
قصف باكستاني مكثف براجمات صواريخ على مواقع هندية (فيديو)
تداولت وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي لقطات فيديو تظهر لحظة إطلاق باكستان عددًا من الصواريخ على مواقع هندية، وذلك في إطار ردها العسكري على الهجمات الهندية التي استهدفت عددًا من المدن الباكستانية فجر اليوم السبت.
Smoke is seen rising from India's Udhampur Air Base after Pakistani missile strikes.
The base was targeted by Pakistan in their ongoing retaliation. pic.twitter.com/QO4FoCzZZM — ayden (@squatsons) May 10، 2025
وتظهر الفيديوهات التي انتشرت على نطاق واسع اللحظات الدقيقة لإطلاق الصواريخ الباكستانية، في وقت تتصاعد فيه التوترات العسكرية بين البلدين اللذين يملكان أسلحة نووية.
Explosions in Jammu and Akhnoor، India. pic.twitter.com/XkiSr4V8wx — ayden (@squatsons) May 10، 2025
وجاء الهجوم الباكستاني ردًا على القصف الهندي الذي طال مناطق في باكستان، ما أسفر عن سقوط ضحايا وأضرار مادية.
وقال الجيش الباكستاني في بيان له إن الهجمات الصاروخية جاءت ردًا على "العدوان الهندي المستمر" وأكد أن قواته جاهزة للرد على أي تصعيد آخر، في المقابل، لم تصدر الهند أي تعليق رسمي على الهجمات الباكستانية حتى لحظة كتابة التقرير.
Other angle of the same hit. pic.twitter.com/cR3AZ00Fur — ayden (@squatsons) May 10، 2025
وتواصل باكستان والهند التبادل المتقطع للهجمات على الرغم من التحذيرات الدولية من تصاعد العنف بين الجارتين النوويتين.
وتشهد الحدود بين البلدين حالة من التوتر المتزايد مع كل تبادل للهجمات، ما يزيد من المخاوف بشأن إمكانية اندلاع حرب شاملة في المنطقة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مصراوي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- مصراوي
بسبب زواجه من "ابنة حلاق".. قبيلة يمنية تنبذ أحد أبنائها
القاهرة- مصراوي: أثار قرار قبيلة يمنية بنبذ أحد أفرادها بسبب زواجه من فتاة تنتمي إلى عائلة حلاق، موجة غضب واستنكار واسعين على مواقع التواصل الاجتماعي، وسط انتقادات متزايدة لما وصف بأنه "تمييز طبقي يرسخ العنصرية ويكرّس ممارسات اجتماعية رجعية". وجاءت الواقعة بعد أن عقدت قبيلة آل السباعي اجتماعًا قبليًا في مديرية الشغادرة بمحافظة حجة شمال غربي اليمن، للبحث في ما اعتبرته "مخالفة صريحة للأعراف القبلية"، على خلفية زواج أحد أبنائها من فتاة تنتمي إلى عائلة تمتهن الحلاقة، وهي مهنة تُصنّف تقليديًا ضمن الطبقات الأدنى في السلم الاجتماعي اليمني. امر مستنكر ومدان من قبل جميع اليمنيين اليوم لم يعد يحدث هذا من عقود من الزمن ولم اجد في حياتي وثيقة من هذا النوع ابدا ولعل من كتب هذا يكون قد طرح نفسه محلا للسخرية والازدراء باعتباره قليل عقل قلة الاصل الحقيقية هي قلة التربية ويقيني ان من كتب هذه الوثيقة من قليلي التربية وليس… — محمد المقالح -الحكيم (@Malmakaleh1) May 10, 2025 وأعلنت القبيلة في بيان صادر عن الاجتماع، أنها قررت بإجماع الحضور إلغاء الزواج، واتخذت إجراءً قبليًا يُعرف بـ"الإخراج من الإخاء"، يقضي بقطع صلة القرابة مع الشخص المعني، وحرمانه من جميع حقوقه داخل القبيلة، بما يشمل منعه من المشاركة في شؤونها العامة أو الاحتكام إلى أعرافها. وسرعان ما انتشرت القصة على المنصات اليمنية والعربية، حيث عبّر آلاف المستخدمين عن سخطهم من هذا القرار، مؤكدين أن مثل هذه الممارسات تشجع على التمييز الطبقي وتتنافى مع قيم المساواة والعدالة، كما تعكس خللًا اجتماعيًا عميقًا لا يزال يحكم كثيرًا من التعاملات في بعض المناطق اليمنية. #بنت_المزين! بعض مناطق وقبائل الشمال متخلفون عقلياً وأفكارهم عنصرية، وكأننا في العصر الجاهلي! قبيلة آل السباعي أصدرت بياناً تتخلى فيه عن ابنها "يحيى علي منصر السباعي" لأنه سوف يتزوج من بنت مزين! قبحكم الله... بنت المزين التي يعمل والدها بالحلال وصاحبة أخلاق قد تكون أشرف من… — أحمد ماهر (@Ahmed_Maher_MA) May 9, 2025 ويُعرف عن كثير من القبائل في شمال اليمن احتفاظها بتقسيمات اجتماعية تقليدية صارمة، تميز بين "السادة"، و"القبائل"، و"المهمشين"، وتضع مهناً معينة مثل الحلاقة والجزارة والحدادة في أدنى السلم الاجتماعي، ما يؤدي إلى عرقلة حالات زواج وفرض عزلة اجتماعية على بعض الأسر. من كان يؤمن بالله ورسله واليوم الاخر،،،، لمن له قدرة علا الشيخ المزعوم. هدا قليل العقل والتربية يروح يمسك لحيته ويدعسة ويدعس كل من وقع ع هذو الورقة،،، انتم شله كذابين ياشله السباعي انتم لاتعرفون الاسلام الا اسمه ،،،هل لكم دين ،،،اعترفو عادي وعيشو بيننا قولو اذا كان معكم دين .… — التاريخ اليمني الكبير (@marwwanband) May 10, 2025 ويشير مراقبون إلى أن غياب قوانين واضحة تجرّم التمييز الطبقي في اليمن، خاصة في المناطق الخاضعة لحكم أعراف قبلية متشددة، يساهم في استمرار هذه الظواهر، في حين تعزز بعض القوانين المحلية- مثل قانون "الخُمس" الذي يميز بين طبقات المجتمع بمنح امتيازات لعائلات دون غيرها- من ترسيخ هذه الفجوات الاجتماعية.


