logo
تفاصيل مرعبة بعد تشريح جثة زوجة الممثل الأمريكي جين هاكمان

تفاصيل مرعبة بعد تشريح جثة زوجة الممثل الأمريكي جين هاكمان

تم تحديثه الأربعاء 2025/4/30 01:54 م بتوقيت أبوظبي
كشفت تقارير تشريح جثة بيتسي هاكمان، زوجة الممثل الأمريكي جين هاكمان، عن تفاصيل مرعبة بعد وفاتها جراء إصابتها بفيروس "هانتا" النادر.
وبيّن التقرير الطبي وجود سوائل متراكمة في الصدر، واحتقان وثقل في الرئتين، إلى جانب تصلب في الأوعية الدموية المغذية للقلب وسائر أعضاء الجسم، ما يشير إلى معاناة جسدية حادة قبل الوفاة.
وعُثر على جثتي جين وبيتسي هاكمان، وهي عازفة بيانو تبلغ من العمر 65 عامًا، داخل منزلهما الواقع في مدينة سانتا فيه بولاية نيو مكسيكو، خلال شهر فبراير الماضي، حيث كانت الجثتان في حالة تحلل جزئي، مما رجّح أن الوفاة مضى عليها وقت قبل اكتشافها.
وكشف تقرير الطب الشرعي أن بيتسي هاكمان توفيت أولًا، بعد إصابتها بمتلازمة "هانتا الرئوية"، ويُعتقد أنها استنشقت الفيروس من فضلات القوارض المنتشرة في مرآب المنزل والمراحيض الخارجية، في حين أثبتت الفحوص المخبرية أن نتائج كوفيد-19 والإنفلونزا كانت سلبية، ولم تسجل أي علامات لصدمات جسدية. كما أظهرت تحاليل الدم وجود الكافيين فقط، بينما جاءت اختبارات الكحول والمخدرات سلبية.
أما عن الممثل جين هاكمان، البالغ من العمر 95 عامًا، فقد كشف التشريح أنه كان يعاني من قصور مزمن في القلب، وارتفاع في ضغط الدم، وأمراض بالكلى، إلى جانب إصابته بأعراض متقدمة لمرض الزهايمر. كما تبين أنه خضع لعملية زراعة جهاز لتنظيم ضربات القلب منذ عام 2019، وكان يعاني من تصلب شديد في الشرايين، واستبدال سابق للصمام الأبهري، وآثار لاحتشاءات قديمة في عضلة القلب، فضلاً عن أعراض مجهرية لمرض دماغي متقدم.
وقدّر التقرير أن السيدة هاكمان توفيت في 12 فبراير نتيجة مضاعفات تنفسية حادة ناتجة عن الفيروس، بينما بقي زوجها على الأرجح دون إدراك لما حدث بسبب تدهور حالته الصحية والعقلية.
aXA6IDgyLjI2LjI1My4xNzcg
جزيرة ام اند امز
SK

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

3 لقاحات إلزامية للحجاج.. اثنان للجميع والثالث لفئات محددة
3 لقاحات إلزامية للحجاج.. اثنان للجميع والثالث لفئات محددة

