logo
إبتزاز في لبنان.. صور فاضحة والـAI متورّط!

إبتزاز في لبنان.. صور فاضحة والـAI متورّط!

بيروت نيوزمنذ 3 أيام

سادت تحذيرات مؤخراً بين ناشطين في لبنان من استغلال جهات مجهولة للذكاء الإصطناعي (AI) لتركيب وفبركة صور وفيديوهات لأشخاص عاديين بهدف إظهارهم بوضعيات غير لائقة.
وتبيّن أنَّ هذا الأمر بات يهدد الكثيرين بهدف الإبتزاز، ما يمثل مسألة خطيرة جداً لا يمكن ضبطها.
وقال أحد الخبراء التقنيين لـ'لبنان24″ إنَّ مسألة استخدام الذكاء الإصطناعي لهذه الغايات 'خطيرة جداً'، ويمكن أن تؤدي إلى مشاكل إجتماعية، موضحاً أن 'عمليات تركيب الصور هي تقنية موجودة، لكن ما يساهم إلى حد ما في التقليل من وطأتها هو الخورازميات الموجودة والتي تكشف أن الصور المفبركة هي من إنتاج الذكاء الإصطناعي وبالتالي التأكيد على عدم صحتها'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مواجهة حكومة الولايات المتحدة وجوجل في حالة البحث عن حالة الاحتكار
مواجهة حكومة الولايات المتحدة وجوجل في حالة البحث عن حالة الاحتكار

