
7 حيل مذهلة مع شات جي بي تي ستغير طريقة استخدامك للأداة!
إذا كنت دائم الانشغال وتشعر بأن ساعات اليوم لا تكفي، فربما لم تكتشف بعد #الإمكانات_الحقيقية لـ#ChatGPT، فبعيداً عن #كتابة_الرسائل أو إنشاء الصور، يمكن لهذا المساعد الذكي أن يتحوّل إلى منظّم شخصي يخطط، ويرتّب، ويحل المشكلات في ثوانٍ.
إليك 7 #أفكار_ذكية لتجعل حياتك أكثر إنتاجية وسلاسة قبل نهاية هذا الأسبوع، حسب ما ذكره موقع Tom's Guide.
1- نظّم أولوياتك بخطوات بسيطة
يمكن لـChatGPT أن يعدّ لك جدولاً زمنياً مرناً يراعي وقتك، ويتضمن فترات راحة وحتى تذكيرات بوجبة الغداء.
النص المقترح: (تصرّف كمساعدي الشخصي ونظّم يومي بناءً على هذه الأولويات..).
2- لخص وردّ على الرسائل بسرعة
وفر على نفسك عناء إعادة قراءة الرسائل الطويلة، فقط انسخها داخل المحادثة واطلب من شات جي بي تي استخلاص النقاط الأساسية وصياغة رد مناسب يمكنك نسخه فوراً. مثالي لمجموعات الأمهات أو زملاء العمل.
النص المقترح: (قم بتلخيص هذا البريد الإلكتروني وصياغة رد بأسلوب مُحترف).
3- خطط لإعداد وجبة سريعة بـ15 دقيقة
مثالي لنهاية يوم طويل وثلاجة شبه فارغة، ستحصل على وصفة لذيذة وصحية، وتجعل العائلة ممتنة دون جهد إضافي.
النص المقترح: (أعطني وصفة عشاء لا تتجاوز 15 دقيقة باستخدام هذه المكونات)
4- قائمة تسوق ذكية ومرتبة
يمكنك أيضاً طلب ترتيب القائمة حسب أقسام المتجر لتقليل وقت التسوق.
النص المقترح: (أنشئ لي قائمة تسوق استناداً إلى خطة العشاء لهذا الأسبوع).
5- حوّل الفوضى إلى قائمة مهام واضحة
أداة رائعة للتخلّص من التوتر وتنظيم يومك بفعالية.
النص المقترح: (حوّل هذه المهام العشوائية إلى قائمة مهام منظمة حسب الأولوية).
6- قلها بلطف
إذا كنت تريد صياغة رسالة حساسة أو اعتذار أو رفض دعوة دون جرح مشاعر الطرف الآخر، فهذه الأداة هي الحل الأمثل.
النص المقترح: (ساعدني في قول هذا بلطف).
7- مارس تمرين تأمل سريع
شات جي بي تي مثالي لتهدئة الأعصاب خلال اجتماع متوتر أو بعد نوبة بكاء لطفلك، ويساعدك على استعادة التركيز.
النص المقترح: (أعطني تمرين تنفس أو تأمل مدته 3 دقائق الآن).
