
إجراء جديد من دفاع التيك توكر علياء قمرون ضد قرار حبسها
وأنكرت قمرون الاتهامات التي وجهتها النيابة العامة إليها، مشيرة إلى أنها ظهرت على تطبيق التيك توك لتقديم محتوى ساخر للهزار والضحك فقط، ولم تتلفظ بأي لفظ يخدش الحياء.
وأضافت أنها كانت تعيش حياة صعبة ماديا، فكانت تبيع المناديل في إشارات المرور وأمام المساجد والطرقات للإنفاق على نفسها بعد انفصال والديها وعدم الاهتمام بها.
وأشارت إلى أنها دخلت التيك توك لجمع أموال لتجهيز نفسها للزواج من قريبها، ومن أجل العيش بعيدا عن التسول وبيع المناديل.
القبض على علياء قمرون
وكشفت أجهزة الأمن بوزارة الداخلية، ملابسات القبض على البلوجر علياء قمرون بسبب نشرها فيديوهات خادشة للحياء.
وذكر بيان رسمى؛ أنه في إطار ورود عدد من البلاغات ضد صانعة محتوى لنشرها مقاطع فيديو بمواقع التواصل الاجتماعي، تتضمن ألفاظ إباحية خارجة تتنافى مع قيم المجتمع، وإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي.
وعقب تقنين الإجراءات تم ضبط المتهمة مقيمة بالمنوفية، وبمواجهتها اعترفت بنشر مقاطع الفيديو لزيادة نسب المشاهدات على صفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي وتحقيق أرباح مالية،وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
60 ثانية تسرق عمرك.. كيف يخطف «تيك توك» عقول الشباب؟
تطبيق تيك توك تحقيق - أميرة جمال على شاشة صغيرة، تنهمر الصور والموسيقى والضحكات والرقصات كالشلال، لا تمنحك فرصة لالتقاط أنفاسك، إصبع يتحرك للأعلى، وقلب ينجذب أكثر، حتى يختفي الإحساس بالزمن، فتتحول الدقائق إلى ساعات، والأصدقاء إلى أيقونات على الهامش، ليتلاشى العالم الحقيقي أمام عالم من المقاطع التي لا تتجاوز 60 ثانية، ويتكرر المشهد بعينه في أروقة المدارس والمقاهي وغرف النوم، حيث تظل الأعين معلقة بالشاشة، والعقول تبحث عن جرعة جديدة من الإثارة الفورية، لكن خلف هذا البريق السريع، يختبئ سؤال مقلق: ماذا يفعل التيك توك، بعقولنا كبارًا كنا أو صغارًا وبقدرتنا على العيش في لحظات الحياة الحقيقية؟ «وباء اجتماعي وتلوث سمعي وبصري»، هكذا عبر الدكتور وليد هندي، استشاري الصحة النفسية، عن توغل تطبيق التيك توك والمقاطع القصيرة كـ«الريلز» في حياة أبنائنا، مؤكدًا أنه يحمل في طياته من التمثيل والاصطناع وسلب الذات والتفكير لدى أبنائنا المراهقين ما يدعو للاشمئزاز والحزن على جيل بات بالفعل مخطوفًا من أيدينا. وأضاف: كشف «تيك توك» عن كثير من العورات الاجتماعية، وفي مقدمتها غياب التربية وغرس القيم وتهذيب النفس من قبل الوالدين، وعدم متابعتهما للأبناء، بالإضافة إلى افتقاد أساليب التنشئة العصرية والحديثة التي تبقي الآباء على اتصال دائم بأولادهم". مشيرًا إلى أن هناك محفزات متعددة لهذا الانحدار، من بينها بعض الفنانين الذين يُفترض بهم تمثيل المجتمع وغرس القيم الإيجابية في نفوس الشباب