
مدرب بالميراس يستفز الأهلي بعد الانتصار عليه في المونديال
تحدث البرتغالي أبيل فيريرا، المدير الفني لنادي بالميراس البرازيلي، بعد فوز فريقه على الأهلي المصري بهدفين دون رد، اليوم الخميس، في الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025، في اللقاء الذي أُقيم على ملعب "ميتلايف" بولاية نيوجيرسي الأمريكية.
وصرح فيريرا في تصريحات لموقع الفيفا الرسمي عقب اللقاء، قائلًا: "أحيانًا ننسى من نواجه، فالأهلي هو الفريق الأكثر نجاحًا في أفريقيا، لكننا كنا الطرف الأفضل، وكان بإمكاننا تسجيل هدف أو اثنين إضافيين".
وأضاف: "نعم، أعتقد أن الفوز كان مستحقًا للغاية، رغم صعوبة الأجواء والحرارة العالية.. توقفت المباراة بعد تقدمنا 2-0، وكنا نشعر ببعض التوتر في البداية، لكننا تحكّمنا في اللقاء في النهاية".
ترتيب الأهلي بعد الخسارة أمام بالميراس
وتجمد رصيد الأهلي عند نقطة واحدة فقط، حصدها من تعادله في الجولة الأولى مع إنتر ميامي الأمريكي سلباً، ليهبط إلى المركز الرابع في المجموعة، ويُصبح مطالبًا بتحقيق الفوز في الجولة الثالثة أمام بورتو البرتغالي من أجل الحفاظ على آماله في التأهل.
3 أسباب لعدم إشراك أليو ديانغ في مباريات الأهلي بالمونديال
ومن جهة أخرى، تلقى الأهلي ضربة جديدة بتأكد غياب لاعب الوسط مروان عطية عن مواجهة بورتو، بعد حصوله على بطاقة صفراء ثانية في الدقيقة 79 من مباراة اليوم. ويُضاف عطية إلى قائمة غيابات الفريق التي تضم كذلك إمام عاشور وطاهر محمد طاهر بسبب الإصابة، ما يُصعب من مهمة الفريق في المباراة الحاسمة فجر الثلاثاء المقبل.
وتبقى فرص الأهلي في التأهل قائمة، لكنها مرتبطة بضرورة الفوز بفارق مريح على بورتو، وانتظار خسارة إنتر ميامي من بالميراس في الجولة الأخيرة من المجموعة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
هؤلاء خذلوا جمهور الأهلي في كأس العالم للأندية
تضاءلت حظوظ النادي الأهلي المصري في اجتياز دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية، وذلك بهزيمته على يد بالميراس البرازيلي بهدفين من دون مقابل، في المباراة التي جمعت الفريقين مساء الخميس على ملعب ميت لايف بولاية نيوجيرسي الأمريكية، ضمن منافسات الجولة الثانية من المجموعة الأولى. وأصبح مصير الأهلي في التأهل إلى دور الـ16 خارج يديه، وذلك بعد انتصار إنتر ميامي الأمريكي على بورتو البرتغالي بهدفين لهدف، وهو السيناريو الذي بدا وأن لاعبي الفريق المصري لم يضعوه في الحسبان، وهو ما ظهر جليًّا في تصريحاتهم عقب مباراة أمس وقبل انتصار رفاق ليونيل ميسي، حين أكدوا أن الانتصار في المباراة المقبلة سيكون كافيًا، وهو الأمر الذي لم يعد حقيقيًّا، فحتى الفوز في الجولة الأخيرة قد لا يؤهل الفريق إلى الدور المقبل. ورغم أن الفرصة ما زالت حتى اللحظة موجودة للتأهل وإن كانت الحظوظ ضئيلة، إلا أن الجمهور الأهلاوي