logo
خُطط لإنشاء شبكة طرق تحت الأرض في الرياض

خُطط لإنشاء شبكة طرق تحت الأرض في الرياض

البلاد ــ الرياض
تتجه شركة 'بورينغ كومباني' (The Boring Company)، المملوكة للملياردير الأمريكي إيلون ماسك؛ إلى تقديم طلب للجهات المختصّة في المملكة، بهدف فكرة إنشاء شبكة طرق تحت الأرض في العاصمة الرياض.يأتي هذا التوجّه بعد إعلان إطلاق شركة 'تسلا' سياراتها الكهربائية في السوق السعودي في العاشر من أبريل الجاري.
وتعد السعودية- أكبر أسواق منطقة الشرق الأوسط- سوقًا واعدة للسيارات الكهربائية، وتتطلع ' تسلا ' و'بورينغ كومباني' إلى تعزيز وجودها في هذا السوق المهم. ووقّعت الشركة الأمريكية قبل عدة أشهر اتفاقية مع هيئة الطرق والمواصلات في دبي، لتنفيذ مشروعٍ مماثلٍ لإنشاء طرق تحت الأرض بطول 17 كيلومترًا، على غرار المشروع الذي تمّ تنفيذه في مدينة لاس فيغاس الأمريكية، والمخصّص للسيارات الكهربائية.
وتعتمد مشاريع 'هايبرلوب' على اختيار الطرق الرئيسة التي تشهد ازدحامًا مروريًا كثيفًا، ثم يتم حفر أنفاق تحت الأرض تمتد لكيلومترات عدة، وتتفرّع إلى طرقٍ أخرى؛ بهدف تخفيف الازدحام وتقليل أوقات التنقل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيلون ماسك: سأقلل من إنفاقي السياسي
إيلون ماسك: سأقلل من إنفاقي السياسي

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

إيلون ماسك: سأقلل من إنفاقي السياسي

قال الملياردير الأميركي إيلون ماسك، إنه يخطط لخفض الإنفاق السياسي بشكل كبير، وأكد التزامه بالاستمرار في شغل منصب الرئيس التنفيذي لشركة تسلا خلال السنوات الخمس المقبلة. وتابع في مؤتمر استثمار في قطر، عبر الفيديو: "سأبقى رئيسا لتسلا لخمس سنوات أخرى.. سأقلل من إنفاقي السياسي لأنني فعلت ما يكفي".

طموح بلا حدود .. كيف تدعم كاتل هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية؟
طموح بلا حدود .. كيف تدعم كاتل هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية؟

أرقام

timeمنذ 2 ساعات

  • أرقام

طموح بلا حدود .. كيف تدعم كاتل هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية؟