والمساهمة في تربيتهم كما كان دور الفن قديمًا، إلا أن بعضهم يسيء استخدام التطبيق بصورة تضر بالقيم والأخلاق، كاشفًا عن أن «تيك توك» يعد أكثر التطبيقات تحميلًا على أنظمة «أندرويد»، إذ يبلغ عدد مستخدميه حول العالم نحو مليار ونصف المليار شخص، وهو رقم ضخم جدًا، حيث تحتل الهند الصدارة بـ190 مليون مستخدم، بينما يصل عدد مستخدمي التطبيق في مصر إلى نحو 7.2 مليون مستخدم شهريًا، وتتراوح أعمار النسبة الأكبر منهم بين 13 و17 عامًا. وأوضح «هندي» أن «تيك توك» يمثل انعكاسًا للفراغ النفسي والعاطفي لدى الشباب، وانعدام الدفء الأسري والرقابة، إلى جانب الهشاشة النفسية، فضلًا عما وصفه بـ«التفضيح» الاجتماعي والأسري وامتهان الكرامة، حتى صار العرض والشرف بمثابة واجهة عرض للآخرين، إلى حد أن هناك من يستعين بأخته أو والدته لصنع محتوى يعرضه على المنصة، مضيفًا أن هذا التطبيق كشف عن العورات الاجتماعية والنفسية للمجتمع، وأبرز أنماط الشخصيات لدى هذا الجيل، سواء كانت هيستيرية أو غيرها. وأكد أن أبناءنا قد أفلتوا من أيدينا بسبب ما يجري، وأنه ينبغي على الآباء أن يتواصلوا مع أبنائهم عبر مناقشتهم ومصارحتهم بحقيقة الغزو المعرفي الذي يتعرضون له، حتى يدركوا سلبيات «تيك توك»، وما قد يسببه من نبذ اجتماعي، نظرًا لرفض شريحة واسعة من المجتمع لهذه التفاهات، الأمر الذي قد يهدد مستقبلهم وفرصهم في الحصول على وظائف مجتمعية محترمة لاحقًا، وشدد على ضرورة توعية الشباب بذلك، مع إبراز النماذج السلبية في هذا التطبيق، وشرح المنظور القانوني والإجراءات العقابية المترتبة على سوء استخدامه، مثل الاتجار بالبشر أو التحريض على الفسق والفجور، إلى جانب العمل على تنمية مهارات الذات لدى الأبناء وتشجيعهم على ممارسة أنشطة عامة. واختتم الدكتور وليد هندي بالتأكيد على أن هذه الأمور جميعها تمثل مسؤولية مشتركة بين الأسرة والدولة، إذ يجب على الدولة سن تشريعات متطورة تتماشى مع التطور التكنولوجي، تتضمن عقوبات مغلظة وتصاعدية، وتضع جرمًا اجتماعيًا يتناسب مع ما وصفه بـ"الهزل والتجريس" المنتشر على تطبيق «تيك توك». في سياق متصل قال الدكتور جمال فرويز، استشاري الطب النفسي: إن جامعة أوكسفورد عقدت في فبراير 2025 مؤتمرًا علميًا حمل عنوان «التعفن الدماغي للأطفال والمراهقين وبعض كبار السن نتيجة سوء استخدام وسائل التواصل الاجتماعي»، مشيرًا إلى أن المؤتمر ركّز على خطورة المحتوى القصير، مثل فيديوهات تيك توك والريلز، التي تُحدث تحفيزًا مفرطًا للمخ يؤثر سلبًا على قدرات التركيز والانتباه والذاكرة، وهو ما ينعكس مباشرة على التحصيل الدراسي، موضحًا أن الاستخدام المستمر لهذه المنصات يجعل الدماغ في حالة بحث دائم عن الإثارة الفورية، ما يقلل من قدرة الفرد على الصبر أو الانخراط في مهام تتطلب تركيزًا عميقًا، ويؤدي على المدى البعيد إلى تراجع القدرات الإدراكية والمعرفية.