تخلله الشعور باليأس والحزن، على ضياع فرصة تأهل سهلة من وجهة نظر الجميع، في مجموعة كانت بالمتناول، ولم يتحصل فيها الفريق حتى الآن سوى على نقطة من أصل 6، ومن دون تسجيل أي هدف. ويشعر جمهور الأهلي بالخذلان تجاه عدد من لاعبيه، وضعوا آمالًا كبيرة عليهم من أجل مساعدتهم في التأهل للدور التالي. تريزيغيه في مرمى انتقادات جمهور الأهلي وضع المحللون والمشجعون كامل ثقتهم في تريزيغيه، فهو اللاعب الدولي والأساسي دائمًا في منتخب مصر، هو 'ابن النادي'، ضحى بالكثير من الأموال من أجل العودة إلى الفريق، ليصبح أحد قادته في المونديال. ويحمل جمهور الأهلي تريزيغيه مسؤولية كبيرة في ضياع حلمهم -إلى حد كبير- في المونديال، فهو المسؤول الأول أمام الجمهور عن ضياع انتصار كان سيكون سهلًا أمام إنتر ميامي الأمريكي في الجولة الافتتاحية، بتجاوزه قائمة مسددي ركلات الجزاء، وتسديده الركلة التي مُنحت لفريقه بشكل به بعض من الرعونة، ليهدرها ويفقد الفريق فرصة التقدم أمام خصم كان يُقدم مستوى هزيلًا في ذاك الوقت من المباراة. تريزيغيه لم يكتف بذلك، بل قدم دقائق متواضعة أمام بالميراس البرازيلي، وبدا وكأنه مشتت بعد تطبيق عقوبة الغرامة وخصم نسبة من عقده بعد خطئه في مواجهة إنتر ميامي، ليفقد الفريق جزءًا كبيرًا من قوته الهجومية، ويخسر مباراة أمس من دون تسجيل أي هدف. خيبة أمل من حمدي فتحي عاد حمدي فتحي إلى الأهلي معارًا من الوكرة القطري خلال فترة بطولة كأس العالم للأندية، وأثارت الصفقة حماس جماهير النادي، لكن ردود الفعل تظهر أنهم ندموا على إبرامها بعد أول جولتين في المونديال. حمدي فتحي لم يظهر بشكل جيد أمام إنتر ميامي، وكان واحدًا من أقل اللاعبين في المستوى، وفي مواجهة بالميراس زاد من الطين بلة بمستوى متواضع، وتخاذل في بعض الأحيان كما في لقطة الهدف الثاني للنادي البرازيلي. مدرب بالميراس يستفز الأهلي بعد الانتصار عليه في المونديال اقرأ المزيد الجمهور شن انتقادات واضحة تجاه حمدي، لأن مستواه جاء عكس التوقعات تمامًا، بل حرمهم أيضًا من فرصة مشاهدة المالي أليو ديانغ لمشاركته على حساب اللاعب الذي تطور بشكل واضح بالكرة في رحلته بالدوري السعودي مع الخلود. فشل في قراءة المباريات من خوسيه ريبيرو خذل الإسباني خوسيه ريبيرو المدير الفني للنادي الأهلي، جمهور الفريق بشكل واضح، بل إنه بدأ يتلقى انتقادات حادة رغم أنه خاض مباراته الثانية الرسمية فقط كمدرب أمام بالميراس، لكن البعض يرى أنه كان سببًا بشكل واضح في فقدان 5 نقاط. تراجع الأهلي في الشوط الثاني في مباراتي إنتر ميامي وبورتو لم يكن مبررًا من قبل الجمهور الأهلاوي، الذي انتقد تعامل المدرب الإسباني في ثاني أشواط المباراتين، ما تسبب بشكل واضح في فقدان فرصة تحقيق انتصار سهل أمام الفريق الأمريكي، واستقبال هدفين ساذجين إلى حد كبير أمام الخصم البرازيلي، ما أدى إلى ابتعاد حلم التأهل.


