
محمد بن راشد يستقبل مجموعة من المسؤولين والأعيان ورجال الأعمال الأجانب
استقبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، مجموعة من المسؤولين والأعيان ورجال الأعمال الأجانب.
وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «استقبلت اليوم ضمن مجلسنا الدوري مجموعة من المسؤولين والأعيان ورجال الأعمال الأجانب.. تبادلنا معهم الحديث.. وآخر أخبار التجارة والأعمال.. وأهم مستجدات مشاريع الحكومة.. وأخبار المجتمع».
وأضاف سموه: «واستمع الجميع بعد ذلك لشرح واف من وزيرة التربية والتعليم حول المبادرة الجديدة لحكومتنا في تعليم الذكاء الاصطناعي في كافة مراحل التعليم.. وأثر ذلك على الطلاب والمعلمين وعلى مستقبل بلادنا بإذن الله».
وتابع سموه: «كما استقبلت أيضاً ضمن المجلس مجموعة عمل اعتز بها وأفخر بجهودها، هم فريق عمل المفاوضات الدولية الخاصة بالشراكات الاقتصادية وتسهيل وفتح تجارتنا الخارجية مع دول العالم. فريق يساوي بلغة الأرقام أكثر من 100 مليار درهم سيضيفها لاقتصادنا الوطني.. لهم التحية والتقدير.. ولجميع فرق الوطن كل الفخر والمحبة كل في مجاله».
واختتم سموه: «مجالسنا وجمعاتنا هي جلسات عمل.. وتعارف.. وتعلم.. وتقدير.. ونسأل الله أن يوفق الجميع لخدمة البلاد والعباد».
استقبلت اليوم ضمن مجلسنا الدوري مجموعة من المسؤولين والأعيان ورجال الأعمال الأجانب .. تبادلنا معهم الحديث .. وآخر أخبار التجارة والأعمال .. وأهم مستجدات مشاريع الحكومة .. وأخبار المجتمع ..
واستمع الجميع بعد ذلك لشرح واف من وزيرة التربية والتعليم حول المبادرة الجديدة لحكومتنا… pic.twitter.com/P8VgoXDE9v — HH Sheikh Mohammed (@HHShkMohd) May 7, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 39 دقائق
- العين الإخبارية
«أبوظبي الأول» يخصص 10 مليارات درهم لدعم القطاع الصناعي في الإمارات
أعلن بنك أبوظبي الأول، تجديد شراكته الاستراتيجية مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، من خلال مذكرة تفاهم جديدة ستعزز دور البنك المحوري في دفع مسيرة التحوّل الصناعي في دولة الإمارات. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" تم توقيع الاتفاقية رسمياً هذا الأسبوع على هامش "اصنع في الإمارات" الذي تختتم أعماله اليوم في مركز أبوظبي الوطني للمعارض، ليصل بذلك إجمالي التمويل الذي التزم البنك بتخصيصه للقطاع الصناعي إلى 10 مليارات درهم منذ يونيو 2023. تأتي هذه الخطوة بعد وفاء البنك بالتزامه السابق قبل الموعد المحدد، حيث تعهد بموجب الاتفاقية الموقعة في عام 2023 بتخصيص 5 مليارات درهم للقطاع؛ وامتداداً لهذا الإنجاز، يعتزم البنك تقديم تمويل إضافي بقيمة 5 مليارات درهم عبر حلوله التنافسية والمرنة، والرامية إلى دعم وتمكين الشركات الصناعية في مختلف مراحل النمو، بدءاً من الشركات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة، وصولا إلى كبرى الشركات الصناعية، مع التركيز بشكل خاص على الابتكار والاستدامة واعتماد التقنيات المتقدمة. وقع مذكرة التفاهم الجديدة كلّ من عمر السويدي، وكيل وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وفهد الشاعر، الرئيس التنفيذي لشركة أبوظبي الأول للتمويل الإسلامي وممثلون عن مجموعة بنك الإمارات دبي الوطني ومصرف أبوظبي الإسلامي ومجموعة بنك أبوظبي التجاري وويو بنك. ويعكس هذا الإنجاز التزام بنك أبوظبي الأول بدعم الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، وأهداف مبادرة "اصنع في الإمارات"، كما يهدف التمويل الإضافي إلى جذب المزيد من الاستثمارات النوعية إلى القطاع، والمساهمة في بناء منظومة صناعية قوية وقادرة على مواكبة تغيرات