نافذة على العالم
منذ 28 دقائق
- نافذة على العالم
بعد القبض على مشاهير «التيك توك» ما الضوابط للقضاء على هذه الظاهرة؟
الخميس 21 أغسطس 2025 01:50 صباحاً نافذة على العالم - تمكنت قوات الأمن خلال الأيام القليلة الماضية، من القبض على عدد من أشهر صانعي محتوى تطبيق «التيك توك»، وتم اتهامهم بشكل رسمي، بنشر محتوى خادش للحياء، وارتكاب عدة جرائم من بينها غسل الملايين من الأموال، وكان أبرز التيك توكر: «سوزي الأردنية، شاكر محظور، مداهم، أم مكة، أم سجدة، محمد عبد العاطي، وعلياء قمرون». وكشفت التحقيقات أن هؤلاء وغيرهم، أصبحوا في فترة زمنية قصيرة مشاهير من خلال كاميرا التليفون، وحصلوا على أرباح طائلة بلا أي ضوابط، ولعل السؤال الذي يشغل الرأي العام حالياً، هو كيف يمكن وضع ضوابط لمنصة «تيك توك»، للقضاء على تلك الظاهرة، التي تعمل على تدمير النشء والمجتمع؟ فى البداية تقول الدكتورة أمل شمس، أستاذ علم الاجتماع: إن منصة التيك توك، ظهرت منذ فترة قريبة، وفي خلال 4 سنوات فقط، أصبح الناشطون على هذه المنصة شهريًا 800 مليون مستخدم في العالم، وفي العالم العربي الأعداد تتزايد. مشيرة إلى أن التيك توك، منتشر بشكل أكبر بين الشباب، خاصة المراهقين، وقضيته الكبرى أن المستخدمين الأكثر من هذه الفئة العمرية، التى تتصف بالاندفاع، ومحاولة التجربة والاستكشاف، التي تؤدي إلى كوارث، وذلك في ظل ما يطلق عليه عصر ثقافة الصورة، ويؤدي هذا إلى ميل الكثير من التيك توكر بالتجمل الزائد، والتنازلات في اللبس والمظهر، بهدف الانتشار وكسب المال، ويكون العمل على تلك المنصة، بهدف الانتشار والاتساع، لتحقيق مكاسب وشهرة. وأوضحت أستاذ علم الاجتماع أن جرائم منصة التيك توك منتشرة عالمياً ومحليا، فقد قام أحد التيك توكر وهو رجل صيني، بانتحال شكل بنت، ووصل متابعيه لملايين بل كان يستدرج المعجبين لبيته وبعد القبض عليه تم ضبط 16 ألف فيديو مسجل لضحاياه، كما كان يجبر رجالا على ممارسة الشذوذ، والكارثة أنه مصاب بمرض الإيدز، وكان ينشر مقاطع الفيديو على الدارك ويب. وأضافت الدكتورة أمل شمس: أن التيك توك، هو عبارة عن جريمة متعددة الأبعاد، ليس فقط مجرد التأثير على القيم أو نشر ألفاظ خادشه للحياء، أو قضية غسيل أموال، بل هي عبارة عن مجموعة من الجرائم، تزييف هوية، انتحال شخصية غير حقيقية، إيحاءات وممارسات تهدد قيم المجتمع وتخدش الحياء، وتحرض على الدعارة، استغلال، ابتزاز، نقل أمراض، بالإضافة إلى الأمراض النفسية والاجتماعية والقيمية، وتكون الجريمة مركبة، والبيع يكون على الدارك ويب، من خلال ابتزاز الضحايا بأموال أو بتنازلات أو بالمساواة للعمل في نفس الطريق. وأشارت خبيرة علم الاجتماع إلى أن النشء والشباب، يحتاجون إلى توعية عالية جدًا بهذه بالمخاطر، فالجرائم الأخيرة عالميا ومحليا، بمثابة جرس إنذار، لكي يصبح لدى الأشخاص وعي، لعدم الانسياق ورا، مثل هذه المنصات، وصانعي المحتوى، لأنهم يسعون للتكسب دون النظر لأي شيء حتى قيم المجتمع. مطالبة بوضع ضوابط، للقضاء على هذه الظاهرة، خاصة أن هناك العديد من