تضم واحدة من كل ثلاث سيارات كهربائية حول العالم تقريبًا بطارية من صنع الصينية "كاتل" تحت غطاء محركها ، إذ تم تركيب بطارياتها في أكثر من 17 مليون مركبة من خلال التوريد لشركات كبرى منها "تسلا"، و"فولكس فاجن" و"تويوتا موتور"، ورغم ذلك لا تزال تسعى للمزيد من الهيمنة العالمية. نمو هائل تأسست "كاتل" عام 2011 في شرق الصين وحققت نموًا سريعًا بفضل طفرة صناعة السيارات الكهربائية، ولديها 13 مصنعًا حول العالم وستة مراكز للبحث والتطوير، وتلعب دورًا رئيسيًا في هيمنة الصين على سلسلة توريد السيارات الكهربائية العالمية وهي أكبر المنتجين من حيث الحصة السوقية، حسب بيانات "إس إن إي ريسيرش". ماذا تقدم؟ تصنع " بطاريات الليثيوم أيون – شائعة الاستخدام في السيارات الكهربائية – وبطاريات ليثيوم فوسفات الحديد البديل الأرخص والأكثر صداقة للبيئة، وكشفت مؤخرًا عن بطارية جديدة يمكن شحنها لقطع مسافة 520 كيلومترًا في خمس دقائق فقط في إنجاز كبير مقارنة ببطاريات "بي واي دي" التي توفر مدى يصل إلى 402 كيلومتر بشحنة مماثلة. الأولى في مجالها..لكن الطموح بلا حدود النقطة التوضيح قاعدة إنتاجية واسعة تبني "كاتل" حاليًا مصنعها الأوروبي الثاني في المجر، بعد افتتاح مصنع ألمانيا عام 2023، وفي ديسمبر الماضي، أعلنت شراكة مع "ستيلانتس" لبناء مصنع لبطاريات السيارات الكهربائية في إسبانيا بقيمة 4.3 مليار دولار، ومن المقرر أن يبدأ تشغيله بنهاية العام المقبل. توسيع الحضور العالمي وفي وقت يشوبه حالة من عدم اليقين بسبب التوترات التجارية بين واشنطن وبكين وتتوخى فيه الكثير من الشركات الحذر بشأن خطواتها المستقبلية، تعمل "كاتل" على توسيع حضورها العالمي بقوة في استثمارات كبرى في منشآت التصنيع في جميع أنحاء أوروبا وآسيا. أكبر اكتتاب في العالم هذا العام في أحدث نموذج على سعي نحو خططها التوسعية العالمية، سعت "كاتل" لتعزيز مواردها المالية من خلال الطرح الثانوي -مدرجة بالفعل في شنتشن- لأسهمها في بورصة هونج كونج الذي جمع 4.6 مليار دولار على الأقل، ليصبح الاكتتاب الأكبر خلال 2025 حتى الآن. وقفز السهم بحوالي 16% في أول أيام تداوله في هونج كونج ما يمنح المجموعة قيمة سوقية قدرها 1.3 تريليون دولار هونج كونج (166 مليار دولار)، رغم المنافسة الشرسة مع شركات مثل "إل جي إنرجي سوليوشن" لتزويد أكبر مصنعي السيارات الكهربائية في العالم. التقنيات الخالية من الكربون صرح "روبن زينج" مؤسس ورئيس مجلس إدارة الشركة في مقابلة سابقة بأن "كاتل" لا تعتزم إبطاء وتيرة توسعها حتى مع تراجع الطلب على السيارات الكهربائية في أجزاء من العالم، وأنها ليست مجرد مصنعة للبطاريات بل إنها تلتزم بأن تصبح متخصصة في التقنيات الخالية من الكربون. تحديات لكن الطموح تواجهه تحديات، إذ أضافتها وزارة الدفاع الأمريكية في يناير إلى قائمة الشركات التي تتعاون مع الجيش الصيني، رغم نفي "كاتل" تلك المزاعم وطالبت لجنة مجلس النواب المعنية بالصين خلال أبريل بنكي "جيه بي مورجان" و"بنك أوف أمريكا" بالانسحاب من ضمان طرح "كاتل" الثانوي. وأوضح "زينج" في مقابلة مع "فاينانشال تايمز" أن الشركة تعمل بطاقة إنتاجية 98% مع توافد العملاء للحصول على إمدادات قبل انتهاء الهدنة التجارية بين واشنطن وبكين، وهو ما يشير لقوة الطلب الأمريكي على البطاريات الصينية، وأيضًا نقص الإمدادات البديلة. تعتمد "كاتل" بصورة كبيرة على السوق الصينية التي تمثل ما يقرب من 70% من إجمالي إيراداتها، وعلى الرغم من محدودية إيراداتها في السوق الأمريكية ما يجعلها معزولة نسبيًا عن التوترات المتعلقة بالتعريفات، إلا أنها حذرت في توقعاتها من درجة من عدم اليقين. تبرز "كاتل" -إلى جانب "بي واي دي"- قوة الصين المهيمنة على سوق بطاريات السيارات الكهربائية، وبفضل التطورات التقنية المستمرة التي تقدمها والتوسع الدولي أصبحت تشكل تهديدًا خطيرًا للصناعة العالمية في حال اضطرت شركات صناعة السيارات لإيجاد بديل خاصة في ظل التوترات التجارية. المصادر: أرقام – موقع "كاتل" - إس إن إي ريسيرش – سي إن إي في بوست – بي بي سي – فاينانشال تايمز

