logo
الشرطة الأمريكية تعتقل تمساحا للاشتباه بكونه ديناصورا! (صور)

الشرطة الأمريكية تعتقل تمساحا للاشتباه بكونه ديناصورا! (صور)

روسيا اليوممنذ يوم واحد

وصرح مكتب شريف المقاطعة في بيان صحفي بنبرة مرحة أن التمساح "بيبي"، الذي يبلغ طوله 10 أقدام ووزنه 400 رطل، كان "يتجاهل لافتة منع التسكع على الطرق"، مما دفعهم إلى "اتهامه" بتهم وهمية منها "الاشتباه في كونه ديناصورا دون أوراق ثبوتية" و"التسكع بقصد التشمس".
وتمكن رجال الإنقاذ من إبعاد التمساح بأمان بعد أن غطوا عينيه بمنشفة لمنعه من القيام بحركتيه الدفاعية المعروفة، وأغلقوا فمه بشريط لاصق، ثم التقطوا صورا تذكارية معه قبل نقله إلى منطقة آمنة.
وأوضح تريفور دانيل، المتحدث باسم مكتب الشريف، أن حجم التمساح كان هائلا، حيث يعادل طوله ارتفاع سلة كرة السلة تقريبا، مشيرا إلى أن الصور لا تعكس حجمه الحقيقي بشكل كامل.
وعلى الرغم من الانتقادات التي واجهها المكتب من بعض الأشخاص الذين اعتبروا أن التمساح لم يكن يشكل خطرا، أكد دانيل أن ترك الزاحف على الطريق كان قد يعرضه للدهس أو يتسبب في إثارة الذعر بين المارة.
وبعد التحقق من عدم وجود مخاطر إضافية، قررت السلطات إطلاق سراح "بيبي" دون توجيه أي تهم رسمية، حيث تم نقله إلى منطقة قريبة من قاعدة عسكرية حيث يمكنه العيش بأمان في موطنه الطبيعي.
يذكر أن التماسيح من هذا الحجم نادرة في المنطقة، ويعتقد الخبراء أن "بيبي" قد يكون قد قطع عدة أميال قبل أن يتم العثور عليه، ربما بحثا عن مكان دافئ للاسترخاء تحت أشعة الشمس.
المصدر: The Post

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة السر المدفون بين ترامب وإبستين... هل تنفجر "قنبلة ماسك"؟ وما حقيقة مزاعمه
قصة السر المدفون بين ترامب وإبستين... هل تنفجر "قنبلة ماسك"؟ وما حقيقة مزاعمه

