logo
بن مبارك يوجه بسرعة بدء تدشين الرحلات التجارية الى مطار المخا

بن مبارك يوجه بسرعة بدء تدشين الرحلات التجارية الى مطار المخا

الموقع بوست١٥-٠٤-٢٠٢٥

بن مبارك يوجه بسرعة بدء تدشين الرحلات التجارية الى مطار المخا
الموقع بوست - عدن الثلاثاء, 15 أبريل, 2025 - 09:48 مساءً
وجه رئيس مجلس الوزراء أحمد عوض بن مبارك، بسرعة استكمال إجراءات بدء تدشين الرحلات التجارية الى مطار المخا الدولي بشكل عاجل، وفتح الفرص امام شركات الطيران المختلفة لتسيير الرحلات التجارية المحلية والدولية منه وإليه.
جاء ذلك خلال إجتماع في العاصمة المؤقتة عدن، برئاسة أحمد بن مبارك، لمناقشة إجراءات بدء تشغيل مطار المخا وتدشين الرحلات التجارية.
وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن مبارك اطلع على صورة شاملة حول استكمال البنى التحتية للمطار، وما تم إنجازه من تجهيزات لوجستية وفنية، والخدمات المصاحبة، إضافة الى التنسيق الجاري مع وزارة النقل، وهيئة الطيران المدني والخطوط الجوية اليمنية لتدشين اول رحلة تجارية قريبا.
وأكدا وكيل محافظة تعز المهندس رشاد الاكحلي، ومدير مطار المخا خالد عبداللطيف، خلال الاجتماع، على جاهزية المطار الكاملة للتشغيل والبدء في استقبال الرحلات التجارية المحلية والدولية.
ولفت بن مبارك، الى رؤية الحكومة وما توليه من اهتمام بتطوير المطارات في المناطق المحررة، وخلق تنافس ومراكز تميز لتسهيل تنقلات المواطنين والحركة التجارية.
وأشاد رئيس الوزراء، بكل الجهود المبذولة في انجاز مشروع مطار المخا الدولي، مؤكداً حرص الحكومة ودعمها لعمل المطارات والبحث عن فرص لتطويرها وخلق شراكات محلية ودولية في هذا الجانب.
تعز المخا مطار المخا بن مبارك اليمن

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'قطاع 5' اليمني .. صراع خفي يقوده 'بن مبارك' لعرقلة الإصلاحات الحكومية
'قطاع 5' اليمني .. صراع خفي يقوده 'بن مبارك' لعرقلة الإصلاحات الحكومية

