
طيران الخليج تستعرض في سماء جائزة البحرين للفورمولا 1
احتفلت طيران الخليج، الناقلة الوطنية لمملكة البحرين والراعي الرسمي لسباق جائزة البحرين الكبرى لطيران الخليج للفورمولا 1 لعام 2025، بحدث تاريخي واستثنائي خلال سباق الجائزة الكبرى هذا العام، حيث تزامنت احتفالاتها بالذكرى الـ76 لتأسيس الناقلة مع الذكرى الـ75 لانطلاق الفورمولا 1 عالميًا.
وقد شهدت جماهير الفورمولا 1 في مملكة البحرين في يوم السباق عرضًا جويًا بتحليق طائرة طيران الخليج من طراز بوينج 9-787 دريملاينر، إحدى أحدث الطائرات ضمن أسطول الناقلة، مما يعكس التزام طيران الخليج بالابتكار والتميز.
ويشكل العرض الجوي هذا العام تحية لدور طيران الخليج المحوري في صناعة الطيران في المنطقة، ويعكس مكانة البحرين البارزة على الساحة العالمية لرياضة السيارات.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ 14 ساعات
- الاتحاد
ابن سليم يترشح لرئاسة «دولي السيارات» لفترة ثانية
موناكو (رويترز) يعتزم محمد بن سليم، رئيس الاتحاد الدولي للسيارات، الترشح للمنصب لفترة ثانية مدتها أربع سنوات في ديسمبر. وقال بن سليم إنه يرحب بأي مرشح منافس، ويسعى جاهداً لتطوير رياضة السيارات، وزيادة قوة الاتحاد المنظم لبطولة العالم لسباقات «الفورمولا -1». وأشار في حديثه لـ «رويترز»، على هامش سباق جائزة موناكو الكبرى، إلى أنه اتخذ القرار، الذي كان متوقعاً على نطاق واسع، بعد التشاور مع أعضاء الاتحاد الدولي للسيارات. وأوضح سائق الراليات السابق (63 عاماً) أثناء التحدث علناً للمرة الأولى عن الترشح لإعادة انتخابه «أتدرون، أشعر أن قضاء ثلاث سنوات في اتحاد مُعقد مثل الاتحاد الدولي للسيارات ليس كافياً». وقال إنه فخور بما تحقق خلال فترة ولايته، ولا يرى أي سبب يدفعه للقيام بأي شيء مختلف في المرة الثانية. وأضاف «هل أحتاج إلى مزيد من الوقت؟ نعم، هل كان الأمر سهلاً؟ أبداً، هل كان ممتعاً؟ أحياناً». وتابع «لذا، سأترشح، لقد تشاورت مع معظم الأعضاء، أتحدث إليهم». وقال بن سليم إنه يريد «مواصلة تطوير رياضة السيارات، وأن يصبح الاتحاد الدولي للسيارات أقوى وأقوى، هذا هو طموحي وهذا ما سأحققه». وأشار إلى أنه تم «الاستخفاف» بالاتحاد الدولي للسيارات الذي يملك بطولة «الفورمولا-1» في الأساس، رغم أن الحقوق التجارية طويلة الأجل مملوكة لشركة ليبرتي ميديا. وقال «مُنحت صفقات غير عادلة للاتحاد الدولي للسيارات، لا يعقل بالنسبة لي أن يجني سائق واحد (في الفورمولا -1) ومدير فريق واحد أموالاً تفوق أموال الاتحاد بأكمله بينما يملك الاتحاد الدولي للسيارات البطولة. هل هذا عادل؟».


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
لوكلير يتطلع إلى «السيناريو المكرر» في «جائزة موناكو»
موناكو (د ب أ) يسعى تشارلز لوكلير، سائق فيراري، لتكرار الفوز بسباق جائزة موناكو الكبرى، المقرر إقامته الأحد، ضمن منافسات بطولة العالم لسباقات سيارات «الفورمولا-1». وكان لوكلير توج بسباق جائزة موناكو الكبرى في العام الماضي، ويبدو أن السائق المولود في موناكو، في طريقه لتكرار نفس الإنجاز، بعدما تصدر التجربتين الحرتين الأولى والثانية. ورغم معاناة فريق فيراري في السباقات التي أقيمت هذا الموسم، يأمل الفريق أن يعود لمنصة التتويج للمرة الثانية هذا الموسم، حيث كانت المرة الوحيدة، التي تواجد فيها الفريق على منصة التتويج كانت بفضل حصول لوكلير على المركز الثالث في سباق السعودية الذي أقيم في أبريل الماضي. ولكن مهمة لوكلير لن تكون سهلة على الإطلاق في الفوز بلقب هذا السباق، لاسيما وأن هناك صراعاً على صدارة ترتيب فئة السائقين بين ثلاثة سائقين هم ثنائي فريق مكلارين الأسترالي أوسكار بياستري والبريطاني لاندو نوريس، وسائق ريد بول الهولندي ماكس فيرستابن. ويتصدر بياستري ترتيب فئة السائقين برصيد 146 نقطة، متفوقاً بـ 13 نقطة على نوريس، فيما يحتل فيرستابن المركز الثالث برصيد 124 نقطة. ويتطلع ثنائي فريق مكلارين لمواصلة تألقهما هذا الموسم، بعدما توجا بخمسة سباقات من أصل سبعة أقيمت هذا الموسم، ويسعيان بكل قوتهما لمواصلة هذا التألق من أجل أن يتوج أحدهما بلقب فئة السائقين هذا العام. يأتي هذا في الوقت الذي تمكن فيه فيرستابن، بطل العالم أربع مرات، من إعادة الأمل للحفاظ على لقبه الذي توج في العام الماضي، بعدما تمكن من الفوز بثاني سباقاته هذا العام، بالتتويج بلقب سباق جائزة إيميليا رومانيا في إيطاليا. وسيضطر الكندي لانس سترول، سائق أستون مارتن، لبدء السباق متراجعاً ستة مراكز بعدما فرض مراقبو السباق هذه العقوبة عليه بعدما تسبب في حادث تصادم مع لوكلير في التجربة الحرة الأولى. وتشهد النسخة الحالية من سباق جائزة موناكو الكبرى هذا العام، تغييراً كبيراً، حيث يتعين على السائقين استخدام ثلاث مجموعات مختلفة على الأقل من الإطارات، مما يعني زيارتين على الأقل لمنطقة الصيانة، في محاولة من «الفورمولا-1» لإضفاء بعض الإثارة على سباق موناكو. والفشل في الامتثال لهذه المتطلبات سينتج عنه إلغاء نتيجة السباق، وبسبب كون المضمار ضيقاً ومتعرجاً تصبح فرص التجاوز قليلة، وعادة ما يكون السباق بتوقف واحد فقط، وفي موناكو، الحصول على المركز الأول في التجربة الرسمية غالباً ما يعني الفوز بالمركز الأول في السباق أيضاً.