وكالة نيوز

timeمنذ 12 ساعات

  • وكالة نيوز

مواجهة حكومة الولايات المتحدة وجوجل في حالة البحث عن حالة الاحتكار

عادت Google إلى المحكمة الفيدرالية لدخول محاولة وزارة العدل بالولايات المتحدة لإسقاط إمبراطوريتها على الإنترنت في نفس الوقت ، وهي تنقل تحولًا محوريًا إلى الذكاء الاصطناعي (AI) التي يمكن أن تقوض سلطتها. في يوم الجمعة ، كانت التهديدات القانونية والتكنولوجية التي تواجه Google من بين القضايا الرئيسية التي يتم تشريحها خلال الحجج الختامية المتعلقة بإجراءات قانونية ستحدد التغييرات المفروضة على الشركة في أعقاب إطار محرك البحث المهيمن على أنه احتكار غير قانوني من قبل قاضي المقاطعة الأمريكية أميت ميهتا العام الماضي. يحاول محامو وزارة العدل تقديم الأدلة التي تم تقديمها خلال فترة طويلة من جلسات الاستماع التي استمرت ثلاثة أسابيع ، بإقناع ميهتا بطلب تصرف جذري يتضمن حظرًا على دفع Google لدفع محرك البحث في الأجهزة الافتراضية على الأجهزة الذكية وأمر يتطلب من الشركة بيع متصفحها الكروم. يقول محامو Google إن هناك حاجة إلى تنازلات بسيطة فقط ، خاصة وأن الاضطرابات الناتجة عن التقدم في الذكاء الاصطناعي تقوم بالفعل بإعادة تشكيل مشهد البحث ، حيث يتم طرح خيارات البحث البديلة من الناشئة في مجال الناشئة في AI التي تأمل في استخدام قضية وزارة العدل الأربعة والنصف لاكتساب اليد العليا في الحدود التكنولوجية التالية. استخدم ميهتا جلسة يوم الجمعة لطرح أسئلة التحقيق والموجهة إلى المحامين على كلا الجانبين بينما يلمح إلى أنه كان يبحث عن أرض وسط بين العلاجات المقترحة للمعسكرين. وقال القاضي: 'نحن لا نتطلع إلى ركوب Google' ، مضيفًا أن الهدف هو 'Kickstart' قدرة المنافسين على تحدي هيمنة عملاق البحث. بعد الحجج الختامية التي استمرت طوال اليوم ، سيقضي ميهتا الكثير من الأشهر القليلة القادمة في التفكير في قرار يخطط لإصداره قبل يوم العمال في الولايات المتحدة (1 سبتمبر). لقد وعدت Google بالفعل بالاستئناف الحكم الذي وصف محرك البحث بأنه احتكار ، وهي خطوة لا يمكن أن تتخذها حتى يأمر القاضي علاجًا. منظمة العفو الدولية نقطة انعطاف في حين أن كلا الجانبين من هذه المواجهة يتفقان على أن الذكاء الاصطناعى هو نقطة انعطاف لمستقبل الصناعة ، إلا أنهما لديهم وجهات نظر متباينة حول كيفية تأثير التحول على Google. تزعم وزارة العدل أن تقنية الذكاء الاصطناعى في حد ذاتها لن تكتسب قوة Google ، بحجة أن القيود القانونية الإضافية يجب صفعها على محرك بحث ، وهذا هو السبب الرئيسي في أن شركتها الأم ، Alphabet Inc ، تبلغ قيمتها 2 تريليون دولار. أشار ميهتا في المحكمة يوم الجمعة إلى أنه كان لا يزال غير محدد بشأن مقدار إمكانات الذكاء الاصطناعى لتهزس سوق البحث في حكمه المقبل. 