قافلة طبية متخصصة في طب الأسنان تقدّم خدماتها ل 154 مريضًا فلسطينيًا في شمال سيناء(صور)
تواصل القافلة العلاجية المتخصصة في طب الأسنان أعمالها في مستشفيات الشيخ زويد المركزي، العريش العام، وبئر العبد النموذجي، حيث تم فحص وتشخيص وعلاج الأشقاء الفلسطينيين المصابين ومرافقيهم، وذلك في إطار توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتقديم الدعم الصحي والرعاية الطبية المتكاملة للأشقاء الفلسطينيين.
وقال الدكتور أحمد سمير بدر، وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء ، أن القافلة ضمّت نخبة من الأطباء المتخصصين في مجال طب الأسنان، يتقدمهم الدكتور مدحت منجي، خبير طب الأسنان في الولايات المتحدة الأمريكية، إلى جانب الدكتور وليد حسن، والدكتور شاهين هشام، والدكتور أحمد علي حسن، والدكتور أحمد فكري عبد القادر، مشيرًا إلى أن الفريق الطبي سخّر خبراته لتقديم أفضل الخدمات العلاجية للمرضى الفلسطينيين. واضاف وكيل وزارة الصحة بشمال سيناء أن الخدمات المقدّمة شملت فحص وتشخيص الحالات، بالإضافة إلى علاجات متخصصة في مجال طب الأسنان، تضمنت علاج اللثة، الحشو، الخلع العادي والجراحي، والعلاج الدوائي، وذلك على مدار يومين، وبلغ إجمالي الحالات التي تم التعامل معها 154 حالة، حيث تم تقديم الخدمات الطبية ل 66 حالة في مستشفى العريش العام، و69 حالة في مستشفى الشيخ زويد المركزي، و19 حالة في مستشفى بئر العبد النموذجي.وأشار " بدر " إلى أن هذه القافلة تأتي في إطار الجهود المستمرة التي تبذلها جمهورية مصر العربية بناء على توجيهات السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي لدعم القطاع الصحي الفلسطيني، من خلال تقديم رعاية طبية متخصصة، تأكيدًا على الدور الريادي لمصر في دعم القضايا الصحية والإنسانية على المستويين الإقليمي والدولي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 3 ساعات
- الدستور
أحمد موسى: الرئيس السيسي دعم مرفق الإسعاف بـ1000 سيارة دفعة واحدة
أشاد الإعلامي أحمد موسى بما تقوم به الدولة من دعم كبير لـقطاع الإسعاف، مؤكدًا أن الرئيس عبدالفتاح السيسي دعم المرفق بتوفير ألف سيارة إسعاف دفعة واحدة، في حين كان في السابق يحتفى بتوفير خمسين أو مئة سيارة فقط. وقال موسى، خلال حلقة برنامج 'على مسئوليتي'، والمذاع عبر فضائية 'صدى البلد'، إن رئيس الوزراء شهد تدريبات عملية للإسعافات الأولية داخل مركز تلقي بلاغات هيئة الإسعاف، بحضور الدكتور خالد عبدالغفار نائب رئيس الوزراء للتنمية البشرية ووزير الصحة والسكان، مشيدًا بجهود العاملين في هذا المرفق الحيوي الذين ينقذون أرواح المواطنين. وأشار إلى أن سيارات الإسعاف أصبحت معروفة باللون الأصفر، ومزودة بأحدث الإمكانيات، موضحًا أن خدمات جديدة تم إطلاقها اليوم تشمل الإسعاف البحري لأول مرة في الشواطئ المصرية، بثلاثة لانشات تم تصنيعها في قناة السويس، مع انضمام عدد آخر لاحقًا. إطلاق تطبيق "أسعفني" على الهاتف المحمول وأوضح أن إطلاق تطبيق "أسعفني" على الهاتف المحمول، والذي يتيح طلب الخدمة بشكل أسرع، ويعمل حاليًا في 13 محافظة لحين اكتمال التغطية في جميع المحافظات، مؤكدًا أن هذه التطورات جاءت بمناسبة مرور 123 سنة على تأسيس مرفق الإسعاف المصري.