الاتحاد
منذ 2 أيام
- الاتحاد
لوكلير يسجل أسرع زمن في «التجربتين الحرتين» لـ «جائزة موناكو»
موناكو (د ب أ) سجل تشارلز لوكلير، سائق فريق فيراري، أسرع زمن في التجربتين الحرتين الأولى والثانية لسباق جائزة موناكو الكبرى، المقرر إقامته الأحد ضمن منافسات بطولة العالم لسباقات سيارات «الفورمولا-1». وبعد أن سجل سائق فيراري أسرع زمن في التجربة الحرة الأولى، رغم تعرضه لحادث تصادم، كان سائق فيراري الأسرع في التجربة الحرة الثانية بفارق 0.609 ثانية، حيث سجل زمناً بلغ دقيقة و11.355 ثانية. وجاء أوسكار بياستري، سائق مكلارين، متصدر ترتيب فئة السائقين، في المركز الثاني بفارق 0.038 ثانية خلف لوكلير، بينما جاء لويس هاميلتون، سائق فيراري الثاني، في المركز الثالث. وعانى فيراري في السباقات التي أقيمت هذا الموسم، رغم التعاقد مع هاميلتون، بطل العالم سبع مرات. وكانت المرة الوحيدة التي ظهر فيها الفريق على منصة التتويج كانت بفضل حصول لوكلير على المركز الثالث في سباق السعودية الذي أقيم في أبريل الماضي. ولكن يتمنى الفريق الإيطالي أن يكرر لوكلير أداء الموسم الماضي، عندما فاز بالسباق للمرة الأولى. وجاء لاندو نوريس، سائق مكلارين الثاني، في المركز الرابع، بينما احتل بطل العالم أربع مرات الهولندي ماكس فيرستابن، سائق ريد بول، المركز العاشر. وتوقفت التجربة مرتين، حيث تم رفع العلم الأحمر للمرة الأولى بعد أن اصطدم إسحاق حجار، سائق ريسينج بولز الجديد، بالحاجز الداخلي، مما تسبب في انفصال الإطار عن العجلة المعدنية. وتسبب بياستري مرة أخرى في رفع العلم الأحمر، عندما ارتكب خطأ غير معتاد، حيث فقد السيطرة وانحرف إلى الخارج واصطدم، مما أدى إلى تحطيم جناحه الأمامي. وتلقى لانس سترول، سائق أستون مارتن، عقوبة التراجع لستة مراكز في السباق الذي يقام الأحد، بعدما تسبب في حادث تصادم مع لوكلير في التجربة الحرة الأولى. وكان تم رفع العلم الأحمر بعد 10 دقائق من بداية التجربة بسبب الحطام الموجود على المضمار نتيجة التصادم. وتوقف سترول ليسمح لسائق آخر بالمرور، ثم عاد إلى السباق، واصطدم به لوكلير من الخلف عند المنعطف الحاد. وبسبب الأضرار التي حدثت في السيارتين، ظل السائقان في مرآبيهما لبعض الوقت بعد استئناف الجلسة. وبينما لم يعد سترول للمضمار، سجل لوكلير أسرع زمن للفة. وبعد مراجعة الحادث، أعلن مراقبو السباق أن سترول مسؤول بالكامل عن الحادث. بالنسبة لسباق جائزة موناكو الكبرى هذا العام، يتعين على السائقين استخدام ثلاث مجموعات مختلفة على الأقل من الإطارات، مما يعني زيارتين على الأقل لمنطقة الصيانة، في محاولة من «الفورمولا-1» لإضفاء بعض الإثارة على سباق موناكو. والفشل في الامتثال لهذه المتطلبات سينتج عنه إلغاء نتيجة السباق. وبسبب كون المضمار ضيقاً ومتعرجاً تصبح فرص التجاوز قليلة، وعادة ما يكون السباق بتوقف واحد فقط. وفي موناكو، الحصول على المركز الأول في التجربة الرسمية غالباً ما يعني الفوز بالمركز الأول في السباق أيضاً. ويتصدر بياستري ترتيب فئة السائقين برصيد 146 نقطة، بفارق 13 نقطة أمام نوريس.