'هذا ما كنت أعاني منه' ، قالت ميهتا في وقت مبكر من الجلسة. حث المدعي العام القاضي ديفيد داكلكيست القاضي على إصدار ذكاءات التفكير إلى الأمام التي 'من شأنها أن تفتح' سوق البحث للمنافسة وعدم السماح لـ Google باستخدام احتكار بحثها للاستفادة بشكل غير عادل في سباق الذكاء الاصطناعي. تقوم Google بالفعل بنشر الذكاء الاصطناعي لتحويل محرك البحث الخاص به إلى محرك إجابات ، وهو جهد ساعد حتى الآن في الحفاظ على جثمها كبوابة رئيسية على الإنترنت على الرغم من أن الخطوط التي يتم إجراؤها بواسطة بدائل من أمثال Openai و Perplexity. تزعم وزارة العدل أن تجريد متصفح Chrome أن الرئيس التنفيذي لشركة Google Sundar Pichai ساعد في بناء ما يقرب من 20 عامًا سيكون من بين أكثر التدابير المضادة فعالية ضد Google تواصل تجميع كميات هائلة من حركة مرور المتصفح والبيانات الشخصية التي يمكن الاستفادة منها للاحتفاظ بهيمنتها في عصر الذكاء الاصطناعي. شهد المسؤولون التنفيذيون من كل من Openai و Perplexity الشهر الماضي أنهم سيكونون عارضين متحمسين لمتصفح Chrome إذا طلب Mehta بيعها. قال محامي Google جون شميدلين يوم الجمعة إنه يجب على شركات الذكاء الاصطناعى 'العمل' على منتجاتها الخاصة بدلاً من محاولة إقناع المحكمة بمنحهم الوصول غير العادل إلى ابتكارات Google. كما قام النقاش الدائر حول مصير Google بسحب آراء من Apple ومطوري تطبيقات الهاتف المحمول والعلماء القانونيين والشركات الناشئة. قدمت شركة Apple ، التي تجمع أكثر من 20 مليار دولار سنويًا لجعل Google محرك البحث الافتراضي على iPhone وأجهزته الأخرى ، موجزات ضد الحظر المقترح لوزارة العدل لمدة 10 سنوات على هذه الاتفاقيات المربحة. أخبرت شركة Apple القاضي أن حظر العقود من شأنه أن يحرم الشركة من الأموال التي تقوم بتسليطها في أبحاثها الخاصة ، وأن الحظر قد يجعل Google أكثر قوة لأن الشركة ستكون قادرة على التمسك بأموالها بينما سينتهي المستهلكون باختيار محرك البحث الخاص به على أي حال. كما أخبرت شركة كوبرتينو ، كاليفورنيا ، القاضي أن الحظر لن يجبره على بناء محرك البحث الخاص به للتنافس ضد Google. في إيداعات أخرى ، قالت مجموعة من العلماء القانونيين إن تجريد وزارة العدل المقترحة من Chrome سيكون عقوبة غير لائقة من شأنها أن تضخ تدخل الحكومة غير المبرر في أعمال الشركة. وفي الوقت نفسه ، حذر مسؤولو لجنة التجارة الفيدرالية السابقين جيمس كوبر وأندرو ستيفرز من أن اقتراحًا آخر ، والذي سيتطلب من Google مشاركة بياناتها مع محركات البحث المتنافسة ، 'لا يفسر التوقعات التي طورها المستخدمون بمرور الوقت فيما يتعلق بالخصوصية والأمن والإشراف' لمعلوماتهم الشخصية. كما نصحت جمعية التطبيقات ، وهي مجموعة تمثل في معظمها مطوري البرمجيات ، ميهتا بعدم تبني التغييرات المقترحة لوزارة العدل بسبب تأثيرات التموج التي سيحدثونها عبر صناعة التكنولوجيا. وكتبت جمعية التطبيقات التي تتصور أن تتصور وزارة العدل قد تجعل من الصعب على الشركات الناشئة أن تحقق هدفها المتمثل في الحصول عليها. 'سيتم التغلب على المطورين عن طريق عدم اليقين' إذا تمزق Google ، كما تقول المجموعة.

