logo
غلاسنر للاعبيه: تحطيم رقم قياسي

غلاسنر للاعبيه: تحطيم رقم قياسي

حث أوليفر غلاسنر المدير الفني لنادي كريستال بالاس لاعبيه على تحطيم الرقم القياسي لعدد النقاط التي حصدها الفريق في الدوري الإنكليزي الممتاز، قبل العودة إلى ملعب ويمبلي لخوض نهائي كأس الاتحاد.
وفي الموسم الماضي، احتل كريستال بالاس المركز العاشر برصيد 49 نقطة، وهو نفس الرصيد الذي حصده في موسم 2018 - 2019 تحت قيادة روي هودسون، وكذلك نفس الرصيد الذي جمعه في موسم 1992-1993، حينما خاض 42 مباراة، وشهد هبوطه بفارق الأهداف.
ويمتلك كريستال بالاس حاليا 45 نقطة قبل خوض آخر أربع جولات من الموسم.
ويستضيف كريستال بالاس فريق نوتنغهام فورست اليوم، على أمل مواصلة القوة الدافعة بعد الفوز على أستون فيلا في المربع الذهبي لكأس الاتحاد، ويعقب ذلك مواجهة أخرى في لندن أمام توتنهام، وصولا للنهائي الكبير أمام مانشستر سيتي.
وقال غلاسنر في مؤتمر صحافي «هدفنا الواضح هو الحصول على أكبر عدد من نقاط الدوري الإنكليزي الممتاز في تاريخ كريستال بالاس».
وأضاف «هذا يعني أننا نحتاج إلى خمس نقاط على الأقل من أربع مباريات، لذا فإن أفضل طريقة لتحقيق ذلك هي حصد ثلاث نقاط أمام نوتنغهام وثلاث نقاط أمام توتنهام، لأنه عندها يكون الهدف الأول قد تحقق، وبعد ذلك يمكننا التركيز على نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي».
وذكر «الآن من المهم أن نركز على مباراة نوتنغهام لأننا نريد الفوز على أرضنا».
وأكد «لقد شاهدت مباراتهم في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنكليزي ضد مانشستر سيتي، ومباراتهم ضد برينتفورد مساء الخميس».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدف مرموش الرائع يضع «سيتي» على مشارف دوري الأبطال
هدف مرموش الرائع يضع «سيتي» على مشارف دوري الأبطال

الرأي

timeمنذ 7 ساعات

  • الرأي

هدف مرموش الرائع يضع «سيتي» على مشارف دوري الأبطال

سجل المهاجم المصري عمر مرموش هدفا في غاية الروعة ليمهد طريق الفوز لفريقه على ضيفه بورنموث 3-1 الثلاثاء ليضعه على مشارف التأهل الى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. وتأجلت المباراة من المرحلة السابقة بسبب ارتباط سيتي بنهائي كأس انكلترا الذي خسره أمام كريستال بالاس 0-1 السبت. ورفع سيتي رصيده الى 68 نقطة ليستعيد المركز الثالث وبات في حاجة الى نقطة واحدة «نظريا» من مباراته الاخيرة ضد فولهام الاحد ليؤكد مشاركته القارية نظرا لفارق الاهداف الشاسع عن استون فيلا صاحب المركز السادس. وللمرة الاولى منذ خضوعه لعملية جراحية في الركبة في مستهل الموسم الحالي جلس الاسباني رودري الفائز بالكرة الذهبية العام الماضي على مقاعد اللاعبين الاحتياطيين بعد تعافيه من الاصابة قبل ان يشارك في الدقائق العشر الاخيرة. في المقابل، خاض صانع العاب سيتي البلجيكي كيفن دي بروين آخر مباراة على ملعب الاتحاد لأنه سيرحل عن النادي بنهاية عقده في 30 يونيو. بدأ مانشستر سيتي ضاغطا وسدد لاعب وسطه الكرواتي ماتيو كوفاتشيتش كرة زاحفة مرت الى جانب القائم. ثم افتتح المصري عمر مرموش التسجيل بتسديدة صاروخية ولا اروع من 25 مترا ارتطمت بالقائم وتهادت داخل الشباك (14) رافعا رصيده الى 7 اهداف منذ انتقاله في سوق الانتقالات الشتوية قادما من اينتراخت فرانكفورت الالماني. واضاع دي بروين هدفا مؤكدا عندما وصلته عرضية مرموش والمرمى مشرع امامه لكنه سدد في العارضة (25). ووسط ضغط مانشستر سيتي، قام بورنموث بهجمة مرتدة سريعة وصلت الى المهاجم البرازيلي ايفانيلسون الذي قابل كرة عرضية على الطاير فارتدت من القائم (33). وسرعان ما اضاف البرتغالي برناردو سيلفا الهدف الثاني لمانشستر سيتي عندما تلقى كرة متقنة من ايلكاي غوندوغان فتابعها بيسراه زاحفة داخل الشباك (38). وفي الشوط الثاني طرد الحكم لاعب سيتي كوفاتشيتش اثر عرقلة ايفانلسون المنفرد بالمرمى (67) ليكمل فريقه المباراة بعشرة لاعبين. وسرعان ما لحق لويس كوك من بورنموث اثر عرقلة الأرجنتيني نيكو غونزاليس (73). ونجح غونزاليس في تسجيل الهدف الثالث لسيتي بعد مجهود فردي رائع (89). ورد بورنموث بهدف شرفي سجله الكندي دانيال غيبيسون بعد انفراد بالحارس البرازيلي ايدرسون في الوقت بدل الضائع. وفي مباراة ثانية، احتفل كريستال بالاس وجمهوره باحرازه كأس انكلترا، بفوزه على ضيفه ولفرهامبتون 4-2. وسجل للفائز ادي نكيتياه (27 و32) وبن تشيلويل (50) وايبيريتشي ايزي 86)، وللخاسر العاجي ايمانويل أغبادو والنروجي يورغن ستراند لارسن (62).