روسيا اليوم

timeمنذ 3 ساعات

  • روسيا اليوم

قصة السر المدفون بين ترامب وإبستين... هل تنفجر "قنبلة ماسك"؟ وما حقيقة مزاعمه

وجاء في تقرير صحيفة "ديلي ميل": مثل صبيين متخاصمين في ساحة اللعب يتبادلان الإهانات التي يعرفان أنها ستخرج عن السيطرة، تبادل الاثنان السجال طوال اليوم (الخميس) إلى أن تفوّه أحدهما أخيرً بالإهانة التي قد تنهي صداقتهما إلى الأبد. وكتب ماسك في تغريدة على منصة "إكس": "حان وقت المفاجأة الكبرى: دونالد ترامب موجود في ملفات إبستين. هذا هو السبب الحقيقي لعدم نشرها. يوما سعيدا دونالد ترامب!". لم يقدّم ماسك أي دليل توضيحي، لكنه أضاف لاحقا: "احفظوا هذا المنشور للمستقبل. الحقيقة ستظهر". (جيفري إبستين كان رجل أعمال وممولا أمريكيا اتهم بإدارة شبكة اتجار جنسي استهدفت فتيات قاصرات، حيث استغل نفوذه لتجنيد ضحاياه والاعتداء عليهن جنسيا. وتشير تقارير إلى أنه وفر بعض هؤلاء الفتيات لشخصيات بارزة، من بينها سياسيون، ورجال أعمال، وأفراد من العائلات الملكية. اعتُقل في يوليو 2019، لكنه وجد ميتا في زنزانته بعد أسابيع، في حادثة سُجّلت رسميا على أنها انتحار، وسط شكوك واسعة حول ظروف وفاته). انفجار الصداقة والتحالف بين أغنى رجل في العالم والرئيس الأمريكي كان مذهلا، لكن مع هذين الرجلين المعروفين بالحساسية الزائدة، كان هناك دوما شعور بأن صداقتهما قد تنتهي عاجلا أم آجلا بالاتهامات. (بدأ الخلاف بين دونالد ترامب وإيلون ماسك عندما وصف ماسك مشروع القانون الاقتصادي الذي يدعمه ترامب ويدعوه ترامب "القانون الجميل والضخم" بأنه "شر مقيت"، معتبرا أنه سيزيد العجز الفيدرالي بشكل كارثي. المشروع يتضمن إعفاءات ضريبية ضخمة وزيادة في الإنفاق، ما قد يضيف تريليونات الدولارات إلى ديون الحكومة. هذا الانتقاد العلني فجر توترا مكبوتا، ومهّد لانفجار العلاقة بين الرجلين). وتوقّع المطلعون في واشنطن ووادي السيليكون أن أي احتمال للصلح قد اختفى بعدما ضغط ماسك فعليا على "الزر النووي". ورغم أنه لم يُفصح بوضوح عن الاتهام، فإن ماسك ألمح بشكل واضح إلى أن الحكومة الأمريكية تخفي الحقيقة بشأن تعاملات ترامب مع الممول الشهير والمتوفى والمُدان باعتداءات جنسية، جيفري إبستين. ومن المعروف أن ترامب ارتبط بعلاقة مع إبستين، حتى وإن أبدى تردده في الاعتراف بها. فقد كانا يتحركان في نفس الدوائر الاجتماعية الثرية في بالم بيتش، فلوريدا، منذ أواخر الثمانينات وحتى عام 2004، عندما نشب خلاف حاد بينهما بسبب صفقة عقارية. وكحال شخصيات مثل الأمير أندرو وبيل كلينتون، يُعد ترامب من بين العديد من الشخصيات القوية التي عُرف ارتباطها بإبستين وتم ذكرها في وثائق المحكمة المتعلقة بانتهاكات إبستين الجنسية على مدار عقود. وقبل إعادة انتخابه رئيسا في نوفمبر الماضي، صرّح ترامب بأنه "ليس لديه مشكلة" في نشر ما يسمى "ملفات إبستين"، وهي الوثائق المتبقية من تحقيق مكتب التحقيقات الفيدرالي حول إبستين، الذي توفي في زنزانته بسجن نيويورك عام 2019 قبل محاكمته بتهم الاتجار الجنسي. رغم أن النقاد شككوا في تأكيد ترامب سابقا أنه بالكاد يعرف إبستين – وأشاروا إلى أنهما كانا أصدقاء بالفعل (وهو ما اعترف به ترامب لاحقا) – فلا يوجد دليل حتى الآن يُثبت تورط