الدول منعت استخدام «التيك توك» مثل أمريكا، واعتبرته آلية من آليات الإفساد والتجسس على الدولة. مشيرة إلى ضرورة محاربة ناشري الفساد أو الذين ينتهكون القيم أو دعاة خدش الحياء أو الدعارة، ويجب الملاحقة القضائية لهم من وزارة الداخلية بالتجريم، وتغليظ العقوبات وتحديث القوانين بما يتناسب مع المستجدات، لسد الثغرات، التي يستطيعون الخروج منها بكفالة.. ووجود ضبطية قضائية لهؤلاء الأشخاص، لأنهم عبارة عن سرطان في المجتمع ينتشر بسرعة غريبة، بل يعتبرهم البعض من ضعاف النفوس قدوة. من جانبه، كشف الدكتور سيد خضر، خبير الاقتصاد، كيفية استخدام التيك توكر في غسيل الأموال قائلاً: يتم نشر أشياء منافية للآداب على هذه المنصة، لكسب قاعدة جماهيرية، واستغلالها كواجهة للأعمال غير المشروعة من خلال أنشطة تجارية أو العملات الرقمية، وهذه الحسابات تستخدم في الهدايا الرقمية وغيرها، ويتم استهداف الأشخاص ذوي الفئة الثقافية المنخفضة وتحت مستوى خط الفقر، في تلك العمليات المشبوهة. موضحًا أن غسيل الأموال عبر تطبيق التيك توك أثر على الاقتصاد القومي، لأنها ضمن فئة الاقتصاد غير الرسمي، لذلك يجب وجود رقابة على المنصات، وتعاون دولي لتبادل المعلومات، لأن المعلومات الرقمية خطيرة، وتؤثر على الاقتصاد القومي، ويجب أن يوجد تشريع جديد لقضايا غسيل الأموال على المنصات والعملات المشفرة. وأشار دكتور سيد إلى أن هؤلاء التيك توكرز، عبارة عن أداة لتنفيذ الأعمال المشبوهة، والتطبيق لا يعطي مكاسب لصانعي المحتوى بل هو عبارة عن أداة خفية للأنشطة غير المشروعة والأعمال المنافية للآداب والإرهاب وغيرها، واستخدام شهرة هؤلاء الأشخاص لجذب المواطنين لهذه الأعمال. وكشف محمود الروبي، الخبير في القضايا الإلكترونية «الجنايات الاقتصادية»، أن غسيل الأموال عبر التيك توك، هو عملية تحويل أموال ناتجة عن أنشطة غير مشروعة مثل: تجارة المخدرات، تجارة الأعضاء، الآثار، المراهنات الإلكترونية، الاحتيال، إلى أموال تبدو قانونية. في حالة بعض التيك توكرز الطريقة تكون كالآتي: طرف خارجي (جهة أو شخص) يملك أموالا غير مشروعة يحتاج يدخلها في النظام المصرفي دون أن يلفت الانتباه. يدفع للتيك توكر مبالغ كبيرة على هيئة هدايا افتراضية داخل البث المباشر (مثل الورود، القلوب، الأسد أو الرموز اللي يشتريها المستخدم بالنقود). التيك توكر يقوم بتحويل الهدايا إلى أموال حقيقية من خلال منصة تيك توك، ويستلمها في حسابه البنكي بشكل يبدو مشروع ظاهرياً. بعد استلام الأموال تعود معظمها للطرف الذي دفعها في البداية ويحتفظ بنسبة عمولة متفق عليها لنفسه وبعض الأطراف تنشئ شركات مخصوصة يحول عليها العائد بدلاً من تحويلها على التيك توكرز ويقبضون مرتبا شهريا أو عمولة. ويقول الروبي: إن غسيل الأموال، جريمة منصوص عليها في قانون مكافحة غسل الأموال رقم 80 لسنة 2002 وتعديلاته، والعقوبة السجن المشدد لمدة قد تصل لـ 7 سنوات وغرامات تصل لضعف قيمة الأموال محل الجريمة بالإضافة لمصادرة الأموال المضبوطة، ولو ارتبطت الجريمة بجرائم أخرى مثل النصب أو الاتجار