
أخبار التكنولوجيا : خرائط جوجل تفقد ميزة رئيسية بحلول سبتمبر القادم.. اعرف التفاصيل
نافذة على العالم - تخطط خرائط جوجل لإزالة إحدى ميزاتها خلال الأشهر المقبلة، وأعلنت الشركة أنها ستُعطل ميزة متابعة المستخدمين الآخرين داخل التطبيق و هذا يعني أن المستخدمين لن يتمكنوا بعد الآن من متابعة الآخرين أو أن يتابعهم أحد.
ومن المتوقع أن يُطبق هذا التغيير تلقائيًا بحلول سبتمبر دون الحاجة إلى أي إجراء من المستخدمين، وستُزيل خرائط جوجل ميزة المتابعة ولن يؤثر هذا التحديث على مدى ظهور الملفات الشخصية على خرائط جوجل، ولن يُضطر المستخدمون إلى إدارة طلبات المتابعين، لأن نظام المتابعين لن يكون موجودًا بعد الآن.
كما أعلنت جوجل أنها ستحذف جميع البيانات المتعلقة بالمتابعين والمتابعين بمجرد إزالة الميزة و مع اختفاء ميزة المتابعة، ستواصل خرائط جوجل توفير طرق للمستخدمين للتواصل والاستكشاف.
ستبقى منصة Local Guides Connect نشطة، مما يتيح للمساهمين التواصل مع بعضهم البعض. بالإضافة إلى ذلك، سيظل بإمكان المستخدمين إنشاء قوائم ومشاركتها لاكتشاف أماكن وتجارب جديدة.
يأتي هذا الإعلان بعد وقت قصير من كشف تحليل حديث للتطبيق عن خطط لإزالة ميزة "متابعة الأماكن" من خرائط جوجل، ويبدو أن الشركة تعمل على تبسيط التطبيق من خلال إزالة الميزات المتعلقة باتصالات المستخدمين.
في سياق متصل، واجه مستخدمو خرائط جوجل مشكلة أخرى مؤخرًا، خلال عطلة نهاية الأسبوع، بعدما تمت إزالة عناصر التحكم في تشغيل الموسيقى من شاشة التنقل، و عادةً، يمكن للمستخدمين تشغيل المقاطع الصوتية أو إيقافها مؤقتًا أو تخطيها من تطبيقات البث أثناء استخدام خرائط جوجل، وفي البداية، شعر العديد من المستخدمين بالقلق من إزالة الميزة نهائيًا، في حين أكدت جوجل لاحقًا أن المشكلة مجرد خلل برمجي، وقالت إنها تعمل جاهدة على إصلاحه.
و بحلول يوم الخميس الماضي، عادت عناصر التحكم بالموسيقى إلى العديد من الأجهزة التي تعمل بإصدارات حديثة من خرائط جوجل.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
كروم يضيف تلخيصات بالذكاء الاصطناعى لمراجعات المتاجر لتحسين تجربة التسوق فى أمريكا
كشفت شركة جوجل عن تحديث جديد لمتصفحها الشهير Google Chrome، يتضمن ميزة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تهدف إلى مساعدة المتسوقين في الولايات المتحدة على اتخاذ قرارات شراء أفضل وأكثر أمانًا. الميزة الجديدة، التي ستتوفر في البداية على إصدار كروم لسطح المكتب وباللغة الإنجليزية فقط، تعمل من خلال أيقونة تظهر إلى يسار شريط عنوان الموقع الإلكتروني. عند الضغط عليها، تظهر نافذة منبثقة تُقدّم ملخصًا ذكيًا لتقييم المتجر من حيث جودة المنتجات، تجربة التسوق، الأسعار، خدمة العملاء، وسياسات الإرجاع. وتستند هذه التقييمات الذكية إلى مراجعات وشهادات من مجموعة واسعة من الشركاء المتخصصين في تقييم المتاجر عبر الإنترنت، من بينهم: Bazaarvoice، Bizrate Insights، Reputation. com، Reseller Ratings، ScamAdviser، Trustpilot، TurnTo، Yotpo، Verified Reviews وغيرهم. ووفقًا لجوجل، تهدف الميزة إلى توفير تجربة تسوق أكثر أمانًا وكفاءة للمستهلكين، مع مساعدتهم في التحقق من موثوقية المتاجر الإلكترونية بسرعة دون الحاجة إلى البحث يدويًا عن المراجعات. وفي