
الذكاء الاصطناعي يهدد محتوي ديزني الإبداعي
وفقاً للدعوى، قامت أداة «ميدجورني» بخلق عدد لا حصر له من نسخ الشخصيات المعروفة، مثل «دارث فيدر» من سلسلة «ستار وورز»، و«إلسا» من «فروزن»، و«مينيونز» من «ديسبيكل مي»، ما يثير تساؤلات حول مدى شرعية استخدام الذكاء الاصطناعي في عالم الإبداع.
وأضاف أن الشركة حققت أرباحاً بلغت 300 مليون دولار في العام الماضي، وتخطط لإطلاق خدمة فيديو جديدة قريباً.
وأكدوا أن القانون يتطلب أن يضيف العمل شيئاً جديداً ليكون محمياً بموجب حقوق النشر، وهي نقطة قد تكون محل خلاف رئيس في القضية.
يذكر أن الشركة يقودها «ديفيد هولز»، مؤسس شركة «ليپ موشن»، وتضم مستشارين بارزين في مجال التكنولوجيا.
ومع تزايد استخدام التقنية في الأفلام، والتلفزيون، والألعاب الإلكترونية، تبقى المسألة مفتوحة على العديد من الأسئلة القانونية والأخلاقية، خصوصاً مع تزايد عمليات التلاعب بالصوت والصورة، مثل تعديل عمر الممثلين أو تصغير عمر آخرين، في سيناريوهات لم تكن متوقعة قبل سنوات قليلة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ ساعة واحدة
- صحيفة الخليج
1423 تلميذاً في «غينيس» بـ«الضوء الأحمر والأخضر»
حطمت تلاميذ في المرحلة الابتدائية، رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس»، بأكبر عدد يشارك في لعبة «الضوء الأحمر والضوء الأخضر»، بعد أن تجمع 1423 تلميذاً، في ملعب عام بمدينة أناهايم بولاية كاليفورنيا. تهدف المبادرة إلى تعزيز أنماط الحياة الصحية في المدارس، وشارك في الحدث الضخم، تلاميذ من منطقة مدارس أناهايم الابتدائية، بالإضافة إلى عائلاتهم، وبدعم من متطوعين من مناطق تعليمية أخرى، وعناصر من رجال الإطفاء والشرطة ومسؤولي المدينة. وجرت الفعالية في حديقة «يوربي» العامة، إذ انتشر المشاركون على أرض الملعب، ونجح الحدث في تحطيم الرقم القياسي السابق، مسجلاً 1,423 مشاركاً رسمياً، وفقاً لممثلة موسوعة «غينيس»، بريتاني دن. وقالت بريتاني دن: كانت فترة ما بعد الظهيرة، مملوءة بالكثير من الطاقة، وأعتقد أن وجهي كان يؤلمني من كثرة الابتسام، كان الأطفال جميعهم رائعين ومتحمسين للغاية، وأحببت التزامهم بالمحاولة. وأضافت «حتى أحد ضباط الشرطة الأكبر سناً قرر الانضمام إلى اللعبة، وهو ما أسعد الأطفال، وكان تذكيراً جميلاً بأن اللعب ليس حكراً على الصغار فحسب».


البيان
منذ 5 ساعات
- البيان
بيكهام يحتفل بلقب «فارس» في تدريبات ميامي
ظهر النجم الإنجليزي السابق، ديفيد بيكهام، بعد حصوله على لقب «فارس»، بشكل مفاجئ في تدريبات إنتر ميامي مع الأسطورة الأرجنتيني ليونيل ميسي ورفاقه قبل المباراة الافتتاحية لكأس العالم للأندية عندما يواجه الفريق الأمريكي العملاق الأفريقي الأهلي فجر غد الأحد. وظهر بيكهام، مالك النادي الأمريكي، وقائد منتخب إنجلترا السابق، بإطلالة مريحة وهو يرتدي قميصاً رمادي اللون وقبعة بيضاء وسروالاً بنياً، بينما كان يشاهد الفريق يتدرب تحت شمس فلوريدا، ورغم عدم ارتدائه الزي الرسمي للفريق، إلا أن بيكهام شوهد وهو يخطو إلى أرض الملعب لفترة وجيزة، ويتبادل الضحكات والمصافحة مع اللاعبين. واستعرض جانباً من مهاراته السابقة في كرة القدم، وأمضى بعض الوقت في محادثة مع المدرب الأرجنتيني، خافيير ماسكيرانو، فيما اعتبرته وسائل إعلام إنجليزية دعماً معنوياً مهماً للفريق الأمريكي، الذي لم يسبق أن حقق بطولة الدوري قبل لقبه الأول في عام 2023. وكان بيكهام «50 عاماً» قد حصل على لقب «فارس» ضمن احتفالات عيد ميلاد الملك، تقديراً لخدماته في مجالي الرياضة والأعمال الخيرية، وتعد قصة صعوده مصدر إلهام للكثير من الشباب، بعدما اعتاد أن يتقاضى 10 جنيهات استرليني في مقابل عمله في جمع النظارات في مضمار سباق الكلاب في والتهامستو، قبل أن يتوجه إلى أكاديمية مانشستر يونايتد كونه جزءاً من جيل 92 الأسطوري، حيث أعلن بعد ظهوره الأول في الدوري الإنجليزي الممتاز في عام 1994 عن نفسه كونه نجماً حقيقياً في اليوم الافتتاحي لموسم 1996-1997، بهدف لا ينسى من خط منتصف الملعب ضد ويمبلدون في سيلهيرست بارك، وتواصلت نجاحاته إلى أن أصبح قائداً للمنتخب الإنجليزي، وخاض معه 115 مباراة دولية، ومنها 59 قائداً، ورمزاً لناديه السابق مانشستر يونايتد.


البيان
منذ 17 ساعات
- البيان
الذكاء الاصطناعي يهدد محتوي ديزني الإبداعي
وفقاً للدعوى، قامت أداة «ميدجورني» بخلق عدد لا حصر له من نسخ الشخصيات المعروفة، مثل «دارث فيدر» من سلسلة «ستار وورز»، و«إلسا» من «فروزن»، و«مينيونز» من «ديسبيكل مي»، ما يثير تساؤلات حول مدى شرعية استخدام الذكاء الاصطناعي في عالم الإبداع. وأضاف أن الشركة حققت أرباحاً بلغت 300 مليون دولار في العام الماضي، وتخطط لإطلاق خدمة فيديو جديدة قريباً. وأكدوا أن القانون يتطلب أن يضيف العمل شيئاً جديداً ليكون محمياً بموجب حقوق النشر، وهي نقطة قد تكون محل خلاف رئيس في القضية. يذكر أن الشركة يقودها «ديفيد هولز»، مؤسس شركة «ليپ موشن»، وتضم مستشارين بارزين في مجال التكنولوجيا. ومع تزايد استخدام التقنية في الأفلام، والتلفزيون، والألعاب الإلكترونية، تبقى المسألة مفتوحة على العديد من الأسئلة القانونية والأخلاقية، خصوصاً مع تزايد عمليات التلاعب بالصوت والصورة، مثل تعديل عمر الممثلين أو تصغير عمر آخرين، في سيناريوهات لم تكن متوقعة قبل سنوات قليلة.