غير المشروع العقوبات يتم تشديدها. مضيفا: إن المحتوى الذي يتضمن دعارة إلكترونية أو خدش الحياء أو التحريض عليه عبر الإنترنت يقع تحت طائلة قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات رقم 175 لسنة 2018، بالإضافة إلى مواد من قانون العقوبات.. فالمادة 178 تعاقب بالحبس مدة تصل إلى سنتين وبغرامة قد تصل إلى 10 آلاف جنيه لكل من نشر أو صنع أو أعلن عن مواد منافية للآداب العامة أو مخلة بالحياء.. والمواد 269 مكرر و278 تعاقب على الأفعال المعلنة الماسة بالحياء العام أو التحريض على الفسق والفجور، بعقوبات تصل للحبس والغرامة. مشيرًا إلى أن قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات (175/2018): المادة 25: تعاقب بالحبس مدة لا تقل عن 6 أشهر وبغرامة من 50 ألفا إلى 100 ألف جنيه أو بإحدى العقوبتين، كل من اعتدى على أي من المبادئ أو القيم الأسرية أو نشر ما ينتهك حرمة الحياة الخاصة عبر الإنترنت.. والمادة 27: تعاقب بالحبس مدة لا تقل عن سنتين وبغرامة من 100 ألف إلى 300 ألف جنيه لكل من أنشأ أو أدار أو استخدم موقعًا أو حسابًا بغرض ارتكاب أو تسهيل ارتكاب جريمة معاقبا عليها قانونًا. وهذه المواد مجتمعة تمنح السلطات صلاحية ملاحقة الـ«تيك توكرز» أو أي صانع محتوى يستخدم الإنترنت للترويج لمواد خادشة للحياء أو دعارة إلكترونية سواء كان بهدف الربح أو الترفيه أو التحريض مع إمكانية الجمع بين العقوبات في حالة تعدد الجرائم او تشديدها حسب الأحوال. موضحًا أن التحريات الأمنية لديها قدرة على رصد حركة الأموال غير المبررة على الحسابات البنكية أو الإلكترونية للتيك توكر، ومتابعة سلوك الحسابات على تيك توك فلدى أجهزة الأمن حسابات على التيك توك لمتابعة هذا الأمر، بخلاف التنسيق بين الأجهزة الأمنية والبنوك وشركات الدفع الإلكتروني لكشف الأنشطة المالية المشبوهة. في سياق متصل، قال دكتور علي المعيطي، من علماء الأزهر الشريف: إننا نرى خلال هذه الفترة محتويات على منصة التيك توك أو غيرها، تخالف الشرع والأعراف والفطرة السليمة، والعادات والتقاليد المصرية، وبعضها ينشر مشاهد إباحية وألفاظا خادشة للحياء، وكلها أمور محرمة، وتحرض على الفسق، وهؤلاء الذين يرغبون في أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا. واضاف الداعية الإسلامي: يجب أن يكون المحتوى المنشور هادفا، تعليميا او توعويا، ويتماشى مع العادات والقيم المجتمعية، ولا يؤثر بشكل سلبي على الأخلاق. كان الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الافتاء في تصريحات تلفزيونية قال: إن المال الذي يتم تحصيله من خلال فتح «لايفات» عبر تيك توك، وغيره من منصات، دون تقديم محتوى هادف أو مفيد هو مال حرام. وتابع أمين الفتوى متعجبًا بشأن من يخرجون في بث مباشر عبر التيك توك: «الأعمار بتضيع»، والمنازل لها حرمة، والإنسان له حرمة، والمرأة لها حرمة. وأضاف أنه لا داعي طالما لا يتم تقديم حديث أو قرآن أو شيء هادف، مشيرًا إلى من يتناولون الطعام أمام الكاميرا بصحبة أسرهم «محدش بيشوف حرمة البيوت».