الذكاء الاصطناعي.. ثورة الابتكار التي تعيد تشكيل عالمنا
الذكاء الاصطناعي.. ثورة الابتكار التي تعيد تشكيل عالمنا

رؤيا

timeمنذ 14 ساعات

  • رؤيا

الذكاء الاصطناعي.. ثورة الابتكار التي تعيد تشكيل عالمنا

يُعد الذكاء الاصطناعي التوليدي أحد أكثر المجالات إثارة في الآونة الأخيرة. في مشهد يتطور بوتيرة غير مسبوقة، يواصل الذكاء الاصطناعي (AI) ترسيخ مكانته كقوة دافعة للابتكار، مع ظهور تطبيقات جديدة ومتطورة تعيد تعريف طريقة عملنا، تواصلنا، وحياتنا اليومية. لم يعد الذكاء الاصطناعي مجرد مفهوم مستقبلي، بل أصبح واقعًا ملموسًا يفتح آفاقًا واسعة في مختلف الصناعات. الذكاء الاصطناعي التوليدي (Generative AI): إبداع بلا حدود يُعد الذكاء الاصطناعي التوليدي أحد أكثر المجالات إثارة في الآونة الأخيرة. شهدنا طفرة نوعية في قدرة النماذج على إنشاء محتوى أصلي وواقعي لم يكن ليُصدق قبل سنوات قليلة. من أبرز تطبيقاته: توليد النصوص: نماذج مثل GPT-4 (أو ما تلاها من إصدارات أحدث) لم تعد تقتصر على الإجابة على الأسئلة أو كتابة المقالات، بل أصبحت قادرة على تأليف القصص، كتابة الأكواد البرمجية المعقدة، صياغة الخطابات التسويقية، وحتى المساعدة في تأليف الموسيقى النصية. تستخدم الشركات هذه التقنيات لإنشاء محتوى أسرع وأكثر تخصيصًا. توليد الصور والفيديوهات: برامج مثل Midjourney وDALL-E وStable Diffusion، وغيرها من التطورات اللاحقة، تمكن المستخدمين من تحويل الأوصاف النصية إلى صور وفيديوهات مذهلة وواقعية. هذا يفتح آفاقًا جديدة للمصممين، الفنانين، صناع المحتوى، وحتى في مجالات مثل التصميم المعماري والتصميم الصناعي، حيث يمكن إنشاء نماذج بصرية سريعة وفعالة. الموسيقى والوسائط المتعددة: بدأت تظهر أدوات ذكاء اصطناعي يمكنها تأليف مقطوعات موسيقية أصلية بأنماط مختلفة، أو تعديل الأصوات، مما يُحدث ثورة في صناعة الترفيه والإنتاج الموسيقي. نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) والمساعدات الذكية: جسر التواصل الجديد تطورت نماذج اللغات الكبيرة بشكل هائل، لتصبح أكثر تعقيدًا وقدرة على فهم السياق وتقديم استجابات دقيقة ومفيدة. تطبيقاتها واسعة النطاق: خدمة العملاء المحسّنة: تُستخدم LLMs في بناء روبوتات الدردشة (Chatbots) والمساعدين الافتراضيين التي تقدم دعمًا فوريًا ومخصصًا للعملاء، مما يقلل أوقات الانتظار ويحسن رضا العملاء. التعليم والتعلم المخصص: يمكن لـ LLMs أن تعمل كمعلمين افتراضيين، تجيب على أسئلة الطلاب، تشرح المفاهيم المعقدة، وتقدم مسارات تعلم مخصصة بناءً على احتياجات كل طالب. الترجمة الفورية وتعدد اللغات: أصبحت الترجمة الآلية أكثر دقة وسلاسة، مما يكسر حواجز اللغة في الأعمال التجارية والسفر والتواصل العالمي. توليد المحتوى وتلخيص المعلومات: تساعد هذه النماذج الصحفيين، الباحثين، والمسوقين في توليد الأفكار، صياغة المسودات، وتلخيص كميات هائلة من المعلومات بسرعة فائقة. الذكاء الاصطناعي في الرعاية الصحية: نحو طب أكثر دقة وكفاءة يُعد قطاع الرعاية الصحية من أكثر القطاعات استفادة من الذكاء الاصطناعي، حيث يُحدث تحولًا جذريًا في التشخيص والعلاج والوقاية: اكتشاف الأدوية وتطويرها: يُسرّع الذكاء الاصطناعي عملية البحث عن جزيئات دوائية جديدة وتحليل البيانات السريرية، مما يقلل الوقت والتكلفة اللازمين لإطلاق أدوية جديدة. التشخيص المبكر والدقيق: تساعد خوارزميات الذكاء الاصطناعي الأطباء على تحليل الصور الطبية (الأشعة السينية، الرنين المغناطيسي، المقطعية) والكشف عن الأمراض مثل السرطان في مراحلها المبكرة بدقة تفوق أحيانًا العين البشرية. الطب الشخصي: من خلال تحليل البيانات الجينية والطبية لكل مريض، يمكن للذكاء الاصطناعي تصميم خطط علاجية مخصصة، مما يزيد من فعالية العلاج ويقلل الآثار الجانبية. الجراحة الروبوتية: تُستخدم الروبوتات المدعومة بالذكاء الاصطناعي في إجراء عمليات جراحية دقيقة للغاية، مما يقلل من التدخل الجراحي ويحسن النتائج للمرضى. الأنظمة المستقلة والروبوتات: عالم من الأتمتة تواصل الروبوتات والأنظمة المستقلة التطور، لتصبح أكثر ذكاءً وقدرة على التكيف في بيئات معقدة: السيارات ذاتية القيادة: على الرغم من التحديات، تواصل شركات السيارات اختبار وتطوير المركبات ذاتية القيادة، بهدف تحقيق قيادة آمنة وفعالة، وتُظهر الأنظمة الجديدة مستويات متقدمة من الاستقلالية والوعي البيئي. الروبوتات الصناعية والخدمية: أصبحت الروبوتات جزءًا لا يتجزأ من خطوط الإنتاج في المصانع، كما تتزايد استخداماتها في الخدمات اللوجستية، الفنادق، وحتى في الرعاية المنزلية لكبار السن. الطائرات بدون طيار (الدرونز): تُستخدم الدرونز المدعومة بالذكاء الاصطناعي في مجالات متنوعة مثل مراقبة المحاصيل الزراعية، عمليات البحث والإنقاذ، فحص البنية التحتية، وحتى في توصيل الطرود. الذكاء الاصطناعي في التمويل والأمن السيبراني: حماية وتطوير التمويل: تُستخدم خوارزميات الذكاء الاصطناعي للكشف عن الاحتيال المالي، التداول عالي التردد، تقييم المخاطر الائتمانية، وتقديم المشورة المالية المخصصة للمستثمرين. الأمن السيبراني: يعمل الذكاء الاصطناعي كخط دفاع أول في مواجهة التهديدات السيبرانية المتزايدة، من خلال تحليل أنماط الهجمات، كشف الشذوذ في الشبكات، والتنبؤ بالتهديدات المستقبلية والاستجابة لها تلقائيًا. التحديات والآفاق المستقبلية على الرغم من الابتكارات المذهلة، لا يزال هناك نقاش مستمر حول التحديات الأخلاقية والقانونية والاجتماعية للذكاء الاصطناعي، مثل قضايا الخصوصية، التحيز في الخوارزميات، وتأثيره على سوق العمل. ومع ذلك، فإن وتيرة التقدم تشير إلى أن الذكاء الاصطناعي سيستمر في التطور ليصبح جزءًا لا يتجزأ من حياتنا، واعدًا بمستقبل أكثر كفاءة، ابتكارًا، وربما، أكثر ذكاءً.