الوقت ذاته، تساعد هذه الخطوة جوجل فى منافسة المزايا الذكية المتقدمة التى قدمها عملاق التجارة الإلكترونية 'أمازون'، الذي بات يستخدم الذكاء الاصطناعى لتلخيص مراجعات المنتجات، وتقديم اقتراحات مخصصة، ومقارنات تلقائية، وحتى المساعدة فى اختيار الملابس المناسبة. ويأتي هذا التحديث بينما تواجه جوجل لأول مرة منذ سنوات منافسة حقيقية فى سوق المتصفحات من قبل متصفحات جديدة مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل: Comet من شركة Perplexity، وArc من The Browser Company، وOpera Neon، بالإضافة إلى مشاريع متوقعة من شركات تقنية كبرى مثل OpenAI. وتعمل جوجل حاليًا على تطوير وكيل ذكى (AI Agent) يمكنه تنفيذ الأوامر داخل كروم نيابة عن المستخدم، كما بدأت مؤخرًا في دمج مساعدها الذكي Gemini فى المتصفح، لمشتركى خدمة Gemini. هذه التحركات تأتى ضمن رؤية أشمل لجعل جوجل منصة تسوق ذكية متكاملة، تشمل البحث عن المنتجات، التوصيات الشخصية، تجربة الملابس افتراضيًا، تتبع الأسعار، والتسوّق فى وضع "الذكاء الاصطناعى"، بالإضافة إلى ميزة الدفع الذكي بالذكاء الاصطناعي (Agentic Checkout) التي تم الإعلان عنها خلال مؤتمر Google I/O 2025. وستُطلق جوجل أيضًا هذا الخريف ميزات جديدة تسمح للمستخدمين بالحصول على إلهام لاختيار الأزياء وتصاميم الغرف المنزلية عبر وضع AI Mode.


مصراوي
منذ 4 ساعات
- مصراوي
جوجل تعترف بالفشل في تحذير 10 ملايين شخص من زلزال تركيا
أقرّت شركة جوجل الأمريكية العملاقة بفشل نظامها الخاص بالتحذير المُبكّر من الزلازل، في القيام بمهامّه بشكل دقيق أثناء الزلزال المميت الذي ضرب تركيا عام 2023. وكان من المفترَض وصول أعلى مستوى تحذيري من نظام جوجل إلى عشرات الملايين الموجودين في نطاق 98 ميلًا حول مركز الزلزال – بما يمنح هؤلاء فرصة مُدّتها 35 ثانية للبحث عن ملجأ آمن. لكن ما حدث هو أن نظام جوجل لم يرسَل سوى 469 إشعارًا يحمل تحذير "تيك أكشن" (أو اتخِّذ إجراء) أثناء الزلزال الأول الذي بلغت قوته 7.8 درجة على مقياس ريختر. وقالت جوجل لبي بي سي، إنها أرسلت في المقابل نصف مليون إشعارًا يحمل تحذير "بي أوير" (أو انتبِه) الأقلّ على مستوى الخطورة، والمصمَّم خصيصًا للتنبيه في حالة الهزات الخفيفة، ولا يكون عادة بذات الطريقة الواضحة التي تتميز بها التحذيرات من "أخطار شديدة" والمصمَّم لها إشعار "تيك أكشن". وكانت جوجل قالت في وقت سابق لبي بي سي، إن نظامها الخاص بالتحذير المبكّر من الزلازل قد "أدّى مهامَّه بشكل جيد". لكنّ بي بي سي علمتْ في 2023 أنّ التحذيرات بشأن الزلزال لم تصِل إلى جميع مستخدمي نظام جوجل، على أنّ الصورة الكاملة لم تضّح بعدُ للآن. ولا يتوفر نظام التحذيرات سوى في 100 دولة حول العالم – وتصفه جوجل بأنه "شبكة أمان عالمية"، وعادة ما يعمل هذا النظام بلا رديف من أنظمة تحذير أخرى. ويُسمّى هذا النظام باسم "نظام أندرويد للتحذير من الزلازل"، وتتولى مهمّة تشغيله شركة سيليكون فالي – ولا تقوم بهذه المهمة دولٌ بعينها. ويعمل هذا النظام على الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل أندرويد، والتي تمثّل نِسبتها بين الهواتف الأخرى في تركيا حوالي 70%. ولقي أكثر من 55 ألف شخص مصرعهم عندما ضرب زلزالان كبيران منطقة جنوب شرقي تركيا، في السادس من فبراير 2023، فيما أصيب أكثر من 100 ألف شخص. وكان كثيرون نائمين في مبانٍ انهارت جرّاء الهزات الأرضية. وكان نظام جوجل للتحذير من الزلازل مُفعَّلًا يوم حدوث الهزّات الأرضية، ومع ذلك فقد قلّل من القوة الحقيقية للزلازل. وقال متحدث باسم جوجل: "إننا نواصل تحسين كفاءة النظام، ممّا نتعلمه في كل زلزال". كيف يعمل نظام التحذير من الزلازل؟ يمكن لنظام جوجل أن يرصد الزلازل من خلال عدد كبير من الهواتف الذكيّة العاملة بنظام التشغيل أندرويد. ونظرًا لأن الزلازل أو ما يُعرف بالصفائح التكتونية تتحرّك ببُطء في الأرض، فإنه يتسنّى إرسال التحذيرات. ويأتي على رأس قائمة التحذيرات التي ترسلها جوجل من حيث الخطورة: "تحذير اتخذ إجراء" أو (تيك أكشن)، والذي يرسل تنبيهًا عاليًا عبر الهاتف – متجاوزًا خاصية عدم الإزعاج أو (دونت ديستيرب) إذا كانت مُفعّلة، كما أنه يغطّي شاشة الهاتف. وهذا هو التحذير الذي من المفترض أن يرسله نظام جوجل إلى المستخدمين عندما يرصد زلزالًا قويًا يحمل في طيّاته تهديدا لحياة البشر. وبعد تحذير "تيك أكشن" من حيث الخطورة، يأتي تحذير "بي أوير" أو (انتبِه) – وهو مُصمَّم لإشعار المستخدمين بأن ثمة هزة أرضية خفيفة محتملة – ولا يستطيع هذا التنبيه حال إطلاقه أن يتجاوز خاصية عدم الإزعاج إذا كانت مُفعّلة في الهاتف المستخدَم. وقد كانت خاصية "تيك أكشن" شديدة الأهمية مع زلزال تركيا نظراً لقوته التدميرية، فضلاً عن توقيت حدوثه في تمام الساعة 04:17 صباحًا، حيث كان معظم المستخدمين نائمين، فلم يكن من الممكن إيقاظهم بغير هذه الخاصية. وبعد شهور من وقوع الزلزال، أرادت بي بي سي التحدُّث إلى مستخدمي نظام جوجل الخاص بهذه التحذيرات – وكانت بي بي سي تهدف بالأساس إلى التحقق من فعالية هذه التقنية. وبالفعل، تحدثتْ بي بي سي، على مدى شهور، مع عدد من الأشخاص في قرى ومُدن واقعة في نطاق الزلزال، لكنها لم تعثر على شخص واحد يقول إنه تلقّى الإشعار الخاص بتحذير "تيك أكشن" قبل وقوع الزلزال. وفي وقت لاحق من عام وقوع الزلزال، نشرتْ بي بي سي ما توصّلتْ إليه في هذا الصدد. وفي مجلة "ساينس" العلمية، كتب باحثون من جوجل بالتفصيل عن الأخطاء التي وقعتْ أثناء زلزال تركيا، مشيرين إلى "قصور في الخوارزميات". ولدى الهزة الأرضية الأولى، قدّر نظام جوجل أنْ تتراوح قوّته بين 4.5 إلى 4.9 درجة على مقياس ريختر، بينما كانت القوة الحقيقة للهزة 7.8 درجة. وعندما وقع الزلزال الثاني في وقت لاحق من اليوم نفسه، لم يقدّره نظام جوجل حق قدره أيضاً؛ فأرسل إشعارات تحمل تحذير "تيك أكشن" إلى 8,158 هاتفاً، بينما أرسل إشعارات تحمل تحذير "بي أوير" لأقل من أربعة ملايين مستخدم. وبعد الزلزال، عمد باحثو جوجل إلى تعديل الخوارزميات، ثم قاموا بعمل محاكاة للهزة الأولى مرة أخرى. عندئذ، قام نظام جوجل بإرسال إشعارات تحميل تحذير "تيك أكشن" إلى 10 ملايين شخص في خطر شديد، بينما أرسل 67 مليون إشعار تحمل تحذير "بي أوير" لمَن يعيشون بعيداًً عن مركز الزلزال. وقالت جوجل لبي بي سي: "مع كل تحذير مُبكّر من الزلازل، يواجه نظام جوجل نفس التحديات الخاصة بضبط الخوارزميات". لكنّ إليزابيث ريدي، الباحثة لدى جامعة كولورادو للمناجم، تقول إنّ ما يثير القلق هو أن الأمر استغرق أكثر من عامين للوقوف على تلك المعلومات. تقول إليزابيث: "في الحقيقة