الطريق
منذ 6 ساعات
- الطريق
كلمة الدكتور خالد عبدالغفار وزير الصحة والسكان خلال احتفالية مرور 123 سنة على خدمات الإسعاف
السبت، 24 مايو 2025 04:23 مـ بتوقيت القاهرة أكد الدكتور خالد عبدالغفار، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، اهتمام القيادة السياسية، برئاسة فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتطوير هيئة الإسعاف المصرية، إدراكًا لدورها الحيوي كخط الدفاع الأول في حالات الطوارئ، وكونها أداة إنقاذ حقيقية تحفظ الأرواح وتقلل من آثار الأزمات. جاء ذلك خلال فعاليات احتفالية مرور 123 عامًا على على تأسيس خدمات الإسعاف في مصر، بحضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، والدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، والدكتور عمرو طلعت، وزير الإتصالات، والدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، وعدد من المسئولين، والسفراء، ورؤساء الهيئات، والمؤسسات. وأشار الدكتور خالد عبدالغفار، في كلمته إلى أن اليوم يمثل لحظةً تاريخية بمرور 123 عامًا على تأسيس خدمات الإسعاف في مصر، تلك المسيرة العريقة التي بدأت عام 1902، وسُطّرت عبرها صفحات مضيئة من العطاء، والتفاني، والإنسانية، مشيرًا إلى أن مصر كانت من أوائل الدول في المنطقة التي أدركت أهمية إنشاء منظومة إسعافية، تتعامل مع الطوارئ والحالات الحرجة بكفاءة. وكشف الدكتور خالد عبدالغفار، عن تطور خدمات الإسعاف، لتصل إلى ذروتها في عام 2009 بإنشاء هيئة الإسعاف المصرية، بموجب القرار الجمهوري رقم 139 لسنة 2009، لتصبح كيانًا وطنيًا مستقلًا، يضطلع بدور حيوي وأساسي ضمن المنظومة الصحية الشاملة في مصر، كما أولت القيادة السياسية، برئاسة فخامة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، اهتمامًا خاصًا بتطوير هيئة الإسعاف المصرية. ونوه الدكتور خالد عبدالغفار، إلى التطور غير المسبوق الذي شهدته منظومة الإسعاف على أكثر من صعيد، فعلى مستوى البنية التحتية، والجاهزية الميدانية، تضاعف أسطول سيارات الإسعاف ليبلغ 3,246 سيارة مجهزة بأحدث التقنيات، لتغطي مختلف أنحاء الجمهورية، منوهًا إلى أنه من المستهدف خلال السنوات القادمة الوصول إلى سيارة إسعاف لكل 25 ألف مواطن، بدلًا من سيارة لكل 43 ألف مواطن حاليًا، بما يضمن تقليص زمن الاستجابة، ومواكبة التوسع العمراني الكبير ومشروعات الطرق القومية. ولفت الدكتور خالد عبدالغفار، إلى تفرد مصر بتشغيل 11 لنش إسعاف نهري على امتداد مجرى نهر النيل، من القاهرة حتى بحيرة ناصر بأسوان، في خدمة نوعية تُضاف إلى سجل تميز الهيئة، بالإضافة إلى الاستثمار في العنصر البشري، حيث تم تنفيذ برامج تدريب وتأهيل متقدمة، محليًا ودوليًا، لضمان جاهزية أطقم الإسعاف للتعامل بكفاءة واحترافية مع كافة السيناريوهات، لافتًا إلى كونهم جنود مجهولون يستحقون كل الاحترام والتقدير. وأضاف نائب رئيس مجلس الوزراء، إلى أن اليوم ليس احتفالا فقط بمرور 123 على تأسيس الخدمات الإسعافية في مصر، فحسب بل أيضا بافتتاح المقر الرئيسي الجديد لهيئة الإسعاف المصرية، المجهز وفق أحدث النظم التكنولوجية، ليكون مركزًا ذكيًا لإدارة وتشغيل خدمات الإسعاف