ميزة خرافية من جوجل.. صوتك هيتكلم بكل اللغات
ميزة خرافية من جوجل.. صوتك هيتكلم بكل اللغات

المستقبل

timeمنذ 18 ساعات

  • المستقبل

ميزة خرافية من جوجل.. صوتك هيتكلم بكل اللغات

أعلنت شركة جوجل عن إطلاق ميزة جديدة غير مسبوقة قد تشكّل خطرًا على مستقبل المترجمين، وقد لا تجعلك بحاجة إلى تعلم أي لغة أخرى بخلاف لغتك الأساسية. الميزة يطلق عليها اسم 'الترجمة اللحظية بالصوت'، ضمن تطبيق Google Meet، هي ميزة تعمل بتقنية الذكاء الاصطناعي AI المتطورة، من نموذج ذكاء Gemini. ويمكن من خلال هذه الميزة التحدث مع الآخرين بلغتك، ثم ترجمة حديثك عبر التقنية الجديدة بنفس صوتك للغة التي يفهمها الطرف الآخر. وتعد هذه الميزة خطوة هائلة في مجال التواصل مع الآخرين من مختلف الجنسيات عبر اللغات، حيث تقوم بترجمة صوت المتحدث ترجمة فورية، مع الحفاظ على نفس نبرة الصوت والانفعالات. وحتى هذه اللحظة، تدعم الميزة الترجمة الصوتية بين اللغتين الإنجليزية والإسبانية فقط، إلا أنه من المقرر أن تعمل جوجل مستقبلًا على إضافة مزيد من اللغات؛ حتى يستفيد من الميزة الجديدة عدد كبير من المستخدمين في مختلف دول العالم. بهذه الخطوة، تعمل جوجل من خلال الذكاء الاصطناعي على كسر الحواجز الثقافية واللغوية بين الأشخاص حول العالم، وتقديم أدوات تسهّل التفاعل البشري. الجدير ذكره، أن التقنية الحديثة تعتمد على نموذج Gemini، وهو الجيل الأحدث من الذكاء الاصطناعي في جوجل. وتمتاز هذه التقنية بقدرتها على معالجة النصوص والصوت والصور في الوقت المطلوب. وعلى الرغم من الفائدة الهائلة لميزة 'الترجمة اللحظية بالصوت'، إلا أنها تعد تهديدًا مباشرًا لمستقبل المترجمين، خاصة مع التوجه نحو اعتماد سماعات ذكية تمكن الأفراد من التواصل مع آخرين يتحدثون بلغات أخرى دون الحاجة لتعلم لغتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store