الاتحاد

timeمنذ 17 ساعات

  • الاتحاد

3 لقاحات إلزامية للحجاج.. اثنان للجميع والثالث لفئات محددة

سامي عبد الرؤوف (دبي) أعلنت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، أن التطعيمات الإلزامية لموسم الحج لهذا العام، تشمل لقاح المكورات السحائية، ولقاح الإنفلونزا الموسمية، ولقاح «كوفيد- 19» لبعض الفئات، التي تشمل: كبار السن الذين تزيد أعمارهم على 65 سنة، النساء الحوامل، أمراض القلب المزمنة. كما تشمل الفئات الموصى لها بتطعيم «كوفيد- 19»، المصابين بأمراض الجهاز التنفسي المزمنة، الفشل الكلوي المزمن، أمراض الدم الوراثية (الأنيميا المنجلية، الثلاسيميا)، ضعف المناعة الخلقي، أو الناجم عن الأدوية المثبطة أو السرطان، وأمراض الجهاز العصبي المزمنة. ورداً على استفسارات «الاتحاد»، أفادت المؤسسة بأن التطعيمات الاختيارية، تشمل: لقاح «كوفيد-19» لبقية الحجاج من غير الفئات المحددة سابقاً، لقاح المكورات الرئوية «لمن يبلغ 65 عاماً فأكثر، أو من يبلغ 19 عاماً فأكثر، ويعاني أمراضاً مزمنة». وقالت الدكتورة شمسة لوتاه، مديرة إدارة الصحة العامة بالمؤسسة: إنه «يُفضل أخذ التطعيمات قبل موعد السفر بمدة لا تقل عن 10 أيام، ليتمكن الجسم من بناء الحصانة اللازمة ضد الأمراض، ويُعد أخذ التطعيمات قبل الحج بمدة كافية أمراً ضرورياً للوقاية من بعض الأمراض المعدية». وأضافت: «تساعد التطعيمات والتدابير الوقائية بشكل كبير في تقليل المخاطر الصحية أثناء أداء مناسك الحج، فاللقاحات مثل الحمى الشوكية والإنفلونزا تقي من الأمراض المعدية التي تنتقل بسهولة في التجمعات الكبيرة وأماكن الازدحام». وأشارت إلى أن مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية تؤدي دوراً بارزاً في تسهيل حصول الحجاج على التطعيمات الضرورية قبل أداء مناسك الحج، من خلال توفير اللقاحات في المراكز الصحية التابعة لها، بالإضافة إلى إتاحة حجز مواعيد التطعيم عبر التطبيق الذكي أو مركز الاتصال، ما يسهّل على الحجاج إتمام الإجراءات. وحددت مؤسسة الإمارات للخدمات الصحية 52 مركزاً ضمن المراكز الصحية التابعة لها في 6 إمارات، من دبي إلى الفجيرة، لتقديم اللقاحات للراغبين في أداء فريضة الحج هذا العام، إضافة إلى الفحوص الطبية اللازمة، والتأكد من قدرة الشخص على أداء الفريضة، خصوصاً أصحاب الأمراض المزمنة، لضمان رحلة حج آمنة وصحية. وأفادت بأن المؤسسة عملت بالتنسيق مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف لتوجيه الراغبين في أداء مناسك الحج بأهمية مراجعة المراكز الصحية قبل السفر بفترة كافية للحصول على التطعيمات اللازمة، كما حرصت على التأكد من قدرة الحجاج على أداء فريضة الحج، لا سيما إذا كانوا يعانون أمراضاً مزمنة، وزودت الحجاج بالمشورة حول تناول الأدوية الضرورية والإرشادات للوقاية من مضاعفات هذه الأمراض قبل السفر للديار المقدسة. ونصحت مديرة إدارة الصحة العامة بمؤسسة الإمارات للخدمات الصحية، بزيارة الطبيب قبل الحج لأسباب مهمة عدة تتعلق بالحفاظ على صحة الحاج وسلامته خلال أداء المناسك. وأوضحت أن من أبرز الأسباب، التي تؤدي إلى زيارة الطبيب قبل الحج، الحاجة لتقييم الحالة الصحية العامة، حيث يساعد الطبيب في تقييم الحالة الصحية للحاج، والتأكد من قدرته على أداء المناسك، خاصة إذا كان يعاني أمراضاً مزمنة، مثل السكري، ارتفاع ضغط الدم، وأمراض القلب، أو الربو. ونبهت إلى أهمية ضبط الطبيب، للأدوية التي يستخدمها الحاج، فقد يحتاج الحاج إلى تعديل جرعات الأدوية أو إعداد خطة علاجية مناسبة لفترة السفر، كما يزوّده الطبيب بكميات كافية من الأدوية، ووصفات طبية، وتعليمات حول كيفية تناولها أثناء الحج. وشددت على ضرورة أخذ التطعيمات الضرورية؛ ولذلك فزيارة الطبيب تُسهم في ضمان حصول الحاج على التطعيمات المطلوبة في الوقت المناسب. ولفتت إلى أهمية الالتزام بالتدابير الوقائية، مثل ارتداء الكمامة، غسل اليدين، تجنّب التزاحم، وشرب كميات كافية من الماء، يعزز مناعة الحاج، ويحميه من الإنهاك الحراري والأمراض المعدية، ما يضمن له أداء المناسك بأمان وصحة جيدة. نصائح وإرشادات مهمة ذكرت الدكتورة شمسة لوتاه أن المؤسسة، أطلقت دليلاً توعوياً شاملاً عبر موقعها الإلكتروني، يتضمن نصائح وإرشادات مهمة للحجاج قبل وأثناء وبعد موسم الحج؛ بهدف رفع مستوى الوعي الصحي، وتعزيز أهمية التدابير الوقائية. ودعت، الحجاج إلى ضرورة اتباع التدابير الصحية الوقائية أثناء الحج، مثل تجنب الإنهاك الحراري والإجهاد البدني أثناء التنقل، والحرص على اتباع نظام غذائي صحي، مشيرة إلى تنظيم المؤسسة للعديد من الفعاليات والأنشطة التثقيفية والتوعوية لحجاج بيت الله بالتعاون مع الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف، والتي تشمل ورشاً ومحاضرات لتثقيف أفراد المجتمع كافة، بمن فيهم الموظفون في الجهات الحكومية والمحلية والخاصة، وطلبة الجامعات. وحثت لوتاه، على الالتزام بالإجراءات الصحية السليمة، مثل غسل اليدين باستمرار بالماء والصابون، أو استخدام معقم اليدين، وتغطية الفم والأنف عند السعال والعطاس، وتجنب لمس الوجه والعين والفم بيدٍ غير نظيفة لتجنب الإصابة بالعدوى التنفسية، وأمراض الجهاز الهضمي.