المستقبل، إلى جانب دعم الجهود المشتركة للترويج للاستثمارات الصناعية في المنطقة. وأكد أسامة أمير فضل، وكيل الوزارة المساعد لقطاع المسرعات الصناعية في وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، أن الوزارة وشركاءها الاستراتيجيين مستمرون في تحفيز نمو وتنافسية القطاع الصناعي وتعزيز جاذبيته الاستثمارية، من خلال الممكنات والحوافز والفرص المقدمة لدعم بيئة الأعمال، وهو ما ينعكس إيجاباً على مؤشرات نمو القطاع، حيث بلغت قيمة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي 210 مليارات درهم في نهاية عام 2024. وقال: يمثل عنصر الممكنات التمويلية أحد أهم ركائز تعزيز هذا النمو، وتأتي هذه الاتفاقيات مع الجهات التمويلية في إطار حرص الوزارة على تعزيز التمكين المالي للقطاع الصناعي، وتوفير الحلول التمويلية المبتكرة لتحفيز ريادة الأعمال الصناعية، وتمثل هذه الشراكات مع مؤسسات التمويل الوطنية نقلة نوعية في دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة، وتعزيز قدرتها على التوسع، وتبني التكنولوجيا المتقدمة، والمساهمة الفاعلة في تحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. ووصف بنك أبوظبي الأول (FAB) بأنه من أكثر المؤسسات التمويلية الداعمة لبيئة الأعمال وتمكين الشركات الصناعية خاصة من خلال التعاون مع مبادرات الوزارة مثل مبادرة ومنصة (اصنع في الإمارات)، بتوفير حلول تمويلية مبتكرة تدعم النمو الصناعي المستدام، وهو ما يعكس تكامل الأدوار بين القطاعين الحكومي والمالي، بما يساهم في تسريع الجهود وتنويع الاقتصاد الوطني. وقالت فتون المزروعي، رئيس مجموعة الخدمات المصرفية للأفراد والأعمال وإدارة الثروات ومجموعة العملاء المميزين في بنك أبوظبي الأول، إن تعهد بنك أبوظبي الأول بتقديم تمويلات إضافية يعكس مدى حرصه والتزامه بدعم الأجندة الاقتصادية لدولة الإمارات ورؤيتها الطموحة للقطاع الصناعي، مشيرا إلى الاقبال الكبير من رواد الأعمال والشركات الناشئة وصولا إلى كبار المصنّعين، للاستفادة من التمويل الذي تم توفيره في العام الماضي الأمر الذي يعكس حيوية هذا القطاع وإمكاناته الواعدة وقوة الشراكة مع وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة. aXA6IDgyLjI3LjIyNy4zOSA= جزيرة ام اند امز CH


سبوتنيك بالعربية
منذ 40 دقائق
- سبوتنيك بالعربية
دولة عربية تدشن أول مصنع لمكونات بطاريات السيارات الكهربائية
دولة عربية تدشن أول مصنع لمكونات بطاريات السيارات الكهربائية دولة عربية تدشن أول مصنع لمكونات بطاريات السيارات الكهربائية سبوتنيك عربي تستعد دولة عربية لتدشين أول مصنع لإنتاج مواد الكاثود النشطة لبطاريات السيارات الكهربائية في أوروبا وأفريقيا والشرق الأوسط، وذلك في شهر يونيو/ حزيران 2025. 22.05.2025, سبوتنيك عربي 2025-05-22T14:01+0000 2025-05-22T14:01+0000 2025-05-22T14:01+0000 أخبار المغرب اليوم اقتصاد أخبار العالم الآن العالم العربي الصين وسيتم تدشين المصنع في المغرب من خلال شركة "كوبكو"، وهو مشروع مشترك بين "CNGR" الصينية وصندوق "المدى" المغربي.وبدأ المصنع إنتاجا تجريبيا خلال العام الحالي بطاقة 40 ألف طن، وتم تسليم أولى الشحنات في شهر مايو/ أيار الجاري، ومن المتوقع أن ترتفع الطاقة الإنتاجية إلى 120 ألف طن سنويا بحلول نهاية 2025.وسينتج المصنع الجديد مكونات (NMC) التي تمثل نصف محتوى بطارية السيارة، وسيُصدَّر أغلبها، وهو أول مصنع من نوعه في الجنوب العالمي.ويقع المشروع في الجرف الأصفر بالمغرب، باستثمار يبلغ نحو 20 مليار درهم مغربي، ويستهدف تلبية الطلب الأوروبي والأمريكي، ونجح المصنع في توقيع أول عقد تصدير مع شركة "أوميكور" البلجيكية.وفي مراحل لاحقة، سيتم إضافة إنتاج فوسفات حديد الليثيوم (LFP) وتدوير الكتلة السوداء، لتشكيل منظومة بطاريات متكاملة بسعة 70 غيغاوات/ ساعة، والتي تكفي لأكثر من مليون سيارة كهربائية سنويا.ويجذب المغرب مشاريع بطاريات أخرى، منها مصنع "غوشن هاي تك" الأوروبي الصيني، الذي سيبدأ إنتاج البطاريات في 2026. أخبار المغرب اليوم الصين سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار المغرب اليوم, اقتصاد, أخبار العالم الآن, العالم العربي, الصين