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
إنذار ومؤشر خطير لمدرب الأهلي الجديد ريبيرو
خسر الأهلي أمام بالميراس البرازيلي بهدفين من دون رد في المباراة التي جمعتهما ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025، المقامة في الولايات المتحدة، ليقترب الفريق من توديع البطولة. كسر النادي البرازيلي النتيجة السلبية عندما سجل مهاجم العملاق المصري وسام أبو علي هدفًا بالخطأ في مرماه من ركلة حرة، وقد كان هذا أول هدف يسجله أي فريق في المجموعة الأولى بعد 257 دقيقة لعب مجتمعة. الأهداف الذاتية تؤرق الأهلي بعدما كان الجميع ينتظر أن يهز وسام أبو علي هداف الفريق القاهري الكبير شباك بالميراس، هز شباك فريقه نفسه بهدف ذاتي، عندما حاول إبعاد كرة عرضية من ركلة حرة غير مباشرة، ليضع بالميراس في المقدمة. الأهداف الذاتية هي سمة سلبية للأهلي هذا الموسم، المدافع ياسر إبراهيم سجل هدفًا ذاتيًّا في إياب نصف نهائي دوري أبطال أفريقيا على ملعب القاهرة الدولي أمام ماميلودي صن داونز، وودع به الأهلي البطولة، وخلال مسابقة الدوري أحرز المدافع السابق رامي ربيعة بالخطأ في مرمى فريقه أمام بيراميدز في الدور الأول، وكاد يتسبب بخسارة فريقه وتضييع لقب الدوري. لماذا بداية غير مبشرة لخوسيه ريبيرو؟ مرة أخرى، دخل المدير الفني الجديد للأهلي خوسيه ريبيرو المباراة بطريقة 4-4-2 دايموند، وكان التغيير الأهم بوضع أحمد سيد زيزو خلف الثنائي الهجومي محمود حسن تريزيغيه ووسام أبو علي، وهو الدور الذي لعبه إمام عاشور في بداية مباراة إنتر ميامي قبل إصابته. وكما ذكرنا في مباراة إنتر ميامي، فالأهلي لعب من دون جناح أيمن، وفقد جبهة كاملة بسبب طريقة المدرب وأفكاره، وميل اللعب كله ناحية تريزيغيه ومحمد علي بن رمضان ويحيى عطية الله. لم يكن هناك أي وجود للجبهة اليمنى كما توضح صور مناطق الهجمات أعلاه، وهذا لم يؤثر في الأهلي هجوميًّا فحسب، بل جعل محمد هاني الظهير الأيمن عرضة دائمًا للهجوم والزيادة العددية من جانبه. الأهلي يمتلك ما لا يقل عن 7 من أفضل الأجنحة الهجومية في مصر، ومع ذلك المدرب لا يعرف كيف يستخدمهم بالطريقة الصحيحة، والمعروف أن لاعبًا مثل زيزو تفوق وأصبح أفضل لاعب في مصر، وهو جناح أيمن صريح مع الزمالك. هذا يعود لسرعات زيزو وقدرته على إرسال الكرات العرضية، لكن المدرب وضعه في عمق الملعب، وهو مركز لا يناسب إمكاناته ويحد من قدراته كثيرًا عندما يلعب في المنتخب فيه. لا يزال العملاق المصري غير قادر على الاستفادة من أجنحته مثل أحمد سيد زيزو وأشرف بن شرقي وحسين الشحات ومحمود حسن تريزيغيه وطاهر وغيرهم، وهذا يعود للمدرب نفسه. سر تراجع الأهلي في الشوط الثاني في مباراة إنتر ميامي الأولى للمارد الأحمر، تراجع أداء الفريق في شوط المباراة الثاني لكنه تفادى الهزيمة، ومرة أخرى بعد أن قدم شوطًا أول جيدًا نسبيًّا، تراجع الأهلي في الشوط الثاني وخسر المباراة. بالأرقام.. عقم هجومي يطارد الأهلي في كأس العالم للأندية 2025 اقرأ المزيد خلال المباراتين كان الشيء المشترك هو تراجع لاعبي بطل الدوري المصري بدنيًّا، وعدم قدرتهم على مجاراة الخصم، لكنه في مباراة إنتر ميامي نجح في خلق عدة فرص، لكنه اليوم أمام بالميراس كان في أسوأ حالاته، ولم يصنع أي فرص حقيقية تقريبًا، علمًا أنه واجه بالميراس قبل ذلك في نفس البطولة، وكان ندًّا له وتفوق عليه بركلات الترجيح. ويختتم الأهلي دور المجموعات فجر الثلاثاء المقبل في الجولة الثالثة ضد بورتو البرتغالي.