حضرموت نت

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • حضرموت نت

'قطاع 5' اليمني .. صراع خفي يقوده 'بن مبارك' لعرقلة الإصلاحات الحكومية

كشفت مصادر مطلعة عن محاولات حثيثة من رئيس الوزراء السابق، أحمد عوض بن مبارك، لتقويض جهود الحكومة الحالية برئاسة الدكتور سالم بن بريك، وذلك من خلال التلاعب بملف 'قطاع 5' النفطي، الذي يُعد شريان الحياة للاقتصاد اليمني. يأتي ذلك في وقت تسعى فيه الحكومة الجديدة إلى تصحيح مسار القطاع، الذي عانى لسنوات من التهميش والصراعات الإدارية. وتشير المصادر إلى أن بن مبارك تجاهل بشكل متكرر تقارير الجهات الرقابية، بما في ذلك الجهاز المركزي للرقابة والمحاسبة، خلال فترة توليه منصبه, كما أقدم على إقالة مدراء تنفيذيين رفضوا ممارساته، مما أدى إلى تعطل صرف الرواتب وتوقف الإنتاج، وكاد أن يتسبب في أزمة دبلوماسية مع الشريك الكويتي. وقد أُقيل بن مبارك بعد ثبوت فشله في مكافحة الفساد وتجاهله لتوجيهات مجلس القيادة الرئاسي بشأن الإصلاحات المالية والاقتصادية. وفي المقابل، بدأت حكومة بن بريك في تنفيذ سلسلة من الإصلاحات، أبرزها إعادة تشغيل 'قطاع 5' وتسليمه لشركة 'جنة هنت' وفقًا للقانون والاتفاقيات الدولية. وقد أصدر القائم بأعمال المدير العام التنفيذي للشركة اليمنية للاستثمارات النفطية والمعدنية (YICOM)، هاني صالح العشلة، توجيهات رسمية لتسليم إدارة القطاع إلى شركة جنة هنت بحلول 1 يناير 2025. 1 وتشدد التوجيهات على الالتزام بالاتفاقيات القانونية، وحماية حقوق العاملين، وضمان الشفافية، وتشكيل لجنة لمتابعة التنفيذ. ويرى مراقبون أن محاولات بن مبارك المستمرة لعرقلة هذه الإصلاحات، من خلال حملات إعلامية مشبوهة، تهدف إلى استعادة نفوذه السياسي على حساب المصلحة الوطنية. ويطالبون بمحاسبته وكشف الحقائق للرأي العام. وتأتي هذه الإجراءات الحكومية كخطوة مهمة نحو استعادة الثقة في قطاع النفط، وتعزيز سلطة القانون، وتمكين الكفاءات الوطنية. الكلمات المفتاحية: اليمن – قطاع 5 النفطي – أحمد عوض بن مبارك – سالم بن بريك – فساد – إصلاحات اقتصادية – شركة جنة هنت – الشركة اليمنية للاستثمارات النفطية والمعدنية – شفافية – محاسبة – صراع نفوذ.

مهمة صعبة تنتظر بن بريك.. الكهرباء والعملة تحديات يواجهها رئيس الوزراء
مهمة صعبة تنتظر بن بريك.. الكهرباء والعملة تحديات يواجهها رئيس الوزراء