كل ما تحتاجه هو أن تعرف ماذا تطلب من شات جي بي تي ومتى، ومع هذه الخطوات الذكية، يمكنك تخفيف الضغط الذهني، توفير الوقت، وربما حتى النوم مبكراً لأول مرة هذا الأسبوع.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
آبل تطوّر محرك ذكاء اصطناعي منافس لـ ChatGPT ضمن مشروع "AKI"
وكالات في خطوة استراتيجية تهدف إلى تعزيز حضورها في ميدان الذكاء الاصطناعي، تعمل شركة آبل على تطوير محرك ذكاء اصطناعي جديد قادر على الإجابة عن الأسئلة العامة من خلال تصفّح الإنترنت، في إطار مشروع داخلي يحمل اسم "الإجابات والمعرفة والمعلومات" (AKI)، وذلك بحسب ما كشفه تقرير حديث لمارك غورمان من وكالة بلومبرغ. ويترأس المشروع روبي ووكر، أحد كبار المدراء التنفيذيين في الشركة، ويُشرف مباشرة على فريق يتبع لرئيس الذكاء الاصطناعي في آبل، جون جياناندريا. وقد انضم إلى المشروع عدد من مهندسي Siri السابقين، ما يشير إلى توجه آبل نحو تطوير تجربة تفاعلية أذكى وأكثر شمولًا. ويستهدف محرك "AKI" تقديم إجابات دقيقة عبر استعراض المحتوى المتاح على الإنترنت، في منافسة مباشرة لنماذج لغوية متقدمة مثل ChatGPT من OpenAI، وClaude من Anthropic، وGemini من غوغل. كما كشفت آبل عن عدة إعلانات وظائف خلال الأسابيع الماضية، بحثاً عن مهندسين ومتخصصين في خوارزميات البحث وتطوير أنظمة الذكاء الاصطناعي. وأشارت إحدى الوظائف إلى أن "العمل في هذا المجال يسهم في تطوير تجارب معلوماتية بديهية عبر منتجات آبل الأشهر، مثل Siri وSpotlight وSafari وMessages وLookup". ومن المتوقع أن تُطلق آبل تطبيقا مخصصا للمحرك الجديد، إلى جانب دمجه لاحقًا مع أنظمتها الأساسية، خاصة Siri وSafari وSpotlight، وذلك في سياق رؤيتها للذكاء الاصطناعي كأداة مركزية في منتجاتها المستقبلية. ورغم إعلان الشركة في مؤتمر المطوّرين العالمي WWDC 2024 عن منصة "Apple Intelligence"، فإنها لم تُطلق حتى الآن نموذجًا لغويًا خاصًا بها. بل تعتمد حاليًا على شراكات استراتيجية، من ضمنها دمج Siri مع ChatGPT، إلى جانب خطط للتعاون مع خدمة Perplexity. وفي تصريحات حديثة، أكد الرئيس التنفيذي لشركة آبل، تيم كوك، خلال مكالمة أرباح الربع الثالث من عام 2025، أن الشركة تعمل على مضاعفة استثماراتها في مجال الذكاء الاصطناعي، وقال: "نرى أن الذكاء الاصطناعي من أعمق التقنيات في عصرنا، ونعمل على دمجه في أجهزتنا ومنصاتنا وعلى مستوى الشركة بأكملها. نحن نزيد استثماراتنا بشكل كبير". وأضاف كوك: "لطالما سعت آبل إلى تقديم أحدث التقنيات بأسلوب بسيط وسهل الاستخدام، وهذا جوهر استراتيجيتنا في الذكاء الاصطناعي". ويترقّب السوق التقني إعلان آبل عن نسخة مطوّرة من Siri خلال العام المقبل، وسط تساؤلات حول قدرتها على اللحاق بمنافسيها في سباق الذكاء الاصطناعي العالمي. "Interesting Engineering"


صراحة نيوز
منذ 6 ساعات
- صراحة نيوز
آبل تكشف أوراقها ..القادم جديد يهدد عرش 'شات جي بي تي'
صراحة نيوز- كشفت وكالة بلومبيرغ أن شركة آبل تعمل حالياً على تطوير أداة جديدة للدردشة والبحث تعتمد على الذكاء الاصطناعي ، في خطوة تهدف لمنافسة منصات مثل 'شات جي بي تي' من 'أوبن إيه آي'. ويأتي هذا التوجه بعد أداء باهت لمزايا الذكاء الاصطناعي التي قدمتها آبل سابقاً، وتعاونها المحدود مع 'أوبن إيه آي'. وكان قسم الذكاء الاصطناعي في الشركة قد تحفظ في السابق على تطوير أدوات مشابهة، معتقداً أن المستخدمين لا يحتاجون إلى تلك الوظائف. لكن هذا الموقف تغير بعد إطلاق منصة 'Apple Intelligence' وتأجيل إطلاق النسخة الجديدة من 'سيري'، بالإضافة إلى تنامي شعبية أدوات الذكاء الاصطناعي حول العالم. وتواجه آبل في الوقت نفسه تحدياً آخر بعد تراجع عائداتها من الاتفاق الذي كان يربطها بمحرك بحث غوغل ، حيث كانت تتقاضى نحو 20 مليار دولار سنوياً من 'ألفابت' مقابل جعل غوغل المحرك الافتراضي على أجهزة آبل. إلا أن قضايا الاحتكار المرفوعة ضد غوغل من قبل وزارة العدل الأميركية دفعت نحو إعادة النظر في هذا الترتيب، مما كلف آبل خسائر مالية كبيرة. استجابةً لذلك، أسست الشركة فريقاً جديداً داخل قسم الذكاء الاصطناعي بقيادة روبي ووكر ، المسؤول السابق عن تطوير 'سيري'، ويحمل هذا الفريق اسم 'AKI' (الإجابات والمعرفة والمعلومات). ويعمل الفريق حالياً على بناء ما يُعرف داخلياً باسم 'محرك الإجابات' ، وهو أداة قادرة على تقديم إجابات دقيقة باستخدام مزيج من تقنيات محركات البحث التقليدية وتقنيات الدردشة التفاعلية كالتي تعتمدها 'شات جي بي تي'. ولا يزال من غير الواضح حتى الآن كيف ستدمج آبل هذا المحرك داخل أنظمتها، ولكن من المحتمل أن يظهر كتطبيق مستقل أو كميزة مدمجة في 'سيري'، 'سفاري'، أو أدوات البحث الأخرى على أجهزة آبل. وتعزز إعلانات التوظيف الأخيرة التي نشرتها آبل هذا التوجه، إذ تبحث الشركة عن مهندسين بخبرة في خوارزميات محركات البحث، مما يشير إلى تسارع وتيرة تطوير هذا المشروع. مع ذلك، تشير التقارير إلى أن الأداة الجديدة لا تزال في مراحلها الأولى، ومن غير المتوقع طرحها للمستخدمين في وقت قريب


خبرني
منذ 7 ساعات
- خبرني
آبل تعمل على تطوير منافس لـ شات جي بي تي
خبرني - تعمل "آبل" في الوقت الحالي على تطوير أداة دردشة وبحث معززة بالذكاء الاصطناعي على غرار "شات جي بي تي"، وفق تقرير نشرته بلومبيرغ. وتأتي هذه الخطوة عقب الأداء المرتبك لمزايا الذكاء الاصطناعي التي قدمتها الشركة في العام الماضي وتعاونها مع "أوبن إيه آي" للاستفادة من مزايا "شات جي بي تي". ويشير التقرير إلى أن إدارة قسم الذكاء الاصطناعي في آبل كانت ترفض سابقا تطوير أداة دردشة وبحث معزز بالذكاء الاصطناعي خاصة بها لاعتقادها بأن المستخدمين لا يحتاجون لهذه الأدوات بكثرة. ولكن تغيرت وجهة النظر هذه بعد طرح "آبل إنتليجينس" وتأجيل "سيري" المطورة وفقا للتقرير، فضلا عن الشعبية المتزايدة لأدوات الدردشة بالذكاء الاصطناعي. ويتزامن توجه آبل هذا مع أزمة أخرى تواجهها الشركة بسبب محرك بحث "غوغل"، إذ كانت تتقاضى سنويا 20 مليار دولار من "ألفابت" المالكة لمحرك البحث ليظل غوغل المحرك الرسمي في أجهزة آبل. غير أن هذا الأمر تغير عقب الحكم في قضايا الاحتكار التي تواجهها غوغل من وزارة العدل الأميركية، مما أفقد آبل مليارات الدولارات سنويا فضلا عن خسارتها لمحرك البحث الرئيسي. لذا أسست الشركة فريقا جديدا ضمن قسم الذكاء الاصطناعي وتحت قيادة روبي ووكر الذي كان مسؤولا في السابق عن تطوير "سيري"، ويحمل الفريق الجديد اسم فريق "الإجابات والمعرفة والمعلومات إيه كيه آي" (AKI) حسب التقرير. ويعمل هذا الفريق على بناء ما يعرف داخليا باسم "محرك الإجابات"، وهو منظومة قادرة على البحث في الإنترنت والإجابة على أسئلة المعلومات العامة بشكل يمزج بين أداء محركات البحث المعتادة و"شات جي بي تي" معا. ولا تزال آلية دمج هذا المحرك في أنظمة آبل مجهولة حتى الآن، إذ يشير التقرير إلى أنه قد يحصل على تطبيق منفصل خاص به فضلا عن إتاحة استخدامه من خلال "سيري" ومتصفح "سفاري" وأدوات البحث الأخرى في أنظمة الشركة. وتعزز إعلانات الوظائف التي نشرتها آبل مؤخرا من احتمالية وجود هذا المحرك وقدراته، إذ ركزت هذه الإعلانات على طلب المهندسين ذوي الخبرة في قطاع محركات البحث والخوارزميات الخاصة به.