WinWin
منذ 2 ساعات
- WinWin
أرقام بلا قيمة.. أسرار سقوط باريس سان جيرمان أمام بوتافوغو
قاد الدولي البرازيلي إيغور جيسوس فريقه بوتافوغو إلى فوز تاريخي على باريس سان جيرمان بهدف من دون رد، ليحقق الفريق البرازيلي أكبر مفاجآت البطولة حتى الآن. بوتافوغو حامل لقب كأس ليبرتادوريس تفوق على بطل دوري أبطال أوروبا في دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025، على ملعب روز بول مساء الخميس في ولاية كاليفورنيا. باريس سان جيرمان.. أرقام بلا قيمة سيطر النادي الفرنسي على مجريات اللعب بشكل كبير، ولكن في غياب نجمه المصاب عثمان ديمبيلي، لم يتمكن من استغلال الفرص عندما سنحت له، رغم أن نسبة استحواذه على الكرة وصلت إلى 75%، لكن مع تفوقه الرقمي، فإن الحسم والنجاعة كانا لصالح الفريق البرازيلي كما يوضح الجدول أدناه. في غياب ديمبيلي، بدا هجوم باريس غير متناغم في الثلث الأخير من الملعب، إذ لم يسددوا سوى تسديدتين على المرمى، في حين كانت كل تسديدات بوتافوغو على مرمى باريس سان جيرمان (4/4). إحصائيات المباراة باريس سان جيرمان الإحصائية بوتافوغو 75% الاستحواذ 25% 16 تسديدات إجمالية 4 2 تسديدات على المرمى 4 32 لمسات داخل منطقة جزاء الخصم 3 اختار لويس إنريكي إراحة العديد من لاعبيه الأساسيين المعتادين، وبدأ غونسالو راموس كقلب هجوم بديلاً عن عثمان ديمبيلي، واعتمد على الثلاثي سيني مايولو ووارن زائير إيمري وفيتينيا في خط الوسط، في حين بدأ لوكاس هيرنانديز وبيرالدو في الخط الخلفي بدلاً من الظهير البرتغالي مينديز وقلب الدفاع ماركينيوس. اختفى الجناح خفيشا كفاراتسخيليا بعد أن صنع فرصتين رائعتين لنفسه في أول 15 دقيقة، في حين كان غونسالو راموس غائبًا إلى حد كبير، وأهدر فرصة للتسجيل لأنه فشل في الركض نحو عرضية ديزيري دوي في الشوط الأول. بوتافوغو بوجه إيطالي وآخر برازيلي إن حللنا الأرقام، سنجد أن بوتافوغو فاز رغم أنه لم يلمس الكرة داخل منطقة باريس سان جيرمان إلا 3 مرات فقط، مقابل 32 مرة لباريس داخل منطقته، وهو رقم أيضًا غير منطقي يعبر عن مدى فعالية بطل البرازيل. كان الفريق البرازيلي يدرك أن مجابهة بطل أوروبا ستكون مهمة صعبة، وأن باريس سان جيرمان قادر على سحقه بأكثر من طريقة مُختلفة، لكنهم كانوا يُدركون أيضًا أن لديهم فرصة كبيرة للفوز إن خاضوا المباراة بذكاء، وأول شيء فعلوه كان هو التأكيد على أن كافة المنافذ لمرماه "مغلقة" كما توضح الصورة أدناه. من الصعب أن تجد فريقًا برازيليًّا متمرسًا في الدفاع وصلبًا بهذه الطريقة، حيث قيد المساحات على هجوم باريس