الجمهورية
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- الجمهورية
حماس تنشر فيديو لرهينتين إسرائيليين على قيد الحياة
وأعلن منتدى عائلات الرهائن أن الرهينتين هما إلكانا بوحبوط ويوسف حاييم أوحانا ، وقد اختطفا في إسرائيل في هجوم السابع من أكتوبر 2023 الذي شنّته حماس. ولم يتسن التأكد من تاريخ المقطع. في الفيديو يظهر الرجلان في غرفة صغيرة ويبدو يوسف حاييم أوحانا متربعا أرضا وحليق الرأس وذراعه موشومة ويتحدث محركا يديه، فيما يبدو إلكانا بوحبوط ممددا ومغطى ويبدو واهنا وقد لزم الصمت. متحدثا تحت الضغط على غرار مقاطع الفيديو السابقة التي نشرتها كتائب القسام لرهائن، شرح أوحانا أن بوحبوط في وضع جسدي وذهني صعب جدا، ودعا المسؤولين الإسرائيليين إلى وضع حد للحرب. ويبلغ يوسف حاييم أوحانا 24 عاما، فيما يبلغ إلكانا بوحبوط 36 عاما وقد اختطفا خلال مهرجان نوفا الموسيقي في جنوب إسرائيل في هجوم حماس الذي أشعل فتيل الحرب في قطاع غزة. وسبق أن ظهر الرجلان في تسجيلات فيديو نشرتها حماس. من بين 251 شخصا خطفوا في هجوم حماس، ما زال 58 محتجزين في غزة ، بينهم 34 أعلن الجيش الإسرائيلي أنهم قتلوا. وتحتفظ حماس برفات جندي إسرائيلي قتل في حرب سابقة اندلعت في القطاع في العام 2014. نقلا عن سكاي نيوز القسام تلتزم بالموعد.. و"اسرائيل" تنهار أمام الكاميرا مجددًا.. كما في كل سبت، يوم عطلتهم وكذا إذلالهم .. وفي لحظة بثّ مصوّرة، سقط قناع الهيبة مجدد عن وجه "الجيش الذي لا يُقهر" . وتكلم أحد جنوده الأسرى في غزة من قلب العتمة..لا عن بطولاته المزعومة، بل عن جراحه النفسية..عن زميله… — Dima Halwani (@DimaHalwani) May 10, 2025

يمرس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- يمرس
شاهد ..الانتهاء من معظم اعمال الصيانة في مطار صنعاء .. وقرب تشغيله
حيث تجند فرق الصيانة كافة بنشاط لا ينقطع طاقاتها لإعادة تجهيز المطار وافتتاحه مجدداً بأفضل صورة. واكد وزير النقل محمد عياش قحيم مساء اليوم من تمكن فرق الصيانة المكونة من الهيئة العامة للطيران ومؤسسة الطرق وصندوق صيانة الطرق وادارة المطار من الإنتهاء من معظم الأعمال الميدانية والصيانة معبرا عن شكره لكل الفرق العاملة من اجل عودة تشغيل المطار في اقرب وقت. استمرار أعمال إعادة جاهزية #مطار_ صنعاء الدولي على مدار الساعة#يد_تحمي #ويد_تبني — مطار صنعاء الدولي Sana'a Int'I Airport (@Sanaaairport) May 10, 2025 وتعرض مطار صنعاء الاسبوع الماضي لعدوان اسرائيلي غاشم ومباشر استهدف البنية التحتية للمطار بأكثر من خمسة عشر صاروخًا، طالت صالات الوصول والمغادرة والمعاملات، وصالات الانتظار وصالة الدرجة الأولى، ما أدى إلى تدميرها بالكامل بما فيها من تجهيزات، من سيور نقل حقائب، وأجهزة تفتيش، وأنظمة كمبيوتر وإصدار تذاكر، وأجهزة الاتصالات والمراقبة. كما استهدف أيضًا ساحة وقوف الطائرات، مما أدى إلى تدمير سبع طائرات مدنية بشكل كامل، بينها ثلاث طائرات تابعة للخطوط الجوية اليمنية كانت ضمن رحلات منتظمة بين صنعاء وعمان، بينما الطائرة الرابعة تابعة لصنعاء ما زالت متواجدة في مطار الملكة علياء بالأردن. واستهدف العدوان المدرج الرئيسي ومدرجًا فرعيًا للمطار، إضافة إلى الإدارة العامة لتنمية الطيران التي دُمرت بالكامل، بما تحتوي عليه من مختبرات ومعدات سلامة جوية.