في جميع المحافظات، ويضم مركز تلقي البلاغات على مستوى الجمهورية، بسعة 186 مقعدًا، ومركز بيانات متطور لاستضافة تطبيقات الهيئة وبياناتها الحيوية، وغرفة مركزية لإدارة الأزمات متصلة بجميع غرف العمليات، ومركز تدريب دولي معتمد، وملحق إقامة فندقي يضم 29 غرفة وجناحين. وأعلن نائب رئيس مجلس الوزراء، إطلاق خدمات الإسعاف المميكنة، في إطار التحول الرقمي للدولة، ومنها تطبيق الهاتف المحمول لطلب الخدمات غير الطارئة، وتقنية CAD Mobile لتوزيع المهام الإسعافية عبر الأجهزة اللوحية، وميكنة تراخيص سيارات الإسعاف الخاصة عبر المنصة الموحدة لوزارة الصحة، وللمرة الأولى في تاريخ الجمهورية، تدشين الإسعاف البحري عبر 3 لنشات إسعاف بحرية، صُنعت بالكامل داخل مصر، بالتعاون مع هيئة قناة السويس، لتخدم سواحل الجمهورية، في خطوة نوعية غير مسبوقة في المنطقة. وأكد نائب رئيس مجلس الوزراء، أن تطوير منظومة الإسعاف ليس خيارًا، بل ضرورة، يجري العمل عليها بكل جد وإصرار، في ظل حجم التحديات المتزايدة، من تكدس سكاني، وتوسع عمراني، وظروف صحية متغيرة، بالإضافة إلى أهمية تكامل هيئة الإسعاف مع باقي مكونات النظام الصحي، لضمان سلسلة رعاية متكاملة تنتهي بتعافي المريض، وليس فقط نقله. وأشار الدكتور خالد عبدالغفار، إلى أن ما تحقق في منظومة الإسعاف المصرية، لم يكن ليتحقق لولا الدعم المطلق من القيادة السياسية، والإرادة الوطنية الصادقة في تطوير القطاع الصحي ورفع كفاءته، بما يليق بمكانة مصر وتطلعات شعبها. واختتم الدكتور خالد عبدالغفار، كلمته موجهًا الشكر لرجال الإسعاف المصري، من أطباء ومسعفين وسائقين وإداريين، الذين يواصلون الليل بالنهار، واضعين راحة وسلامة المواطن نصب أعينهم، قائلا: «أنتم الدرع الواقي، واليد الممدودة بالرحمة، وأحد أعمدة الأمان الصحي في مصر».

مصرس
منذ 8 ساعات
- مصرس
جامعة كفر الشيخ تسابق الزمن لإنهاء استكمال المنظومة الطبية والارتقاء بالمستشفيات الجديدة
قال الدكتور عبدالرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ اليوم السبت، إن الجامعة تسابق الزمن للانتهاء من إنجاز مستشفى الطوارئ والأورام والعيادات الخارجية والمقامة داخل الحرم الجامعي، في إطار استكمال المنظومة الطبية والارتقاء بها بإنشاء المستشفيات الجديدة ذات التخصصات الضرورية والملحة، تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية، وبما يتواكب مع تطلعات الجمهورية الجديدة. وأكد الدكتور «دسوقي» إن الأعمال جارية على قدم وساق في مستشفى الطوارئ ومستشفى الأورام والعيادات الخارجية، والموقع العام، كأحدث الإنشاءات الطبية التي تشهدها الجامعة، ضمن المنظومة الطبية التي تتميز بها جامعة كفر الشيخ، مؤكداً أنه بالانتهاء من مستشفى الطوارئ والأورام والعيادات الخارجية، تكتمل المنظومة الطبية داخل الجامعة.جاء ذلك خلال متابعة الدكتور عبدالرازق دسوقي رئيس جامعة كفر الشيخ، لتفقد الموقع العام للمدينة الطبية، بحضور الدكتور محمد عبدالعال نائب رئيس الجامعة لشئون التعليم والطلاب، والدكتور اسماعيل القن نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، والدكتور اماني شاكر نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والدكتور على صبري أمين عام الجامعة، والدكتور مصطفي عثمان المستشار الهندسي للجامعة، ومسؤولى الشركة الوطنية للمقاولات «جهاز مشروعات الخدمة الوطنية».