سان جيرمان في مسافة 15 مترًا على أقصى تقدير بدفاع من كتلة واحدة. الشكل الثاني كان هو الشكل البرازيلي التقليدي، عندما يهاجم لا يحتاج سوى لـ3 لمسات على أقصى تقدير لشن المرتدات، واحتاجوا فرصة واحدة حقيقية للتسجيل حين قدم صانع الألعاب جيفرسون سافارينو "الساحر" -على حد تعبير الظهير الأيسر أليكس تيليس- تمريرة حاسمة إلى إيغور جيسوس اخترقت دفاع باريس وأسفرت عن هدف الفوز. تشكيلة بوتافوغو لا تضم الكثير من الأسماء الكبيرة، أشهر الأسماء هما ألان وتيليس، وكلاهما عائدان من مسيرة في أوروبا، ولكن مرة أخرى تميز الفريق بالانضباط والصرامة والجماعية. مهارة إيغور جيسوس إيغور جيسوس صاحب الهدف، لم يكن اسمًا معروفًا قبل كأس العالم للأندية، لكنه يُقدم أداءً رائعًا مباراة تلو الأخرى مع الفريق، حيق سجل ضد كل من سياتل الأمريكي وباريس سان جيرمان وساهم في الفوز في المباراتين. في كل مرة يستخدم اللاعب سرعته ولياقته وقدرته على تجاوز خطوط الدفاع بسلاسة، وهو ما ظهر في الهدف الذي سجله، حين لاحظ فجوة بين ثنائي دفاع باريس سان جيرمان لم تتجاوز 3 أمتار، لكنه رغم ذلك اخترقها، والشيء المميز فيه هو الركض واللعب المباشر، هو ليس مهاجمًا مهاريًّا، لكنه لاعب مزعج بمثل هذه الاختراقات. انطلق الدولي البرازيلي في تلك المساحات كحصان جامح، ليستقبل التمريرة السحرية من جيفرسون سافارينو، وبعد ثانية ولمستين، استقرت الكرة في الشباك الباريسية، مظهرًا إمكاناته الحقيقية. فرق أمريكا الجنوبية تصنع الحدث بفوز بوتافوغو على ملعب روز بول الصاخب في باسادينا، يتصدر الفريق المجموعة الثانية بفارق ثلاث نقاط عن باريس سان جيرمان وأتلتيكو مدريد، مؤكدًا تفوق فرق أمريكا الجنوبية في هذا المونديال، حيث تتصدر فرق أمريكا الجنوبية أربع مجموعات من أصل ثماني. القنوات الناقلة لمباراة باريس سان جيرمان وبوتافوغو اليوم اقرأ المزيد وتعود آخر مرة خسر فيها فريق متوج بدوري أبطال أوروبا أمام فريق من أمريكا الجنوبية إلى عام 2012، عندما فاجأ كورينثيانز تشيلسي (بطل أوروبا في ذلك الوقت) في نهائي كأس العالم للأندية. يُعد هذا تطورًا إيجابيًا للبطولة، إذ كانت هناك مخاوف من اتساع الفجوة بين أوروبا والقارات الأخرى، لدرجة تجعل دور المجموعات غير تنافسي. كان فوز إنتر ميامي على بورتو في نفس اليوم أول ضربة حقيقية لفكرة عدم هزيمة الفرق الأوروبية، لكن فوز بوتافوغو على بطل دوري أبطال أوروبا كان بمثابة مفاجأة، من شأنها أن تُغير مسار البطولة وتشجع البقية. ملخص وأهداف مباراة باريس سان جيرمان وبوتافوغو في كأس العالم للأندية 2025