لقب «يوروبا ليغ» بين مان يونايتد وتوتنهام
لقب «يوروبا ليغ» بين مان يونايتد وتوتنهام

الأنباء

timeمنذ 10 ساعات

  • الأنباء

لقب «يوروبا ليغ» بين مان يونايتد وتوتنهام

يتنافس مان يونايتد وتوتنهام بقوة في المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم اليوم بمدينة بلباو الإسبانية، حيث يسعى كلاهما جاهدين لإنقاذ موسمهما المخيب في الدوري الإنجليزي، من خلال الفوز باللقب وضمان بطاقة التأهل الذهبية لمسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ستشهد المباراة النهائية المقررة على ملعب «سان ماميس» سباقا محموما للظفر بمجموع إيرادات محتمل قد يصل إلى 100 مليون جنيه استرليني (133 مليون دولار) والتأهل إلى المسابقة الأوروبية العريقة بين فريقين يقبعان في آخر مركزين آمنين في الدوري. يحتل فريق «الشياطين الحمر» بقيادة مدربه البرتغالي روبن أموريم المركز السادس عشر، ويعاني من أسوأ موسم له في الدوري منذ نصف قرن، وتحديدا منذ هبوطه عام 1974، حيث مني بـ 18 هزيمة في 37 مباراة حتى الآن. من جهته، يقبع توتنهام بقيادة الاسترالي أنج بوستيكوغلو في المركز السابع عشر بفارق نقطة واحدة خلف مان يونايتد، بعد أن خسر 21 مباراة، وهو رقم قياسي سلبي للنادي، ويتجه نحو أسوأ موسم له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. ولم يحقق «اليونايتد» أي فوز في 8 مباريات (6 هزائم وتعادلان)، وهي أسوأ سلسلة له في تاريخ الدوري، حيث سقط أمام مضيفه تشلسي 0-1 الجمعة في المرحلة الـ 37 قبل الاخيرة من الدوري الإنجليزي في آخر مباراة له قبل المباراة النهائية القارية. بدوره، سقط توتنهام أمام أستون فيلا 0-2 الجمعة، في خسارته الخامسة في مبارياته الست الأخيرة في الدوري. وفاز توتنهام بهذه المسابقة مرتين، لكن تتويجه بها عام 1984 كان آخر لقب أوروبي له، علما أنه لم يفز بأي لقب منذ 17 عاما وتحديدا منذ تتويجه بلقب كأس الرابطة الإنجليزية المحترفة في 2008 على حساب جاره تشلسي 2-1 بعد التمديد. على الرغم من تراجع يونايتد التدريجي منذ اعتزال المدرب الأسطوري السابق السير الاسكتلندي أليكس فيرغوسون عام 2013، إلا أنه فاز بلقب كأس إنجلترا وكأس الرابطة في الموسمين الماضيين مع مدربه الهولندي إريك تن هاغ، سلف أموريم. مع لاعبين مثل مواطنه القائد برونو فرنانديش والبرازيلي المخضرم كازيميرو، يمتلك أموريم الخبرة والكفاءة. على الرغم من الأداء المحلي المتعثر للفريق، من المتوقع أن يبقى المدرب البرتغالي في منصبه بالوصول المثير إلى المباراة النهائية لمسابقة الدوري الأوروبي دون هزيمة. واستمر سوء حظ توتنهام مع الإصابات هذا الموسم، حيث يغيب عن النهائي صانع ألعابه جيمس ماديسون والسويديان لوكاس بيرغفال وديان كولوشيفسكي، لكن قائده الدولي الكوري الجنوبي هيونغ-مين سون عاد إلى الملاعب بكامل لياقته.

رينا يعتزل نهاية الموسم
رينا يعتزل نهاية الموسم

الرأي

timeمنذ 10 ساعات

  • الرأي

رينا يعتزل نهاية الموسم

أعلن حارس مرمى منتخب إسبانيا لكرة القدم ونادي ليفربول الإنكليزي السابق بيبي رينا (42 عاماً)، أنه سيعتزل في نهاية الموسم الراهن. وقضى رينا، خريج أكاديمية نادي برشلونة الإسباني، 8 مواسم مع ليفربول فاز خلالها بلقب كأس الاتحاد الإنكليزي وكأس الرابطة، وتوّج أيضا بجائزة «القفاز الذهبي». ولعب أيضاً مع أندية بايرن ميونخ الألماني ونابولي وميلان الإيطاليين، قبل أن ينتقل إلى كومو في يوليو من العام الماضي، ليشارك في 11 مباراة هذا الموسم من الدوري الإيطالي. وقال رينا، الذي قد يخوض مباراته الأخيرة مع كومو ضد إنتر ميلان، يوم الجمعة المقبل، لقناة «موفيستار» الإسبانية: «مسيرتي الرائعة تقترب من نهايتها، حياة حافلة. أشعر أنني محظوظ للغاية بما مرّرت به». وأضاف: «لم أتوقّع ذلك، لكن أعتقد أن الوقت قد حان، وأشعر أنني أريد إنهاء الأمر هنا». وشارك رينا، الذي قال إنه يتطلّع للعمل في التدريب، في 36 مباراة مع إسبانيا، وكان ضمن المنتخب المتوّج بكأس العالم في 2010 وبكأس أوروبا عامي 2008 و2012.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store