وأضاف رئيس جامعة كفر الشيخ أن حلم الانتهاء من إنشاء المدينة الطبية داخل الجامعة بات قريباً وسيصبح إنجازًا كبيرًا للقطاع الطبي بالمحافظة وهو حلم لأبناء كفر الشيخ، بدلًا من الانتقال لمستشفيات الطوارئ والاورام بالمحافظات المجاورة، مشيرًا إلى أن المشروع سيقدم خدمة طبية متميزة لمحافظات الدلتا كما يعد مشروعا قوميا لمحافظة كفرالشيخ والمحافظات المجاورة.جدير بالذكر أن مبنى مستشفى الطوارئ بالجامعة سيقدم خدمة طبية متميزة لمحافظات الدلتا كما يعد مشروعا قوميا لمحافظة كفرالشيخ، ويحتوي المبني على دور ارضي + 8 دور متكرر- مساحه الدور الأرضى 5000 م2 اجمالي المساحة 45000 م2، يحتوي الدور الاول على قسم الطوارئ عدد 36 سرير إقامة، غرف العناية المركزة والانعاش عدد 11 سرير عناية مركزة ( نوعي )، ويحتوي الدور الثاني على قسم الحروق عدد 3 غرف عمليات حروق من الدرجة الثالثة، قسم بنك الدم عدد 22 سرير إقامة، قسم الطوارئ عدد 10 سرير عناية مركزة.فيما يحتوي الدور الثالث على قسم الغسيل الكلوي عدد 75 سرير غسيل كلوي (نوعي)، ويحتوي الدور الرابع على قسم العمليات عدد 7 غرف عمليات وعدد 2 عمليات ولادة، قسم العناية المركزة عدد 30 سرير عناية مركزة (نوعي)، قسم الحضانات عدد 30 حضان، ويحتوي الدور الخامس على قسم العناية الفائقة عدد 30 سرير عناية فائقة (نوعي)، والدور السادس يحتوي على قسم العناية الفائقة عدد 30 سرير عناية فائقة (نوعي)، قسم الاقامة عدد 52 سرير إقامة، ويحتوي الدور السابع على 122 سرير إقامة، والدور الثامن ايضاً يحتوي على 122 سرير إقامة، ويحتوي الدور الاول والثامن على استراحة للاطباء والتمريض عدد 101 سرير، بأجمال عدد 690 سرير.كما أن مبني مستشفى الأورام، يبلغ مساحته 8000 م2 «ويتكون المبنى من دور أرضي بمسطح 2200 م2 وثلاث أدوار متكررة مساحة الدور 1700 م2 بالإضافة إلى كافيتيريا بسطح المبنى بمساحة 700 م2، ويتكون من غرفتين غرف الإشعاع الخطي، وغرفة محاكاة لتحديد مركز الأورام بالجسم وعدد 3 غرفة للأشعة» أشعة مقطعية- أشعة رنين- أشعة سينية«، و38 سرير للعلاج الكيماوي وإجمالي عدد الآسرة 76 سرير وعدد 3 عيادة وعدد 1 قاعة سيمينار سعة 135 فرد وخدمات عامة»غرف غازات- غرف مولدات كهربائية- صيدلية دورات مياه- صالة تذاكر«، وتم التعاقد على الأجهزة الخاصة بالمستشفي، وسيقدم المشروع خدمة طبية متميزة لمحافظات الدلتا.وأخيراً مبني العيادات الخارجية سيقدم أيضاً خدمة طبية متميزة لمحافظات الدلتا كما يعد مشروعا قوميا لمحافظة كفرالشيخ، ويحتوي المبنى على دور أرضى و8 أدوار متكررة مساحة الدور الأرضى 2200م2 ومساحة الدور المتكرر 2200م2 وإجمالى مساحة المشروع 20000م2 ويضم «48» عيادة، وعدد «2» غرفة للأشعة «أشعة فوق صوتية – أشعة سينية»، وعدد «12» مدرج بسعة 100 فرد بإجمالى 1200 فرد، وعدد «4 غرفة استراحة أطباء وعدد 12 صالة تشريح تعليمى، والمحولات والمولدات المركزية للمستشفيات الجامعية، وخدمات عامة» صيدلية مركزية، معامل، غرف إدارية «.