وزير الصحة من جنيف: ملتزمون بتعزيز التصنيع المحلي لبناء مستقبل صحي لأفريقيا
وزير الصحة من جنيف: ملتزمون بتعزيز التصنيع المحلي لبناء مستقبل صحي لأفريقيا

البوابة

timeمنذ 19 ساعات

  • البوابة

وزير الصحة من جنيف: ملتزمون بتعزيز التصنيع المحلي لبناء مستقبل صحي لأفريقيا

أكد الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، التزام مصر الراسخ بدعم جهود التصنيع المحلي للمنتجات الصحية في أفريقيا، وتعزيز الشراكة الأفريقية في مجال إنتاج الأدوية واللقاحات والمعدات الطبية محليًا، بما يساهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي للقارة في هذا القطاع الحيوي. مشاركة مصر في جلسة تشاورية بجمعية الصحة العالمية جاء ذلك في كلمة الدكتور خالد عبدالغفار، خلال جلسة تشاورية مع مراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها في أفريقيا (Africa CDC) تحت عنوان «استراتيجيات تشكيل الأسواق من أجل تصنيع مستدام للمنتجات الصحية في أفريقيا» حول التصنيع المحلي للمنتجات الصحية، وذلك ضمن أعمال جمعية الصحة العالمية بدورتها الـ78 بـ«چنيف». أهمية الاكتفاء الذاتي في ظل التحديات الصحية العالمية لفت الدكتور خالد عبدالغفار، إلى الأهمية الحاسمة لتعزيز قدرة أفريقيا على إنتاج الأدوية واللقاحات والمعدات الطبية محليًا، خاصة في ضوء التحديات التي كشفت عنها جائحة «كوفيد-19» مشيرا إلى أن هذا التوجه يمثل ضرورة استراتيجية لضمان الأمن الصحي للقارة وتقليل الاعتماد على سلاسل الإمداد الخارجية المتذبذبة. إنجازات مصر في مجال التصنيع المحلي للمنتجات الصحية واستعرض الدكتور خالد عبدالغفار، الإنجازات التي حققتها مصر في مجال التصنيع المحلي من الأدوية واللقاحات والمعدات الطبية، والتي تشمل الحصول على المستوى الثالث من النضج التنظيمي من منظمة الصحة العالمية في تنظيم الأدوية (ML3) من قبل منظمة الصحة العالمية، وهو إنجاز يضع مصر في طليعة الدول الأفريقية في مجال الرقابة الدوائية، بالإضافة إلى إنشاء مصانع متطورة لإنتاج الأدوية والمواد الخام الدوائية الفعالة، حيث يوجد حاليًا أكثر من 170 مصنعًا لإنتاج الأدوية، مما يعزز الاكتفاء الذاتي من الأدوية الأساسية. دور المؤسسات الوطنية في تعزيز التصنيع المحلي كما استعرض نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، الدور المحوري الذي تقوم به المؤسسات الوطنية المصرية الرائدة، مثل فاكسيرا، وجيبتو فارما وأكديما، في دفع عجلة التصنيع المحلي للقاحات والأدوية، مؤكدا أهمية الاستثمار في البحث والتطوير والابتكار في مجال الصناعات الدوائية، وتدريب الكوادر البشرية المؤهلة. مصر مركز إقليمي لإنتاج اللقاحات في أفريقيا وأشار إلى أن مصر حققت تقدمًا ملحوظًا في مجال تصنيع اللقاحات، من خلال شراكتها مع الشركات العالمية لإنتاج لقاحات «كوفيد-19» محليًا، وتوسيع قدرات «فاكسيرا» لتصبح مركزًا إقليميًا لإنتاج اللقاحات، مؤكدا التزام مصر بدعم شراكة تصنيع اللقاحات في أفريقيا، ومنها شراكة تصنيع اللقاحات الأفريقية (PAVM) والتي تهدف إلى إنتاج 60% من اللقاحات التي تحتاجها القارة الأفريقية محليًا بحلول عام 2040. توسيع القدرات المصرية في تصنيع الأجهزة والمستلزمات الطبية وفيما يتعلق بالأجهزة والمستلزمات الطبية، أكد الدكتور خالد عبدالغفار، أنه، الاهتمام الكبير بتوسيع القدرات المصرية في إنتاجها، ومنها أجهزة قياس الضغط، والأدوات الجراحية، وكواشف التشخيص السريع، في ظل الحرص أن يتماشى الإنتاج المحلي مع أفضل المعايير العالمية، والعمل على تأسيس صناعة قوية للتكنولوجيا الطبية في مصر، قادرة على المنافسة وتلبية الاحتياجات المحلية واحتياجات الأشقاء في القارة. دعوة لتوحيد الجهود الأفريقية وتفعيل وكالة الأدوية ودعا الوزير الدول الأفريقية إلى تنسيق جهودها وتوحيد رؤاها في مجال التصنيع المحلي للمنتجات الصحية، وتبادل الخبرات والتكنولوجيا، وتسهيل حركة الاستثمارات، وتطوير آليات الشراء الموحد، لضمان حصول الدول الأفريقية على المنتجات الصحية بأسعار مناسبة، مؤكدا أهمية تفعيل وكالة الأدوية الأفريقية (AMA) لتعزيز التعاون والتنسيق بين الدول الأفريقية في هذا المجال. مصر تؤكد استعدادها للتعاون مع الدول والمنظمات لدعم التصنيع الصحي وفي ختام كلمته، أكد الدكتور خالد عبدالغفار، استعداد الدولة المصرية التام للتعاون مع جميع الدول الأفريقية الشقيقة والمنظمات الدولية، لدعم التصنيع المحلي للمنتجات الصحية، بما يحقق الاكتفاء الذاتي للقارة في هذا المجال، باعتباره ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة والأمن الصحي في القارة، وبناء مستقبل صحي أفضل لشعوبنا. IMG-20250520-WA0085 IMG-20250520-WA0084 IMG-20250520-WA0083