ترامب في جرائم إبستين. ومع ذلك، لم يمنع هذا اسم ترامب من الظهور في نظريات المؤامرة التي دارت لعدة أشهر حول سبب عدم نشر الحكومة الأمريكية للملفات. وكما هو متوقع، بعد ساعات من نشر ماسك "المفاجأة الكبرى"، بدأ متابعوه البالغ عددهم 220 مليونا على منصة "X" بتداول أدلة قديمة على صداقة ترامب وإبستين ما قبل الفضيحة. وقام ماسك بإعادة نشر بعض هذه الأدلة، مضيفا رمزا تعبيريا لرفع الحاجب. ومن بين ما نُشر تقرير إخباري تلفزيوني من عام 1992 عن حفلة في منتجع مار-آ-لاغو، منتجع ومنزل ترامب في بالم بيتش، يظهر فيه ترامب وإبستين وهما يتحدثان بحماس بينما يشاهدان مجموعة من مشجعات فريقي كرة القدم الأمريكية "بافالو بيلز" و"ميامي دولفينز" يرقصن. وأشار ترامب إلى إحدى النساء قائلا: "انظر إليها هناك، إنها مثيرة"، ثم همس في أذن إبستين، مما دفعه للضحك بشدة. كما أعاد ماسك نشر مقطع من مقال عام 2002 عن إبستين، قال فيه ترامب: "عرفت جيف منذ 15 عامًا. رجل رائع. من الممتع التواجد معه. ويُقال إنه يحب النساء الجميلات بقدر ما أفعل، والعديد منهن صغيرات السن. لا شك في ذلك – جيفري يستمتع بحياته الاجتماعية". 🤨 وقد أشعل مايكل وولف، كاتب سيرة ترامب، الجدل من جديد عندما زعم أنه رأى أدلة دامغة من تلك الفترة – تتضمن صورا فاضحة لترامب مع إبستين. وقال وولف لموقع "ذا ديلي بيست": "لقد رأيت هذه الصور. أعلم أنها موجودة ويمكنني وصفها. هناك حوالي 12 صورة. أتذكر تحديدا واحدة يظهر فيها الاثنان مع فتيات عاريات... إحداهن على حضن ترامب، ثم يظهر واقفا.. وثلاث أو أربع فتيات – عاريات أيضا – يضحكن ويشرن إلى بنطاله". ويعتقد وولف أن هذه الصور الفاضحة قد كانت ضمن محتويات خزنة إبستين عندما داهم مكتب التحقيقات الفيدرالي منزله في نيويورك عام 2019. وقد رفضت حملة ترامب هذه الادعاءات عندما أطلقها وولف لأول مرة في نوفمبر الماضي قبيل الانتخابات، قائلة: "مايكل وولف كاتب فاقد للمصداقية يختلق الأكاذيب لبيع كتب خيالية لأنه لا يمتلك أخلاقًا أو مبادئ". لكن بحسب وولف، فإن ترامب وإبستين "تشاركا في الصديقات، وتبادلا الطائرات، وتبادلا الاستراتيجيات التجارية، والنصائح الضريبية… لقد كانا لا يفترقان". وأضاف أن حياة الرجلين "تقاطعت بشكل عميق ومعنوي… لقد صنع كل منهما الآخر تقريبًا." وقد اشترى ترامب قصر ومنتجع مار-آ-لاغو بسعر زهيد قدره 10 ملايين دولار عام 1985، بينما اشترى إبستين قصره الخاص في بالم بيتش على بُعد ميلين عام 1990. رغم أن إبستين لم يصبح عضوا رسميا في نادي مار-آ-لاغو، فإنه اعتاد زيارة المنتجع لحضور الحفلات. كما كانا يتناولان الطعام معا في قصر إبستين في مانهاتن ويسافران بين نيويورك وبالم بيتش، أشهر معاقل الأثرياء في فلوريدا. وقد تم تصوير ترامب وإبستين معًا عدة مرات في التسعينات وأوائل الألفينات، غالبًا في مار-آ-لاغو – وكان ترامب يرتدي ربطة عنق بينما إبستين لم يكن يرتديها. وصُوّر الاثنان مع العارضة إنغريد سينهايف في حفل فيكتوريا سيكريت بنيويورك عام 1997. كما شوهدا في "مواعدة مزدوجة" خلال بطولة تنس للمشاهير مع صديقاتهما، ميلانيا كنوس وغيسلين ماكسويل. في الواقع، تفاخر إبستين أمام أصدقائه بأنه هو من عرّف ميلانيا – السيدة الأولى حاليا – إلى ترامب. (لكن ترامب وميلانيا لم يؤكدا هذا). في ذلك الوقت، كان ترامب بين زيجتين ويستمتع بسمعته كملياردير لعوب. وكانت حفلاته في نيويورك وفلوريدا تعجّ بالعارضات والمشجعات ومشاركات مسابقات الجمال، بسبب ارتباطاته التجارية. إذ كان يمتلك وكالة عروض أزياء، وفريق كرة قدم أمريكية، ويدير مسابقة ملكة جمال الكون. ووفقا لشهود عيان، كانت الحفلات في مار-آ-لاغو تُعرف بكثرة النساء مقارنة بالرجال، أحيانا بنسبة 10 إلى 1. وأقر ترامب بذلك في مقابلة عام 2015، قائلًا إنه كان أعزبًا آنذاك وأضاف: "الفكرة كانت الاستمتاع. كانت حفلات مجنونة". في عام 1992، نظّم ترامب مسابقة فتيات تقويم لصالح ضيوف كبار في مار-آ-لاغو. ووجدت المتسابقات الـ28 أنفسهن يتنافسن أمام رجلين فقط – ترامب وإبستين. وقال منظّم الحدث، جورج أوراني، لصحيفة "نيويورك تايمز" عام 2019 إنه حاول دون جدوى إقناع ترامب بعدم إشراك إبستين: "قلت له: دونالد، أنا أعرف جيف جيدا، لا يمكنني السماح له بملاحقة الفتيات الصغيرات". فردّ ترامب: "انظر، اسمي على الحدث. لن أضع اسمي عليه ويحدث فضيحة". وادعى أوراني أنه "اضطر إلى حظر إبستين فعليًا من فعالياتي"، لكن ترامب لم يُبدِ اهتمامًا. في عام 2016، قال مستشار ترامب السابق روجر ستون إن ترامب "رفض دعوات كثيرة لزيارة جزيرة إبستين الخاصة الفاسقة ومنزله في بالم بيتش"، لكنه زعم أنه زار المنزل مرة واحدة على الأقل ورأى مجموعة من الفتيات القاصرات هناك. وقال ترامب لاحقًا لأحد أعضاء مار-آ-لاغو: "كان المسبح ممتلئًا بفتيات شابات جميلات. قلت لنفسي، كم هذا لطيف، لقد سمح لأطفال الحي باستخدام مسبحه". وكان إبستين يصطحب ماكسويل إلى فعاليات ترامب أيضا. وغالبا ما كانت توصف بأنها "قوادته"، وهي الآن خلف القضبان بعد إدانتها بالاتجار الجنسي عام 2022. وقد كشفت وثائق محكمة أن دفتر عناوين إبستين الشهير كان يحتوي على 14 رقمًا لترامب وميلانيا وأشخاص مقربين منه. وقال مارك إبستين، شقيق جيفري، لصحيفة "واشنطن بوست" عام 2019: "كانا صديقين حميمين. أعلم أن ترامب يحاول التملص الآن، لكنهما كانا كذلك". وقال إن ترامب كان يقدم امتيازات مجانية لوالدة إبستين وعمته في أحد كازينوهاته في أتلانتيك سيتي، نيوجيرسي. وقال مصدر آخر لصحيفة "نيويورك بوست": "كانا مقربين جدا. كان كل منهما يعتبر الآخر جناحه". وقال المحامي آلان ديرشوفيتز، الذي مثّل إبستين: "في تلك الأيام، إذا لم تكن تعرف ترامب أو إبستين، فأنت لا شيء". وانتهت صداقتهما عام 2004 عندما تنافسا على شراء نفس العقار في بالم بيتش، وهو قصر يدعى "ميزون دو لاميتيه" (بيت الصداقة). وقد حاول كل منهما إقناع القائم على البيع بقبوله. وقال القائم على البيع، جوزيف لوزينسكي: "ترامب قال شيئا مثل: لا تتعاملوا معه، لا يملك المال. بينما قال إبستين: ترامب مجرد كلام. لا يملك المال". وجاء الانفصال في توقيت مناسب لترامب، فبعد أشهر قليلة بدأت شرطة بالم بيتش تحقيقًا حول انتهاكات إبستين الجنسية بحق فتيات قاصرات. في 2008، أمضى إبستين 13 شهرا في السجن بعد اعترافه بـ"استدراج قاصر لممارسة الدعارة"، لذا عندما ترشح ترامب للرئاسة عام 2016، كان حريصا على التقليل من صلته به. وقال محاميه إن ترامب "لم تكن له علاقة" بإبستين، مضيفا: "لم يكونا صديقين ولم يتواصلا اجتماعيا". وبعد يوم من اعتقال إبستين في نيويورك عام 2019، صرّح ترامب – وكان حينها رئيسا – بأنه لم يتحدث إليه منذ 15 عاما وقال: "لم أكن من معجبيه، هذا أستطيع قوله". وأكد طاقم ترامب أنه طرد إبستين ذات مرة من نادي الغولف الخاص به في بالم بيتش. لكن آخرين قالوا إنه في وقت ما، كان بالفعل من معجبيه. وقال سام نونبرغ، مساعد حملة ترامب السابق، إن ترامب "كان يتردد على إبستين لأنه ثري"، وأنه حذّره من العلاقة قبل حملته ضد هيلاري كلينتون. لكنه زعم أن ترامب كان واثقا بأن صديقه المقرب، مالك صحيفة "ناشونال إنكوايرر"، كان يمتلك صورا فاضحة لبيل كلينتون على جزيرة إبستين، مما سيجعل الضرر أكبر على آل كلينتون. وقد أصر ترامب على أنه لم يزر جزيرة إبستين المسماة "جزيرة الجنس" – المكان الذي يُزعم وقوع أسوأ الجرائم فيه – في جزر العذراء الأمريكية، قائلا: "لم أكن أبدا على طائرة إبستين، ولا في جزيرته الغبية". لكن في فبراير هذا العام، نشرت المدعية العامة الأمريكية، بام بوندي، سجلات رحلات إبستين التي أظهرت اسم ترامب مذكورًا سبع مرات. أول رحلة كانت في أكتوبر 1993، وفي رحلتين على الأقل، رافقه فيها إبستين وزوجته آنذاك مارلا مابلز، مع ابنتهما تيفاني ومربية أطفال. وقد امتلك إبستين عدة طائرات، ومن المحتمل أن ترامب كان يقصد تحديدا أنه لم يكن على متن الطائرة المسماة "لوليتا إكسبرس"، المرتبطة بسلوك جنسي فاسد. وعندما وصف ماسك غواص الكهف البريطاني بـ"الرجل المتحرش بالأطفال" بعد مشادة بينهما على الإنترنت عام 2018، اضطر للدفاع عن نفسه في محكمة أمريكية، لكنه فاز في النهاية. ويبقى أن يُنتظر كيف سيرد ترامب على "أول صديق" سابق له وادعاء "الفاجأة الكبرى" بأن رئيس الولايات المتحدة لديه ما يخفيه بخصوص جيفري إبستين.المصدر: "ديلي ميل" + RT أفاد موقع "أكسيوس" بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك اعتمدا اليوم خطابا أكثر تصالحية بعد الخلاف الأخير بينهما على منصات التواصل الاجتماعي. تجاوز الخلاف بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك كل التوقعات حسب الخبير الروسي فلاديمير جار الله، الذي اعتبر أن نزاعهما "مشاجرة سوقية من أكثر الأنواع ابتذالا". وصف رجل الأعمال الأمريكي إيلون ماسك، ستيفن بانون المستشار السابق للرئيس دونالد ترامب بأنه "متخلف"، وذلك بعد أن دعا إلى التحقيق معه وترحيله. كشفت صحيفة "نيويورك تايمز" عن ثمانية سبل يمكن للرئيس الأمريكي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك "تبادل الأذى" عبرها، في إطار النزاع المحتدم بينهما. خيمت حالة من القلق على الجمهوريين في الولايات المتحدة خشية أن يتحول الملياردير إيلون ماسك إلى عدو قوي للحزب، في ظل تصاعد الخلاف بينه والرئيس دونالد ترامب. وصفت كارولين ليفيت المتحدثة باسم البيت الأبيض، مزاعم الملياردير إيلون ماسك بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مذكور في وثائق تتعلق بقضية رجل الأعمال جيفري إبستين، بأنها "مؤسفة". قال نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) دان بونجينو، إنه لا يوجد في ملف جيفري إبستين ما يشير إلى وفاته بأي سبب آخر غير الانتحار.

