أحدث الأخبار مع #مكسيك


الرجل
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- الرجل
اصطدام سفينة مكسيكية بجسر بروكلين يوقف جولة تدريبية دولية
شهدت مدينة نيويورك حادثًا مأساويًا أمس السبت، حيث اصطدمت سفينة تابعة للبحرية المكسيكية بجسر بروكلين الشهير في أثناء مرورها في النهر، خلال جولة ترويجية ضمن رحلتها التدريبية العالمية. وأسفر الحادث عن مقتل شخصين، وإصابة ما لا يقل عن 19 آخرين، وفق ما أعلنه عمدة نيويورك، فيما نقلت وسائل إعلام أمريكية أن عدد المصابين بلغ 34 شخصًا، بينهم حالات حرجة. Why were all these people on the masts of the ship that hit the Brooklyn Bridge?! The Captain of this boat has to be guilty of multiple crimes, other than bad taste, and should face severe pushishment and never be on a boat again. Hopefully everyone is ok. — Bhola (@sumityou40) May 18, 2025 لحظة الاصطدام وثّقها شهود عيان تداول مستخدمو الإنترنت مقطع فيديو يوثّق لحظة الاصطدام، حيث بدا صاري السفينة الطويل، المزيَّن بعلم مكسيكي ضخم بألوانه الأخضر والأبيض والأحمر، وهو يحتك بالجزء السفلي من الجسر العريق. وقد انجرفت السفينة بعد الاصطدام باتجاه حافة النهر، بينما سادت حالة من الذعر بين المتفرجين المتواجدين على ضفاف الشاطئ، الذين فرّوا من المكان. "كواوهتيموك" تتوقف مؤقتًا.. تعليق رسمي من البحرية المكسيكية WATCH: Ship collides with the Brooklyn Bridge; two people — BNO News (@BNONews) May 18, 2025 في منشور لها عبر منصة إكس، أوضحت البحرية المكسيكية أن السفينة المعنية هي "كواوهتيموك"، وهي سفينة تدريب أكاديمي تُستخدم في اختتام السنة الدراسية للضباط الطلّاب ضمن المدرسة البحرية العسكرية في المكسيك. وأضاف البيان أن السفينة تعرّضت لأضرار مادية نتيجة الاصطدام، ما اضطرها إلى تعليق رحلتها التدريبية مؤقتًا، في انتظار استكمال التقييم الفني. وأكدت البحرية أن الجهات المختصة في الولايات المتحدة، سواء المحلية أو البحرية، تتابع الوضع عن كثب، وتقدّم الدعم اللازم في إطار التعاون الثنائي، بما يشمل تقييم الأضرار البشرية والمادية، واتخاذ الإجراءات المناسبة. UPDATE: At least 34 injured, some critical, after Mexican Navy ship hits the Brooklyn Bridge — BNO News (@BNONews) May 18, 2025 رحلة تدريبية عالمية توقفت في نيويورك كانت سفينة "كواوهتيموك" قد غادرت ميناء أكابولكو على ساحل المحيط الهادئ بالمكسيك في 6 أبريل، وعلى متنها 277 شخصًا من طاقم وضباط وطلاب. وتشمل رحلتها زيارة 22 ميناء في 15 دولة، من بينها كينغستون في جامايكا، وهافانا في كوبا، وكوزوميل في المكسيك، ونيويورك في الولايات المتحدة، في رحلة تمتد 254 يومًا، منها 170 يومًا في البحر و84 يومًا في المواني. ويُعد هذا البرنامج التدريبي البحري من أهم المبادرات الأكاديمية في المؤسسة العسكرية البحرية المكسيكية، حيث يهدف إلى إعداد الضباط ميدانيًا عبر تجارب دولية تحاكي الواقع العملي للملاحة البحرية.