أنا محبَطة لأن الأمر استغرق كل هذه المُدّة. إننا لا نتكلم عن حدث عابر؛ إنّ أشخاصاً فقدوا حياتهم، ولم نرَ الأداء المنتظَر من هذا النظام التحذيري". وتقول جوجل إن النظام من المفترض أن يكون تكميلياً، لا أن يكون بديلاً للأنظمة الوطنية الخاصة بالتحذير من الكوارث. وإلى ذلك، يُعرب علماءٌ عن قلقهم من أن بعض الدول تعوّل بدرجة كبيرة على تقنيات لم تُختبَر بشكل كامل. هارولد توبين، مدير الشبكة الزلازلية لشمال غربي المحيط الهادئ، قال لبي بي سي: "أعتقد أن الشفافية بدرجة كبيرة بخصوص مدى الكفاءة التي تعمل بها مثل هذه التقنيات، هي مسالة شديدة الأهمية، لا سيما وأنه في بعض الأماكن، يجري الاعتماد على جوجل فيما يتعلق بتقدير خطورة الكوارث". ويقول باحثون في جوجل إن مراجعةً للنظام تمّتْ بعد وقوع الزلزال في تركيا، وعلى أثر هذه المراجعة جرى تحسين كبير للنظام الذي يعمل في 98 دولة حول العالم. وتوجّهتْ بي بي سي بسؤال إلى جوجل عن مدى الكفاءة التي عمل بها نظامها الخاص بالتحذير من الزلازل في أثناء زلزال ميانمار الذي وقع في 2025، إلا أنها لم تتلقَ ردًا على سؤالها حتى الآن.


بوابة ماسبيرو
منذ 6 ساعات
- بوابة ماسبيرو
وداعا للروابط العشوائية.. جوجل تختبر ميزة Web Guide لتنظيم نتائج البحث
أعلنت شركة جوجل إطلاق ميزة تجريبية جديدة تدعى Web Guide، وهي أداة مدعومة بالذكاء الاصطناعي تهدف إلى تنظيم نتائج البحث بنحو أكثر ذكاء ووضوحا ، من خلال جمع الروابط وتصنيفها بطريقة تساعد المستخدمين في العثور على المعلومات بسهولة. وتتوفر هذه الميزة حاليا للمستخدمين الذين يفعلونها عبر المنصة التجريبية Search Labs. وتعتمد Web Guide على إصدار مخصص من نموذج Gemini AI لمعالجة الاستفسارات، إذ ترتب النتائج التقليدية المعروفة بـ"الروابط الزرقاء العشرة"، وتصنفها ضمن فئات ذات صلة ببعضها، إلى جانب توليد أسئلة مرتبطة باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي. وتظهر هذه الميزة ضمن تبويب "الويب" (Web) في نتائج البحث، وتعتمد Web Guide على تقنية "توزيع الاستعلامات" نفسها المستخدمة في وضع الذكاء الاصطناعي (AI Mode)، مما يسمح لنظام Gemini بتفكيك الاستعلام، وتنفيذ عمليات بحث متوازية لتوفير نتائج أكثر دقة وتنوعًا. وعند البحث مثلا عن 'كيفية العناية بشجرة المانجو'، تظهر Web Guide روابط من مصادر موثوقة مثل المواقع الجامعية، بالإضافة إلى محتوى من منصات مثل يوتيوب وكيورا وReddit، ضمن تصنيفات مثل 'العناية بشجرة المانجو حسب المناخ' و'حل مشاكل شائعة في زراعة المانجو'، مع تقديم ملخصات توليدية تحت كل فئة. ومع أن هذه الميزة تعيد بعض العناصر المألوفة من تجربة البحث التقليدية، مثل إظهار الروابط في أعلى الصفحة، فإن بعض المستخدمين رأوا أن الوصف التوضيحي المرافق لكل فئة يبدو زائدا، إذ يمكن استخلاصه بسهولة من قراءة المحتوى المرتبط مباشرة. وتتيح جوجل للمستخدمين العودة إلى تجربة البحث التقليدية في أي وقت، لكن الشركة تخطط مستقبلًا لإدراج Web Guide ضمن تبويب 'الكل All' في نتائج البحث. تجدر الإشارة إلى أن هذه الخطوة تأتي في سياق جهود جوجل لمواكبة تطورات الذكاء الاصطناعي في محركات البحث، عبر تقديم تجربة أكثر تفاعلية وتنظيما للمعلومات، ويمكن تجربة Web Guide الآن من خلال تفعيلها من منصة Search labs.