جورب مايكل جاكسون المتسخ يُباع بمزاد بسعر خيالي .. صور
اقرأ ايضاً:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 2 ساعات
- سرايا الإخبارية
لأول مرة في فرنسا .. حفلات زفاف تستقبل "المعازيم" بمقابل مادي
سرايا - عرضت شركة ناشئة في باريس فكرة غريبة من نوعها، تقوم على بيع دعوات حضور حفلات الزفاف إلى غرباء لا يعرفهم العروسان، بهدف مساعدتهم في تغطية جزء من التكاليف وتوفير تجربة اجتماعية فريدة للراغبين في معايشة أجواء يوم الزفاف، كما لو كانوا ضيوفاً حقيقيين. وأثارت هذه الفكرة فضول العروس جينيفر، البالغة من العمر 48 عاماً، عندما كانت برفقة خطيبها باولو (50 عاماً) في معرض مخصص للزفاف بالعاصمة الفرنسية. وبينما كانا يخططان ليومهما الكبير، صادفا منشوراً يعرض إمكانية دعوة غرباء إلى الحفل مقابل تذاكر مدفوعة، فقرّرا التجربة بشرط أن يكون لهما الحق في مراجعة ملفات الزوار واختيار المقبولين. ومن المقرر أن يُقام زفاف جينيفر وباولو، اللذين التقيا خلال جائحة كورونا عبر تطبيق للمواعدة، في وقت لاحق من هذا الشهر في قصر ريفي على بُعد ساعة من باريس، بحسب صحيفة "الغارديان". وإلى جانب 80 ضيفاً من الأهل والأصدقاء و15 طفلًا، سيكون هناك خمسة ضيوف غرباء (زوجان وثلاثة رجال عازبين)، اشتروا تذاكر لحضور الزفاف والمشاركة في كامل البرنامج، من مراسم الزواج في الحديقة إلى العشاء والحفل الراقص. وأكدت جينيفر أن الدافع ليس مادياً فقط، رغم أن العائد يساعد قليلًا في تغطية تكلفة الزينة أو الفستان، بل أيضاً رغبة في تجربة اجتماعية غير تقليدية. وأوضحت أن وجود رجال غرباء قد يساهم في كسر التوازن غير المتكافئ بين الضيوف من النساء والرجال العازبين، قائلة: "لدينا عدد أكبر من الصديقات غير المرتبطات، ففكرنا أن وجود بعض الرجال قد يضفي توازناً مرحاً". من جهتها، قالت "لورين"، البالغة من العمر 29 عاماً والتي تعمل في تصنيع الألعاب، إنها وزوجها متحمسان لحضور زفاف لا يعرفان فيه أحداً، مضيفةً: "لا أملك عائلة كبيرة ولا أحضر حفلات زفاف كثيراً.. هذه فرصة لتجربة تقاليد جديدة وعيش أجواء الفرح". يُذكر أنه يقف وراء هذه الفكرة شركة "Invitin"، التي أسستها عارضة الأزياء السابقة كاتيا ليكارسكي، بعد أن سألتها ابنتها الصغيرة ذات يوم: "لماذا لا تتم دعوتنا نحن إلى حفلات الزفاف؟"، ففكرت في إنشاء تطبيق يربط بين الأزواج والضيوف المهتمين بالدفع مقابل التجربة. وتستهدف الشركة بشكل أساسي الأزواج بين سن 25 و35 عاماً، على أن يكون عدد الضيوف الغرباء محدوداً (من 5 إلى 10 أفراد) وسعر التذكرة بين 100 و150 يورو، مع الالتزام الصارم بقواعد السلوك والملابس والخصوصية.