الشرق الأوسط
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
مقتل مؤثرة مكسيكية خلال بث مباشر عبر «تيك توك»
قُتلت مؤثرة مكسيكية شابة بالرصاص خلال بث مباشر عبر شبكة «تيك توك»، حيث يتابعها 100 ألف شخص، حسب النيابة العامة. وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، فقد قُتلت فاليريا ماركيز (23 عاماً) في ولاية خاليسكو غرب المكسيك، خلال تصويرها أحد مقاطع الفيديو التي تتمحور حول التجميل وأسلوب الحياة، والتي حظي بعضها بنحو 800 ألف مشاهدة. ووقعت الجريمة نحو الساعة 18:30 (00:30 بتوقيت غرينتش الأربعاء) داخل صالون تجميل مملوك لها في زابوبان. سيدة تنظر من خلال الزجاج إلى صالون التجميل الذي قُتلت فيه فاليريا ماركيز (رويترز) وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، يُظهر مقطع الفيديو الذي كانت تصوِّره اللحظاتِ الأخيرة للشابة الشقراء، وهي ترتدي قميصاً بلون الفوشيا، وفي يديها دمية محشوة تلقتها هدية. ويُسمَع صوت رجل من خارج الكاميرا يسألها: «هل أنتِ فاليريا؟». فتردّ عليه الشابة: «نعم». تقطع الصوت وتقع بعد ثوانٍ قليلة تحت تأثير طلقات الرصاص. وقالت النيابة العامة في بيان: «حسب النتائج الأولية، كانت في صالون التجميل الخاص بها عندما دخل رجل وأطلق عليها النار مرات عدة بسلاح ناري، مما أدى إلى مقتلها». وأضافت النيابة العامة أن شرطة البلدية وصلت إلى مكان الحادثة بعد تلقي مكالمة على خط الطوارئ وأكدت وفاة الشابة. يتعرّضن لشكل من أشكال الاعتداء مرة واحدة على الأقل في حياتهن ولم تبلغ فاليريا ماركيز قط عن أي تهديدات، حسب رئيس بلدية زابوبان خوان خوسيه فرانجي. الذي قال: «ليس لدينا أي سجل (للضحية) في سجلات مكتب المدعي العام أو شرطة زابوبان». وأعلنت السلطات فتح تحقيق في جريمة مقتلها. ولم تشر العناصر الأولية للتحقيق حتى الآن إلى وجود صلة بين جريمة قتل المؤثرة وعصابات الجريمة المنظمة. وتقع زابوبان في ضواحي مدينة غوادالاخارا، عاصمة ولاية خاليسكو، معقل عصابة خاليسكو نويفا جينيراسيون (CJNG). ومعدلات العنف ضد المرأة مرتفعة في المكسيك، إذ تتعرّض 70 في المائة من النساء فوق سن 15 عاماً لشكل من أشكال الاعتداء مرة واحدة على الأقل في حياتهن، حسب الأمم المتحدة.


صحيفة الخليج
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة الخليج
مقتل مؤثرة مكسيكية على تيك توك بالرصاص خلال بث مباشر
مكسيكو سيتي - رويترز غابت إطلالة شابة مكسيكية كانت من المؤثرين في وسائل التواصل الاجتماعي، بمقاطعها التي تنشرها عن الجمال والمكياج، بعد أن قُتلت بالرصاص أثناء بث مباشر على تطبيق تيك توك، في حادثة تسببت في صدمة لبلد يواجه مستويات عالية من العنف. وقال المدعي العام في ولاية خاليسكو في بيان صدر الثلاثاء، إنه يجري التحقيق في وفاة فاليريا ماركيز (23 عاماً) وفقاً للإجراءات المتبعة في قضايا قتل النساء والفتيات لأسباب تتعلق بكونهن إناثاً. وتقول السلطات إن قتل الإناث، قد يصاحبه عنف مهين أو اعتداء جنسي، أو علاقة مع القاتل أو إلقاء جثة الضحية في مكان عام. وذكر البيان أن ماركيز قُتلت الثلاثاء، في صالون تجميل كانت تعمل فيه في مدينة زابوبان على يد رجل دخل الصالون وأطلق النار عليها. ولم يذكر مكتب المدعي العام اسم المشتبه فيه. وشوهدت ماركيز، قبل ثوان من وقوع الحادث، في بث مباشر على تطبيق تيك توك وهي جالسة إلى طاولة ممسكة بلعبة، وسُمعت وهي تقول «إنهم قادمون»، قبل أن يسألها صوت في الخلفية «مرحباً، أأنت فيل (فاليري)؟» وأجابت ماركيز «نعم»، قبل أن تكتم صوت البث المباشر. وبعد لحظات، قُتلت بالرصاص. والتقط شخص هاتفها فيما يبدو وظهر وجهه لفترة وجيزة في البث المباشر قبل أن يوقفه. وكان لدى الحسناء المكسيكية نحو 200 ألف متابع في إنستغرام وتيك توك. وقالت في وقت سابق على البث المباشر إن شخصاً ما جاء إلى صالون التجميل حين لم تكن موجودة ومعه «هدية غالية» لها. وقالت ماركيز التي بدا عليها القلق إنها لا تعتزم انتظار الشخص حتى يعود. وجاء في أحدث بيانات صادرة عن لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية لأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، أن المكسيك وباراجواي وأوروجواي وبوليفيا تحتل سوياً مرتبة رابع أعلى معدلات قتل للإناث في أمريكا اللاتينية ومنطقة الكاريبي، حيث بلغت 1.3 جريمة قتل للإناث لكل 100 ألف امرأة في عام 2023.