السيارات لن تعبر التقاطعات
السيارات لن تعبر التقاطعات

العربية

timeمنذ 3 ساعات

  • العربية

السيارات لن تعبر التقاطعات

قال الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، إن أول اختبار لخدمة سيارات الأجرة الآلية التي وعدت بها الشركة منذ فترة طويلة في أوستن بولاية تكساس الشهر المقبل سيقتصر في البداية على مناطق محددة تعتبرها الشركة "الأكثر أمانًا". وأضاف ماسك: "لن تعبر سيارات تسلا التقاطعات إلا إذا كنا واثقين تمامًا من أنها ستسير على الطريق الصحيح، أو ستسلك طريقًا بديلًا حوله"، جاء ذلك خلال مقابلة مع شبكة "سي إن بي سي". وتابع ماسك قائلا: "سنكون قلقين للغاية بشأن نشر هذه السيارات، كما ينبغي أن نكون. وسيكون من الحماقة ألا نكون كذلك". يُمثل استخدام السياج الجغرافي تحولاً استراتيجياً كبيراً بالنسبة لماسك، الذي أمضى سنواتٍ يُصرّح بأن شركته ستتمكن من ابتكار حلٍّ ذاتي القيادة متعدد الأغراض يُمكن تركيبه في أي مكان والعمل دون إشراف بشري. يعد (السياج الجغرافي مصطلحٌ عام يُستخدم في صناعة المركبات ذاتية القيادة، ويعني أن المركبة مُقيّدة بمنطقة مُحددة). وقد زعم ماسك أن "تسلا" ستُحاول إطلاق تجارب مُماثلة لخدمة سيارات الأجرة الآلية في كاليفورنيا، وربما في ولايات أخرى لاحقاً هذا العام. أعلن ماسك عن فكرة استخدام السياج الجغرافي في مكالمة أرباح "تسلا" للربع الأول في أبريل، على الرغم من أنه لم يُصرّح صراحةً بأن هذا هو النهج الذي ستتبعه الشركة. وقال الرئيس التنفيذي آنذاك إنه "من المُرجّح بشكل متزايد وجود مجموعة مُعايير محلية" لعمليات سيارات الأجرة الآلية المُبكرة. في إطار نهج " تسلا" المُتشكك، قال ماسك يوم الثلاثاء بإن الشركة ستُكلّف موظفيها بمراقبة الأسطول الأولي، الذي يضم حوالي عشر سيارات رياضية متعددة الاستخدامات من طراز Model Y، والمُجهّزة بنسخة "غير خاضعة للإشراف" من برنامج القيادة الذاتية الكاملة. كما زعم ماسك أن هذه السيارات ستسير بدون أي مُشغّل أمان بداخلها. وقال: "أعتقد أنه من الحكمة أن نبدأ بعدد صغير، ونتأكد من أن الأمور تسير على ما يُرام، ثم نزيد العدد بما يتناسب مع مدى نجاحنا في رصد الأداء". من الشائع لشركات المركبات ذاتية القيادة، مثل "وايمو"، أن يكون لديها مركز عمليات يضمّ موظفين يراقبون سيارات الأجرة الآلية الخاصة بها ويقدمون التوجيه عن بُعد عند الحاجة. إلا أن "وايمو"، التي نشرت تدوينة حول هذا الموضوع عام 2024، لا تتولى التحكم في المركبات، بل يتواصل الموظفون البشريون بشكل أساسي من خلال الأسئلة والأجوبة مع نظام القيادة الذاتية لتزويده بالسياق المناسب ومساعدته في حل المشكلات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store