حضرموت نت

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • حضرموت نت

مهمة صعبة تنتظر بن بريك.. الكهرباء والعملة تحديات يواجهها رئيس الوزراء

: اخبار اليمن| بعد الشلل الذي أصاب حكومة أحمد عوض بن مبارك نتيجة الخلافات، جاء تعيين وزير المالية سالم بن بريك خلفاً له، لكن على الواقع لا يوجد ما يمكن الرهان عليه في تجاوز أبرز التحديات التي تواجه السلطة الشرعية. وفي حين تجاوزت قيمة الدولار الواحد 2550 ريالاً يمنياً للمرة الأولى في تاريخ البلاد، وأعاد المسؤولون أسباب ذلك إلى استمرار الحوثيين في منع تصدير النفط الخام، وهو المصدر الرئيسي للعملة الصعبة. ووفق ما يقوله المسؤولون اليمنيون، فإن الخيار الوحيد لتجاوز أزمة التراجع التاريخي في قيمة الريال لن يتحقق إلا باستئناف تصدير النفط، من خلال توفير حماية أمنية من هجمات الحوثيين، وتوريد كل عائدات الدولة إلى البنك المركزي، وإجراء إصلاحات مالية وإدارية عميقة، وتجفيف منابع الفساد وأفاد مقربون من رئيس الحكومة الجديد سالم بن بريك، بأنه طرح هذه القضايا على مجلس القيادة الرئاسي، لكن لا يُعرف كيف يمكن تحقيق هذه الغايات في ظل هذه الظروف التي تعيشها البلاد، وإفشال الحوثيين مساعي السلام. ولأن الاتفاق على توليد الكهرباء في مناطق سيطرة الحكومة اليمنية كان يستحوذ على ثلث الإنفاق، كان قرار رئيس الوزراء السابق إلغاء عقود شراء الطاقة من القطاع الخاص قد ساعد على خفض الإنفاق الحكومي بشكل كبير. وزاد من الوفر في هذا الجانب استخدام النفط الخام المنتج محلياً في تشغيل أكبر محطة لتوليد الكهرباء في عدن طوال الأشهر الماضية، والتي تغطي نحو 40 في المائة من احتياجات المدينة، لكنها الآن لا تعمل إلا بنصف قدرتها التوليدية بسبب نقص كميات النفط الخام التي تأتي من محافظتي حضرموت ومأرب. إمكانية الإنجاز في حين تزداد حرارة الصيف في عدن، حيث بلغت 38 درجة في الوقت الراهن، وصلت ساعات انقطاع الكهرباء إلى نحو 20 ساعة، ويعد إعادة تشغيل المحطات الحكومية كافة التي تعمل بالديزل أكبر تحدٍّ أمام رئيس الوزراء الجديد، لأنه سيكون ملزماً باستيراد الوقود، والضغط على شركتي «بترومسيلة» و«صافر» لإرسال شحنات البترول الخام المقررة للمحطة الرئيسية. وإذا لم يفعل ذلك، يعتقد مراقبون سياسيون أنه سيواجَه بردّ فعل شعبي أقوى مما هو عليه الآن. وفي انتظار إعلان بن بريك عن برنامجه أو رؤيته لإدارة الحكومة، يرى كثيرون أن بقاء الطاقم الحكومي دون تغيير سيكون عبئاً على الرجل، الذي بدأ حياته العملية في قطاع الجمارك، قبل أن يدخل أبواب وزارة المالية عام 2018 نائباً للوزير، ثم وزيراً بعد ذلك بعام. وظل الرجل في هذا الموقع حتى تعيينه على رأس الحكومة المشكَّلة من طيف سياسي واسع يضم كل الأطراف المناهضة للحوثيين، مما يصعّب من مهمة إجراء إصلاحات مالية وإدارية سلسة. وإذ عُرف الرجل بهدوئه والعمل بعيداً عن الإعلام، فإن عدم قدرة الحكومات السابقة على وقف تسرب عائدات الدولة إلى خارج البنك المركزي اليمني، ووضع حد لتداخل الاختصاصات والاستحواذ على جزء من تلك العائدات، سيضعه في مواجهة مع مجموعة من مراكز القوى.

انهيار متسارع للريال اليمني وسط تضارب الأنباء حول تعيين رئيس وزراء جديد
انهيار متسارع للريال اليمني وسط تضارب الأنباء حول تعيين رئيس وزراء جديد

حضرموت نت

time٠٤-٠٥-٢٠٢٥

  • حضرموت نت

انهيار متسارع للريال اليمني وسط تضارب الأنباء حول تعيين رئيس وزراء جديد

شهدت أسواق الصرف في العاصمة المؤقتة عدن مساء السبت انهيارًا كبيرًا في قيمة الريال اليمني، عقب استقالة رئيس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، وسط حالة من الارتباك والانكماش الحاد في السوق المالية. وبحسب تحديثات الصرف تابعتها صحيفة عدن الغد، اقترب سعر الريال السعودي من حاجز 700 ريال يمني، في واحد من أعلى مستويات التدهور التي تشهدها العملة الوطنية منذ سنوات، ما ينذر بموجة جديدة من الغلاء وتآكل القدرة الشرائية للمواطنين. ويأتي هذا الانهيار في ظل عجز حكومي مزمن عن إدارة السياسة النقدية وضبط الأسواق، بالإضافة إلى غياب الإجراءات الفعلية لاحتواء الأزمة، وسط حالة من الجمود والشلل داخل مؤسسات الدولة. ويخشى مراقبون من تفاقم الانهيار ما لم تُتخذ قرارات عاجلة لتثبيت الوضع المالي، في وقت تتجه فيه الأنظار إلى مجلس القيادة الرئاسي لاختيار بديل يُعوّل عليه في استعادة التوازن وإنقاذ الاقتصاد من الانهيار التام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store