البوابة
منذ ساعة واحدة
- البوابة
روسيا وأوكرانيا تتفقان على وقف إطلاق النار الفوري برعاية الفاتيكان.. وترامب يؤكد: الكرملين لن يحدد إطارا زمنيا قبل تنفيذ شروطه
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد مكالمته الهاتفية يوم الاثنين، مع الرئيس فلاديمير بوتين، إن روسيا وأوكرانيا ستبدآن على الفور مفاوضات لوقف إطلاق النار، لكن الكرملين قال إن العملية ستستغرق وقتا. وأشار الرئيس الأمريكي إلى أنه غير مستعد للانضمام إلى أوروبا بفرض عقوبات جديدة للضغط على موسكو. وقال ترامب في منشور على وسائل التواصل الاجتماعي، إنه نقل الخطة إلى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وكذلك إلى زعماء الاتحاد الأوروبي وفرنسا وإيطاليا وألمانيا وفنلندا في مكالمة جماعية عقب جلسته مع الزعيم الروسي. مفاوضات وقف إطلاق النار بين أوكرانيا وروسيا وقال ترامب إن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن على الفور مفاوضات من أجل التوصل إلى وقف لإطلاق النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب"، مضيفا في وقت لاحق في البيت الأبيض أنه يعتقد أن "بعض التقدم يتم تحقيقه". وشكر بوتن ترامب على دعمه لاستئناف المحادثات المباشرة بين موسكو وكييف بعد أن التقى الجانبان في تركيا الأسبوع الماضي في أول مفاوضات وجهًا لوجه منذ مارس/آذار 2022. لكن بعد المكالمة التي جرت يوم الاثنين، قال فقط إن الجهود "تسير على الطريق الصحيح بشكل عام". وقال بوتن للصحفيين بالقرب من منتجع سوتشي على البحر الأسود "اتفقنا مع رئيس الولايات المتحدة على أن روسيا ستقترح وهي مستعدة للعمل مع الجانب الأوكراني بشأن مذكرة تفاهم بشأن اتفاق سلام مستقبلي محتمل". في حين أن المؤشرات على أن أوكرانيا وروسيا ستواصلان الاتصالات المباشرة تتحدث عن التقدم بعد أكثر من ثلاث سنوات من الحرب، فإن جولة المحادثات التي جرت يوم الاثنين فشلت مرة أخرى في تحقيق التوقعات بتحقيق اختراق كبير. جولة المحادثات وقال المستشار الألماني فريدريش ميرز في منشور على موقع X في وقت متأخر من يوم الاثنين، إن الزعماء الأوروبيين قرروا زيادة الضغط على روسيا من خلال العقوبات بعد أن أطلعهم ترامب على نتائج مكالمته مع بوتين. لم يبدُ ترامب مستعدًا لاتباع هذه الخطوة. وعندما سُئل عن سبب عدم فرضه عقوبات جديدة لدفع موسكو إلى اتفاق سلام كما هدّد، قال ترامب للصحفيين: "حسنًا، لأنني أعتقد أن هناك فرصة للتوصل إلى حل، وإذا فعلتم ذلك، فقد تزيدون الأمور سوءًا. ولكن قد يأتي وقت يحدث فيه ذلك". قال ترامب إن هناك "بعض الغرور المتضخم". وأضاف: "إذا لم يُحرز تقدم، فسأتراجع"، مكررًا تحذيره بأنه قد يتخلى عن العملية. "هذه ليست حربي". لا يوجد موعد نهائي للاتفاقيات طالب القادة الأوروبيون وأوكرانيا روسيا بالموافقة على وقف إطلاق النار فورًا، وركز ترامب على إقناع بوتين بالالتزام بهدنة لمدة 30 يومًا. قاوم بوتين هذا، مُصرًا على استيفاء الشروط أولًا. قال مساعد الكرملين، يوري أوشاكوف، إن ترامب وبوتين لم يناقشا جدولًا زمنيًا لوقف إطلاق النار، بل ناقشا مبادلة تسعة روس بتسعة أمريكيين في صفقة تبادل أسرى. وأضاف أن الرئيس الأمريكي وصف آفاق