسفر عن مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي في واشنطن، مقدماً تعازيه لأسرتي الضحيتين. وفي منشور على منصة «تروث سوشيال»، قال ترامب: «هذه الجرائم المروعة في واشنطن والتي من الواضح أنها مدفوعة بمعاداة السامية، يجب أن تتوقف، الآن!»، مضيفاًَ: «لا مكان للكراهية والتطرف في الولايات المتحدة الأمريكية». على وشك الخطوبة قال مسؤولون إن اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قتلا في إطلاق نار بالقرب من فعالية بالمتحف اليهودي في واشنطن العاصمة مساء الأربعاء، وتم إلقاء القبض على المشتبه فيه الذي هتف تأييداً للفلسطينيين. وتعرض الموظفان، وهما رجل وامرأة كانا على وشك إعلان خطبتهما، لإطلاق نار ولقيا حتفهما في منطقة قريبة من المتحف وتبعد نحو كيلومترين اثنين عن البيت الأبيض.