مخرج أفلام إباحية كان من بين أكثر المطلوبين لـ FBI يقر بالذنب في قضية الاتجار الجنسي
مخرج أفلام إباحية كان من بين أكثر المطلوبين لـ FBI يقر بالذنب في قضية الاتجار الجنسي

روسيا اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • روسيا اليوم

مخرج أفلام إباحية كان من بين أكثر المطلوبين لـ FBI يقر بالذنب في قضية الاتجار الجنسي

برات، البالغ من العمر 42 عاما، خدع أو أجبر مئات النساء — معظمهن من المراهقات — على الظهور في مقاطع فيديو إباحية، غالبا عبر إيهامهن بأنها جلسات اختبار خاصة لفرص عمل مربحة في مجال عرض الأزياء، بحسب وزارة العدل الأمريكية. وهرب من الولايات المتحدة في عام 2019 واختبأ في إسبانيا لأكثر من ثلاث سنوات حتى تم اعتقاله في ديسمبر 2022. وبدأ برات وموظفوه — الذين أدين الكثير منهم أيضا — العمل في سان دييغو عام 2012. وكانوا يستدرجون النساء بزعم وجود فرص عمل في عرض الأزياء، ثم يخبرونهن بأنهن سيؤدين أفعالًا جنسية في فيديوهات للبالغين. وكان برات يطمئن النساء بأن هذه الفيديوهات لن تُنشر على الإنترنت، ولن تُعرض في الولايات المتحدة، ولن يعرف أصدقاؤهن أو عائلاتهن أو زملاؤهن عنها — وهو أمر كاذب، بحسب وزارة العدل. وإذا ما أخبرت النساء برات برغبتهن في التوقف عن تصوير الفيديو، كان هو وشركاؤه يهددونهن بدعاوى قضائية، أو بإلغاء رحلات العودة إلى منازلهن، أو بنشر الفيديوهات على الإنترنت. وقد حقق موقع "GirlsDoPorn" وموقعه الشقيق "GirlsDoToys"، اللذان عرضا العديد من نفس هؤلاء الفتيات، ملايين المشاهدات وروجا لفيديوهاتهما على مواقع إباحية مجانية شهيرة، وفقا لما ذكرته وزارة العدل. وحقق برات "ملايين الدولارات" من المحتوى الإباحي، الذي تم تصويره غالبا في فنادق أو منازل مستأجرة استئجارا قصير الأجل في محيط سان دييغو. واعترف مخرج الأفلام الإباحية بأنه طمأن فتاة تبلغ من العمر 18 عاما استجابت لإعلان على موقع "Craigslist" بعنوان "Bubblegum Casting" أن فيديوها الخاص ستتم مشاركته فقط مع عملاء خاصين في أستراليا. وأسرع برات في حفزها على توقيع عقد ولم يمنحها نسخة منه، حسب المدعين. وبعد تسعة أشهر من تصوير الفيديو في فندق، والذي دفعت لأجله الفتاة 2000 دولار، نشر برات المقطع على موقع "GirlsDoPorn". فتواصلت الفتاة مع برات وتوسلت إليه حذف الفيديو، لكنه لم يرد ولم يقم بحذفه. تم تسليم برات إلى سان دييغو في مارس 2024. واعترف بالذنب في قيادة شبكة الاتجار الجنسي من 2012 حتى 2019، والتي حققت له أكثر من 17 مليون دولار. ويواجه عقوبة السجن المؤبد، ومن المقرر أن يصدر حكمه في 8 سبتمبر. وتم الحكم على الشريك المؤسس ماثيو إسحاق وولف، أيضًا من نيوزيلندا، بالسجن لمدة 14 عاما في 20 مارس 2024. وحُكم على الموديل الذكر روبن أندريه غارسيا، الذي ظهر في مقاطع الفيديو مع النساء، بالسجن لمدة 20 عامًا عام 2021. ونال مصور الفيديو ثيودور جي حكما بالسجن لمدة 4 سنوات في 9 نوفمبر 2022. ومن المقرر أن يصدر حكم على مديرة المكتب فالوري موزر في 12 سبتمبر 2025. المصدر: "نيويورك بوست" أعلن الادعاء البريطاني اليوم الأربعاء، توجيه اتهامات بالاغتصاب والاتجار بالبشر ضد الشقيقين المؤثرين أندرو وتريستان تايت في المملكة المتحدة. أقالت مفوضة شرطة نيويورك جيسيكا تيش، الضابطة أليسا بايراكترفِتش، التي سبق أن أوقفت عن العمل بسبب تدخلها في تحقيق يتعلق بصديقها المشتبه باتجاره بالمخدرات، وفق صحيفة "نيويورك بوست". تم العثور على دبلوماسي سويدي رفيع المستوى ميتا في منزله بستوكهولم، بعد أيام من استجوابه من قبل الأجهزة الأمنية للاشتباه في تورطه بقضية تجسس. طُردت شرطية أمريكية من ولاية ميسيسيبي إثر قيامها بتصوير لقاء جنسي لها مع امرأة أخرى ومشاركة الفيديو مع زملائها من كبار الضباط.