الإمارات اليوم
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية
تُهمت خبيرة تجميل بريطانية تدعى كيمبرلي هول، تبلغ من العمر 29 عاماً، بمحاولة تهريب كوكايين بقيمة 6.2 مليون دولار إلى مطار أوهير في شيكاغو، ثم حاولت خداع إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية لترحيلها إلى بريطانيا للهروب من العدالة، وفقاً لادعاءات السلطات. ووفقاً لصحيفة «شيكاغو تريبيون»، قدمت هول نفسها لمسؤولي الهجرة في فبراير الماضي بعد إطلاق سراحها بشروط، بما في ذلك ارتداء جهاز مراقبة إلكتروني. وكانت قد حجزت تذكرة طيران للعودة إلى مسقط رأسها في ميدلسبره بإنجلترا، لكن خطتها فشلت عندما اكتشف مدعو عام مقاطعة كوك هذه المحاولة. وفي أغسطس 2024، أُلقي القبض على «هول» في مطار أوهير بعد وصولها من كانكون بالمكسيك، حيث كانت تحمل 43 كيلوغراماً من الكوكايين في حقائبها، وهي في طريقها للصعود إلى رحلة متجهة إلى مانشستر بإنجلترا. وأفادت التحقيقات بأن هول اعترفت بأنها تلقت الحقائب خلال رحلتها إلى المكسيك وطُلب منها نقلها إلى بريطانيا. وحاول محاميها، براندون هول، التقليل من دورها، قائلاً إنها سمكة صغيرة في شبكة أكبر بكثير. لكن المدعين وجهوا إليها تهمتين من الدرجة العليا: الاتجار بالمواد المخدرة وحيازتها بنية التوزيع.


رؤيا نيوز
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا نيوز
السجن 60 عاماً لخبيرة تجميل بريطانية لهذا السبب!
اتُهمت خبيرة تجميل بريطانية تدعى كيمبرلي هول، تبلغ من العمر 29 عاماً، بمحاولة تهريب كوكايين بقيمة 6.2 مليون دولار إلى مطار أوهير في شيكاغو، ثم حاولت خداع إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) لترحيلها إلى بريطانيا للهروب من العدالة، وفقاً لادعاءات السلطات. ووفقاً لصحيفة «شيكاغو تريبيون»، قدمت هول نفسها لمسؤولي الهجرة في فبراير الماضي بعد إطلاق سراحها بشروط، بما في ذلك ارتداء جهاز مراقبة إلكتروني. وكانت قد حجزت تذكرة طيران للعودة إلى مسقط رأسها في ميدلسبره بإنجلترا، لكن خطتها فشلت عندما اكتشف مدعو عام مقاطعة كوك هذه المحاولة. وقرر القاضي مايكل مكهيل إلغاء المراقبة الإلكترونية وحبسها، مشيراً إلى أن «هول» كادت تنجح في الفرار من الولايات المتحدة. وفي أغسطس 2024، أُلقي القبض على «هول» في مطار أوهير بعد وصولها من كانكون بالمكسيك، حيث كانت تحمل 43 كيلوغراماً من الكوكايين في حقائبها، وهي في طريقها للصعود إلى رحلة متجهة إلى مانشستر بإنجلترا. وأفادت التحقيقات بأن هول اعترفت بأنها تلقت الحقائب خلال رحلتها إلى المكسيك وطُلب منها نقلها إلى بريطانيا. وحاول محاميها، براندون هول، التقليل من دورها، قائلاً إنها سمكة صغيرة في شبكة أكبر بكثير. لكن المدعين وجهوا إليها تهمتين من الدرجة العليا: الاتجار بالمواد المخدرة وحيازتها بنية التوزيع. وفي سبتمبر 2024، أصدرت هيئة محلفين كبرى لائحة اتهام ضدها، وطالب المدعون بحبسها خشية هروبها، لكن القاضي اكتفى بمصادرة جواز سفرها وإلزامها بارتداء جهاز تتبع. وادعى محاميها، كارتر، أنها لم تكن تحاول الفرار، بل كانت تبحث عن عمل في الولايات المتحدة عندما احتجزتها إدارة الهجرة. وأوضح أن موظفاً في كشك للمعلومات رأى جهاز المراقبة الإلكتروني واعتقد أنه تابع للهجرة، فأرسلها إلى مكتبهم حيث أُلقي القبض عليها. وألقى كارتر، باللوم على السياسات غير المتوقعة لإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترمب في ملف الهجرة، معتبراً أن رد فعل السلطات كان مبالغاً فيه. من جانبها، نفت «هول» التهم الموجهة إليها، وقالت إنها كانت في رحلة سياحية إلى البرتغال عندما عرض عليها رجلان رحلة مجانية إلى المكسيك مقابل نقل حقيبة مليئة بالنقود إلى بريطانيا. وأضافت أنها قبلت العرض لأنها كانت بحاجة إلى مساحة للتنفس، مؤكدة أن الرجلين لم يبديا كمجرمين. وكانت «هول» قد أُفرج عنها في البداية تحت الإقامة الجبرية، ولم يُسمح لها بمغادرة مكان إقامتها سوى يومين أسبوعياً، لكن لم يُكشف عن موقع إقامتها أو ما إذا كانت تتحمل تكاليفها. وفي حال إدانتها، قد تواجه عقوبة تصل إلى 60 عاماً في السجن. ومن المقرر عقد جلسة استماع في 16 مايو الجاري لتحديد ما إذا كان يجب إبقاؤها في الحبس أو الإفراج عنها مجدداً.