السوسنة
منذ 12 ساعات
- السوسنة
صورة عابرة تُكلف غوغل 12 ألف يورو
السوسنة - في بلدة براغادو الأرجنتينية الصغيرة، تحوّلت لحظة عابرة في فناء منزل إلى قضية أثارت جدلاً واسعاً على المنصات الرقمية، وانتهت بتعويض مالي من شركة "غوغل" لرجل ظهر بدون ملابس في صورة التُقطت عبر خدمة "ستريت فيو".الشرطة كانت قد وثّقت الصورة ضمن مشروعها الشهير لتصوير الشوارع بانورامياً حول العالم، لكن تلك اللقطة التي ظهرت فيها ملامح منزل الرجل وعنوانه، رغم عدم وضوح وجهه، جلبت له موجة من السخرية والانتقاد في محيطه المحلي، ما دفعه للجوء إلى القضاء تحت ذريعة "انتهاك الخصوصية والإساءة للكرامة".وبعد سنوات من التقاضي، أصدرت المحكمة الأرجنتينية حكمًا يلزم "غوغل" بدفع تعويض بقيمة 12 ألف يورو، معتبرة أن الصورة خالفت معايير النشر العادل وساهمت في تشهير الرجل دون موافقة منه.بين التعاطف والانتقاد، احتدمت التفاعلات. فالبعض، مثل "عبد الله"، اعتبر ما جرى "انتهاكًا صريحًا للحق في الخصوصية، بغضّ النظر عن ملابس الرجل"، بينما رأى آخرون، مثل "نادية"، أن اللوم يقع جزئيًا على الرجل الذي ظهر بهذا الشكل.وفي تعليقات ساخرة، كتبت "فادية": "يا خوفي بكرة غوغل يصورني بصير (ترند: شاهدوا أم تلاحق أولادها بالشبشب!)"، في تعبير فكاهي عن المخاوف من اختراق الخصوصية العشوائي.وأثبت التحقيق لاحقًا أن سور منزل الرجل بارتفاع مترين، ما يفنّد ادعاءات غوغل بأن الصورة التقطت من مكان عام، ويعزّز قرار المحكمة بإدانة الشركة. اقرا ايضاً:


خبرني
منذ 13 ساعات
- خبرني
مروحة أيام زمان تنتعش بسبب موجات الحر.. ولمسة الأناقة
خبرني - إذا كانت المعتقدات الشعبية تميل إلى تصنيف المروحة اليدوية على أنها من التراث الإسباني، فإن هذه المهواة العملية والأنيقة التي أصبحت ضرورية للصمود أمام موجات الحر المتكررة، لم تعد محصورة بالإطار الفلكلوري، بل تشهد انتعاشاً بفضل المصممين. وبات مألوفا مثلاً مشهد امرأة تُخرج من حقيبتها مروحة يدوية وسط عربة مترو مزدحمة يتصبب ركابها عرقاً، وبعد أن تَفردَها، تَروح تُحَرِّكُها يميناً ويساراً، محدثةً نسمة عليلة تُعينها على تحمّل حرّ مدريد الخانق خلال يوليو، ويحسدها عليها جيران مقعدها في قطار الأنفاق. ولاحظ صاحب متجر «كازا دي دييغو» للمراوح الواقع في وسط مدريد منذ أكثر من 200 عام أرتورو ليراندي أن «لدى الجميع مروحة هنا في إسبانيا، صغاراً كانوا أو كباراً، شباباً أو رجالاً بالغين... لماذا؟ لأن الجو حار». وأضاف ليراندي الذي يعج متجره دائما بالزبائن أن «الطقس بات حاراً أكثر في أوروبا، والجميع يستخدم (المروحة). يمكن رؤيتها في كل مكان». ويضم متجر ليراندي 10 آلاف موديل مختلف من المراوح، منها المشغول يدوياً، والمصنوع من عظم، والدانتيل للعرائس، أو الذي يمكن وضعه في جيب السترة. يمكن أن تصل أسعار أفخمها إلى 6000 يورو. وكانت المُساعِدَة القانونية كارمن بوليدو البالغة 62 عاماً منهمكةً باختبار مراوح عدة تمهيداً لشراء إحداها كهدية لأحد أفراد عائلتها. وخطرت فكرة المروحة ببالها طبيعياً، إذ «لم يعد من غنى عنها نظراً إلى الحرارة الشديدة». وأشادت المتقاعدة روزا نونيز البالغة 69 عاماً أيضاً بـ«مروحة أيام زمان». وقالت باسمةً: «بصراحة، اشتريت مروحة تعمل بالبطارية، لكنّ بطاريتها استُهلِكَت، في حين لا تزال المروحة اليدوية تعمل». وفي نظر أوليفييه بيرنو، وهو حرفي ماهر يُدير متجراً للمراوح الفاخرة في مدريد منذ نحو 10 سنوات، تشكّل «المروحة قطعة إكسسوار تحمل إرثاً ثقيلاً.. ويعدها كبار السن قطعة قديمة». لكنّ المروحة اليدوية «ليست قطعة موجهة حصراً إلى الكبيرات في السن»، بحسب المصمم الذي تضم قائمة زبوناته روزاليا ومادونا وإيفا لونغوريا وروسي دي بالما التي طرح معها تشكيلة أزياء. وأضاف: «حتى في نيويورك، يجد المرء مراوح (بسبب) الاحترار المناخي، لأن ثمة حاجة إلى طريقة للتبريد». وفيما يتزايد استخدام المراوح اليدوية لعرض رسائل أو كوسيلة إعلانية، رأت الصحافية الإكوادورية إريكا فون برلينر (49 عاماً) المقيمة في مدريد، أن هذه المهواة أكسسوار «جميل وأنيق جداً.. فكيف بالأمر إذا كانت المرأة تجيد تحريكها بأناقة وتنسيقها مع ملابسها». وأيّدها قي ذلك أوليفييه بيرنو، ملاحظاً أن «مجرّد فتح المروحة وإغلاقها حركة رائعة تجذب الانتباه»، مضيفاً: «أنصحكم بوضع عطركِم على المروحة. في وسائل النقل العام، يُخرِج الشخص مروحته... وهذا يُحوّل لحظة صعبة إلى لحظة أخفّ».