مصرس
منذ 34 دقائق
- مصرس
مئات الناشطات يغلقن شارع أيالون قرب تل أبيب ويطالبن بعدم التضحية بالمختطفين
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن مئات الناشطات أغلقن شارع أيالون قرب تل أبيب، وطالبن بعدم التضحية بالمختطفين. وشارك طلاب وأساتذة في جامعة "تل أبيب" في تظاهرة قبل قليل للمطالبة بوقف مخططات حكومة الاحتلال لاحتلال كامل غزة والتوجه نحو صفقة تبادل للأسرى.وتباينت شعارات الحراك الذي أطلقته عائلات الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة في غزة صباح اليوم، حيث قالوا "أعيدوا الأسرى وأوقفوا الحرب".وشهدت مناطق واسعة في إسرائيل، منذ صباح اليوم الأحد، إضرابا واسعا واحتجاجات كبيرة تقودها عائلات قتلى الحرب والمحتجزين في قطاع غزة.وذكرت هيئة البث الإسرائيلية، صباح اليوم الأحد، أن "فئات واسعة من المواطنين الإسرائيليين يقومون بحالة إضراب والخروج في تظاهرات وإغلاق للطرق الرئيسة في أماكن واسعة من البلاد".وأوضحت الهيئة، على موقعها الإلكتروني، أن الإضراب يأتي ضمن "أسبوع الاحتجاجات" المطالب بعودة الأسرى المحتجزين "حتى ولو كان الثمن وقف القتال وإنهاء الحرب في قطاع غزة".طلاب وأساتذة بجامعة تل أبيب يتظاهرون للمطالبة بوقف مخططات نتنياهو لاحتلال كامل غزةوبدأت الفعاليات في وقت مبكر من صباح اليوم، في "ساحة المحتجزين" بتل أبيب، ثم تبعه إضراب شامل سمحت خلاله عشرات السلطات المحلية والمنظمات النقابية لموظفيها بالمشاركة في التظاهرات.وأعلنت من جهتها الشرطة الإسرائيلية حالة طوارئ غير تقليدية، محذرة من أي انفلات، ومنها الحرائق وكسر مساحات التظاهر أو الاشتباكات، خاصة أن هناك مظاهرات كثيرة ستقام أمام منازل رئيس الحكومة ووزرائه ونواب بارزين، في حصار كبير للقيادة السياسية بإسرائيل التي ترفض التجاوب معهم.وتقول أسر الرهائن إنهم مرعوبون على مقتل أبنائهم، وسط غضب من رئيس الوزراء الذي لم يتحدث في ظهوره الأخير عن الرهائن القتلى الثلاثين، ويؤكدون أنهم يريدون بالإضراب والمظاهرات الكبيرة والكثيرة حول البلاد، وكسر ما أسموه بحالة اللامبالاة.ودعت عائلات المختطفين العديد من كبار رجال الأعمال والشخصيات العامة للحضور ودعمهم في الساحة مع بقاء أبنائهم 681 يوما في الجحيم.وأعلنت الكثير من المصانع والشركات والبلديات أنها ستسمح لموظفيها وعمالها بالانقطاع اليوم عن العمل، دعما لموقف أسر الرهائن، رغم عدم مشاركة اتحاد العمال (الهستدروت) في الفعاليات.وبحسب أسر الرهائن، سيهتف ملايين الإسرائيليين اليوم، بالصوت والأقدام، في كل التقاطعات، والساحات وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، وفي كل مكان: "أعيدوهم الآن!".ورغم صمت الحكومة، وجهت عائلات الرهائن دعوات شخصية للعديد من كبار المسئولين الحكوميين للحضور في الميدان. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا