logo
تاريخ النشر: 14 حزيران 2025

تاريخ النشر: 14 حزيران 2025

جريدة الاياممنذ 3 أيام

غباء سياسي!
تقول الحكاية إن طائرة كانت محملة بالحيوانات والطيور، على مقاعد الدرجة الأولى جلس حصان ونسر، وما ان أقلعت حتى بادر النسر لضغط زر جرس مناداة المضيفة، فلما جاءت قال لها ضاحكاً إنه كان يمزح. أخذ الحصان يقلد النسر ويضغط على الجرس فتأتي المضيفة فيضحك ثم يصهل قائلاً لها إنه يمزح! تكررت الحكاية مرات ومرات حتى ضاق صدر المضيفة فتوجهت إلى قائد الطائرة لتشتكي فأجابها الطيار.. "إذا فعلها هذا مرة أخرى، فافتحي باب الطائرة واقذفي بهما إلى الخارج"! بعد دقائق، دق النسر الجرس ثم تبعه الحصان فجاءت المضيفة وأمسكت بالنسر من رأسه والحصان من رقبته، وفتحت الباب وألقت بهما خارجاً. في تلك اللحظة، فتح النسر جناحيه العظيمين استعداداً للطيران، بينما كان الحصان يهوي إلى القاع وهو يصرخ مستنجداً بالنسر الذي بادره بالقول "لقد فعلت ما فعلت من معاكسات داخل الطائرة لأنني كنت معتمداً على هذين الجناحين العملاقين، لكن سؤالي إليك أيها الحصان الذكي على ماذا كنت تعتمد أنت؟".
الجسر مرة أخرى
في كل عام، وكما هو متوقع، يشهد "الجسر" بين الضفة الغربية والأردن ازدحاماً شديداً يزيد من أعباء ومعاناة المواطنين. والغريب انه وبالرغم من العلم المسبق بما سيحدث الا ان شيئاً لا يتغير. والأدهى من ذلك ان سبب الازدحام الرئيسي يكون مماطلة الجانب الإسرائيلي، لكن ما ان يصل المسافر الصالة الإسرائيلية في الاتجاهين، لا يقضي اكثر من عشرين دقيقة هناك، بينما قد يقضي ساعة على الأقل في الجانبين الفلسطيني والأردني، إضافة الى ما يقضيه منتظراً في الشارع قبل دخول الصالات، ليبدو ان الجانب الإسرائيلي بريء من أي تعطيل.
متعلمون أكثر منكم
أكثر ما يستفزني عندما يسألك رجل أبيض أو امرأة بيضاء من المحتلين لأرض كندا 'how come you speak good English?' بعد ان يكونوا قد علموا انك لم تولد في كندا، وانك هناك منذ 14 شهراً فقط! النظرة المتعالية والفوقية والعنصرية لمن لا ينتمي الى العرق الأبيض هي منبع هذا السؤال الذي قد يبدو بريئاً لكنه يحمل في طياته سردية مستترة ترى فينا شعوباً متخلفة وغير متعلمة، جاءت الى كندا لسلب مقدراتها على حساب الكنديين البيض، الذين سلبوا الأرض من الشعب الأصلي.
"اللي اختشوا ماتوا"
يتصرف البعض بعنجهية وفوقية، ربما بسبب طبيعتهم البشرية، او بسبب المنصب الذي وجدوا انفسهم به فجأة. واعجب لهم تصرفاتهم وانفعالاتهم واعتداءاتهم اللفظية والجسدية على الآخرين في العلن دون ان يهتز بدنهم، او ان يقدموا اعتذاراً، والأدهى من ذلك أن أحداً لا يحاسبهم وخاصة اذا ما كانوا في منصب عام.
لو كنت مسؤولاً
لما تنمرت على الآخرين في مؤسستي، ولما سمحت لأحد بالتنمر على أحد! ولما دافعت عن المتنمرين دفاعاً متنمراً، أي ان أفرض رأيي ودفاعي لمجرد أنني مسؤول وامتلك القوة!
الشاطر أنا
أنا لأني شاطر ما بنسخ مناشدة حد كاتبها وبشاركها، ولا بوقع على وثيقة او عرائض حد كاتبها وجاهزة وما علي إلا أبصم. السبب غير إني شاطر هو إني صحفي وبقدر اعبّر عن رأيي في الموضوع المطروح، وما بوافق ع القوالب الجاهزة والبيانات اللي مرات كثير بتكون لغرض في نفس يعقوب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

العدوان الإسرائيلي على إيران: حافز لتحرير العلاقات الدولية من المركزية الغربية
العدوان الإسرائيلي على إيران: حافز لتحرير العلاقات الدولية من المركزية الغربية

إيطاليا تلغراف

timeمنذ 13 ساعات

  • إيطاليا تلغراف

العدوان الإسرائيلي على إيران: حافز لتحرير العلاقات الدولية من المركزية الغربية

إيطاليا تلغراف د. عبد العزيز العمراني المغرب. تُعَدّ العلاقات الدولية من أبرز الحقول التي تكرّس المركزية الغربية وتعيد إنتاج الهيمنة بوسائل معرفية وسياسية ناعمة، تحت غطاء التحليل الموضوعي والنظريات العلمية. فمنذ نشأة هذا الحقل في الغرب، وخصوصًا في ظل النظام الدولي الذي تبلور بعد الحربين العالميتين، ظلت النظريات الكبرى، كالواقعية، والليبرالية، والبنائية، والعنصرية العلمية، والجغرافيا السياسية، مرتبطة بتصور للعالم ينقسم بشكل غير عادل إلى مركز متمدّن يُجسّد الغرب العقلاني، ومحيط هامشي يُنظر إليه بوصفه مصدرًا للفوضى والتهديد. هذه النظريات لم تكن يومًا محايدة، بل نشأت في سياقات استعمارية محددة، وكان هدفها الأساسي تأطير العالم وفق منطق يخدم مصالح الإمبراطوريات الغربية الصاعدة. فالواقعية، على سبيل المثال، تُشرعن منطق القوة والغلبة، وتُقصي القيم والأخلاق حين يتعلق الأمر بمصلحة الدولة الغربية. أما الليبرالية، رغم خطابها الداعي إلى المؤسسات والديمقراطية، فهي تسعى إلى فرض نموذج سياسي واقتصادي غربي، غالبًا ما يتجاهل الخصوصيات الثقافية والتاريخية للشعوب غير الغربية. وفي المقابل، استُخدمت العنصرية العلمية والجغرافيا السياسية لتبرير إخضاع الشعوب غير الأوروبية، من خلال خطاب عن تفوق العرق الأبيض أو 'حتمية السيطرة الجغرافية' للدول الغربية. في ضوء هذا الإرث النظري المنحاز، لا يمكن فهم التواطؤ الغربي مع إسرائيل في عدوانها على إيران بمعزل عن المركزية الغربية التي تحكم منطق العلاقات الدولية. فإسرائيل، رغم امتلاكها لترسانة نووية غير خاضعة لأي رقابة دولية، تظل بمنأى عن المساءلة، وتحظى بدعم سياسي ودبلوماسي وإعلامي من أغلب القوى الغربية. في المقابل، تواجه إيران منذ عقود حملة عدائية مستمرة، لمجرد سعيها إلى تطوير برنامج نووي سلمي، رغم انخراطها في آليات الرقابة الدولية واحترامها للاتفاقيات التي وُقّعت معها. ليس الخوف الغربي من 'القنبلة النووية' في حد ذاتها، بل من تحوّل دولة غير تابعة للمنظومة الغربية إلى قوة مستقلة تملك أدوات الردع. وفي هذا السياق، تُقدَّم إسرائيل بوصفها قاعدة عسكرية متقدمة للغرب في قلب العالم الإسلامي، مهمتها كبح أي مشروع نهضوي عربي أو إسلامي، وتفتيت المنطقة، وضمان استمرار السيطرة الغربية على منابع الطاقة والممرات الحيوية والأسواق الاستهلاكية. لهذا السبب، فإن دعم الغرب لإسرائيل لا يُبنى على قيم أو تحالفات طبيعية، بل يُمثّل امتدادًا مباشرًا للسياسات الاستعمارية القديمة، التي طالما اعتمدت على زرع كيانات وظيفية في مواقع استراتيجية لضمان استدامة الهيمنة. المفارقة أن غالبية المحللين والخبراء في العلاقات الدولية، خصوصًا أولئك الذين يظهرون في وسائل الإعلام الغربية أو المؤسسات البحثية الممولة غربيًا، يتجنبون عمدًا الإشارة إلى الترسانة النووية الإسرائيلية، ويتعاملون مع إيران باعتبارها التهديد الوحيد في المنطقة. ويجري تغييب الحقائق، وتبسيط السرديات، وإعادة تدوير خطاب استشراقي استعلائي يُظهر إسرائيل كديمقراطية مهددة، ويصوّر إيران كقوة عدوانية، بعيدًا عن أي التزام بالحد الأدنى من الموضوعية أو التوازن الأخلاقي. هذا الانحياز ليس مسألة صدفة، بل هو جزء من بنية معرفية ومؤسسية تُعيد إنتاج المركزية الغربية في جميع مستوياتها: من المؤسسات الدولية إلى القانون الدولي، ومن الجامعات إلى مراكز البحث، ومن الإعلام إلى الممارسة الدبلوماسية والعسكرية. إنه نظام عالمي يُجمّل الهيمنة ويُشرعن العنف باسم الأمن والاستقرار. لقد آن الأوان لمراجعة جذرية لحقل العلاقات الدولية، ولتحريره من الهيمنة الغربية التي كبّلته لعقود. آن الأوان لمساءلة أسسه النظرية، والانفتاح على مقاربات نابعة من الجنوب العالمي، تُنصت إلى أصوات الشعوب المستعمَرة والمُهمَّشة، وتُعيد الاعتبار لقيم السيادة والكرامة والعدالة. فلا يمكن بناء نظام دولي عادل في ظل التمييز البنيوي بين دول تُمنَح حق امتلاك السلاح النووي والدفاع عن نفسها، وأخرى تُعاقَب لمجرد سعيها لذلك. ولا يمكن الحديث عن 'أخلاقيات' في العلاقات الدولية بينما تُشرعن القوة، ويُسكَت عن جرائم الاحتلال، وتُقمع كل محاولة للخروج من منطق التبعية. ما لم يتم نزع الإرث الاستعماري عن حقل العلاقات الدولية، وتحويله من أداة لتبرير التفوق إلى فضاء للحوار والمساواة، فسيظل علم العلاقات الدولية خادمًا لمشروع الهيمنة الغربية، يكسو عدوانها بمفاهيم براقة، ويُخفي ظلمها خلف ستار الأكاديمية والتحليل. إيطاليا تلغراف

غباء سياسي!
غباء سياسي!

جريدة الايام

timeمنذ 3 أيام

  • جريدة الايام

غباء سياسي!

تقول الحكاية إن طائرة كانت محملة بالحيوانات والطيور، على مقاعد الدرجة الأولى جلس حصان ونسر، وما ان أقلعت حتى بادر النسر لضغط زر جرس مناداة المضيفة، فلما جاءت قال لها ضاحكاً إنه كان يمزح. أخذ الحصان يقلد النسر ويضغط على الجرس فتأتي المضيفة فيضحك ثم يصهل قائلاً لها إنه يمزح! تكررت الحكاية مرات ومرات حتى ضاق صدر المضيفة فتوجهت إلى قائد الطائرة لتشتكي فأجابها الطيار.. "إذا فعلها هذا مرة أخرى، فافتحي باب الطائرة واقذفي بهما إلى الخارج"! بعد دقائق، دق النسر الجرس ثم تبعه الحصان فجاءت المضيفة وأمسكت بالنسر من رأسه والحصان من رقبته، وفتحت الباب وألقت بهما خارجاً. في تلك اللحظة، فتح النسر جناحيه العظيمين استعداداً للطيران، بينما كان الحصان يهوي إلى القاع وهو يصرخ مستنجداً بالنسر الذي بادره بالقول "لقد فعلت ما فعلت من معاكسات داخل الطائرة لأنني كنت معتمداً على هذين الجناحين العملاقين، لكن سؤالي إليك أيها الحصان الذكي على ماذا كنت تعتمد أنت؟". الجسر مرة أخرى في كل عام، وكما هو متوقع، يشهد "الجسر" بين الضفة الغربية والأردن ازدحاماً شديداً يزيد من أعباء ومعاناة المواطنين. والغريب انه وبالرغم من العلم المسبق بما سيحدث الا ان شيئاً لا يتغير. والأدهى من ذلك ان سبب الازدحام الرئيسي يكون مماطلة الجانب الإسرائيلي، لكن ما ان يصل المسافر الصالة الإسرائيلية في الاتجاهين، لا يقضي اكثر من عشرين دقيقة هناك، بينما قد يقضي ساعة على الأقل في الجانبين الفلسطيني والأردني، إضافة الى ما يقضيه منتظراً في الشارع قبل دخول الصالات، ليبدو ان الجانب الإسرائيلي بريء من أي تعطيل. متعلمون أكثر منكم أكثر ما يستفزني عندما يسألك رجل أبيض أو امرأة بيضاء من المحتلين لأرض كندا 'how come you speak good English?' بعد ان يكونوا قد علموا انك لم تولد في كندا، وانك هناك منذ 14 شهراً فقط! النظرة المتعالية والفوقية والعنصرية لمن لا ينتمي الى العرق الأبيض هي منبع هذا السؤال الذي قد يبدو بريئاً لكنه يحمل في طياته سردية مستترة ترى فينا شعوباً متخلفة وغير متعلمة، جاءت الى كندا لسلب مقدراتها على حساب الكنديين البيض، الذين سلبوا الأرض من الشعب الأصلي. "اللي اختشوا ماتوا" يتصرف البعض بعنجهية وفوقية، ربما بسبب طبيعتهم البشرية، او بسبب المنصب الذي وجدوا انفسهم به فجأة. واعجب لهم تصرفاتهم وانفعالاتهم واعتداءاتهم اللفظية والجسدية على الآخرين في العلن دون ان يهتز بدنهم، او ان يقدموا اعتذاراً، والأدهى من ذلك أن أحداً لا يحاسبهم وخاصة اذا ما كانوا في منصب عام. لو كنت مسؤولاً لما تنمرت على الآخرين في مؤسستي، ولما سمحت لأحد بالتنمر على أحد! ولما دافعت عن المتنمرين دفاعاً متنمراً، أي ان أفرض رأيي ودفاعي لمجرد أنني مسؤول وامتلك القوة! الشاطر أنا أنا لأني شاطر ما بنسخ مناشدة حد كاتبها وبشاركها، ولا بوقع على وثيقة او عرائض حد كاتبها وجاهزة وما علي إلا أبصم. السبب غير إني شاطر هو إني صحفي وبقدر اعبّر عن رأيي في الموضوع المطروح، وما بوافق ع القوالب الجاهزة والبيانات اللي مرات كثير بتكون لغرض في نفس يعقوب.

تاريخ النشر: 14 حزيران 2025
تاريخ النشر: 14 حزيران 2025

جريدة الايام

timeمنذ 3 أيام

  • جريدة الايام

تاريخ النشر: 14 حزيران 2025

غباء سياسي! تقول الحكاية إن طائرة كانت محملة بالحيوانات والطيور، على مقاعد الدرجة الأولى جلس حصان ونسر، وما ان أقلعت حتى بادر النسر لضغط زر جرس مناداة المضيفة، فلما جاءت قال لها ضاحكاً إنه كان يمزح. أخذ الحصان يقلد النسر ويضغط على الجرس فتأتي المضيفة فيضحك ثم يصهل قائلاً لها إنه يمزح! تكررت الحكاية مرات ومرات حتى ضاق صدر المضيفة فتوجهت إلى قائد الطائرة لتشتكي فأجابها الطيار.. "إذا فعلها هذا مرة أخرى، فافتحي باب الطائرة واقذفي بهما إلى الخارج"! بعد دقائق، دق النسر الجرس ثم تبعه الحصان فجاءت المضيفة وأمسكت بالنسر من رأسه والحصان من رقبته، وفتحت الباب وألقت بهما خارجاً. في تلك اللحظة، فتح النسر جناحيه العظيمين استعداداً للطيران، بينما كان الحصان يهوي إلى القاع وهو يصرخ مستنجداً بالنسر الذي بادره بالقول "لقد فعلت ما فعلت من معاكسات داخل الطائرة لأنني كنت معتمداً على هذين الجناحين العملاقين، لكن سؤالي إليك أيها الحصان الذكي على ماذا كنت تعتمد أنت؟". الجسر مرة أخرى في كل عام، وكما هو متوقع، يشهد "الجسر" بين الضفة الغربية والأردن ازدحاماً شديداً يزيد من أعباء ومعاناة المواطنين. والغريب انه وبالرغم من العلم المسبق بما سيحدث الا ان شيئاً لا يتغير. والأدهى من ذلك ان سبب الازدحام الرئيسي يكون مماطلة الجانب الإسرائيلي، لكن ما ان يصل المسافر الصالة الإسرائيلية في الاتجاهين، لا يقضي اكثر من عشرين دقيقة هناك، بينما قد يقضي ساعة على الأقل في الجانبين الفلسطيني والأردني، إضافة الى ما يقضيه منتظراً في الشارع قبل دخول الصالات، ليبدو ان الجانب الإسرائيلي بريء من أي تعطيل. متعلمون أكثر منكم أكثر ما يستفزني عندما يسألك رجل أبيض أو امرأة بيضاء من المحتلين لأرض كندا 'how come you speak good English?' بعد ان يكونوا قد علموا انك لم تولد في كندا، وانك هناك منذ 14 شهراً فقط! النظرة المتعالية والفوقية والعنصرية لمن لا ينتمي الى العرق الأبيض هي منبع هذا السؤال الذي قد يبدو بريئاً لكنه يحمل في طياته سردية مستترة ترى فينا شعوباً متخلفة وغير متعلمة، جاءت الى كندا لسلب مقدراتها على حساب الكنديين البيض، الذين سلبوا الأرض من الشعب الأصلي. "اللي اختشوا ماتوا" يتصرف البعض بعنجهية وفوقية، ربما بسبب طبيعتهم البشرية، او بسبب المنصب الذي وجدوا انفسهم به فجأة. واعجب لهم تصرفاتهم وانفعالاتهم واعتداءاتهم اللفظية والجسدية على الآخرين في العلن دون ان يهتز بدنهم، او ان يقدموا اعتذاراً، والأدهى من ذلك أن أحداً لا يحاسبهم وخاصة اذا ما كانوا في منصب عام. لو كنت مسؤولاً لما تنمرت على الآخرين في مؤسستي، ولما سمحت لأحد بالتنمر على أحد! ولما دافعت عن المتنمرين دفاعاً متنمراً، أي ان أفرض رأيي ودفاعي لمجرد أنني مسؤول وامتلك القوة! الشاطر أنا أنا لأني شاطر ما بنسخ مناشدة حد كاتبها وبشاركها، ولا بوقع على وثيقة او عرائض حد كاتبها وجاهزة وما علي إلا أبصم. السبب غير إني شاطر هو إني صحفي وبقدر اعبّر عن رأيي في الموضوع المطروح، وما بوافق ع القوالب الجاهزة والبيانات اللي مرات كثير بتكون لغرض في نفس يعقوب.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store