العلماء يحذرون: العمل لأكثر من 52 ساعة أسبوعيا مرتبط بتغيرات عصبية مثيرة للقلق
العلماء يحذرون: العمل لأكثر من 52 ساعة أسبوعيا مرتبط بتغيرات عصبية مثيرة للقلق

العين الإخبارية

timeمنذ يوم واحد

  • العين الإخبارية

العلماء يحذرون: العمل لأكثر من 52 ساعة أسبوعيا مرتبط بتغيرات عصبية مثيرة للقلق

كشفت دراسة علمية حديثة أُجريت في كوريا الجنوبية عن ارتباط وثيق بين تجاوز 52 ساعة عمل أسبوعيًا وحدوث تغيرات ملموسة في بنية الدماغ. حييث سُجّل تضخم في بعض مناطقه بنسبة بلغت 19٪. هذه التغيرات، التي صنفها الخبراء على أنها استجابات تكيفية، تحمل في طياتها إشارات مقلقة حول التأثيرات طويلة الأمد على الصحة العقلية والوظائف الإدراكية. العمل المفرط يضخم الدماغ نشرت مجلة Occupational and Environmental Medicine نتائج البحث، الذي أظهر أن العمل المكثف قد يُحدث تحولات عصبية تؤثر في التركيز والذاكرة والمزاج العام. ورغم أن بعض هذه التغيرات قد تبدو إيجابية ظاهريًا، فإنها غالبًا ما تكون ناتجة عن ضغط مزمن يؤدي إلى خلل في الأداء العقلي والنفسي مع مرور الوقت. خلافًا للاعتقاد السائد بأن العمل لساعات أطول يعكس التزامًا ومثابرة، أكدت الدراسة أن الإفراط في العمل لا يعزز الإنتاجية بشكل دائم، بل قد يؤدي إلى اضطراب في التوازن الجسدي والعقلي، وهو ما يستوجب إعادة تقييم السياسات المهنية الحالية. توصيات لحماية الصحة العقلية دعا فريق الباحثين إلى اعتماد نهج وقائي يهدف إلى تحقيق توازن صحي بين متطلبات العمل والحياة الشخصية. كما شددوا على ضرورة إدراج الدعم النفسي في بيئة العمل وتفعيل برامج التوعية، للحد من تداعيات الإجهاد المزمن وتفادي آثاره المتراكمة على الدماغ. يرى المتخصصون في علم الأعصاب أن الوقاية والتدخل المبكر يمثلان خطوة أساسية للحفاظ على الأداء الذهني والقدرات المعرفية، خاصة أن aXA6IDgyLjI2LjIzMC4xNTgg جزيرة ام اند امز LV

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store