السلطات الأمنية الأمريكية تحذر من "تهديد متزايد" يستهدف اليهود والإسرائيليين في الولايات المتحدة
السلطات الأمنية الأمريكية تحذر من "تهديد متزايد" يستهدف اليهود والإسرائيليين في الولايات المتحدة

روسيا اليوم

timeمنذ 7 ساعات

  • روسيا اليوم

السلطات الأمنية الأمريكية تحذر من "تهديد متزايد" يستهدف اليهود والإسرائيليين في الولايات المتحدة

وفي التفاصيل، أصدر مكتب التحقيقات الفيدرالي "FBI" ووزارة الأمن الداخلي الأمريكية تحذيرا استثنائيا من "تهديد متزايد" لليهود والإسرائيليين، في أعقاب الهجوم على المتظاهرين في بولدر بولاية كولورادو، ومقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وجاء في البيان المشترك أن الحرب في قطاع غزة قد "تشجع المتطرفين على ارتكاب أعمال عنف على الأراضي الأمريكية"، محذرا من أن "بعض التنظيمات الإرهابية الأجنبية قد تستغل الوضع لتنفيذ هجمات". وأكدت السلطات أن هذا التحذير "استثنائي نابع من خوف حقيقي من التصعيد، وليس مجرد تنبيه روتيني". ودعا البيان الجمهور إلى توخي اليقظة والإبلاغ الفوري عن أي تهديدات أو أنشطة مشبوهة. ويوم الأحد الماضي، أعلن مكتب التحقيقات الفيدرالي أن ستة أشخاص أصيبوا في هجوم على مشاركين في مظاهرة داعمة لإسرائيل في مدينة بولدر بولاية كولورادو. وتكشف لاحقا أن منفذ الهجوم يدعى محمد صبري سليمان، مصري الجنسية، وقد هاجم مسيرة تضامنية في بولدر بولاية كولورادو خرجت للمطالبة بإطلاق سراح الرهائن الإسرائيليين لدى حركة حماس، وألقى على المشاركين زجاجات حارقة فأصاب ستة منهم نقلوا جميعا إلى المستشفى بينهم حالات حرجة. وتعليقا على الهجوم، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو: "متحدون من أجل ضحايا الهجوم الإرهابي في بولدر ولا مكان للإرهاب في بلادنا". بدوره، قال وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر: "صدمت من الهجوم الإرهابي المعادي للسامية الذي استهدف اليهود في ولاية كولورادو". فيما اعتبر زعيم الأقلية الديمقراطية بمجلس النواب الأمريكي أن المجتمع اليهودي في أمريكا أصبح "هدفا لهجوم مروع ومعاد للسامية". ويعد هذا الهجوم أحدث أعمال العنف التي تستهدف الأمريكيين اليهود وسط تصاعد الهجوم العسكري الإسرائيلي على قطاع غزة. ويأتي الهجوم في أعقاب إطلاق نار أدى إلى مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن وقع خارج المتحف اليهودي في العاصمة الأمريكية الشهر الماضي، وصف بأنه "عمل إرهابي معاد للسامية". المصدر: يديعوت أحرنوت+ RTأعلنت وزيرة الأمن الداخلي الأمريكية كريستي نويم، الثلاثاء، احتجاز عائلة المشتبه به في هجوم كولورادو محمد سليمان، بوكالة الهجرة والجمارك، للتحقيق ومعرفة صلة الأسرة بالحادث. أفادت سلطات إنفاذ القانون في ولاية كولورادو الأمريكية، بأنه تم التعرف على المشتبه به الذي هاجم عددا من المؤيدين لإسرائيل في مدينة بولدر بواسطة زجاجة حارقة (مولوتوف). أعلنت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية أن الوزيرة كريستي نويم ستتوجه اليوم الأحد بتكليف من الرئيس دونالد ترامب إلى إسرائيل، وذلك عقب مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. أفادت وسائل إعلام أمريكية بمقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية إثر تعرّضهما لإطلاق نار أمام المتحف اليهودي في واشنطن العاصمة. قالت وزارة العدل الأمريكية إن مواطنا أردنيا في أورلاندو بولاية فلوريدا حكم عليه بالسجن ست سنوات في سجن اتحادي أمريكي بتهمة التهديد والهجوم على شركات بسبب افتراض دعمها لإسرائيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store