العلاقات بين موسكو وواشنطن بأنها "مثيرة للإعجاب". ونقلت وكالات أنباء روسية رسمية عن المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف قوله إن موسكو وكييف تواجهان "اتصالات معقدة" لوضع نص موحد لمذكرة السلام ووقف إطلاق النار. ونقلت وكالة أنباء ريا نوفوستي عنه قوله: "لا توجد مواعيد نهائية، ولا يمكن أن تكون هناك مواعيد نهائية. من الواضح أن الجميع يريد إنجاز ذلك بأسرع وقت ممكن، ولكن، بطبيعة الحال، يكمن الشيطان في التفاصيل". وقال رئيس الوزراء السويدي السابق كارل بيلت في مقابلة على قناة إكس إن المكالمة مع ترامب كانت "بلا شك فوزًا لبوتن". وقال إن الزعيم الروسي "تجاهل الدعوة إلى وقف إطلاق النار الفوري ويمكنه بدلًا من ذلك مواصلة العمليات العسكرية في نفس الوقت الذي يضغط فيه على طاولة المفاوضات". اجتماع رفيع المستوى وقال زيلينسكي بعد حديثه مع ترامب إن كييف وشركاءها قد يسعون إلى عقد اجتماع رفيع المستوى بين أوكرانيا وروسيا والولايات المتحدة ودول الاتحاد الأوروبي وبريطانيا كجزء من الجهود الرامية إلى إنهاء الحرب. وقال زيلينسكي في تصريح لقناة "إكسترا نيوز" التلفزيونية: "أوكرانيا مستعدة لإجراء مفاوضات مباشرة مع روسيا بأي صيغة تحقق نتائج". قال إن تركيا أو الفاتيكان أو سويسرا قد تستضيف هذا الاجتماع. ولم يتضح بعد ما إذا كان هذا سيكون جزءًا من المفاوضات التي قال ترامب إنها ستبدأ فورًا. صرح ترامب أن البابا ليو أبدى اهتمامه باستضافة المفاوضات في الفاتيكان. ولم يستجب الفاتيكان فورًا لطلب التعليق. صرح بيسكوف، المتحدث باسم الكرملين، بأن بوتين وترامب ناقشا الاتصالات المباشرة بين الزعيم الروسي وزيلينسكي. كما رحبت موسكو باقتراح الفاتيكان، ولكن لم يُتخذ قرار بعد بشأن مكان "الاتصالات المستقبلية المحتملة"، على حد قوله. الاتصالات المستقبلية المحتملة وقال شخص مطلع على مكالمة ترامب مع الزعماء الأوكرانيين والأوروبيين إن المشاركين شعروا "بالصدمة" لأن ترامب لم يرغب في الضغط على بوتين بالعقوبات. وفي منشور على موقع X، قالت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين إن المحادثة مع ترامب كانت "جيدة" وكان "من المهم أن تظل الولايات المتحدة منخرطة". واتهمت أوكرانيا وأنصارها روسيا بالفشل في التفاوض بحسن نية، وعدم القيام بالحد الأدنى اللازم لمنع ترامب من ممارسة ضغوط جديدة على اقتصادها. وإذا فرض ترامب عقوبات جديدة، فسوف يكون ذلك بمثابة لحظة فارقة نظرا لأنه بدا متعاطفا مع روسيا ومزق السياسات المؤيدة لأوكرانيا التي انتهجها سلفه جو بايدن. بتحريض من ترامب، اجتمع مندوبو الدولتين المتحاربتين الأسبوع الماضي في إسطنبول لأول مرة منذ عام ٢٠٢٢، لكن المحادثات فشلت في التوصل إلى هدنة. تبددت الآمال بعد رفض بوتين اقتراح زيلينسكي بلقاء مباشر هناك. وقد تمسك بوتن، الذي تسيطر قواته على خمس مساحة أوكرانيا وتتقدم فيها، بشروطه لإنهاء الحرب، بما في ذلك انسحاب القوات الأوكرانية من أربع مناطق أوكرانية تطالب بها روسيا. اتفاق السلام المستقبلي وقال إن مذكرة التفاهم التي ستعمل عليها روسيا وأوكرانيا بشأن اتفاق السلام المستقبلي ستحدد "عددا من المواقف، مثل مبادئ التسوية، وتوقيت اتفاق السلام المحتمل". قال بوتين: "الهدف الرئيسي بالنسبة لنا هو القضاء على الأسباب الجذرية لهذه الأزمة. علينا فقط تحديد أنجع السبل للمضي قدمًا نحو السلام". تقرير: جاي فولكونبريدج وفلاديمير سولداتكين في موسكو، وماكس هوندر وتوم بالمفورث في كييف، وماكسيم روديونوف في لندن، وستيف هولاند، وسوزان هيفي، ورامي أيوب، وديفيد برونستروم في واشنطن؛ وليديا كيلي في ملبورن، ورون بوبيسكي في وينيبيج؛ تحرير: سينثيا أوسترمان وستيفن كوتس.